وجدت دراسة جديدة أن الأشخاص الذين يعانون من المشكلات العقلية, وخاصة القلق والاكتئاب، أقصر عمرا من الآخرين.
وحلل الباحثون بجامعتي كولدج لندن وإدنبرة بيانات تعود لأكثر من 68 ألف راشد بعمر يزيد على 35 عاماً شاركوا باستطلاع الصحة بإنجلترا من عام 1994 حتى 2004.
وقيم الباحثون مشكلات الصحة العقلية عبر استخدام مؤشر يتراوح بين عدم وجود أية أعراض حتى الأعراض الحادة للاكتئاب والقلق.
ونظر العلماء في ما إن كان الأشخاص الذين لديهم هذه الأعراض كانوا أكثر عرضة للموت على مدى ثماني سنوات.
وبحث الفريق في ما إذا كان هناك رابط مع الوفاة من أمراض القلب والشرايين والسرطان أو من أسباب خارجية أخرى.
وتبين أن الأشخاص الذين عانوا من أعراض الاكتئاب أو القلق كان عمرهم المتوقع أقل ممن لم تظهر عليهم أية أعراض مماثلة.
كما ظهر أن خطر الموت من أسباب عدة بينها أمراض القلب كان أيضاً أعلى حتى عند الذين عانوا من مشكلات بسيطة في الصحة العقلية.
وقال الباحث المسؤول عن الدراسة إن هذه الروابط بقيت موجودة, حتى عندما بذلنا ما بوسعنا للأخذ بعين الاعتبار عوامل أخرى مثل الوزن والتمارين الرياضية والتدخين واستهلاك الخمر والسكري.
ولفت ديفد باتي إلى إمكانية وجود رابط بين مشكلات الصحة العقلية وتغييرات بيولوجية بالجسم، مما قد يزيد خطر الإصابة بأمراض مثل مرض القلب.
في عالمنا اليوم، يعتبر السحر والحسد والمس وسحر تحقير شأن الإنسان من المواضيع التي تثير فضول الكثيرين. ويعتبر البعض أن هذه الظواهر والامراض تحمل في طياتها آثارا سلبية تؤثر على حياة الأفراد والصحة الجسدية والنفسية. هناك العديد من الطرق والتقاليد التي تعنى بعلاج هذه الامراض، سواء كانت عبر الطب الروحاني، أو الطب البديل، أو الطب النفسي. يمكن العثور على بعض النصائح والطرق الفعالة في التخلص من تأثيرات هذه الامراض عبر زيارة مواقع إلكترونية متخصصة، مثل:
1- علاج السحر: تفصيل حول الطرق التقليدية والروحانية لعلاج تأثيرات السحر.
2- علاج الحسد: نصائح وأساليب للوقاية من الحسد وكيفية علاجه والتعامل معه.
3- علاج المس: استعراض للطرق التي يمكن أن تساعد في التخلص من تأثيرات الشياطين والمس الشيطاني.
4- علاج سحر تحقير شأن الإنسان: نصائح حول كيفية التغلب على تأثيرات وعلاج سحر التحقير الذي يستهدف شأن الإنسان.
5- أخطر أنواع السحر: استعراض لأنواع السحر الأكثر خطورة وكيفية التصدي لها.
6- سحر تعطيل الزواج: من أخطر أنواع السحر التي تُمارس بهدف منع شخص ما من تحقيق الاستقرار العاطفي وتكوين أسرة سعيدة.