كيف لي أن أصبح رجلا ؟


قسم علاج الشذوذ الجنسي - كيف لي أن أصبح رجلا ؟
wael2012 03:54 AM 05-02-2013

بسم الله الرحمن الرحيم


بماذا أبدأ كلامي ، أأبدأ بوائل آخر العنقود ، أأبدأ بوائل مرهف الإحساس و شديدها ، أم أبدأ بوائل الذي كبر فوجد نفسه مختلفاً عن أمثال جنسه ، من المسؤول؟ أياً كان المسؤول أبي أو أخي أو أستاذ المدرسة أو شيخ المسجد ، أياً كان فلن أسامحه مادمت شاذاً ، لأن وائل الشاذ هو ثمرة هذا المجتمع المقصِّر بواجبه و يدّعي أنه يؤديها على أكمل وجه .
شذوذ بغيض أعيشه و أكرهه و لا أطيق نفسي التي تحمل صفة الشواذ ، وددت لو أني رجلاً مثلكم أيها الرجال لأنزل الشارع وأنافسكم في هذه الدنيا ، لكن و للأسف شذوذي يقهرني و يذلني أمامكم أمام أجسادكم أمام خشونتكم أمام رجولتكم التي أفتقدها في جسدي و روحي ....
أخشى المستقبل كيف سأتخرج مهندساً شاذاً ؟؟؟!!!!
أخشى المجتمع و نظرة الاحتقار عندما يكتشف مثليتي الجنسية .
أخجل من ربي عندما ينظر إلي و أنا أستحضر بخيالي الشذوذ مع الرجال .
وصلت لمرحلة الامبالاة لكنها أتعبتني على عكس ما توقعت أني سأرتاح بها .
فكرت أن أستقل بحياتي و أستقر بعيداً عن سيطرة والدي و فرضه طريقة حياتي ، فانزعج والدي و لم يعد يتكلم معي ، احترت في أمري...
أأبقى تحت سيطرته و أبقى فاقداً للشخصية و الرجولة ؟
أم أبتعد عن أوامره و أفكاره و أفكر و أجتهد على نفسي لأصبح رجلاً حقيقياً ؟
أفتوني في أمري ...

wael2012 04:03 AM 05-02-2013

بسم الله الرحمن الرحيم


حسبي الله و نعم الوكيل في نفسي........
ما توقعت أني أصل إلى ما وصلت إليه الأن : حالة خوف و قلق و حرمان و اضطراب و لوعة و ذعر من المستقبل و ما بعد الموت .
و الأهم من ذلك أن قربي من ربي قد تناقص و ازددت بعداً عن كل ما يقربني حباً لربي على الرغم أن قلبي ينبض و يخفق حباً لله و شوقاً إلى لقائه و حنيناً إلى ساحة العبودية و التلل بين يديه.
آهٍ و ألف آه ، كله بيدي أنا من أوصلني إلى هذه الحال ، تخبط و مثلية و شذوذ و عادة قبيحة و تخيلات غير سوية و إهمال و تقصير في الدين و الدنيا لا و حتى مع عائلتي و أصدقائي أصبحت بلا غهتمام و لا تقدير !
ماذا عن محنتي في الحياة ؟ و ما ذا عن علاجها ؟ هل سأتابع مسيري أم سأستسلم لقيود المثلية و نتائجها العقيمة؟
ماذا عن حبي لربي و حبي للصلاة و الصيام اللذين قصرت في حقهما أيضاً ؟
ماذا عن مستقبلي الذي ينتظرني كما يقول لي دائماً صديقي ؟ و ماذا خططت له ؟ و ما الخبرات التي أخزّها في عقلي من أجله؟
حسبي الله و نعم الوكيل ....
الآن نحن نعيش محنة و كرباً و حرباً و فقراً و عوزاً و انحطاطاً بكل شيء و مع ذلك فالعمر ماضٍ في سيره و الساعة تدق بلا هوادة ، تنبهنا و تتحسر على نفسها حينما ترانا نحن المتمتعين بها نضيعها و نهدرها دون اكتراث لأهميتها و عظم ما يمكن أن نحققه بها !
عجباً لأمري ماذا حدث لي و ماذا يحدث .... تركت الكتاب و كرهت الدراسة و تعلقت بالانترنت أكثر من ذي قبل .
حسبي الله و نعم الوكيل فيك يا وائل ..


فجر جيد 06:30 PM 05-02-2013

بسم الله الرحمن الرحيم


[overline]ولقد كرمنا بني آدم وحملناهم في البر والبحر ورزقناهم من الطيبات[/overline]

الانسان مدام بعيد عن جريمة اللواط فهو بعيد عن كبيرة من الكبائر ... الاحساس الذى تشعر به لست الوحيد ..كثيرون لديهم ميول نحو الذكور ...

الان هل نتحصر على الوضع او نحاول تجاوزه لما هو الافضل لنا ..

الطيب هل لديك خصال جيدة و اخرى غير جيدة لا تعمم الخصال غير جيدة فيك بل اعتز بنفسك لما فيها من خير ..

شق طريقك فى الحياة ...الرجولة لا تولد معنا اننا نكتسبها مع مرور الوقت ..

لا تحتقر نفسك مهما حصل ... فربك رحيم رؤوف.


ابن الصحراء 10:35 PM 05-02-2013

بسم الله الرحمن الرحيم


أخي العزيز كلنا مر ويمر بمثل ما تمر به
بعضنا استطاع أن يتجاوز مرحلة "الدوامة" إن صح التعبير
أي استطاع أن يجد له موضعا ثابتا في عالم الرجال السوي
استطاع أن يجمع بين دينه ورغبته المختلقة الجديدة ومجتمعه وهو يمضي الآن في طريقه الجديد غير آبه بالماضي ولا بنزوات الحاضر التي أصبحت عابرة لا تأثير لها فيه بعد جهاد مرير وصبر شديد روضا قلبه حتى صار تابعا لعقله ممتثلا أوامره.

مشكلتنا نحن أخي هي "الدرامية" المفرطة أي نعم نتقن البكاء وجلد الذات والعويل لكنا لا نعمل بجد..
نطلق أبصارنا ونفتح قلوبنا وننزل عقولنا إلى أسفل السافلين في خلواتنا
نستسلم بسهولة
أو نيأس قبل أن نبلغ أهدافنا نيأس عند أول سقطة أو عثرة
الدرب طويل ومخيف، محفوف بالمكاره والمخاطر
لكنه يستحق المغامرة
ولسالكه شرف عظيم
أقله القرب من الله إن أخلص النية له وحده

شأني لربي 05:11 AM 06-02-2013

بسم الله الرحمن الرحيم


أخي وائل تفـاءل ,, وشق طريقك نحو ماتريده ويكون نافعاً لك ,,
أنا مصاب بـ "اضطراب الهوية الجنسية" ,,
يكاد أن يخنقني كثيراً ,,
وشققت الآن طريقـا واسعا شاسعـاً ,, ولا زلت أكمل المشوار نحـو تحقيق ما أريد بحمد الله ,,
إن يئست فلن يخسر سواك ,,
وإن تماسكت وصبرت ستحقق ما تريد بإذن اللـه ,, وسيكون الله مع من يسعى لمعونة نفسه في الخير ,,

wael2012 01:17 AM 07-02-2013

بسم الله الرحمن الرحيم


للأسف إخواني أنا كلما عم أكبر يوم أخطائي عم تكتر و الله يجيرني من نفسي
و الله يجزيكم كل خير


hazem47 02:54 PM 07-02-2013

بسم الله الرحمن الرحيم


مثلك تماما انا ادرس هندسة وفي نهاية المشوار الدراسي لكني ميت الروح حي الجسد لا املك رغبة في الدراسة ولا نشاط في الجياة كم احاول نسيان الماضي وتطنيش الشذوذ الا انه ينشط مجددا في يوم ما ليس فقط ما يحزنني ميولي بل انما شخصيتي ونفسيتي تراكم الخزن واليأس بها من الستوات الماضية فاصبحت شخصية مهزومة متعبة يظهر عليها اثار الحزن والبؤس .
حتى الان احاول ملئ وقتي والبعد كل البعد عن ما يغضب الله

وكما تفضلت اخي ان ما نخشاه المستقبل لكن لا تفكر اكثر مما يجب اخي فكر في الحاضر وفي دراستك

wael2012 09:51 PM 07-02-2013

بسم الله الرحمن الرحيم


المشكلة أننا نتألم و نئنّ بالوقت الذي يطلب منا أن نكون مجتهدين و باذلي الجهد على أنفسنا ، كيف أنسى مثليتي و انا مع زملائي الرجال في الجامعة أنظر إليهم لأارى الرجولة و حيوية الشباب و أنظر لنفسي فلا ارى ذلك
اللهم ارحمنا فغنك بنا راحم و لا تعذبنا فإنك علينا قادر
wael2012


مُبعثر 03:11 PM 22-02-2013

بسم الله الرحمن الرحيم


هوّن عليك يا وائل .. هوّن عليك يا عزيزي
أنت .. وأنا ، وكل مثلي هو " رجل " تغلبت عليه مشاعره وأحاسيسه المفرطه !

كنت أرمي سبب مثليتي على والدي الذي أهملني بعض الشيء حتى أصبحت على هذا الحال ، كنت أكرهه كثيراً ، ولم أصل لنتيجه ، إلا لمشاعر الحقد القااااتله !
فأصبحت أخبر نفسي أن أبي غير مُلام .. ولا أحد مُلام غيري !
أنا الذي عودت نفسي على الخجل والعزله وعدم الظهور ولا التحدث أمام الناس .. أنا الذي خالطت الفتيات في صغري ، ولم امارس أعمال الشباب في كبري .. أنا وحدي المُلام ولا أحد سواي ! وزدتُ نفسي عذاباً غير عذابهاا ..

في الأمس القريب قال لي أحد أصدقائي وقد كان مازحاً :
لماذا لا تقوم بعملية تحويل الجنس ؟ فأنت كالأنثى في حديثك ،، وأسلوبك !!!
آدمى جراحي ، مع آنها ليست المره التي أسمعها ، كان بعض الطلاب في الثانويه يهمسون بذلك أيضاً رغم شكلي الرجولي .. لا مفر من مثليتي .. ولا مفر من أحساسي بالحزن أمام الرجال في كل مكان .. ولا مفر من كرهي لشكلي ونفسي ! ومع ذلك .. أنا رجل .. وانت رجل قوي .. يا وائل !!

أنا رجل .. رغم أني أعشق رجلاً مثلي !
أنا رجل ،، أكتب أشعار الحُب العفيفه لرجل مثلي ، الشعر الغزلي الذي لا يكتبه الرجال إلا لحبيباتهم !
أنا رجل .. وانت رجل يا وائل !

صدقني .. بأذن الله .. سنخطو معاً هذا الوجع .. وسنصلُ إلى الرجوله الحسيه والمعنويه .. سنتزوج ،، سننجب .. ونعيش حياتنا كغيرنا ، بلا أفكار مثليه !!

قلبي معك .. ودعائي لك ولوطنك يا غالي ()


wael2012 02:12 AM 23-02-2013

بسم الله الرحمن الرحيم


اشتقت لك أخي اللامبعثر
أرجو من الله أن تكون بصحة جيدة ، و اشكرك على وصفك إيايّ بالرجل القويّ
نحن سائرون في طريق العلاج و التخلص من المثلية الجنسية بشتى الطرق متوكلين على ربنا جلّ و علا فهو حسبنا و وكيلنا
ما أحقر صديقك الممازح لك !
نعم ! ما أحقره !
أنا أحتقر من يحقرون الناس و يصفونهم بالطنطات " الشباب الصائعين المائعين " ، فبدلاً أنْ ينظِّروا عليهم ، يجب أنْ يقدِّموا لهم نصيحة بالسر تعينهم على حل مشاكلهم
اسمح لي فهذا ليس صديقك ، لأنه لم يحترم رجولتك و لا ذكورتك

جمعنا الله على كلّ خير


في عالمنا اليوم، يعتبر السحر والحسد والمس وسحر تحقير شأن الإنسان من المواضيع التي تثير فضول الكثيرين. ويعتبر البعض أن هذه الظواهر والامراض تحمل في طياتها آثارا سلبية تؤثر على حياة الأفراد والصحة الجسدية والنفسية. هناك العديد من الطرق والتقاليد التي تعنى بعلاج هذه الامراض، سواء كانت عبر الطب الروحاني، أو الطب البديل، أو الطب النفسي. يمكن العثور على بعض النصائح والطرق الفعالة في التخلص من تأثيرات هذه الامراض عبر زيارة مواقع إلكترونية متخصصة، مثل:

1- علاج السحر: تفصيل حول الطرق التقليدية والروحانية لعلاج تأثيرات السحر.
2- علاج الحسد: نصائح وأساليب للوقاية من الحسد وكيفية علاجه والتعامل معه.
3- علاج المس: استعراض للطرق التي يمكن أن تساعد في التخلص من تأثيرات الشياطين والمس الشيطاني.
4- علاج سحر تحقير شأن الإنسان: نصائح حول كيفية التغلب على تأثيرات وعلاج سحر التحقير الذي يستهدف شأن الإنسان.
5- أخطر أنواع السحر: استعراض لأنواع السحر الأكثر خطورة وكيفية التصدي لها.
6- سحر تعطيل الزواج: من أخطر أنواع السحر التي تُمارس بهدف منع شخص ما من تحقيق الاستقرار العاطفي وتكوين أسرة سعيدة.



جميع الحقوق محفوظة عالم الطب البديل
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.