اريد ان اتخلص من هذه المشاعر العاطفية والحب , عندما اشاهد احد انعجب فية , لا اعلم اريد ان احضنة او اريد ان اصبح مثلة ؟ام اريد ان اعيش معة؟ ام احتقر نفسي ؟لاني لست مثله ومثل الغيرين ؟ اصبحت بحالة اكتئاب انام كثيرا واحب الانبطاح على السرير لساعات وساعات وانام مرة اخرى واخرى ولا تريد الاستيقاظ , ولا اهتم اذا لازم اطلع او اتكلم احد , اشعر بأن اصبح العالم لا يهمني لم تعد تهتم بشيء بأن اخسرة او احصل علية ,, فقدت الامال , واصبح صديقي النت والاكل والنوم , والاكثر قرهـأ من هذا ان مرت تقريبا 5 شهور لم اشاهد مثلي شاذ ودائما اشاهد افلام للبنات ولاكن قبل يومين للأسف شفت , وشعرت بنشوة كبيرة عندما نتهيت وشعرت ايضـأ بأن انا اكذب على نفسي الشهوة مع البنات غير ممتعة مثل الرجال ,,,
المهم قهر في قهر , الان اشعر بندم كبير اتمنا لو مرت سنة وما شفت فلم شاذ , والمؤسف ابيضا عندما اكبت هذه المشاعر اشعر مع الزمن اشعر باملوت الداخلي وعدم السعادة وكأني مجرد رجل ألي ,,
أعرف هذا الشعور جيدا
أو هو خليط من المشاعر: حسد وشهوة ورغبة في الاتحاد معه، كأنك تشتهيه وتشتهي في نفس اللحظة أن تكون هو ! شعور مزعج تنقسم فيه نفسك إلى قسمين، أنا عليا وأنا سفلى ! السفلى تندفع لتلك المشاعر والعليا تحتقرها وتوبخها فيدخل الإنسان مرحلة الاكتئاب.
لا تسل عنها أعرفها جيدا هذه الحالة!!
من خلال تجربتي أستطيع أن أقول أن الحل هو في تنمية الهوية الذكورية قدر الإمكان
مثلا: تبحث عن الأسباب التي جعلتك تشتهي الآخر بدءا من السنوات الأولى..
سأحدثك عن نفسي:
أنا لم أستطع أن أجاري أقراني في هواياتهم وممارساتهم ودورهم المجتمعي
فلجأت إلى أمور منها ممارسة بعض الرياضات الجماعية التي تنمي ثقتي بنفسي وتجعلني ندا للرجال في هواياتهم...الفائدة هنا تحويل الدونية إلى الندية .. وهذا مجرب ونافع
ومنها أيضا ممارسة الأعمال الذكورية كاستخدام أدوات البناء والتركيب التي يتنقها كثير من الرجال (كتركيب قطع الأثاث الخفيفة بالمطرقة والمسامير وثاقب الجدار)
ومنها أيضا ممارسة الرياضات التي تكبر الجسم وتصقله.
هذا كله ليس كافيا..
يجب أن تمارس البرمجة العصبية الذاتية يجب أن تقنع نفسك بأنك رجل كسائر الرجال ند لهم ما عندهم عندك، مثلا أحيانا يقع بصري على رجل وسيم فتتحرك تلك المشاعر تجاهه ماذا أفعل؟ أشيح بوجي وآخذ نفسا عميقا حتى أكسر التوتر الذي يصاحب تلك المشاعر ويزيدها اشتعالا ويزيدني هما! أستغفر الله أستعيذ به من الشيطان وأقول أنا رجل وهو رجل كلنا رجال لست دونه ما عنده عندي بل وزيادة !! فعلام أشتهيه أنا مثله ولن أرضى بغير هذا القول...أطرد كل الأفكار وأمضي سريعا
أعلم هذا لن يخلصك من كل المواقف لكن جربه بمرور الزمن ستصقل تلك المهارات العقلية وستقدر على إيجاد تقنية ذهنية جديدة خاصة بك صقلتها بتجاربك (والتجارب لا تخلو من الفشل لا بد أن تفشل حتى تخرج بأفضل النتائج الفشل يكسبك خبرة فلا تحزن).
ولن أسرد عليك باقي الأشياء كالقرب من الله والدعاء والصدقات والصيام أو ما يسمى بتطهير المعصية بالطاعة..
مثلا: فشلت مرة وشاهدت مقطع للشواذ، لا تيأس استغفر الله وعد من حيث انتهيت ومن ثم تصدق أو صم يوما عقوبة على ما فعلت وامض لهدف.
وهنالك أمور أخرى أظن أنك قرأتها قم بتطبيقها..
لا تيأس
لا تحزن
لا تستسلم
لا تكتئب
أنت رجل كباقي الرجال
وهبك الله الحياة فاستثمرها في الخير..
وتذكر أن الله معك وأن الآخرة خير وأبقى..
ويقول المثل :
"الشاطر اللي يضحك في النهاية".
وفقك الله
في عالمنا اليوم، يعتبر السحر والحسد والمس وسحر تحقير شأن الإنسان من المواضيع التي تثير فضول الكثيرين. ويعتبر البعض أن هذه الظواهر والامراض تحمل في طياتها آثارا سلبية تؤثر على حياة الأفراد والصحة الجسدية والنفسية. هناك العديد من الطرق والتقاليد التي تعنى بعلاج هذه الامراض، سواء كانت عبر الطب الروحاني، أو الطب البديل، أو الطب النفسي. يمكن العثور على بعض النصائح والطرق الفعالة في التخلص من تأثيرات هذه الامراض عبر زيارة مواقع إلكترونية متخصصة، مثل:
1- علاج السحر: تفصيل حول الطرق التقليدية والروحانية لعلاج تأثيرات السحر.
2- علاج الحسد: نصائح وأساليب للوقاية من الحسد وكيفية علاجه والتعامل معه.
3- علاج المس: استعراض للطرق التي يمكن أن تساعد في التخلص من تأثيرات الشياطين والمس الشيطاني.
4- علاج سحر تحقير شأن الإنسان: نصائح حول كيفية التغلب على تأثيرات وعلاج سحر التحقير الذي يستهدف شأن الإنسان.
5- أخطر أنواع السحر: استعراض لأنواع السحر الأكثر خطورة وكيفية التصدي لها.
6- سحر تعطيل الزواج: من أخطر أنواع السحر التي تُمارس بهدف منع شخص ما من تحقيق الاستقرار العاطفي وتكوين أسرة سعيدة.