أكتشف أخيرا في " اكتوبر 1895 م" مادة جديدة في سم النحل لها تأثر فعال لتسكين الألم وأنها أقوى من المورفين بعشرات المرات وسموها " أدولين " وأن لها خاصية خفض الحرارة تعادل خمسة أضعاف الأسبرين ويمكن استخدام هذا المادة في حالة السرطان لعلاج الألم الذي ينشأ عنه ، وفي اليابان تم استخدام غذاء الملكة كمادة ضد نمو الأورام الخبيثة ، ويعزي ذلك الى دور غذاء الملكات في كونه يحطم الأحماض النووية في خلايا الورم ولكن هذا التأثير يتم ببطء .
طريق استخدام العلاج بلسع النحل
1. قبل الإستخدام يجب استشارة الطبيب والتأكد من عدم وجود حساسة ضد سم النحل .
2. يغسل المكان بالماء الدافىء والصابون ولا يسمح بإستخدام الكحول .
* من أكثر المطهراتِ المستعملةِ بشكل عام هي الكحولِ أو صبغة اليود ، وهذه يَجِبُ أَنْ لا تَستعملَ في تعقيم موضع العلاج قبل اللدغة لأن هذه المطهراتِ تُحطّمُ بشكل سريع المكونات الفعالة في سمِّ النّحلةِ، ويُمكنُ أَنْ تُغْسَلَ موضع العلاج بالصّابونِ والماءِ الدّافئِ ومن ثم تجفف بمنشفةِ.
3. بعد ازالة الشوكة يدهـن المكان باى دهن عديم التأثير ويفضل الدهان بعسل النحل .
4. عند استخدام لدغ النحل يراعى ان يكون اللدغ فى الجسم فى اماكن متفرقة .
5. التدرج فى عدد اللدغات ففى اليوم الاول واحدة وفى اليوم الثانى نحلتين وهكذا حتى عشر لدغات يعقبها راحة للمريض اربعة او خمسة أيام .
العلاج بسمِّ النحلةِ َرُبَما يُسبّبُ ألماً الى دّرجة لا يمكن أن يتحملها المريضِ ، فإن استخدام الثلج على موضع الدغة قد يُقلّلَ الألم .
6. ثم تبدأ الجرعة الثانية" 140 الى 150 " لدغة .
7. ويعتمد عدد الوخزات وفترة الإستخدام على نوع العله ففي الحالات البسيطة عدد 2 الى 3 لدغات لجلستين او خمس جلسات فقط واذا كانت الحالة أصعب فتكون عدة لدغات ما بين جلستين الى ثلاث جلسات في الإسبوع لمدة شهر الى ثلاثة أشهر وهكذا .
نقلا عن كتاب التداوي بعسل النحل لمؤلفه ابراهيم بن محمد " صفحة 70 " وبعض المواقع الأجنبية من الإنترنت .
تنبيه
ِيعاني بعض الناسِ من حساسية من سم النحل . وتحصل لهم العديد من ردود الفعلِ التي يُمكنُ أَنْ تَحْدثَ من لدغة النحل أو من المنتج المستخلص من سم النحل ، لكن في العادة تكون رد فعلَ مَوضَعية مع احمرار وورم يُحيطانِ بموضعَ اللّدغةَ، والبعض يعاني من ردة فعل أقوى ويحصل ذلك عندما يزداد الورم وينتشر في كامل الطّرفِ ويُسبّبْ مشاكل بالحركةِ.
وتتضح وردود الفعلِ الحادّةِ عندما يعاني الشّخصُ من احمرار وتهيج وصعوبة في التَنَفُّسِ والذي يُمكنُ أَنْ يترتب عليه فقدانِ الوعيِ مما يستدعي إلى مساعدة طبية مستعجلة .
وهذه مشاركة من أحد الأخوة من ليبيا
الإسم : أحمد محمد شعيب
ابلغ من العمر اثنين وثلاثين سنة
بداية المرض كانت 8/1997 م تقريبا " فى شهر ثمانية من سنة سبعة وتسعون وتسعمائة والف ".
ان ما دفعني لكتابة هذا الموضوع هو ما وجدته في موقعكم حول موضوع السرطان ، كان المرض في البداية ورم بحجم حبة الحمص الصغيرة تحت الأذن اليمنى ولم تكن تؤلمني كثيرا ، ومرة سنة بالتحديد ولم اذهب للطبيب ، وعندما ذهبت أجرى على بعض الفحوصات وكان حجمها في ذلك الوقت مثل البيضة أي خلال سنة واحدة زاد حجمها كل تلك الزيادة , وأخبرني الطبيب أنها عبارة عن ورم حميد ولا خوف منه وتستطيع أن تجرى العملية في أي وقت تشاء وأعلمني عن حجمها من خلال صورة جهاز الموجات فوق الصوتية الذى حدد حجمها بدقة وقال أيضا لابد من متخصص بارع ليستأصلها حيث أن العصب الخامس الذي يحرك الشق الأيمن يمر في وسط هذه الغدة المتورمة.
فبحثت عن طبيب بارع وخلال تلك الفترة التقيت مع شخص قال لي إن لديه صديق أصيب بتضخم في الغدة التي خلف الرقبة فعالجها بلسع النحل حيث يمسك نحلة ويضعها على الورم مباشرة فتقوم هي باللسع وبعد مدة اختفى التورم ، ففكرت بما قال وحيث انه لدى خلفية لا بأس بها عن النحل اقتنعت سريعا بهذا الاقتراح ، والعلاج بلسع النحل هو تحفيز النحلة للسع مكان معين ومن ثم افراغ
سمها في هذا المكان.
وهكذا استعملت لسع النحل حتى تسعين لسعة وبعد شهرين قمت بتصوير الغدة فوجدتها فى نفس الحجم فى اخر صورة ولاحظ أخي ان هذه الغدة كانت في ازدياد وكنت أظن أنها ستتلاشى مثل ما أخبرني ذاك الشخص ألا أنها في الحقيقة ثبتت فى نفس الحجم وان الورم لم يزيد أبدا وبقى في مكانه وهذا ما عرفته في نهاية الأمر .
وعلى فكرة الأطباء لم يكونوا على علم بالسرطان، فقد كان الأطباء بعد سنة ونصف من المرض يظنون انه ورم حميد فقد ظهر على شكل تورم تحت الأذن اليمنى وكان يكبر شيئا فشيئا ، ولكن بعد العملية وعندما تم تحليل العينة اتضح أنه ورم خبيث" سرطان غدد " و مما أدهشهم هو أن المرض له ثلاث سنوات ونصف ولم ينتشر بالجسم وكان ذلك بفضل الله سبحانه وتعالى ثم بسبب علاجي بلسع النحل فعندما استعملت لسع النحل توقف في مكانه وهذا الذي لم يجعل الورم ينتشر ، وعندما أجريت العملية الجراحية وتم فيها استئصال80% من الورم علمت بأنه ورم سرطاني فاجتهدت في عمل وصفة من الأعشاب وذلك قبل أن أرى موقعكم ، عملت خلطة من عسـل و حبة البركة والعكبر البروبوليس واعدت العلاج بلسع النحل ثم ذهبت إلى السعودية إلى مكة للشرب من ماء زمزم كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ماء زمزم لما شرب له ، وبعد رجوعي من الأراضي المقدسة ذهبت إلى سويسرا للعلاج فتم إجراء تحليل وصور الرنين المغناطيسي اتضح أن الورم تلاشى ولا يوجد له أي اثر فخررت لله ساجدا وهذه قصتي مع المرض والان أتمتع بكامل الصحة والعافية والحمد لله رب العالمين والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
في عالمنا اليوم، يعتبر السحر والحسد والمس وسحر تحقير شأن الإنسان من المواضيع التي تثير فضول الكثيرين. ويعتبر البعض أن هذه الظواهر والامراض تحمل في طياتها آثارا سلبية تؤثر على حياة الأفراد والصحة الجسدية والنفسية. هناك العديد من الطرق والتقاليد التي تعنى بعلاج هذه الامراض، سواء كانت عبر الطب الروحاني، أو الطب البديل، أو الطب النفسي. يمكن العثور على بعض النصائح والطرق الفعالة في التخلص من تأثيرات هذه الامراض عبر زيارة مواقع إلكترونية متخصصة، مثل:
1- علاج السحر: تفصيل حول الطرق التقليدية والروحانية لعلاج تأثيرات السحر.
2- علاج الحسد: نصائح وأساليب للوقاية من الحسد وكيفية علاجه والتعامل معه.
3- علاج المس: استعراض للطرق التي يمكن أن تساعد في التخلص من تأثيرات الشياطين والمس الشيطاني.
4- علاج سحر تحقير شأن الإنسان: نصائح حول كيفية التغلب على تأثيرات وعلاج سحر التحقير الذي يستهدف شأن الإنسان.
5- أخطر أنواع السحر: استعراض لأنواع السحر الأكثر خطورة وكيفية التصدي لها.
6- سحر تعطيل الزواج: من أخطر أنواع السحر التي تُمارس بهدف منع شخص ما من تحقيق الاستقرار العاطفي وتكوين أسرة سعيدة.