تخلصت من كل شئ له علاقه بالمثليه الجنسيه
(شات . تعارف , ممارسه . مشاهده شاذه . تخيلات)
نعم تخلصت فمنذ ان ولدت وانا رافض من داخلي هذه الحياه الشاذه
اصبحت شاذ ولم يكن لي اي دخل في هذا
لن الوم نفسي الان او الوم من كان السبب في هذا
كنت كثير ماانوي الخلاص ولكن سرعان مااعود مره اخري للممارسه
ولكن هذه المره قررت ان اكون صامد وتكون الوقفه الاخيره للتخلص من هذا المرض
فأنا رجل خلقني الله رجل
اعترف ومقتنع بدوري كـ رجل
.
كنت ابحث عن شئ فقدته كنت اظن ان بالجنس ساسترد مافقده
ولكن ماذا اذا ابقيت في هذا المستنقع
هل استرد مافقدته وابحث عنه ؟ بالتأكيد لا
بالعكس استمراري سيزيد البلاء
.
هنا نقطه لم افهمها سأضعها
(في شذوذي كنت احب النظر الي القضيب فهو اول شئ كانت عيناي تقع عليه
ولكن كنت اذا تعرفت علي رجل ومارست معه
فكنت اقوم انا بدور الرجل (الموجب) فنفسي ترفض مطلقا ان تقوم بدور السالب وعندما يكون معي وبين احضاني لا انظر مطلقا لقضيبه كأنه شئ لم يوجد ,, فكنت من الممكن ان اشبع رغبتي الشاذه
بأخذه في حضني وتقبيله والباقي اشباعا له ,,, سؤالي لماذا عيناي تقع علي القضيب بالرغم ان قضيبي
مثير الطول والشكل وكان ينال علي اعجاب من كنت امارس معهم بدرجه عاليه
هل كنت انظر للمقارنه بين القضيب الذي اشاهده وقضيبي ام انظر اليه لانني اشتيهه فأنا مثلما قلت ارفض دور السالب اتمني ان اجد عندكم ردا كافي ولكم مني دعوات صادقه )
فـ شكلي رجولي جدا ووسيم
تصرفاتي رجوليه
احب وافكر فالزاوج وتكوين اسره ولكن هذا بشكل عام
اما حينما افكر في الجماع مع الجنس الاخر فأتردد كثير عن الزواج
فلم يكن لي اي خبرات سابقه في عالم الجنس الاخر
والان سأقولها مره اخري ستكتمل رجولتي إذا اشتهيت الجنس مع الجنس الاخر
واصبحت ميولي الجنسه تتجه الي النساء حتي ولو بدرجه قليله تعطيني الحماس والقوه في السير
والصمود علي الطريق الصحيح
الحمدلله الذي هداك للحق
وهنيئاً لما انت عليه وامامك المزيد وستصل إن شاء الله
وليكن هدفك هو ارضاء الله وتتوب من اجله في المقام الاول وليس من اجل الزواج او البحث عن الرجوله
لايمنع ان تبحث عن الزواج ولكن ليكون همك الاول ارضاء الله....فبإرضائك لله سيسخر لك سبل الهدايه
اما عن المقارنه التي لم تفهمها
فربما تكون من الفئه التي تشعر بضعف ثقه في النفس ، وهذا مما ينتج فيك ترددك في الجماع الطبيعي او الزواج
اهلا بك في رحلتك الجديده ، رحلة البحث عن النفس...سبقك من سبقك .. وستجد العجائب
والله العظيم اننا قادرين نقوم بمهامنا كرجال و بكل سهولة
والله اني شفت ناس غيرين كثير ضعيفين جنسيا و ضعاف شخصية و مع ذلك قادرين يعيشون حياتهم برفقة امرأة
المحك هو الثقة بالنفس ، الاحساس بالقوة و الرضا و القناعة
كل هذا لو نمى فينا و تعزز بتنحل المشكلة من جذورها
الاخ نفسي ارجع
تحية طيبة
اعتقد الشذوذ في حقيقته هو اشتهاء الذكورة وهذا يتجسد في اشتهاء كل الصفات الذكرية المعنوية والجسدية
الصفات الذكرية الجسدية تبدأ من تقاسيم الوجهه الذكوري والجسم العضلي والمشعر والاهم القضيب الذي هو تجسيد قوي للذكورة
احيانا يكون الاشتهاء للذكورة الناعمة لانها تخفي الذكورة تحت بعض الصفات الانثوية وهذا يحصل لمن فشل في علاقته مع المرأة لاسباب لا شعورية ولجأ الى الذكور كبديل بشكل لا واعي
موضوع السالب والموجب
اعتقد هذا الموضوع مرتبط بثقافة المجتمع الذي يحتقر الدور السالب
وهذا يعني ان ادعاء الشاذ الموجب هي محاولة لتجنب احتقار النفس والتي جاءت من ثقافة المجتمع الذي يحتقر الدور الانثوي في الممارسة الشاذة اكثر من الدور الموجب ، بل ربما اعتبر الدور الموجب مصدر تفاخر على اعتبار انه يمثل فحولة عالية وهو لا يعلم انه انما يشتهي الذكورة في كل الاحوال ، وقد يتحول مع الممارسة الى الدور السالب .
لكن يبدو ان بعض الشواذ سالبين جدا بحيث لا يستطيع ان يتخيل ان يكون موجبا
والبعض الاخر يستطيع ان يتخيل الدور الموجب لكنه ممكن ان يجد نفسه سابا اذا استمر في الممارسات وسقطت معاني الرجولة امام الاثارة .
اكيد السالبين جدا هم اكثر شذوذا من اولئك الذين يستطيعون تخيل الدور الموجب
ربما الموجبين لجؤا للذكور لانهم فشلوا في تحقيق علاقتهم بالمرأة
بينما السالبين لجؤا للذكور مباشرة لحاجتهم لهم اصلا
يوجد نوعين من الشذوذ
نوع يشتهي الذكر القوي ( القوة تعني القوة الجسمية والرجولة والنضوج والقيادة والعنف )
هذا النوع يشتهي الذكر القوي لكي يسيطر عليه هذا الشريك القوي
وهو يشتهي الاكبر سنا منه لان الاكبر سنا يعني انضج واقدر على قيادته والسيطرة عليه
يعني يبحث عن السيطرة ( عن من يسيطر عليه )
السيطرة تعني القيادة المعنوية والسيطرة في الفعل الجنسي
وتتجسد في تبعية الشاذ له
وتتجسد في رغبة الشاذ مثلا في ان يباس من الشريك بضم الياء اكثر من ان يبوس ، وان يلمس بضم الياء اكثر من يلمس بفتح الياء وغيرها من الافعال المنفعلة وليست الفاعلة
هذا النوع شذوذه اشد
لا اعرف السبب العميق وراء شذوذه
لكن ربما يشعر بافتقاد الذكورة الشديد ......لست متأكد
يعني مشكلته في نقص او غياب احساسه بذكورته
على الرغم من انه قد يكون ذكرا طبيعيا من الناحية الاجتماعية
النوع الاخر يشتهي الذكر الضعيف ( الضعف تعني الرقة والنعومة الجسمية والملاس ، وعدم النضج الرجولي )
هذا النوع يشتهي الذكر الضعيف لكي يسيطر عليه ( الشاذ يسيطر على الشريك)
ولذلك فهو يشتهي الاصغر سنا لانه اضعف
وتتجسد الرغبة في السيطرة في الفعل الجنسي
فهو يحب ان يلمس شريكه وان يبوسه (بفتح الياءات) اكثر من ان يلمس او يباس من شريكه ( بضم الياءات)
اعتقد درجة شذوذ هذا النوع اقل من النوع الاول
وهذا النوع ربما يستطيع ان يشتهي المرأة جنسيا ، لكنه غير قادر على مغازلتها رومانسيا في حين انه قادر على مغازلة الذكور رومانسيا ، فهو يشعر بوجود حاجز بينه وبين المرأة بالرغم من انها قد تسبب له اثارة جنسية
لكنه طبعا يثار من الذكر اكثر
وهو لجأ الى الذكور لفشله في اقامة علاقة غرامية او جنسية مع المرأة ( اقصد الفشل الناتج عن وجود حاجز نفسي تجاه المرأة يعيق اقامة هذه العلاقة )
وهو لجأ الى الذكر الاضعف لانه البديل الممكن عن المرأة
يعني هو يريد صفات انثوية ( الضعف) لكنها مركبة في ذكر لان الانوثة الصريحة تربكه
فيكون الذكر الناعم بديل مناسب لكونه يحمل صفات الضعف والملاس الانثوية ولكنه ذكر وليس انثى (التي تسبب لهذا الشاذ خوفا او ارتباكا او فشلا او عدم الثقة في السيطرة عليها )
النوع الاول اقرب الى الدور السالب في الفعل الجنسي ولكن ممكن ان يمارس الدور الموجب
العامل المهم هنا هو اشتهاؤه للذكر القوي
النوع الثاني يمارس الدور الموجب في الفعل الجنسي ولكن يمكن ان يمارس الدور السالب
وربما يجد لذة اقوى في الدور السالب ، لكن المنع الاجتماعي يبعده عن الدور السالب ولانه قادر على اداء الدور الموجب فانه يفضل الدور الموجب
العامل المهم هنا هو اشتهاؤه للذكر الضعيف
يعني
الممارسة الجنسية الشاذة محطمة حتى للموجب الذي يعتقد انه يحصل على المتعة بدون ان يخدش اعتزازه برجولته
فهو مع الايام والسقوط في الممارسة ربما سيبدأ يثار من فكرة الدور السالب وقد يقع فيها مع الانزلاق الزائد في هذه الممارسة
لكن يبقى هذا النوع يشتهي الذكر الضعيف
اما موضوع الموجب والسالب فان التحول من احد الادوار الى الاخر وارد وممكن ان يحصل وان لم يحصل في الواقع فقد يحصل في الخيال
المعادلة المهمة في الموضوع هي:
قوةة اشتهاء الذكر تصارع الاعتزاز بالرجولة ( اقصد الاشتهاء بالدور السالب )
فاذا زاد اشتهاء الذكر برغبة سالبة على قوة الاعتزاز بالرجولة فستكون السقطة في الوحل
اهلا بك اخي( نفسي ارجع) ... بين اخوانك ...
وعن نفسي وبالنيابه عن زملائي واخواني نعتذر عن التأخر في الرد ... فمشاغل الحياه كثيره .. والهموم كبيره ... ولكن والله ثم والله ان لمشاكل الحياه في سعيها وحلها وترحالها لاهون علينا من القعود والبقاء في تفكر مستمر في مشكله الشذوذ والميول اللعين لنفس الجنس ... لذلك التمس لاخيك اعذاره فكلنا بالهوا سوا ......
لقد قرأت مره اخرى قصتك وودت ان اجيبك على استفسارك المتناقض الذي ذكرته في الرغبه القضيبيه (العضوالذكري) ... ربما لم استطع بوقتها ان اجيبك ولكن الان ,ولامر يريده الله شعرت معك في هذه الاونه بالذات ربما لانني امر في تقلبات مزاجيه تتقلب مع تغير الطقس عبر فصول السنه وما لهذه الفصول من تجديد الطاقه الجنسيه وتقلبها وما قد تم اختزانه في العقل الباطن عبر مسيرتي في الشفاء ......
اقول وقد لمح اخي طالب معرفه جزاه الله كل خير على سعه اطلاعه وثقافته الرائعه في انواع المثليين وطبيعه مشاعرهم ......
كنت فيما مضى (ايام الجهل والعمى) حينما تنفجر قريحتي الشاذه في الممارسه اقوم باشباع غريزتي بالتلذذ بالعضو الذكري فمويا ...ولم اكن لامثل الدور السالب بتاتا .. لاني اعتبر نفسي موجبا ( ومع زوجتي فقط ) وللاسباب التي ذكرها اخي طالب المعرفه من نظره المجتمع لهذا الدور وللحرمه الدينيه المؤكده .......!
ولكني فيما بعد ..وفي اخر مره مارسته ...لم تكن الرغبه القضيبيه تعني شيئا لي ...ولكن جل ما كنت اريده هو المعانقه والحضن اثناء النوم ....
لقد مرت حالتي خلال تلك الفترات المتباعده بالمشاعر التي ذكرتها انت ... اي الاشتهاء التام للعضو الذكري ولكن حال ما ينكشف كل شيء تكتفي بالعناق وتبادل المشاعر ...(خاصه ان نفسي اللوامه تكون دائما حاضره) فلماذا اغالي وابالغ في وصولي للنشوه الجنسيه (القذف) ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
مما سبق اتضح لي تمام ان حاجتنا للجنس هو البحث عن الشعره الفاصله التي تشبع الارتواء العاطفي ... اي حال ما ترى كل شيء امامك عاريا ... تبدأ شهوتك الجنسيه الحقه بالتقلص لانك تكون وصلت لحاله عاطفيه مشبعه من العناق والقبلات الذي يسبق الفعل الجنسي وكأن الكبت او الفراغ العاطفي الذي كان في عقلك الباطن قد تم تحريره كاملا لينطلق خارج جسمك بعيدا وقد ملكت دنياك لمجرد انك اقتربت وعانقت ذكوريتك المفقوده المتمثله بذكوريه شريكك الذي يمثل والدك المفقود ...!
فالعضو الذكري ما هو الا رمز للذكوره المفقوده عندك وهو مفتاح للغرائز الجنسيه الفطريه ... وليعلم الجميع وهذه حقيقه مؤكده مئه بالمئه ان : المثلي الذي يشتهي العضو الذكري للاخرين لا يعترف ضمنيا بعضوه الذكري ( اي غالبا ما يكون عضو المثلي محجما في عقله الباطن ) وكأنه لا يراه يوميا رؤيا العين ...بعكس الغيري الذي يتباهى في ذكره وانه مصدر اشباع للشريك (للشريكه) ومصدر فخر وثقه بالنفس ( له) ..
هذه المشاعر كلها تعلمتها بعد فوات الاوان وتعلمتها بعد معاناه من التجارب التي اشعرتني انني لم اكن كامل الرجوله ... لاني قضيت مراهقتي كلها في تناقضات نفسيه متأرجحه بين الذكوره الجسميه والانوثه النفسيه ...
لم اشعر بذكوريتي حق الشعور الا في اشهر قليله حينما اشعرتني زوجتي في ايام خطوبتنا بذلك الشعور الرائع ...حينها علمت كم كنت مغيب عن مشاعر الرجال .... ولكن كما قلت سابقا ... لا يمكن للعقل الباطن ان يمسح (بضم الياء ) ولا يمكن لفايلات القديمه ان تحرق الا اذا تم وجود فايلات جديده بديله للجنس الا وهي فايلات النساء المغريات ...... لا ادعو للفحش والزنا. ... ولكن ادعو :
لوجود : المغري البديل اثناء مراحل الشفاء واطلاق العنان للخيال الجنسي الموجهه في التعامل مع هذه القضيه النفسيه الفطريه البشريه ....... (النفس الاماره بالسوء)
المحب نورس الجوزاء
في عالمنا اليوم، يعتبر السحر والحسد والمس وسحر تحقير شأن الإنسان من المواضيع التي تثير فضول الكثيرين. ويعتبر البعض أن هذه الظواهر والامراض تحمل في طياتها آثارا سلبية تؤثر على حياة الأفراد والصحة الجسدية والنفسية. هناك العديد من الطرق والتقاليد التي تعنى بعلاج هذه الامراض، سواء كانت عبر الطب الروحاني، أو الطب البديل، أو الطب النفسي. يمكن العثور على بعض النصائح والطرق الفعالة في التخلص من تأثيرات هذه الامراض عبر زيارة مواقع إلكترونية متخصصة، مثل:
1- علاج السحر: تفصيل حول الطرق التقليدية والروحانية لعلاج تأثيرات السحر.
2- علاج الحسد: نصائح وأساليب للوقاية من الحسد وكيفية علاجه والتعامل معه.
3- علاج المس: استعراض للطرق التي يمكن أن تساعد في التخلص من تأثيرات الشياطين والمس الشيطاني.
4- علاج سحر تحقير شأن الإنسان: نصائح حول كيفية التغلب على تأثيرات وعلاج سحر التحقير الذي يستهدف شأن الإنسان.
5- أخطر أنواع السحر: استعراض لأنواع السحر الأكثر خطورة وكيفية التصدي لها.
6- سحر تعطيل الزواج: من أخطر أنواع السحر التي تُمارس بهدف منع شخص ما من تحقيق الاستقرار العاطفي وتكوين أسرة سعيدة.