هذه اول رسالة لي بالمنتدي الذي سعدت كثير للوصول اليه و قراءة العديد من تجارب و خبرات الاعضاء الكرام.
فانا جديد علي هذا المنتدي و لكني لست جديد في صراعي مع المثلية التي دامت معي منذ اكثر من 15 عاما.
أنا شاب اقارب الثلاثين، ابتلبت ليس فقط بالإضطراب في التوجه الجنسي (المثلية) و لكن ايضا بالإضطراب التفضيل الجنسي للقدم (الماسوشيزم او حب الخضوع!)، حيث أن فيتشية القدم عندي تجاه الرجال.
لاسف عندي ممارسات مثلية فعلية، ولكنها ليست كثيرة و تقتصر علي شخص واحد فقط و لا نتقابل الا اسابيع قليلة في السنة لانني حاليا مغترب خارج بلدي منذ سنوات عديدة. برغم ان تلك الممارسات لم تكن كاملة (لم يحدث مطلقا عملية الايلاج التي ارفضها رفض مطلقا لاسباب دينية) ولكن كنت اجد مجرد التفكير في البعد عن تلك الممارسات الغير مكتملة امر شبه مستحيل بعد كل تلك السنوات من التعود عليها.
الامر الذي يثير الدهشة انني منذ فترة قريبة قابلت احد الفتيات بالصدفة و لأول مرة احس بانجذاب لها، برغم اني لم احلم ببنت قط! الذي يجعل الموضوع مثير اكثر للدهشة، ان تلك الفتاة، التي تعرفت عليها في بلاد الغربة، طلعت من نفس مدينتي و يوجد تشابهات كثيرة بيننا! كنا نتعرف في بادىء الامر ونتكلم عادي بس مش عارف ليه اتشديت ليها من اول ما ضحكت .. الاحساس غريب جدا اول مرة يحصلي اني انجذب لبنت .. ممكن الانجذاب مش عاطفي و اكيد مش انجذاب جنسي بس حاسس في انجذاب مش عارف افسره و هي تقريبا عندها نفس الشعور و حاسس انها بتدور علي ارتباط.
لا اعرف ماذا بعد ذلك الاعجاب؟ و اخشي ان اظلمها معي .. لا أدري هل اتجاهل مشاعر الاعجاب ام اطورها؟ و في ايهما، هل استطيع؟ المشكلة انني لن استطيع ان اصارحها بحقيقة مشكلتي ولكن اخشي سكوتي ان يعتبر خداع؟
لقد حاولت التوقف عن مشاهدة الافلام الاباحية المثلية و التوقف التام عن ممارسة العادة السرية، و لكن بعد بضعة اسابيع ضعفت و مارست العادة السرية و لكن حاولت انها تكون علي افلام بها نساء فقط كمحاولة لاحياء المشاعر الغيرية بداخلي و لكن لا احس بمتعة حقيقية في تلك الافلام.
ضعفت اكثر و شاهدت الافلام المثلية التي احبها والتي تعودت عليها، سرعان ما حدث انتصاب شديد من اول مشهد و لكن و كأنني اعذب نفسي امتعنت عن ممارسة العادة السرية اثناء المشاهدة وحاولت ان اتظاهر (علي عكس الحقيقة) ان تلك المشاهد سيئة و لا يجب ان يحدث لي انتصاب و كلما تطورت المشاهد كلما اصبح صعب ايهام نفسي بما احاول اقناعها به .. و لكني استمررت احاول ان اشاهد تلك الافلام بشكل مختلف عن كل المرات، يمكن انني نجحت ان افقد انتصابي اثناء المشاهدة و بعدها حاولت اشاهد افلام بها نساء و لكن لم يحدث انتصاب اثناء المشاهدة،و لم تحدث الاثارة الاعند اللمس.
برغم انني ادرك انا مشاهدة الافلام الاباحية خطأ و لكن حاولت ان علي الاقل الاستفادة من ذلك الخطا! لم تعد مشاهد القدم الرجالي مثيرة كثيرة بالنسبة لي او علي الاقل قد تكون مثيرة و لكن لا يصاحبها انتصاب مثل السابق. و لكني الان اشعر انني مازلت في بداية الطريق و اخشي الضعف او الانتكاس، وايضا اخشي ان ما افعله هو مجرد خداع للنفس او خداع للفتاه التي اعتقد انني منجذب لها!
الان احس انني سعيد لمجرد انني عبرت عما يؤرقني بالكتابه و اكيد سأكون اكثر سعادة و راحة بمشاركتم و اقتراحاتكم،
أرحب بك أخي الفاضل في هذا المنتدى الرائع بأعضائه ، ومديريه ،،، كما أحييك أيضا على اختيار اسمك المستعار الذي أتمنى أن يكون لك حظ كبير منه .
كنت أود الترحيب بك قبل هذا ، إلا أنني لم أفهم معنى عبارة ( التفضيل الجنسي للقدم ) في موضوعك ،، فذهبت لكي أتعرف عليه أولا لأنني لم يسبق لي علم به قبل ذلك، وهذا سبب التأخير.
أنا في الحقيقة تألمت كثيرا لما اطلعت على هذا الموضوع ، وعلى ما ابتلى الله به غيرنا ولا نعلم عنه شيئ ، وكأن المرء عليه أن يحمد الله دائما ، حتى ولو لم يعلم على ماذا يحمده .
أسوق لك كامل مواساتي وإشفاقي لما ابتلاك الله به من مرض نفسي ، وأدعو الله أن يشفيك منه ، إنه هو القادر على ذلك ، وأدعو الله أن يشفي من لا نعلمهم ولا نعلم ما ابتلوا به إنه حكيم عليم .
أخي الكريم .. أنت هنا في هذا المنتدى بين اخوانك ، وأحبابك ، وستجد الألفة والمودة ، والقلوب الصادقة ،،،، لكن عليك أخي الكريم أن تعرض عن أي سلوك فعلي خاطئ ، وأن تتوب إلى الله ، وأن تنضم إلى هذا الفريق الذي يكره أخطائه ، ويبحث عن سبيل الاستقامة .
بالنسبة لرأيي في أمر الفتاة التي شعرت نحوها بميل ، فأنا أرى ألا تتسرع في علاقة من دون أن تكون وصلت إلى درجة مرضية من علاج نفسك ، وإن كنت ترى أن إعجابك بفتاة فرصة قد لا تعوض ، فلا مانع إذن من اغتنام هذه الفرصة بشرط أن تعزم على تغيير نفسك وعلاجها ، ولكن أيضا لا تتعجل في أمر الارتباط ......... هذا رأيي ، وقد يكون غيري أصوب مني رأيا فانظر ماذا سيعرضون عليك .
اشكرك علي الرد و علي مواستك لي، فأنا في بادىء الامر لم اكن ايضا اعرف توصيف علمي أو مسميات لمشكلتي التي ظننت انني الوحيد المبتلى بها. ولكن عندما ذهبت لطبيب نفسي، اخبرني ان فيتشية القدم ليست نادرة كما كنت اعتقد، و لكن علاج الاضطراب للتفضيل الجنسي (الفيتشية) قد يكون اصعب من علاج الاضطراب للتوجه الجنسي (المثلية)، و المثلية مشكلة ليست سهلة العلاج في حد ذاتها، كما تعلم، فما بالك باجتماع الاثنين معا!
ولكن الحمد الله علي اي حال، فهناك جوانب اخري جيدة في حياتي و اشكر الله عليها كثيرا و ادعوه ان يصبرني علي الابتلاء.
لقد عزمت علي البعد عن الممارسات الفعليه و البعد عن العلاقات المثلية اكثر من مرة خلال ال 15 عام الماضية، لمدد تترواح من شهور الي 3 سنوات (و هي كانت اطول مدة)، ولكني كنت اصاب بحالات اكتئاب اثناء تلك المدد و افقد الرغبة في الحياة و اعود من جديد في صراعي بين الرغبة المريضة و الرغبة في الخلاص.
و لكن بعد مقابلتي لتلك الفتاة قررت ان اجدد العزم و ادعوا الله ان يقويني تلك المرة و لا اعود و انتكس مرة اخري و خصوصا ان في تلك مرة سيكون هناك حافز و هو تكوين اسرة، التي لم تكن حتي من بين احلامي!
انا بالفعل اري انجذابي لفتاة فرصة لا تتعوض و اخشي الا تكرر، ولكن ايضا اخشي الفشل و اخشي خداع النفس او ظلم الفتاة، اخشي كثيرا .. سأكون اكثر تعاسة اذا كنت السبب في تعاسة فتاة لا ذنب لها الا انها قد تكون احببتني و قد اكون احببتها!
بالتأكيد لن اتسرع في قرار الارتباط او حتي التسرع في وعد الفتاة بذلك، علي الاقل في الفترة الحالية، سأحاول في تلك الفترة التعرف عليها اكثر و تتعرف عليا اكثر، ولكن هناك عدة اسئلة تدور في ذهني:
1) لا ادري كيف اعرف متي استطيع ان اخذ الخطوة التالية للتعارف؟ لقد قرأت ان بعض اعضاء المنتدي، و خاصة ذوي الميول السالبة، مثلي، لم يستطيعوا التخلص من رغباتهم حتي بعد الاستمرار في برامج العلاج لمدد طويلة (احيانا اكثر من عام او اثنين).
2) اعلم ان الرغبة المريضة ستظل موجودة حتي بعد الزواج، الي ما يشاء الله، ولكن الي متي يمكن "تمثيل" السعادة الزوجية؟ انا اشعر بالسعادة للكلام معها و التقرب اليها، ولكن قد يختلف هذا بعد الارتباط، كما انا الزواج اكبر من هذا.
3) اثناء تمارين التخيل احاول القيام بمهام الزوج علي نحو ميكانيكي اكثر منه شهواني، ولكن هل يمكن ان تكون او تستمرعلاقة مثل هذا؟ و هل يمكن للحبوب المقوية كالفياجرا ان تساهم في العلاج؟
4) هل ستشعر الزوجة ببرود الزوج مهما نجح في تمثيل غير ذلك؟ اعلم ان بعض الازواج الغيرين قد يكون ابتلائهم او مشكلتهم هو برود الزوجة، و لكنهم لا يقدرون ان تلك الزوجة قد تكون حلم رجل اخر مثلي يحاول الخلاص!
مرحبا بك أخى (صابر) بين أخوانك وفى هذا المنتدى الرائع بكل ما يحوية و أعتذر لو أنى تأخرت شيئا فى الترحيب بك و مشاركتك ما كتبتة ..كنت أرى اسمك كثيرا فى قائمة المتواجدين حتى قبل أن تكتب موضوعك هذا وأتمنى أن يستمر هذا التواجد معنا وأتمنى أن يفيدك .
لا أدرى أن كنت أستطيع حاليا افادتك وأعطائك النصيحة وخاصة فيما يخص المثلية وهذا يرجع الى تشتت تفكيرى كثيرا هذة الايام ووجود بعض المفاهيم التى لا زلت لا أجد لها جوابا ولا زلت أبحث عن صحتها وربما قد اشارك بتفكيرى هذا فى خاطرة ما ...مع هذا أجدك تدرك الكثير من الامور وأجدك عندك معرفة قوية بطبيعة حالتك وهناك بعض النصائح حتى لو أسديناها لك فلن نستطيع افادتك أكثر منك وهذا يرجع الى طبيعة شعورك وخاصة فيما يخص هذة الفتاة فهل مشاعرك ناحيتها قويةوما هى طبيعة هذة المشاعر؟ أنت وحدك تدرك هذا .... هل يمكنك تجاوز مثليتك بعض الزواج؟ قد تفشل ولكنة ليس نهاية المشوار فهنا من هم كما تقول يعانون من هذة المشاعر ولكن الحمدلله لم يتأثر زواجهم وتمر هذة المشاعر بلهيبا عليهم ايام ثم تنحصر ويستمر الزواج بل بالعكس احيانا يساعد فى تخطى هذة المشاعر هل بزواجك من الفتاة ظلم لها ؟هذا أيضا يتوقف عليك ومقدرتك على تخطى مشاعرك أو حتى الكذب بها أن أمكن والزواج ربما قد يكون فى أولة يتطلب وجود هذة المشاعر والرغبة الجنسية ولكن مع مرور الايام يتحول ألى عشرة وتوافق وارتباطات بأبناء ومسئوليات وووو..وليس فقط جنس وعاطفة هذا لا يقلل من أهميتهم ولكنة قد يكون مهما اكثر فى سنواتك الاولى وبعد ذلك تقل هذة الاشياء تدريجيا وخاصة الرغبة الجنسية أما العاطفة فيكفى عاطفة العشرة أن تستمر معك لتحقق لك أستقرارا جيدا ...لديك حافز تكوين أسرة وهذة الفتاة لا تعلم لما اوجدها الله فى طريقك علة خير أن شاء الله وعلها سببا فى تغييرك قد تكون فرصة عليك أغتنامها ولو لم يحدث نصيب فلا بأس كلة خير بأذن الله ولكن لا بأس من المحاولة والتجربة وخاصة توفر النية الطيبة من البداية
شئ أخر اغلب المغتربين حينما يفكرون بالزواج يحدث هذا فقط فى هذا الشهر الذى يقضونة فى أجازاتهم السنوية فيعودون لوطنهم للبحث عن فتاة جيدة للزواج ويكون الموضوع خالى من اى نوع من المشاعر هو فقط بحث عن زوجة جيدة المظهر والسمعة فى أغلب الاحوال ,وأنت أكرمك الله بهذة الفتاة التى من الممكن ان تتعرف عليها جيدا فى غربتك وقد يحدث نوع ما من الانجذاب العاطفى وربما هو ما يحدث معك الان ونصيحة منى أياك وأخبار هذة الفتاة بمشكلتك وحتى لو حدث أرتباط ولا أرى فى ذلك خداع
بالمناسبة أنا أعانى من (السادية والمازوخية معا) وقد تكون فيتشية القدم جزء من هذا ولكن ليس بشكل كبير أرتباطها عندى ربما مرتبط فقط بحب الخضوع فى كل مظاهرة لا أستطيع الحديث عن المثلية أو هذا الامر الان وهذا يعود لما قلتة بالبداية .أتمنى لك التوفيق أخى
اشكرك اخي "يارب الشهادة" علي مشاركتك الغالية، و اتمني ان تجد جوابا لما تعسر عليك فهمه و شتت تفكيرك.. لعلك اذا شاركتنا بذلك، قد نستطيع ان نجد معا جوابا له، او علي الاقل سنحاول معا.
انا سعيد بالتواصل معكم عبر المنتدي، فهو حقا وسلية فعالة لمشاركة الهموم و التساؤلات مع اكثر اشخاص فهما لطبيعة ما نعانيه من اضطرابات نفسية و جنسية، والتي لا نستطيع في اغلب الاحيان البوح بها حتي مع اقرب الأقربين.
انا ايضا اشعر ان الله اوجد تلك الفتاه في طريقي لسبب ما، فهي قد تكون سبب تغيري، بعد محاولات كثيرة ماضية للتغير لم تكلل بالنجاح .. فانا دعيت الله كثيرا في رمضان الماضي ان يقويني و يساعدني فان ضعفي يحول بيني و بين الخلاص.
اما بالنسبه لحالتك، انه فعلا شيء محير ان تحب الشىء و نقيضه في وقت واحد، بأن تعاني من السادية (حب السيطرة) و المازوخية (حب الخضوع) معا. لقد قرأت ان اغلب مثل تلك الحالات (ما يطلق عليها سويتشينج او تبادلي) يحبون في الغالب احد النقضيين عن الاخر، ولكن لعدم وجود رضا تام عن ذلك تجدهم يفضلوا الذهاب للنقيض الاخر لعمل توازن نفسي .. فمثلا اذا كان الشخص يميل اكثر الي السادية، فانه، و برغم حبه ان يبدأ به، غير راضي عن مشاعر القسوة و السيطرة فتجده يتعاطف مع الطرف الخاضع لدرجة التوحد مما قد يجعله ان يستلذ الذهاب الي النقيض الاخر أو تبديل الادوار ..
و حتي من لا يفضل تبديل الادوار باختياره، انه في اغلب الامر يمارس دور ما باختياره و الدور التاني اثناء عمله (بدون اختياره) .. فمثلا كثيرا ممن يحبوا ممارسة السادية، تجد مديرهم في العمل عصبي كثير الصياح فيحاولوا (لا اراديا) ان يعملوا توازن نفسي بان يخرجوا نفس المشاعر علي شخص اخر يحب الخضوع او تحت سيطرتهم خارج العمل، و الشخص الذي يحب ممارسة الخضوع ليلا قد يكون ذلك المدير العصبي نهارا! و هكذا ..
لكن كل هذه نظريات قد يختلف البعض في صحتها .. فالنفس البشرية اكثر تعقيدا من ذلك، فهي كانت و لازلت تحير الكثير من الناس بما فيهم علماء النفس و المتخصصين!
اشكرك مرة اخري علي مشاركتك اخي و اتمني لك كل التوفيق.
جزاك الله أخى (صابر) أشعر أن وجودك معنا فية أضافة وأفادة لنا اكثر مما يمكننا أضافتة لك اتمنى أستمرارك أخى وزيادة مشاركاتك وأن يظل توصلك معنا مستمرا بالفعل يا أخى ما أعجب هذة النفس البشرية وكم هى معقدة ومجهولة فكيف اجمع حب شيئين متناقضين تماما مثل السادية والمازوخية معا انها النفس البشرية بغرائبها بقدرتها الغير عادية فى كثير من الامور فكم هى متقلبة وكم هى متغيرة من حال ألى حال سبحان خالقها وسبحان الله العليم بها وبكل شئ ...حقا ما أجهلنا على الدوام وما أقل ما نعلم
مما كتب الدكتور (مصطفى محمود)
ما أجهلنا على الدوام !
إبتكرنا علم النفس و كتبنا فيه المراجع و نحن لا ندري ما هي النفس ..
و اخترعنا الساعات لنقيس الزمن و نحن لا نعرف ما هو الزمن ..
و سكنا الأرض من ملايين السنين و مازلنا لا نعرف عنها إلّا قشرتها ..
و يجتمع شهود الحادثة الواحدة فيختلفون في روايتها و يحكيها كل واحد بصورة .. و هذا شأن الحادثة التي لم تمر عليها ساعة فما بال التاريخ الذي مر عليه ألوف السنين و كُتِبَت فيه المجلدات، و كلها تخييل ..
و ما أبعدنا دائماً عن الحقيقة !
و ما أقل ما نعلم !
في عالمنا اليوم، يعتبر السحر والحسد والمس وسحر تحقير شأن الإنسان من المواضيع التي تثير فضول الكثيرين. ويعتبر البعض أن هذه الظواهر والامراض تحمل في طياتها آثارا سلبية تؤثر على حياة الأفراد والصحة الجسدية والنفسية. هناك العديد من الطرق والتقاليد التي تعنى بعلاج هذه الامراض، سواء كانت عبر الطب الروحاني، أو الطب البديل، أو الطب النفسي. يمكن العثور على بعض النصائح والطرق الفعالة في التخلص من تأثيرات هذه الامراض عبر زيارة مواقع إلكترونية متخصصة، مثل:
1- علاج السحر: تفصيل حول الطرق التقليدية والروحانية لعلاج تأثيرات السحر.
2- علاج الحسد: نصائح وأساليب للوقاية من الحسد وكيفية علاجه والتعامل معه.
3- علاج المس: استعراض للطرق التي يمكن أن تساعد في التخلص من تأثيرات الشياطين والمس الشيطاني.
4- علاج سحر تحقير شأن الإنسان: نصائح حول كيفية التغلب على تأثيرات وعلاج سحر التحقير الذي يستهدف شأن الإنسان.
5- أخطر أنواع السحر: استعراض لأنواع السحر الأكثر خطورة وكيفية التصدي لها.
6- سحر تعطيل الزواج: من أخطر أنواع السحر التي تُمارس بهدف منع شخص ما من تحقيق الاستقرار العاطفي وتكوين أسرة سعيدة.