السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أولا أرجو ألا ينفركم عنوان الموضوع. أنا مثلي لكن لا أمارس المثلية. أنا متبتل ولا أمارس الجنس وأسأل الله سبحانه وتعالى أن يجنبني الباطل ويهديني إلى الحق. والآن بعد هذه المقدمة أود أن أخبركم بقصتي إن شاء الله.
أنتمي إلى عائلة كاثوليكية مسيحية ودرست في بداية نشأتي في مدرسة كاثلويكية في كاليفورنيا وغادرتها بعد الصف الأول لأقضي السنوات التاليات في بيئة علمانية.
والداي يدعيان أنهما كاثلوليكيان لكنهما لا يمارسان الشعائر الدينية. زياراتي للكنيسة كانت نادرة وإن فعلت لن تتعدى مرة واحدة في الشهر! وأحيانا لا نزورها في المواسم المهمة كعيد الفصح أو يوم بدء الصيام.
وتزامنا مع ذلك اكتشفت أني مثلي الجنس، أعجبت بأحدهم في عامي السادس وحينما عرفت قول ديانتي في المثلية تركت ديني واعتنقت البوذية وألحدت.
حياتي منذ تلك اللحظة أخذت تنحط شيئا فشيئا. لا يعني هذا أن كل الملحدين كذلك لكن بسبب الظروف التي مررت بها ساءت أحوالي. دخلت عالم المخدرات والجنس وأشياء أخرى لا أفخر بها! ومن ثم أصبت بمرض الشيزوفرينيا (الفصام)، تراودني أفكار غريبة غير مصحوبة بأصوات.
ازداد على إثرها سخطي على الدينيين صرت أرجع كل مصائب الدينا إلى الدين والمؤمنين. قرأت كتبا إلحادية مثل كتاب لا إله وخدعة الإله وغيره واشتد تمسكي بعقيدتي الإلحادية. وقد ناقشت المؤمنين أىضا وأثناء نقاشاتنا كنت أحرف النقولات الإنجيلية وأظهرها بغاية البشاعة وإن لم تكن كذلك.
وأود أن أضيف شيئا، ذات يوم زرت معرضا فأهداني أحد الإخوة من "لماذا الإسلام" القرآن.
وضعته جانبا وتجاهلته لسنوات عديدة.
مرت السنوات وقررت أن أعطي المؤمنين فرصة أخرى، بدأت بدراسة الإنجيل واكتشفت أني لم أحسن فهمه عند بعض المواضع. وقلت لنفسي إذا علي أن أدرس الديانات الأخرى حتى أفهمها بموضوعية وحيادية. وبالرغم من إلحادي كنت أتهيب من الجنس قبل الزواج. صدمني وهالني تفاقم الهوس الجنسي في ثقافتنا. لا تدخل غرفة لمراهقين إلا وأحدهم يذكر حياته الجنسية ويطريها.
على كل حال مضت المرحلة الثانوية وقررت أن أتخصص في علم اللاهوت. في البداية أردت أن أدرس البوذية لكني فضلت فيما بعد أن أدرس كل الديانات الأخرى وأن أدرس علم مقارنة الأديان. أخذت في دراسة الأديان المختلفة كالبوذية والنصرانية واليهودية والهندوسية والبهائية والسيخية والجانية وغيرها. لم أقرأ شيئا عن الإسلام لكن قلت لا بأس سأدرسه حتما إذا يجب أن أبدأ بالبحث عنه. اشتريت كتابا اسمه "فهم الإسلام" وذهلت حينها ! ظهر لي أن الإسلام دين رائع مذهل هدفه الخضوع التام لله سبحانه وتعالى.
إلا أني لم أستطع أن أعتنق الإسلام بسرعة بعد هذا الكتاب لأسباب أولا:لم أزل بوذيا مؤمنا بالبوذية ثانيا: لم أرد أن أعتنقه بسرعة دون تدبر وتأمل.
وزد عليه فكرة وجود الإله الخالق أبعدتني عنه.
كيف يسمح الإله بحدوث هذه الأشياء في عالمنا؟ وكيف يعاقب الناس في الآخرة؟ وأخيرا قول الإسلام في المثلية نفرني أىضا.
بالرغم من ذلك وجدته في العموم دين جميل وتذكرت أن بحوزتي قرأن مترجم إلى الإنجليزية لم أفتحه حتى تلك اللحظة. عثرت على المصحف وأخذت في قراءته. السورة الأولى كانت الفاتحة. كنت مبهورا ببساطتها وقوة معانيها الموجهة إلينا. لم أتوقف عندها واستمريت في قراءته و تعجبت من عدم ترتيبه وانتقاله من موضوع إلى آخر لكني أحببت أسلوبه. بدأت في تأمل عقائدي السابقة كتناسخ الأراواح أو إنكار الروح.وبدأت أيضا أفكر في سبب وجود الكون، طبيعته، ووجود الإله الخالق. أخذ مني وقتا طويلا قبل أن أقتنع بوجود الإله الواحد. ما أردت أن أكون مسلما في البداية، فقط لأتعرف على دين الإسلام وأفهمه. لكن وجب علي أن أعيد النظر في اعتقادي، إذا كان الإسلام صحيحا -لم أقتنع بعد به- إذن أنا أسلك طريقا خاطئا. بدأت في البحث عن مسلمين مثليين، ووجدت أنهم بيننا وهم كثر. يملكون مجموعات على الشبكة العنبكوتية ويحضرون فعاليات المثليين الكبرى وظننت أنه مطمئن لي كمثلي يريد الدخول في الإسلام. لكن قصة نبي الله -تعالى- لوط -عليه السلام تخيفني. ومن ثم واجهت نفسي بسؤال آخر : لم يخيفني ذلك؟! هل آمنت أنا أصلا بتلك القصة؟ على كل قررت أن أتعرف على شخصية النبي محمد صلى الله عليه وسلم. وقد فعلت، قرأت كتابا لمارتن لنجز "حياة محمد وفق ما جاء في المصادر الأولى" كنت مذهولا! محمد صلى الله عليه وسلم كان رائعا في كل ما فعله! كان لطيفا، رحيما، ومطيعا مخلصا لله الواحد، غير وجه الجزيرة العربية تماما من مجتمع بدائي تمزقه الحروب إلى عالم مذهل قوي ! لا أدري كيف أفسر هذا ! (لسان حال المترجم يقول إنها مشيئة الله وإحدى أوجه الإعجاز في ديننا الحنيف).
اسمتريت في التأمل في مسألة وجود الإله الواحد وقرأت عن الفطرة أظن أنها هكذا تكتب. ومعناها العلم الفطري بوجود الله الواحد. فنظرت إل ىنفسي بصدق وتساءلت هل هو موجود؟ كيف هو هذا الإله؟ هل هو واحد؟ وبدأت جادا في تأمل المسألة. ومن ثم توصلت إلى نتجية: إذا كان الله موجودا فلن يكون إلا واحدا. لن يكونا إلهين وإلا عمت الفوضى هذا الكون. واعتقدت أن الكون واحد. وهذا مدعوم بالعلم وأيضا افتقار المخلوقات لبعضها البعض. الإنسان بحاجة للماء وحينما يموتون يتحولون إلى غذاء للنباتات والنبات يصبح غذاء للحيوانات ومن ثم الحيوانات تصبح طعاما للبشر. ويقول العلم أن أجسادنا كانت في يوم ما نجوما في السماء. إذا كيف يخلق هذا الكون المذهل إلهان اثنان؟ ومن ثم صرت أبحث في صفات الإله الخالق، هل هو عالم علمه مطلق؟ إذا كان هو الخالق لهذا الكون بكل ما فيه سيكون حتما عالما بكل خباياه. وهل هو الودود؟ المحب وحبه مطلق؟ فكرت فيها، نعم أعتقد أنه كذلك. هو حتما عادل وهو الذي يقرر ما هو العدل ويحكم به. على كل فكرت كثيرا في هذه المسائل ومن ثم قبلت أسماء الله الحسنى وصفاته العلى.
جاء رمضان وقررت أن أصوم وجزء منه كان الصوم عن الخيالات الجنسية وكذلك المخدرات والكحوليات! كان صعبا في بداياته. كنت مدهوشا. ومن ثم شرعت في إقامة الصلوات. قلت سواء كان الإله موجودا أم لم يكن الصلاة فعل حسن! إذا لم يك موجودا ماذا سيحدث؟ وإن كان موجودا سأكون ممتنا وسأطلب مساعدته. وأخذت أدعوه ومن ثم أقمت الصلوات. حاولت أن أقلد القرآن "المترجم"وأن آتي بما يشبهه ولم أستطع ! بالرغم من كونها ترجمة إنجليزية! نظرت في المصدر الأصلي العربي ودرست كلمات سورة الإخلاص وأعجبتني كلماتها وتناغم أصواتها. فعلت كل ما يفعله المسلمون صليت وصمت وأخرجت الصدقات وصرت محترما أكثر وهجرت الخمر والمخدرات. ومن ثم اقتنعت تماما بوجود . الإله الواحد بعد تأمل وتفكر. ومن قلت لنفسي ماذا لو كان هو الإله الواحد وهذا كتابه كيف سيكون مصيري كمثلي؟ حاولت في البداية أن انضم للمسلمين المثليين لكن لم أستطع أن أحرف معاني النصوص وأدعي أن المثلية حلال لم أقتنع. ما زلت في صراع مع مثليتي وأظن أنه هو الجهاد المذكور. نطقت الشهادتين ومن ثم نطقتها على سماعة الهاتف على مؤسسة إسلامية (الخطا الإسلامي الساخن). ومن ثم ذهبت للمسجد ونطقتهما هناك ومذ تلك اللحظة وأنا أتردد على المسجد وأحضر فعالياته.وهذا ما وصلت إليه اليوم. شفيت من الإدمان على المخدرات، سعيد، وراض بحياتي. بعضهم يقول التبتل ليس صحيحا، لكن لا أستطيع أن أقترن بامرأة. أولا، لن يكون عدلا لها لأني لن أستطيع أن أحبها كالأسوياء. ثانيا: أشعر بأنه طريق خاطيء. ثالثا: قد تزيد فرصة إصابة أبنائي بالمثلية. ولا أريدها لهم. أظن أني سأظل متبتلا طوال عمري. أتمنى أن لا ينفر ذلك مسلما (لم أخبر أحدا منهم عن مثليتي وقلت لم أخبرهم؟ أنا متبتل ولا أمارس محرما أصلا) ما زلت أعاني من بعض أعراض الفصام بالإضافة إلى القلق لكن الله سبحانه سهلها علي. لقد شفاني من معظم تلك الأعراض وإن شاء الله سيشفيني منها كلها. شكرا لكم لقراءتكم مقالي. وأتمنى ألا يحذف هههه.
"Salaam Alykum wa rahmatullah wa Barakatuh
First off I must say please do not be put off by the title. I am a homosexual however I do not partake in any homosexual acts. I am completely celibate and I ask Allah (swt) to forbid for me what is wrong and enjoin on me what is right. Now with that in mine I would like to tell my story Insha'Allah.
I was born into a Catholic family and early on went to a private Catholic school in California. This provided for me a view of the religious world. For you see at 1st grade I left the school and for the remainder of my life I was raised secular. My parents called themselves Catholic but they did not do anything religious at all. It was rare if we even went to Church once a month. And sometimes we missed Church for important days such as Easter or Ash Wednesday. I also discovered quite early that I am gay. I had a crush on this guy when I was 6 years old. So because of the way the Christians treated homosexuals I was put off by religion and by God and when I was 12 I became a Buddhist and an atheist.
My life sort of went downhill from there. Not to say that atheists don't have a good life but because of circumstances it got worse. I became involved with drugs and other behaviors that I am not proud of. And because of the drugs I developed Psychosis (think Schizophrenia without the voices). This only made me get angrier with theists for I saw them as the reason that everything was wrong in the world. I read books such as Godless and the God Delusion by atheist scholars and became firm in my belief (or rather disbelief) about God. I had debates with theists (usually Christians) in which I would always misquote things from the Bible and make it look awful.
I should also add that once we went to a county fair. There was a brother from WhyIslam and he gave me a Qur'an. I just tossed it aside and hid it away for a long time. [##][/##]
Years passed and I decided to give theists a second chance. I began to study the Bible and saw that I held many misconceptions about it. Without studying other religions I figured I held misconceptions about them as well and decided to take a neutral stance. Even though I was atheist the idea of having sexual acts before marriage apalled me. I could not figure out how our culture became so sex obsessed. You couldn't go into a room of teenagers without one of them commenting on how great their sex life was.
Anyways high school ended and I decided my major would be on theology. At first I wanted it to be about Buddhism but decided to include all religions and took up Comparitive Religion. I began to study the different religions including Buddhism, Christianity, Judaism, Hinduism, Baha'i, Sikhism, Jainism, and others. I hadn't touched on Islam but I thought well I will run into it eventually so I should learn about it. I bought a book called "The Everything Understanding Islam Book" and was so shocked! Islam sounded like this amazingly beautiful religion totally dedicated to submission to God. I could not however just non chalantly stroll over and become a Muslim. First off, I had already converted to Buddhism and held Buddhist beliefs. It would be idiotic to just abandon them without contemplation. And also the idea of God put me off. How could God allow such things to happen in the world? And how could He punish people in the hereafter? And lastly Islam's position on homosexuality put me off too. Nonetheless I found Islam to be really amazing and beautiful and I remembered I had a translation of the Qur'an stored away.
I found the Qur'an and began to read it. The first Surah was Al Fatihah. I was amazed at it's simplicity and yet it held a powerful message. I continued to read it and found it odd that it seemed out of order and yet I much preferred it this way. I began to contemplate my previous held beliefs of anatman (no soul) and reincarnation. I also began to contemplate the reason for the universe, the nature of it, and if God existed. It took me a long time to even consider that God may be real. I didn't even want to become Muslim at first, just to learn some more about Islam. But I had to question what I believed because if Islam was true (and at time it was a big if) I was truly leading the wrong life. Anyways I began to research to see if there were any homosexual Muslims. I found out that there were and still are quite a lot. They have internet groups and go to gay pride events and I thought that was comforting. But still the story of Prophet Lut (as) led me afraid. Then that struck me as odd, why was I afraid? Did I believe this story was true? Anyways I decided that I should study about the Prophet Muhammad (saws). So I did. I read a book by Martin Lings called "Muhammad His Life Based on Earliest Sources". I was astonished! Muhammad (saws) was absolutely amazing in everything he did! He was so kind, held mercy for others, was so obedient and in love with God. He completely reshaped Arabia from a bunch of war torn awful society to this amazing world power that was just... wow I don't even know how to explain it.
I still continued to contemplate God and read about about Fitrah (I think that is the word). That is the innate knowledge that God exists. I really looked into myself and contemplated if God exists, what kind of God is He? Or is He even One? So I really began to contemplate it. I eventually came to the conclusion that if God exists He is One. He can not be two for if He was the universe would be in chaos. I believed that the Universe was one, and this is backed by science (the whole before the big bang it was all one) and also how everything depended on everything to exist. Humans need water to live, and when they die they become the fertilizer for the plants. The plants in turn give food to the animals who give food to the humans. Our bodies were once stars. So how could two gods create this perfect singular universe? And then came the attributes of God. Was he All Knowing? Well if He created the Universe surely He knew its every secret! And was He Al Wadud? The All Loving? I thought about it, and yes I think He is that too. He must also be Just for anything He decides is Just, is Just. Anyways it took a lot of thought and I eventually came to accept the Names of Allah (swt).
Ramadan came up and then I decided to fast. Oh and part of the fast was abstaining from sexual imagery and of course from drugs and drink. And well it was hard at first. I was really surprised. Then I began to pray. I thought, well if God exists or not I better pray. If He doesn't exist, then so what? And if He does I should be greatful and ask for help. So I began to make dua. And then I began to make salat. I decided to take up the Qur'an's challenge and produce a Surah like it. And well you can imagine I could not. Even though it was the English Translation, I went to the source (Arabic) and studied the words of Surah Al Ikhlas. Even that small Surah was wow... So I gave up on trying to match it (although I got interested in beautiful words and later poetry).
Anyways I found myself doing all these things that Muslims do. I fasted, I prayed, I gave to charity, I was more respectful, I tried to humble myself, and I gave up drugs and drinking and lusting. I again contemplated God and eventually came to the conclusion that He exists. It was like something on me just turned on and I realized He is real. So I became scared hahaha If God exists... and the Qur'an is true... where does that leave me, a gay man? So I at first tried to ally myself with Gay Islamic Groups and well I could not deny all this scholarly work that all said it is not halal. I am still strugling with it, and this I guess is my Jihad. I took Shahada in Ramadan and then I took Shahada over the phone on an Islamic hotline. I then went to a Masjid and took Shahada there. And ever since I have been going to that Masjid and it's events.
So here I am today. Drug free, happy, and completely content with my life. Some may say being celibate is not right, but I can not marry a woman. Firstly, it would be unfair to her as I could not love her truly like that. Secondly... it kind of icks me the wrong way. And thirdly, my children would have a higher chance of being born gay. And I don't want that for them. I think what will happen most likely is I will be celibate my whole life. I hope that doesn't put off any Muslims (no one at the Masjid knows I am gay and I decided why should I tell them? I don't plan on doing any homosexual acts...).
I am still struggling a little with Psychosis and anxiety disorders, but Allah (swt) has made it so easy for me. He has cured me of most of that and Insha'Allah I will be cured of it all. I thank you for reading. And I hope this isn't deleted hahaha
"
جزاك الله خيرا حبيبي في الله (ابن الصحراء) وشكرا علي مجهودك الرائع في ترجمة نص الرسالة
الحمد لله علي نعمة الاسلام لا اتخيل حالي لو لم اولد علي هذا الدين ... سبحان الله كم تغير حال هذا الشخص بعد اسلامة بعد ان كان اقرب الي الهلاك بالمخدراات وغيرها تبدل حالة هكذا بعد الاسلام سبحان الله يهدي من يشاء ويضل من يشاء .و ما لفت نظري انة رغم سهولة التجربة بالغرب وكونة ينتمي الي هذا المجتمع من البداية الا انة قرر التبتل وحتي لم يفكر ان يجرب الزواج خشية ان يظلم اي فتاة معة . انة حقا ابهرني وابهرني تغييرة
في عالمنا اليوم، يعتبر السحر والحسد والمس وسحر تحقير شأن الإنسان من المواضيع التي تثير فضول الكثيرين. ويعتبر البعض أن هذه الظواهر والامراض تحمل في طياتها آثارا سلبية تؤثر على حياة الأفراد والصحة الجسدية والنفسية. هناك العديد من الطرق والتقاليد التي تعنى بعلاج هذه الامراض، سواء كانت عبر الطب الروحاني، أو الطب البديل، أو الطب النفسي. يمكن العثور على بعض النصائح والطرق الفعالة في التخلص من تأثيرات هذه الامراض عبر زيارة مواقع إلكترونية متخصصة، مثل:
1- علاج السحر: تفصيل حول الطرق التقليدية والروحانية لعلاج تأثيرات السحر.
2- علاج الحسد: نصائح وأساليب للوقاية من الحسد وكيفية علاجه والتعامل معه.
3- علاج المس: استعراض للطرق التي يمكن أن تساعد في التخلص من تأثيرات الشياطين والمس الشيطاني.
4- علاج سحر تحقير شأن الإنسان: نصائح حول كيفية التغلب على تأثيرات وعلاج سحر التحقير الذي يستهدف شأن الإنسان.
5- أخطر أنواع السحر: استعراض لأنواع السحر الأكثر خطورة وكيفية التصدي لها.
6- سحر تعطيل الزواج: من أخطر أنواع السحر التي تُمارس بهدف منع شخص ما من تحقيق الاستقرار العاطفي وتكوين أسرة سعيدة.