السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخواني الأعزاء يشرفني أن اشارك بهذا المنتدى الذي يعنى بهذه المشكلة
أولا : اتمنى من الجميع الاخذ بعين الأعتبار ماسأقولة
ثانيا: لاتقلل من أهمية اي شي تشعر بأنة ممكن أن يكون فتيلا لأشعال النار الذي تحرق به هذا البلاء او الوباء
ثالثا:ماسأذكرة يعبر عن وجهة نظر قد تصيب وقد تخيب ونسألكم المشاركة والرد
أن مسألة الشذوذ الجنسي مسألة شائكة كما يقول المختصين في مجال الطب النفسي..... ولم يصل حتى الغرب ورغم التطور العلمي الذي لديهم إلى العلاج الناجح أو المفيد الذي يتبعة المصاب بهذا التشوة الجنسي النفسي لكي يتحول إلى شخص طبيعي يشتهي ماحلل الله له ولا يشتهي أمثالة .
الجميع من المصابين بهذا المرض يعرفون أن هناك ثلاثة أنواع منهم أي من المصابين
1.الذين يحبون مايفعلون ومستمرين فيه الى أبد الدهر
2. الذين لايحبون مايفعلون ومستمرين فيه لأشباع الغريزة (او منهم من يكتفي بممارسة العادة السرية)
3.الذين لا يحبون مايفعلون ولا يفعلون هذا الفعل
أما النوع الأول فلا حول ولا قوة إلا بالله
وأما الثاني فأنا من رأيي بأنهم بمقدرتهم العلاج أن وجد لأنهم غير راضين عن ماهم فيه
وأما الثالث فالعلاج ناجح معهم
أن وجد
أن الغرب والشرق لم يصل إلى علاج لشذوذ الجنسي.
أنا لدي فكر بسيطة قد تكون غير صحيحة أو قد أكون معتقدا بها لأنها سريعة المفعول ....
لماذا لا نعالج هذا الداء بالوصول الى العقل الباطن في الأنسان عن طريق التنويم المغناطيسي ..؟؟؟؟
لأن هناك أمراض شوفي منها بهذا الطريق والصحيح أنه لا نعلم بكيفية عمل التنويم
ألا أنني قد أوؤمن به كطريقة علاج
لأنه يضرب مثال لعمل التنويم المغناطيسي
بأنه لو قال المنوم للمنوم بأن هناك كأس فيه فلفل وهو كأس ماء
وأستيقظ بعد ذلك وشرب منه سوف يشعر بطعم الفلفل في هذا الماء ...
وأمثلة كثيرة تضرب بهذا الشأن......
ولكن نريد مختصين فيه كي يقوموا بوضح خطط علاج والحالات والطرق المناسبة لهم لتحويل الجنس من شاذ الى طبيعي ..
أنا لا ادعي بأني حليت المشكلة ولكن قد تتكون فكرة عند أحد المختصين لعمل علاج مبتكر
في النهاية ....
قد يكون هذه طريقة شخص يائس ولكن في النهاية يأمل بأن يكون عائلة و يريد أن يشعر بالأستقرار النفسي والعاطفي ....
أن الوقوف وقول المشكلة وعدم المشاركة بمواضيع للشفاء أو وضع خطوات للعلاج ليس هو العلاج وأنما فقط ذكر للمشكلة
نرجوا من جميع القراء أعطائنا اي معلومة قد تفيدنا وعدم أهمال اي معلومة فقد تكون هي الفتيل الذي نشعل به نارا تأكل هذا الداء
كان من المعتاد اعتماد التنويم المغناطيسي في التخدير قبل اكتشاف مادة الأيثر المخدرة ( Ether ) ، أما في يومنا هذا فتستخدم هذه التقنية في معالجة العديد من الأمراض أو في التخفيف من بعض الآثار الجانبية للعمليات كالنزف أو الصدمات أو الخوف ، كما ويعتمد التنويم المغناطيسي في تخفيض درجة الألم الجسدي إلى أبعد حد وبالتالي يوفر استخدام المسكنات بما فيها من آثار جانبية رهيبة على المدى البعيد .
في الحقيقة ليس هناك انعكاسات أو آثار سلبية للتنويم المغناطيسي على صحة الإنسان ولكن هناك محذور أخلاقيٌ واحدٌ مهم وحاسم إلا وهو أن لا يساء استعمال التنويم المغناطيسي لإعادة برمجة العقل الباطن بشكلٍ سلبيٍ وبالتالي إيقاع الشخص الذي نُوم ، في مطبات جنائية أو الإساءة إلية واستعباده جسدياً ونفسياً أو زرع أوهام ومخاوف معينة في داخله يمكن أن تتلف حياته بالكامل .
كيف تستعمل التنويم المغناطيسي مع ذاتك :
_______________________
قبل أن تسعى لممارسة التنويم المغناطيسي مع ذاتك ، يجب أن تقرر بينك وبين نفسك ما الذي تريد أن تكتشفه من أغوارك الداخلية أو تغيره في ذاتك ، قبل أن ترحل إلى عالم العقل الباطن …!
يجب أن تكون دقيقاً مع نفسك وواضحاً ويكون لديك هدفٌ واحد أو مسألة واحدة تود معرفة حلّها أو الإلمام بتفاصيلها ، لا عشرة أهداف أو حتى أثنين ، لأنك قد تتورط في خلق المزيد من المتاعب دون أن تحلّ ولا واحدة من تلك العشرة .
الأمر الثاني ، يجب أن تكون الإيحاءات المستعملة والتي يراد غرسها في العقل الباطن :
1- إيجابية ومفيدة : بالتأكيد ستقول طبعاً وهل أريد أن أوحي لنفسي بالشر أو الأذى ، لا طبعاً ليس هذا ما قصدنا ولكن أن تصاغ بشكل إيجابي وحازم ولا مجال فيها للتأجيل ولا ينبغي أن تذكر في النص أي عبارة توحي بالسلب من قبيل " سأتعلم السباحة مهما كنت خائفاً " ، مثل هذا الإيحاء سلط الضوء المكثف على كلمة " خوف " حتى وإن سبقتها كلمة " مهما " لأن كلمات من قبيل : مهما أو لكن أو ربما أو لعل أو إنشاء لله أو سوف أو ( س ) ، كلمات لا يفهمها العقل الباطن لأنها لا تملك صوراً معينة تترافق معها ، فلو إنك قلت " يسعدني أن أتعلم السباحة " كلمة يسعدني تحمل كماً من صور السعادة ، لكن كلمة ، مهما أو لعل أو ربما ، لا تحمل صورة وبالتالي سيقفز العقل الباطن عليها ليسلط ضوءه على ما ورائها وهو كلمة خائفاً ، وبالتالي فكأنك تقول :
سأتعلم السباحة كنت خائفاً ( بدون مهما ) وساعتها لن تتعلم السباحة أو حتى ربما تغرق لأنك وضعت كلمة الخوف في صميم الإيحاء . كذلك استعمال كلمات التأجيل من قبيل س ، سوف ، إنشاء لله ربما ، كلها تدفع العقل الباطن لأن يقول : لا هذا الرجل لا يريد شيئاً محدداً بالضبط فلِم أتعب نفسي وأجهد من أجل أن أستنبت إيحائياً هوائياً عائماً …!!
إذن ليكن إيحائك لنفسك شبيه بالآتي : يسعدني أن أتعلم السباحة أو أريد أن أتعلم السباحة …!
حتى لو قفز العقل الباطن على كلمة أريد أو يسعدني فبالنتيجة تبقى كلمة تعلم السباحة وهذا هو الأمر الذي سيصدره العقل الباطن إلى المخ ومن ثم إلى الكيان كله وإلى الخارج ( الكون الذكي ) ، بأنك تريد كذا ويجب أن يكون لك هذا الذي تريده …!
2- يجب أن يكون الإيحاء قصيراً ومباشراً ولا يحمل أكثر من معنى أو أكثر من احتمال ، لأننا لا نريد أن نتسلى أو ( نسفسط ) أو نلعب لعبة ذهنية ، بل نملك ضرورة ونريد تحقيق هدف محدد ومعين بدقة .
خذ هذه الإيحاءات مثلاً :
_____________
" أنا واثق من نفسي وأملك قوة داخلية هائلة "
" أنا أملك شخصية رائعة "
" أنا أكره التدخين "
" التدخين مدمر للصحة "
" أنا محب للمعرفة "
" أنا امرأة جميلة "
" أنا رجلٌ ناجح "
الخ …الخ …!
هذه الإيحاءات وإن بدت بعضها إستراتيجية وتحتاج ربما لمرات ومرات عديدة من التأكيد وممارسة التنويم حتى ترسخ في العقل الباطن ، ولكنها كما ترى مباشرة ودقيقة وقصيرة وإيجابية وهادفة ولا تضر أحداً لا القائل ولا محيطه الأسري أو الاجتماعي .
3- سهلةٌ على الحفظ والتذكر : من المهم عزيزي القارئ أن تكون الجمل سهلة وقابلة للحفظ والاستذكار والاستنبات لاحقاً في العقل الباطن ، فكما إن المزارع لا يذهب إلى الحقل ببذور لا يعرف محتواها ، فكذلك من يذهب إلى العقل الباطن ، ينبغي أن يذهب ببذورٍ يعرف ما تحتوي ، وتلك لا تكون معروفة إن لم يكن لها جسم لغوي واضح ومحدد مثل هذا القول : " أنا امرأة جميلةْ " ، حيث كل الكلمات مترابطة متماسكة تملك صوراً شخصية ، أنا ( تلك الكينونة المعروفة ) ( امرأة – هذا الجنس الذي أملك ) ( جميلة – تلك الخصلة الرائعة التي لها صورة محددة في ذهني ، وأرى إني أملكها بالتأكيد أو أريد أن أؤكد امتلاكي لها لكي ما تشرق وتتأكد في الخارج ) .
حسناً …بعد أن صغت الإيحاء الذي تريده ( ويجب أن يكون واحد في المرة الواحدة ) ، قم بتدوينه على الورق ، ثم قم بتدوين الأسباب التي تدعوك لتحقيق هذا الهدف أو تأكيد هذه الخصلة :
لماذا أريد أن أتوقف عن التدخين ، أو لماذا أريد أن أؤكد أني وسيم أو محب للمعرفة أو إني امرأة جميلة .
دون كل ما تعرف من مبررات للاعتقاد بأنك هكذا أو تريد كذا ، على سبيل المثال ، فتاةٌ تملك جمالاً متواضعاً يمكن أن يرتقي إلى مستويات عالية فيما لو إنها آمنت به ، لكنها لا تملك للأسف وهي في حالة الوعي اليومي العادي ، أن تؤمن به لأن ذهنها مشغول بأكثر من شيء ولأن نظرات الناس لا توحي لها بأنها جميلة أو لأن أهلها أو ظروف الماضي وإحاطاته قتلت في داخلها الإحساس بالجمال والألق .
حسناً …ما لا تستطيع أن تؤكده وهي في حالة الوعي اليومي ، يمكن أن تؤكده وتؤمن به وتحققه في حالة التنويم المغناطيسي الذاتي ، وإذن فالذي تحتاجه قبل الدخول في حالة التنويم هو أن تعرف لماذا تريد أن تكون جميلة أو أن يشرق هذا الجمال الذي في داخلها :
1- لأن الجمال يمنحها ثقة أكبر بالذات .
2- لأن الجمال يمكن أن يحسن فرصها في الحب والحياة عامة .
أو لنأخذ مسألة الرغبة في الكفّ عن التدخين :
1- لأنني أشعر بضعف الشهية للطعام .
2- لأن صحتي تدهورت .
3- لأن رائحة الفم كريهة .
4- لأن …الخ …الخ .
مع كل إيحاء تنتقيه عليك أن تدون أكبر قدر من المبررات لهذا الذي لا تريده له أن يستمر لديك ( كالتدخين مثلاً ) ، أو هذا الذي تريد أن تناله من مكاسب من وراء الوصول إلى هدفك ( كال جمال أو المال ) ، دون كل شيء وبعناية وتأمل هذا الذي تكتبه ولا تستغرق في التفاصيل السلبية لأنها لن تنفعك ، لا تقل مثلاً ومن أين لي أن أكون وسيماً والناس لا ينظرون لي بنظرة إعجاب ، أو كيف أقطع التدخين وأنا الذي دخنت لأكثر من نصف عمري …لا... لا تهتم لردود الأفعال السلبية ، بل ركز على الإيجابيات التي ستنالها فيما لو إنك نجحت في الوصول إلى الهدف ، وقل لنفسك بذات الآن طيب وما الذي أخسره إن آمنت بغير هذا الكريه أو الخطأ الذي آمنت به طوال حياتي ، ماذا أخسر …!
تحضيرات ما قبل الممارسة :
______________
أختر الوقت والمكان الذي لا تكون فيه مرتبط بموعد أو على مقربة من الآخرين بحيث يمكن أن يفرضوا وجودهم عليك ويقطعوا خلوتك ، أرفع سماعة التلفون ، أجعل الأجواء عندك مريحة جداً لمثل هكذا خلوة ثم :
أما أن تستلقي على سريرك بشكلٍ مريح وذراعيك إلى الجانبين بشكلٍ طوليٍ مع جذعك أو أن تجلس على كرسيٍ مستقيم الظهر وتلقي بيديك على أذرع الكرسي وتكون قدميك ملامستين للأرض .
ركز انتباهك وبصرك على شكلٍ ما في الجدار أو نقطة ما في السقف بحيث تكون متميزة ولها شكل معين ، كمصباح مطفأ أو رسم على الجدار أو السقف أو ذراع مروحة سقفية أو حتى بقعة سوداء صغيرة أو أي شيء .
يفضل أن تكون النقطة التي تركز عليها فوق مستوى النظر أي ليس متعامدة مع أفق النظر ، ثم قم بالتنفس بعمق لخمس مرات وفي كل مرة تخرج فيها الهواء قل لنفسك : أسترخي …
تحسس كيف أن التوتر يغادر جسمك وعقلك وإنك تشرع فعلاً بحالة لذيذة من الاسترخاء …تحسس هذه الحالة وأنتبه لها وأستشعرها …
أغلق عينيك الآن وركز سمعك على خمسة أصوات مختلفة تأتيك من الخارج أو مما حولك …صوت تكتكة الساعة …صوت المروحة …صوت سيارات في الخارج …صوت الريح أو حفيف الأشجار في الحديقة …الخ .
عقب ذلك تنبه إلى خمسة أشياء تشعر بها في هذه اللحظة مثلاً :
1- وزنك أو ثقل جسمك وهو متهالك على الكرسي أو السرير .
2-حرارة جسمك .
3-حركة صدرك في أثناء التنفس .
4- احتكاك ملابسك وهي تلتصق بجسمك …
أنتبه لأي شيء يمكن لحاسة الحس أن تشعره في هذه اللحظة .
أنت الآن عزيزي القارئ في حالة استرخاء عميقٍ للغاية ويمكن لك أن تهبط في هذه اللحظة إلى جنة العقل الباطن أو بستانه العامر ، أبدأ بتخيل نفسك وأنت تهبط سلماً من عشر درجات ، تصور نفسك بأقصى ما يمكن لخيالك أن ينجح في تصوره ، تصور نفسك وأنت تهبط عابراً غشاءٍ رقيقاً من الغيوم أو الدخان الملون الكثيف الجميل ، مدّ ذراعيك إلى الأمام وكأنك فعلاً تمشي وتريد أن تتبين طريقك وسط تلك الغيوم الكثيفة أو الدخان الملون ، مع كل خطوة تنزلها ، تحسس كم إنك تسترخي أكثر وأكثر ، عند الدرجة الثالثة من درجات السلّم ، ستجدك تتخلص من كل متاعبك ومخاوفك وتتركها ورائك ، عند الدرجة الرابعة سيغيب العقل المشكك الناقد ، عند الدرجة الخامسة ستتحرر ذاتك الحقيقية ، عند الدرجة السادسة تلج في مركز الغيمة الكثيفة ، عند الدرجة السابعة ستشعر بنفسك وأنت في صميم الغيوم الكثيفة الجميلة ، عند الدرجة الثامنة تشعر بأنك في غاية الهدوء والرضا والطمأنينة ، عند الدرجة التاسعة تخرج من الغيوم إلى ضوء الشمس الدافئ اللذيذ ، في الدرجة العاشرة تهبط إلى الحديقة الجميلة الخضراء الغنية بالألوان والأزهار والروائح العطرة المختلفة .
أنت الآن عزيزي القارئ في حالة استرخاء تام وعميق جداً ، وهنا تكون فرصتك لأن تعيد على نفسك هذا الإيحاء الذي قلته سواء كان رغبة أم هدف أم أمنية أم مشكلة تريد طرحها على العقل الباطن وتنتظر منه الجواب عليها .
أعد الإيحاء ثلاث مرات ، مع استراحة قصيرة بين كل مرةٍ وأخرى ، عقب ذلك يمكن أن تسقط في نوم عميق أو أن تعود إلى الوعي من خلال العهد العكسي وارتقاء السلم صوب الوعي اليومي العادي ، أستعمل الخيال وتخيل نفسك عند الدرجة العاشرة وأنت تخرج من الحديقة ثم التاسعة والثامنة و…وصولاً إلى الدرجة رقم واحد التي هبطت منها أول مرة .
التنويم المغنطيسى Hypno كلمة يونانية تعني النوم Hypnotism / Hypnotic / Hypnotist كلمات استخدمت للمرة الأولى من قبل J . Braid فى عام 1843 في كتابه Neurology.
ويعود استخدام التنويم المغناطيسى فى ميدان العلاج النفسى الى الألمانى ميسمر Franz Mesmer الذى رسخ نظرية التنويم الغناطيسى العلاجى ، وأسماه Magnetisme Animal اى المغناطيسية الحيوانية
تعريف التنويم المغناطيسى : لا يوجد طريقة عالمية متعارف عليها في تعريف التنويم ، يرى يكون العقل الواعي معطلا لكن العقل الباطن مستيقظا هو حالة متغيرة من الوعي ، لها قيمة تكيفيه اجتماعية وتربوية وبيولوجية.
التنويم ممكن أن يعمل على تعديل درجة الإثارة والتنبيه والتحكم في السلوك في اختيار وانتقاء المثير وتحديد الاستجابة واللذان يكون لهما دور كبير في الحفاظ على الحالة العقلية والنفسية والجسدية للإنسان ، وعلى مستوى الإثارة عنده.
استخدامات التنويم المغناطيسى :
علاج حالة الاكتئاب
علاج الأمراض النفسية والعقلية والأعراض السكوسوماتية
التنويم يستخدم في مجال التربية والتعليم ونجاحه وفعاليته في المدارس وعلاج الخوف المرضي ( فوبيا ) من المدرسة ، والتعامل مع قلق الامتحانات وصعوبات القراءة وانخفاض تقدير الذات وتقوية الدافعية للدراسة .
حقائق تاريخية عن التنويم المغناطيسي
في العصور الوسطى كان التنويم يستعمل من قبل السحرة واعتبروه من السحر الأسود.
*خلال الحرب العالمية الثانية كان ونستون تشرشل يمضي ليله كله واعيا . وحتى يتجنب التعب كان يضع نفسه في مرحلة التحول والتغير عن طريق جلوسه على كرسي والعد عكسيا من 100 إلى 1.
*استخدم التنويم بنجاح في الحربين العالميتين الأولى والثانية لمعالجة الرجال الذي يعانون من العصاب الناتج عن الحرب.
*عام 1960 استطاع دكتور ريكوف الروسي أن بحول عدد من الناس العاديين إلى رسامين وفنانين باستخدام التنويم.
*عام 1981 أصبحت السويد الدولة الأولى في العالم التي أدخلت التدريب على التنويم المغناطيسي ضمن برامج مدارسها.
*في دائرة شرطة لوس أنجلوس كان يخصص كورسات لمدة أربعة أيام تدرس لرجال الشرطة وتدور حول استخدام التنويم المغناطيسي في الجريمة.
التنويم المغناطيسى .. بين الواقع والخيال !!
يعتبر التنويم المغناطيسي من الأساليب النفسية العلاجية التي استخدمت لعلاج الأمراض النفسية وحل المشكلات النفسية والاجتماعية ، ويذهب بعض العلماء الى أن تاريخ التنويم يرجع الى مائتي عام تقريبا ، وهذا يعني أن تاريخ التنويم المغناطيسي قصير مقارنة بالمجالات العلمية الأخرى ، ومازال هذا العلم يحمل الكثير من الغموض ويشكل لغز للمهتمين والمختصين في مجال علم النفس والطب النفسي .. وحتى الآن مازالت الجهود مستمرة في تطوير هذا العلم.
ان مجالات استخدام التنويم المغناطيسي عديدة ومتنوعة ، حيث نستطيع استخدامه في مجال الأمن ، فيمكن أيحاء المجرم ببعض الأفكار وثم نزع الاعتراف منه تدريجيا.
كذلك يمكن استخدام التنويم المغناطيسي في مجال التربية ، حيث بدأت من خلال التنويم تعليم الأطفال [mark=FFFF00]والمراهقين المنحرفين [/mark]عادات جيدة وسلوك مقبول الى جانب رفع الدافعية للعلم والتحصيل الدراسي.
ومن خلال التنويم كذلك[mark=FF3300] يمكن تغيير الاتجاهات السلوكية الشاذة[/mark] وتعديلها . أيضا يمكن معالجة بعض الذين تعرضوا للأزمات المالية الصعبة والمفاجئة.
ان مجالات التنويم عديدة ولذلك ينصح خبراء التنويم عدم افساح المجال لأي شخص بممارسته ، حيث قد يشكل خطورة واساءة الى الشخص عندما يمارس بطريقة خطأ.
هناك بعض الأفلام السينمائية والتلفزيونية تعرض احداث ووقائع لها علاقة بطريقة ما بالتنويم المغناطيسي ، وهذه الافلام فيها اساءة كبيرة الى هذا الأسلوب العلمي في العلاج ، لكنها تهدف الى التجارة من أكثر الحالات التي تعالج بالتنويم المغناطيسي هي المتعلقة بالقلق والمخاوف والاكتئاب وحالات الهستيريا وحالات السمنة - الهزال.
التنويم المغناطيسى لا يمكن استخدامه ليتعارض مع مبادىء وقيم اى شخص وان ابتعاد بعض الناس عن التنويم يرجع ذلك الى التشويه الذي يتعرض له المعالجين.
الا أنه يجب القول أن العلاج بالتنويم المنغناطيسي له فوائد ولقد سجلت أرقى المستشفيات الحديثة نجاحا مذهلا في هذا المجال ويستخدمه أشهر العلماء والمعالجين النفسيين والاستشاريون في مجال الارشاد النفسي وعلم النفس عامة والطب ، وبذلك ازداد الاستعداد لقبول هذا العلاج من قبل المجتمع
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شكرا لك أخ شوشو وعلى المشاركة الثرية
بالفعل أن علاج الشذوذ الجنسي عن طريق التنويم المغناطيسي قد يكون هو الطريق الوحيد الذي يضمن لنا التخلص من المرض من جذورة
""التنويم ممكن أن يعمل على تعديل درجة الإثارة والتنبيه والتحكم في السلوك في اختيار وانتقاء المثير وتحديد الاستجابة واللذان يكون لهما دور كبير في الحفاظ على الحالة العقلية والنفسية والجسدية للإنسان ، وعلى مستوى الإثارة عنده.""
قد نستفيد من عمل التنويم المغناطيسي في تحديد المثير لدى الشاذ جنسيا وتغيرة من المثل الى الجنس المغاير
ومادام بالأمكان ...""ومن خلال التنويم كذلك يمكن تغيير الاتجاهات السلوكية الشاذة وتعديلها """
فذلك يعني بأنة ممكن
ولكن هل هناك أطباء يمارسون التنويم المغناطيسي في الوطن العربي ويقومون بإعمالة لحل هذة المشكلة
نتمنى من المختصين المشاركة
ورجاء
حاذروا من بعذ المعاجين فهم يدعون المعرفة في العلاج بالتنويم المغناطيسي وهم صفر على الشمال فيه ...ويوهمون المرضى الذين يشهقون فرحا لسماع جملة
علاج الشذوذ الجنسي
نتمنى من الجميع ومن حصل على العلاج جديدا او قديما المشاركة وعدم التردد...
في عالمنا اليوم، يعتبر السحر والحسد والمس وسحر تحقير شأن الإنسان من المواضيع التي تثير فضول الكثيرين. ويعتبر البعض أن هذه الظواهر والامراض تحمل في طياتها آثارا سلبية تؤثر على حياة الأفراد والصحة الجسدية والنفسية. هناك العديد من الطرق والتقاليد التي تعنى بعلاج هذه الامراض، سواء كانت عبر الطب الروحاني، أو الطب البديل، أو الطب النفسي. يمكن العثور على بعض النصائح والطرق الفعالة في التخلص من تأثيرات هذه الامراض عبر زيارة مواقع إلكترونية متخصصة، مثل:
1- علاج السحر: تفصيل حول الطرق التقليدية والروحانية لعلاج تأثيرات السحر.
2- علاج الحسد: نصائح وأساليب للوقاية من الحسد وكيفية علاجه والتعامل معه.
3- علاج المس: استعراض للطرق التي يمكن أن تساعد في التخلص من تأثيرات الشياطين والمس الشيطاني.
4- علاج سحر تحقير شأن الإنسان: نصائح حول كيفية التغلب على تأثيرات وعلاج سحر التحقير الذي يستهدف شأن الإنسان.
5- أخطر أنواع السحر: استعراض لأنواع السحر الأكثر خطورة وكيفية التصدي لها.
6- سحر تعطيل الزواج: من أخطر أنواع السحر التي تُمارس بهدف منع شخص ما من تحقيق الاستقرار العاطفي وتكوين أسرة سعيدة.