لماذا ياترى يكره الجن والشياطين العجوة والتمر بأنواعه؟
وحتى الجمال تكرهها بشدة واذا اضطرت لأكلها فذلك بسبب الجوع ليس الا,
وسبب ذلك الكره بقي مجهولا ودون تفسير واضح
حتى كان الاكتشاف التالي
فمنذ وقت قريب اكتشف ان أكل التمر أو البلح يولد هالة زرقاء اللون حول جسم الانسان,
ووجد ان تلك الهالة الطيفية ذات اللون الازرق تشكل درعا واقيا وحاجزا مانعا لعديد من الامواج
الكهرطيسية اللامرئيةومن الجن والحسد والسحر وخلافه والعين الحاسدة
والجن يصبحون غير قادرين على اختراق هذا الحاجز الذي ولدته الطاقة المنبثة من العناصر الموجودة في التمر
وخاصة عنصر الفسفور الغني باللالكترونات والتي تزيل الشحنات الموجبة التي يحبها الجن ومظهرها الاثارة والتهيج لدى الانسان
ومن المعلوم ان لمركبات هذا العنصر اشعاعات تألقية فوسفورية تدعم الطيف الأزرق وتمنع اختراق الجن لهذااالحاجز الطيفي في حين انهم قادرون على اختراق كافة الأطياف والتعامل معها
والسر الآخر هو ان التمر بأنواعه المختلفة يمد الجسم البشري بطاقة عالية ونشاط زائد كما يقوي الدم ويقضي على كثير من الفيروسات والجراثيم والبكتريا التي هي الجند المطيع للجن وهكذا تجد ان في الصحراء الداء والدواء..
جزاكى الله خيرا
وصحيح ان كل ما فعله الرسول وما قاله لنا لنفعله فهو لجعلنا الافضل
في عالمنا اليوم، يعتبر السحر والحسد والمس وسحر تحقير شأن الإنسان من المواضيع التي تثير فضول الكثيرين. ويعتبر البعض أن هذه الظواهر والامراض تحمل في طياتها آثارا سلبية تؤثر على حياة الأفراد والصحة الجسدية والنفسية. هناك العديد من الطرق والتقاليد التي تعنى بعلاج هذه الامراض، سواء كانت عبر الطب الروحاني، أو الطب البديل، أو الطب النفسي. يمكن العثور على بعض النصائح والطرق الفعالة في التخلص من تأثيرات هذه الامراض عبر زيارة مواقع إلكترونية متخصصة، مثل:
1- علاج السحر: تفصيل حول الطرق التقليدية والروحانية لعلاج تأثيرات السحر.
2- علاج الحسد: نصائح وأساليب للوقاية من الحسد وكيفية علاجه والتعامل معه.
3- علاج المس: استعراض للطرق التي يمكن أن تساعد في التخلص من تأثيرات الشياطين والمس الشيطاني.
4- علاج سحر تحقير شأن الإنسان: نصائح حول كيفية التغلب على تأثيرات وعلاج سحر التحقير الذي يستهدف شأن الإنسان.
5- أخطر أنواع السحر: استعراض لأنواع السحر الأكثر خطورة وكيفية التصدي لها.
6- سحر تعطيل الزواج: من أخطر أنواع السحر التي تُمارس بهدف منع شخص ما من تحقيق الاستقرار العاطفي وتكوين أسرة سعيدة.