[justify]الخطوة الأولى دائما تعتبر أهم خطوة وأصعبها أيضاً. والفرق بين الذي يخطو الخطوة الأولى والذي لا يخطو الخطوة الأولى هو مسألة في غاية الأهمية وهي التعايش.
لقد عالجت العديد من الحالات التي تعاني من حالات مختلفة ولكن ما يميز هذه الحالات أنها اتخذت القرار بأنها لا تريد التعايش مع هذه الحالة.
أما البعض الآخر فإنه يتعايش مع هذه الحالة النفسية السيئة وكأنها جزء من حياته.
إن مسألة التعايش أمر رائع في بعض الحالات فلا مانع لدي أن أتعايش مع السعادة أو الحب أو السلام أما أن تطلب مني أن أتعايش مع الخوف أو عدم الثقة أو الاكتئاب أو الوسواس القهري فهذا أمر مرفوض بالنسبة لي . كيف أتعايش مع شيء سيء أو حالة سيئة ؟
بكل أسف نعم….. هناك بعض الحالات التي استسلمت للأمر الواقع وأصبح وجود الاكتئاب أو الخوف أو حتى نوبات الهلع أمر طبيعي في حياتهم وإذا لم يأتيهم الاكتئاب أو الخوف ليوم واحد يعتقدون أن هناك أمر خطأ.
أن الحالة النفسية بمشاكلها لا تؤثر عليك فقط بل تؤثر على محيطك , فهي تؤثر على علاقتك مع عائلتك ومع أصدقائك بل يتعدى الأمر إلى التأثير المباشر على عملك فهل هذا الأمر مقبول بالنسبة لك؟ أن تتعايش مع حالة أو شيء أو أمر سيء؟
بالطبع لا .
ولذلك فإن أهم خطوة هي أن تعترف لنفسك انك تواجه حالة نفسية لا يمكن السكوت عنها وان تبدأ فورا بالبحث عن العلاج المناسب وهنا لا أعني أخذ الأدوية المهدئة.
إذا الاعتراف كخطوة أولى والبدء فورا بالعلاج.
إن ما يقلقني خصوصا هم من يعانوا من الوسواس القهري أو الاكتئاب أو الرهاب الاجتماعي أن معظهم مستسلم للأمر الواقع بل إن بعض الذين يعانون من الوسواس القهري يذكرون الأمر وكأنه دعابة ولا يعلمون ( أو يتناسون ) إن الحالة قد تتطور وقد تؤثر سلبيا على حياتهم الاجتماعية والعملية.
أنت من يتخذ الخطوة الأولى وليس الطبيب ولا عائلتك ولا مديرك في العمل. إنما لا تدع الأمور تخرج عن السيطرة بأن تتفاقم حالتك وعندها سيحملك أهلك بالغصب لأخذك للطبيب للعلاج.
لاحظ معي أن من يعاني من بعض الحالات النفسية السيئة يعيش أحيانا في وهم انه لا يعاني من شيء. وهذا الأمر لا يعمل بين يوم وليلة بل يأخذ وقته إلى أن تتفاقم الحالة ويصبح العلاج إجباري لهذا الشخص.
كل ما اطلبه منك أن تكون صادقا مع نفسك وإذا كنت تعاني من بعض هذه الحالات السيئة ألا تتجاهلها , فتجاهل الحالة لا يعني انك تعالجها, اعترف لنفسك بأنك تعاني من حالة نفسية سيئة وأبدأ بالخطوة الأهم … البدء بالعلاج قبل أن تتفاقم الأمور.
اطلع على قسم الجلسات العلاجية والتي عالجت من خلالها أكثر من مئة حالة , بدون أدوية سامة ولا مهدئات ولا برمجة لغوية عصبية ولا أعشاب ولا تنويم مغناطيسي….طريقتي في العلاج باختصار هي القضاء تماما على الحالة النفسية السيئة كحالات الهلع والخوف والوسواس القهري والاكتئاب والقلق والأرق والرهاب الاجتماعي[/justify]
في عالمنا اليوم، يعتبر السحر والحسد والمس وسحر تحقير شأن الإنسان من المواضيع التي تثير فضول الكثيرين. ويعتبر البعض أن هذه الظواهر والامراض تحمل في طياتها آثارا سلبية تؤثر على حياة الأفراد والصحة الجسدية والنفسية. هناك العديد من الطرق والتقاليد التي تعنى بعلاج هذه الامراض، سواء كانت عبر الطب الروحاني، أو الطب البديل، أو الطب النفسي. يمكن العثور على بعض النصائح والطرق الفعالة في التخلص من تأثيرات هذه الامراض عبر زيارة مواقع إلكترونية متخصصة، مثل:
1- علاج السحر: تفصيل حول الطرق التقليدية والروحانية لعلاج تأثيرات السحر.
2- علاج الحسد: نصائح وأساليب للوقاية من الحسد وكيفية علاجه والتعامل معه.
3- علاج المس: استعراض للطرق التي يمكن أن تساعد في التخلص من تأثيرات الشياطين والمس الشيطاني.
4- علاج سحر تحقير شأن الإنسان: نصائح حول كيفية التغلب على تأثيرات وعلاج سحر التحقير الذي يستهدف شأن الإنسان.
5- أخطر أنواع السحر: استعراض لأنواع السحر الأكثر خطورة وكيفية التصدي لها.
6- سحر تعطيل الزواج: من أخطر أنواع السحر التي تُمارس بهدف منع شخص ما من تحقيق الاستقرار العاطفي وتكوين أسرة سعيدة.