في مجتمعنا الشرقي وربما في كثير من المجتمعات الاخرى ، يدان المثلي السالب اكثر من الموجب لان دوره يشابه دور المرأة ، ويعتقد المثلي الموجب ان دوره فيه رجولة وعليه فهو ليس مخزي..
الحقيقة الخزي والسقوط موجود في الحالتين .. اولا لان كلاهما سلوكيات تتنافي مع الفطرة السليمة ومع المجتمع والدين .. وثانيا ، فان المثلي الموجب في كثير من الحالات يخفي رغبته السالبة بسبب اجتماعي او سبب شخصي لكي لا يسقط في نظر نفسه او نظر المجتمع ، وقد يجد الشخص الذي يدعي الدور الموجب نفسه مع الايام يتقبل الدور السالب .. فالمثلية في جوهرها هي اشتهاء الذكر وهذا الاشتهاء يجعل كل الابواب مفتوحة للممارسة ... المثلي الموجب يخدع نفسه ويدعي انه رجل ، وهو لا يدري انه يحمل في داخله رغبة سالبة يكبتها خوفا من المجتمع ، ومن اجل ان يبقى في نظر نفسه رجل ..
والحقيقة فان اي سلوك مثلي ايجابي او سلبي يجعله ساقطا في وحل الخزي والاهانة من حيث انه يجد نفسه قريبا من السلوك السالب وان بدأ بالسلوك الموجب.
ونقطة اخرى وهي انه اذا كان المثلي الموجب يرضى لنفسه ان يمارس الدور الموجب فكيف يرضى لغيره ان يكون سالب ، اليس في هذا جرح اخلاقي للاخر ( من ناحية مفهوم الرجولة الاجتماعي ) ، حتى وان قبل الاخر بذلك ، اليس هذا السلوك يعتبر تعدي اخلاقي على الاخر الذي سيجني اهانة قاسية من المجتمع وربما من نفسه ..
الحالة الافتراضية التي تعتبر مقبولة من ناحية الموازنة الاخلاقية هي حالة المبادل ، يعني يجب على الموجب ان يتقبل ان يكون سالبا لكي يتساوى مع شريكه من ناحية الوضع الاجتماعي والاهانة الاجتماعية ولكي يتخلص من اشكالية التعدي الاخلاقي .
يعني لا يوجد في المثلية سلوك يحفظ الرجولة والكرامة ، كلها تؤدي الى السقوط ..
ولكني اتوقع ان المثليين الموجبين هو سالبين لكنهم اقوى من ان يرضخوا لمشاعرهم السالبة .. فقط لا غير ...
قصدت من فكرة المبادل للتوازن الاخلاقي ، لتوضيح فكرة ان امام الموجب اما خيار التعدي الاخلاقي على الاخر السالب ، او خيار قبول الدور السالب وبالتالي الوقوع تحت الخزي والاهانة الاجتماعية ...
فكلا الخيارين قاسيين .. اما ان تكون معتدي ( ومهان في نظر المجتمع وان لم تكن مهان امام نفسك ) او مهان في نظر المجتمع وفي نظر نفسك .....
لا تفق مع مجمل ما طرحته اخي الكريم لانني ارى ان دور الفاعل الدي يقوم به الموجب لا يوازي ابدا دور المفعول به السالب ومن انوثثه راسخة في مشاعره واحساسيه وهي الطاغية في وجدانه ليس كمن ذكورته وفحولته حاضرة سواءا في الجماع مع النساء او الرجال
الموجب يشتهي تلك الانوثة التي في داخل السالب
ربما الموجب اخطء الطريق من البداية انحرف وانجرف نحو ما مكان متاح له حينها وبدون قيود وربما باغراء كون الانثى في مجتمعتنا العربية تكون في البداية صعبة المنال
اما السالب فمنذنعومة اظافره واحاسيسه انثوية فمسار شهوته واضحت المعالم منذ البداية
واعتقد في نظري ان الاغلبية رجال هم من فئة الموجب حتى لو لم يمارسو هدا الفعل فلو غلقت الابواب وانظفئت الانور وغاب الوازع الديني .......
اتفق معك إذا كان الموجب لا يجد المتعة إلا مع من يقوم بدور السالب
لكن
قد يقول الموجب أنه ليس شاذا إنما اضطر لذلك لعدم قدرته على الزواج وأيضا سهولة الوصول للسالب عكس الأنثى في حين أن بعض من يمارس دور السالب يجد ذلك فرصة
موضوع المثلي الموجب والسالب ليس مرتبط بموضوع الانوثة والذكورة..
يوجد الكثير من المثليين ذوو الشخصية الذكورية لكنهم سالبين ، وقد يرغب بعض المثليين ذوو الشخص الانثوية بممارسة الدور الموجب.
المثلي الموجب يشتهي الذكر ، وهذا يعني انه يشتهيه كله ، وهذا يعني انه يشتهي اعضاءه التناسلية .. وقد يشتهي مداعبتها بيده او فمه ، وان كان ليس ضروري ان يقبل الايلاج الشرجي ..
حتى ان اشتهى المثلي الموجب دبر السالب فانه يشتهي هذا الدبر لانه دبر ذكر ، والا فللمرأة دبر ايظا فلماذا لا يشتهي دبر الانثى ( انه يشتهي دبر الذكر لانه دبر امامه عضو ذكري ويرفض دبر الانثى لانه دبر امامه فرج ) .
لكن نستطيع القول ان الفرق بين المثلي الموجب والمثلي السالب هو ان الرغبة الشرجية عند السالب قوية بسبب طبيعة شخصيته وقد لا تكون قوية عند الموجب لكن المثلي الموجب يحب النظر الى عضو الذكورة للذكر ويحب مداعبته ..
الغيري يشتهي المرأة كلها ، فمها وجسدها وقبلها ودبرها .. ونفس الشئ ، المثلي يشتهي الذكر كله ...
اما الذين يمارسون الجنس مع الذكر اضطرارا فهؤلاء غيريون وهم يشتهون الذكر الانثوي او الغلام لقربه من المرأة وينفرون من عضو ذكورته ..هؤلاء غيريين لكن الظروف جعلتهم يتقبلون الجنس مع ذكر ...
ربما نفس الشئ يحصل للمثلي اذا وجد امرأة سهلة بين يديه فانه قد يفضل ان يضاجعها من الدبر لانه ينفر من الفرج ..
اما الذين يمارسون الجنس مع الذكر اضطرارا فهؤلاء غيريون وهم يشتهون الذكر الانثوي او الغلام لقربه من المرأة وينفرون من عضو ذكورته ..هؤلاء غيريين لكن الظروف جعلتهم يتقبلون الجنس مع ذكر ...
ربما نفس الشئ يحصل للمثلي اذا وجد امرأة سهلة بين يديه فانه قد يفضل ان يضاجعها من الدبر لانه ينفر من الفرج ..
ما ذكرته صحيح
هي في الغالب حالات تختلف وتتنوع احببت فقط ان اشير الى الفئة التي اقتبستها من كلامك والتي تشتهي السالب الانثوي او الغلام وتمارس مع كلا الجنسين باريحية على انها ليست مثلية وانما غيرية فهيا الفئة الاكثر تفشيا في المجتمع
فان صنفناها على انها شاذة جنسيا وليست مثلية الجنس ستبقى لدينا اقلية قليلة هي التي تعاني من الميل المثلي واغلبها سالب
عزيزي جمال
اذا كنت تنفر من عضو الذكورة للغلام الجميل او الذكر الناعم الانثوي ، وترغب في رؤية فرج المرأة ومداعبته ( اقصد مداعبة فرج المرأة ) فانت غيري
اما اذا كنت ترغب في رؤية ذكر الغلام الجميل او الذكر الناعم الانثوي وتنفر من فرج المرأة فانت مثلي ..
هذا هو القياس
والقياس الاهم
اذا كان قلبك يدق لرؤية الغلام الجميل او الذكر الانثوي ، ولا يدق لرؤية المرأة فانت مثلي وان ضاجعت كل نساء العالم
واذا كان قلبك يدق لرؤية المرأة ولا يدق لرؤية الغلام او الذكر الانثوي فانت غيري وان ضاجعت الذكور...
وقياس اخر
لو ان غلام جميل يسير مع بنت جميلة والاثنين بنفس العمر فايهما يجذبك اكثر الغلام ام البنت ؟ ، ان كان الغلام فانت مثلي وان كانت البنت فانت غيري ..
بالنسبة للقياس الذي وضعته اكيد يجذبني الغلام الانثوي الجميل ولو خُيرتُ بينه وبين الانث لخترتُ الغلام الانثوي لكني لا انفر من فرج المرءة ولا يستهويني العضو التناسلي للغلام
فنظري ان الشخص الطبيعي قد يستهويه الغلام الجميل ايضا لانه يشبه الانثى الى حد كبير لا فرق
لكن ما لا افهمه الميول الجنسية لدى السالب كيف يتقبل هدا الدور ؟؟؟
كيف يرضى ويجده متعته في هدا الدور ؟؟؟
في عالمنا اليوم، يعتبر السحر والحسد والمس وسحر تحقير شأن الإنسان من المواضيع التي تثير فضول الكثيرين. ويعتبر البعض أن هذه الظواهر والامراض تحمل في طياتها آثارا سلبية تؤثر على حياة الأفراد والصحة الجسدية والنفسية. هناك العديد من الطرق والتقاليد التي تعنى بعلاج هذه الامراض، سواء كانت عبر الطب الروحاني، أو الطب البديل، أو الطب النفسي. يمكن العثور على بعض النصائح والطرق الفعالة في التخلص من تأثيرات هذه الامراض عبر زيارة مواقع إلكترونية متخصصة، مثل:
1- علاج السحر: تفصيل حول الطرق التقليدية والروحانية لعلاج تأثيرات السحر.
2- علاج الحسد: نصائح وأساليب للوقاية من الحسد وكيفية علاجه والتعامل معه.
3- علاج المس: استعراض للطرق التي يمكن أن تساعد في التخلص من تأثيرات الشياطين والمس الشيطاني.
4- علاج سحر تحقير شأن الإنسان: نصائح حول كيفية التغلب على تأثيرات وعلاج سحر التحقير الذي يستهدف شأن الإنسان.
5- أخطر أنواع السحر: استعراض لأنواع السحر الأكثر خطورة وكيفية التصدي لها.
6- سحر تعطيل الزواج: من أخطر أنواع السحر التي تُمارس بهدف منع شخص ما من تحقيق الاستقرار العاطفي وتكوين أسرة سعيدة.