يصيب الالتهاب الوريدي غالباً الأوردة التي تقع تحت سطح الجلد مباشرة أكثر مما يصيب الأوردة الأكثر عمقا .
ومع ذلك فإذا لم يعالج الالتهاب الوريدي، فإنه يمكن أن ينتشر إلى الأوردة الأكثر عمقا مسبباً تجلط الأوردة العميقة وما يصاحبه من مشكلات.
الالتهاب الوريدي يكون أكثر قابلية للحدوث عندما تكون الدورة الدموية في الأوردة أبطأ مما هو طبيعي، كما يحدث في حالة دوالي الأوردة، أو عندما يكون به قابلية زائدة لتكون جلطات.
أحيانا ما يتبع الالتهاب الوريدي حدوث إصابة لأحد الأوردة خاصة في الأشخاص ذوي الدورة الدموية الضعيفة. فعلى سبيل المثال تنشأ هذه الحالة غالباً في الساقين إثر إصابة طفيفة لوريد مصاب بالدوالي في هذه المنطقة.
وكذلك فإن قسطرة وريدية داخل أحد الأوردة لفترة طويلة من الوقت أو استخدام عقاقير محظورة في الوريد يمكن أيضا أن تضر الوريد وتسبب التهابه.
ويكثر حدوث الالتهاب الوريدي في مرضى سرطان البنكرياس. كما يحدث بنسبة أقل في مريضات سرطان الثدي وسرطان المبيض. كما يمكن أن يصيب الأشخاص الذين يعانون من اضطرابات النسيج الضام مثل مرض الذئبة.
الأعراض
يتميز الالتهاب الوريدي بحدوث سخونة واحمرار وألم بالجلد والأنسجة التي تقع تحته. أما العلامات الظاهرية للحالة
فيمكن أحيانا أن يلتبس الأمر بينها وبين علامات التهاب الجلد (التهاب النسيج الخلوي ) أو التهاب الجهاز الليمفي (التهاب الأوعية اللمفية) وكلاهما يسبب سخونة واحمراراً في الأطراف.
خيارات العلاج
يظهر الفحص الطبي تشخيص الالتهاب الوريدي بجلاء في أغلب الحالات. قد يجري طبيبك فحصا بالموجات فوق الصوتية لأوردة الساق لتحديد ما إذا كان الالتهاب الوريدي قد انتشر إلى الأوردة الأكثر عمقا وسبب تجلطا بالأوردة العميقة، والذي يحدث في حوالي 30% من الحالات.
انتشار التجلط إلى الأوردة العميقة يكون أكثر ترجيحا عندما يؤثر الالتهاب الوريدي على اثنين من أوردة الساق، بالتحديد هما الوريد الصافني الأكبر والوريد الصافني الأصغر. وإذا لم يكن قد حدث انتشار إلى الأوردة العميقة، فإن العلاج يشمل وضع كمادات دافئة وتناول عقاقير مضادة للالتهاب مثل الإيبوبروفين أو الإندوميثاسين وارتداء جوارب ضاغطة مرنة. وأحياناً يجرى فحص بالموجات فوق الصوتية كل بضعة أيام لتقييم تقدم حالة التجلط.
في عالمنا اليوم، يعتبر السحر والحسد والمس وسحر تحقير شأن الإنسان من المواضيع التي تثير فضول الكثيرين. ويعتبر البعض أن هذه الظواهر والامراض تحمل في طياتها آثارا سلبية تؤثر على حياة الأفراد والصحة الجسدية والنفسية. هناك العديد من الطرق والتقاليد التي تعنى بعلاج هذه الامراض، سواء كانت عبر الطب الروحاني، أو الطب البديل، أو الطب النفسي. يمكن العثور على بعض النصائح والطرق الفعالة في التخلص من تأثيرات هذه الامراض عبر زيارة مواقع إلكترونية متخصصة، مثل:
1- علاج السحر: تفصيل حول الطرق التقليدية والروحانية لعلاج تأثيرات السحر.
2- علاج الحسد: نصائح وأساليب للوقاية من الحسد وكيفية علاجه والتعامل معه.
3- علاج المس: استعراض للطرق التي يمكن أن تساعد في التخلص من تأثيرات الشياطين والمس الشيطاني.
4- علاج سحر تحقير شأن الإنسان: نصائح حول كيفية التغلب على تأثيرات وعلاج سحر التحقير الذي يستهدف شأن الإنسان.
5- أخطر أنواع السحر: استعراض لأنواع السحر الأكثر خطورة وكيفية التصدي لها.
6- سحر تعطيل الزواج: من أخطر أنواع السحر التي تُمارس بهدف منع شخص ما من تحقيق الاستقرار العاطفي وتكوين أسرة سعيدة.