اخواني كثيرا ما نسمع من يدافع عن المثلية ان هناك جينات تؤدي الى هذا السلوك و في المقابل نرى من يقول انه مستحيل وجود جينات تؤدي الى امثلية و الا لما عاقب عليها الله و لكن انا اريد ان افترض ان هناك جين للمثلية و انك يا اخي ورثت هذا الجين دون اخيك فهل هذا يعني انك ستصير مثليا؟؟؟؟؟
الجواب لالالاللالالا
لماذا ؟؟؟؟؟
لان علم الجينات محكوم بقانون ال penetrance اي قدرة الجين على الظهور و الانفعال في البعد المادي
اذا كانت الpenetrance كبيرة ك 100% فالجين سوف يظهر بغض النظر عن البيئة اما ن كانت الpenetrance ضعيفة ك 20-30% فان العوامل البيئية هي التي تحكم اذا كان الجيب سيظهر ام لا
مثلا لون العين عنده penetrance عالية جدا 100% فان كنت قد ورثت لون عين اسود ستكون عيونك سود و لن تكون زرقاء ابدا و العكس
الاستعداد لمرض القلب و اسكري عنده penetrance ضعيفة 40-50% مما يعني ان البيئة تحكم ان كان هذا الجين العاطل سيظهر ام لا فلو قام حامل الجين لسيء بالانتباه على صحته كاكل الطعام الصحي و لحفاظ على الرياضة و عدم الدخين لن يصاب بالقلب و السكري رغم انه يحمل هذا الجين لانه احسن البيئة و جعلها لا تساعد على ظهور المرض
اعلموا ان كل الجينات السلوكية و العاطفيه عندها penetrance ضعيفة و بالتالي فان البيئة تحدد ان كانت ستظهر هذا السلوكيات ام لا و بالتالي يصبح العامل الوراثي مجرد استعداد للشيء و لكن اذا احسنا بيئتنا و هذبنا نفسنا ممكن ان لا ينفعل هذا اعامل الوراثي ابدا و لذلك تجد ان الكثير ممن يتعرض لغياب الاب في الصغر ...... اي بيئة مساعدة على ظهور الشذوذ لا يصابوا به بينما شخص آخر يصاب به اسبب انه لظهور اشعور الشاذ لا بد من توافر عدة عوامل منها جينات و بيئة خاطئة و قرين شاذ و غياب الوازع الديني لظهور هذه امشاعر و التصرفات
اما بالنسبة لقوم لوط فلا يمكن ان نقارن الشذوذ المثلي الذي يبدا منذ الصغر و يظهر منذ البلوغ بشذوذهم لانهم في الاصل اناس طبيعيين عاديين اختاروا تغيير اهوائهم الى الشذوذ و باتالي فهم لا ينطبق عليهم عامل الوراثة و لا التربية انما ينطبق عليم هوى انفس و اتباع الشيطان بغياب اخوف من الله و بالتالي فشذوذهم هو شذوذ سلوكي من نوع الاسراف على انفس و ممكن تغييره بسهولة بالعودة الى الضمير و تهذيب النفس بدليل ان لوط دعاهم الى بناته لانه يعلم انهم في الاصل يستطيعون ايان النساء و كان عندهم نساء و اولاد فالرغبة الاصلية هي طبيعية غيروها بارادتهم و بسلوكياتهم اشاذة و هذا يختلف عن الذي وجد نفسه تفتح على الحياة بمشاعر شاذة لا يدري من اين اتت
و لكن مهما كانت اعوامل فان لكل شيء حل لان الله ما جعل من داء الا و جعل له دواء و الكثير ممن يعاني من اشذوذ بالعلاج النفسي و الروحاني يعود الى الفطرة اسليمة و بالتالي فان الجين اشاذ و ن وجد لا يعطي العذر باللواط ابدا و لا يفقد الامل بالعلاج و الشفاء ابدا
كم من المثليين يعتقدون بان الذي اصابهم هو بسبب جين وراثي...وهذا قول باطل والله يجزاك خير على التوضيح
فكل مولود يولد على الفطره..الحديث
من المثليين اضاعوا دينهم قبل ان يضيعوا انفسهم مع الاسف الشديد...فكل مافي صدورهم هي تساؤلات مثل: لماذا انا مثلي
لماذا انا لا احب البنات!؟...لماذا ولماذا ولماذا...حتى يصل إلى دائرة الخطر فيقول: لماذا خلقتني يا الله هكذا..واستغفر الله العظيم من هذه التساؤلات
الله لايخلقنا بفطره مقلوبه ابدا...ومن كان محصن منذ التنشئه بالدين وبكلام الله وبالسنه..فلاخوف عليه ان شاء الله
ولكن منهم من كان دينه ضعيفاً هشاً يلعب به الشيطان كيفما اراد....حتى يصل مع تساؤلاته إلى الالحاد والعياذ بالله
اعرف كم واحد وصل لهذه المرحله
نعوذ بالله من الوسوسه والالحاد..واللهم احفظ ديننا فانها اعظم نعمه حصلنا عليها فالحمد لله رب العالمين
واللهم لاتجعل فتنتنا في ديننا
آمين
اخي قيل في تفسير آية هؤلاء بناتي ان كنتم فاعلين رايين فيالتفسير :
الخلاصة : اراء المفسرين في بناته
1 ـ بنات قومه زواجا
2 ـ بناته من صلبه زواجا وهو الاقرب
و بالتالي فلوط دعاهم اى بناته للزواج بهم و ترك ضيفه و هم بالاصل قبل الوقوع في حب الشذوذ كانوا ياتون انساء و عندهم اولاد فعلى ماذا اعترضت ؟؟؟؟؟
من اسوء ما في اللواط ان من ياتيه يحبه و يدمنه فاعلا كان او مفعولا به يقلب الشهوة فتصير للرجال من دون انساء كما كال قوم لوط و كما حال الكثير ممن يجرب فتعجبه فيبتلى بحبها عافانا الله
اعوذ بالله اخي افحل اللواط فاحشة سواء فعلها قوم لوط و غيرهم و هي مذكورة بين السبع الموبقات و عقابها نار جهنم الا ان يتوب الله على فاعلها و قد ورد في حديث عن النبي صلى الله عليه و سلم بما معناه و لا اذكر تخريجه ان اللوطي(الذي فعل فعل اللواط و هو الايلاج في الدبر فاعل او مفعول به و ليس الذي وقع فقط في المقدمات او عنده افكار و مشاعر فقط او يمارس العادة السرية حتى لا تلتبث المعاني على الناس اقتضى التوضيح) لا تزول نجاسته و لو اغتسل بماء البحر حتى يتوب الى الله و يقلع عنه
و حديث آخر بما معناه ان اللوطي عندما يوضع في قبره ل يلبث فيه الا قليلا ياتي من يخطفه و يلقيه مع قوم لوط و يقال له آآآيس من رحمة لله اعوذ بالله من ذلك طبعا هذا لمن مات على الفاحشة بدون توبة
نعوذ بالله من الوقوع في اللواط او في مقدماته و نسال الله ان يلهم التوبة لمن وقع فيه ان سميع قريب مجيب الدعاء
اعلموا ان كل الجينات السلوكية و العاطفيه عندها penetrance ضعيفة و بالتالي فان البيئة تحدد ان كانت ستظهر هذا السلوكيات ام لا
هل يوجد جينات سلوكيه او عاطفيه ؟؟؟ بمعنى هل يمكن ان يرث السارق سلوكيه السرقه عن ابيه ؟؟!!!!
او من يتعاطى المخدارات بان يفعل كما كان يفعل ابيه ؟؟؟؟؟!!!!
وكيف لنا ان نوفق بين هذه الفكره وبين الايه : ولا تزر وازره وزر اخرى........ صدق الله العظيم ...
نعم اخي نورس اجوزاء اسلوكيات لها جينات حيث اكتشف جين اادمان على الخمر و تبين ان حاملي هذا الجين معرضين اكثر للادمان من غيرهم و لكن هذا الجين لا ينفعل ال اذا ذاق الانسان الخمر اذا لم يذقه لن ينفعل ابدا هذا الجين
و هناك مثلا حاملي xyy معرضين اكثر ليكونوا مجرمين و سفاحين ثم انظر حولك تجد الناس فطريا تقول انا ورثت الكسل من والدي او انا كتير اعصب كما كان والدي او والدتي ......... لا ينافي هذا لا تزر وازرة وزر اخرى لان هذا استعداد و ليس جبار يعني انت عندك استعداد لتكون شدي العصبية فاذا هذبت نفسك و تعلمت كيف تتمالك اعصابك تسيطر على نفسك و لا تستطيع ان تحتج فتقول انا عصبي و فار دمي فقتلت لا حجة لك بذلك ............. تستطيع ان تعتبر الاستعداد الوراثي نقطة ضعف في اشخصية و لكن البيئة تؤؤؤؤؤؤؤؤثر كثيرررررررررررا لذلك تجد التوائم عندهم شخصيات مختلفة في كثير ن الاشياء و تشابه باشياء اخرى بسبب الاختلاف البيئي بينهم
صحيح كلامك عدم تطابق التوائم لا ينفي بشكل قطعي فكرة الوراثة لانه قلنا ان السلوكيات تتاثر بابيئة اكثر من الوراثة و قلنا ان تاثير البيئة يقدر ب 66% بينما الجينات فقط 33% اي انه حتى ان كان كلا التوامين قد ورثوا الجين الشاذ فان عدم تعرض التوام الاول لبيئة محفذة على الشذوذ تجعله ينشا نشاة طبيعية بينما تعرض اتوام الثاني لبيئة مساعدة على الشذوذ يجعله ينشا نشاة شاذة
اختلفت نسبة التوافق في دراسات اتوائم بين 50% و 30% فقط و اقرت كل ادراسات ان عامل البيئة اتي تعرض لها كل توام مؤثرة بشكل كبير يصل اى 60% في تحديد مصير التوام شاذا ام طبيعي
اذا للبيئة [/size] الاثر لاكبر و باتالي فالعلاج سهل و ممكن لان كل ما تسيطر عليه العوامل البيئية يكون علاجه اسهل مما تسيطر عليه العوامل الجينية
في عالمنا اليوم، يعتبر السحر والحسد والمس وسحر تحقير شأن الإنسان من المواضيع التي تثير فضول الكثيرين. ويعتبر البعض أن هذه الظواهر والامراض تحمل في طياتها آثارا سلبية تؤثر على حياة الأفراد والصحة الجسدية والنفسية. هناك العديد من الطرق والتقاليد التي تعنى بعلاج هذه الامراض، سواء كانت عبر الطب الروحاني، أو الطب البديل، أو الطب النفسي. يمكن العثور على بعض النصائح والطرق الفعالة في التخلص من تأثيرات هذه الامراض عبر زيارة مواقع إلكترونية متخصصة، مثل:
1- علاج السحر: تفصيل حول الطرق التقليدية والروحانية لعلاج تأثيرات السحر.
2- علاج الحسد: نصائح وأساليب للوقاية من الحسد وكيفية علاجه والتعامل معه.
3- علاج المس: استعراض للطرق التي يمكن أن تساعد في التخلص من تأثيرات الشياطين والمس الشيطاني.
4- علاج سحر تحقير شأن الإنسان: نصائح حول كيفية التغلب على تأثيرات وعلاج سحر التحقير الذي يستهدف شأن الإنسان.
5- أخطر أنواع السحر: استعراض لأنواع السحر الأكثر خطورة وكيفية التصدي لها.
6- سحر تعطيل الزواج: من أخطر أنواع السحر التي تُمارس بهدف منع شخص ما من تحقيق الاستقرار العاطفي وتكوين أسرة سعيدة.