الحمد لله الذي فطرنا على الاسلام
فطرة الله!...التي فطر الناس عليها....فطرة الاسلام
قال رسول الله عليه وسلم: كل مولود يولد على الفطرة فأبواه يهودانه أو ينصرانه أو يمجسانه.
احببت قول كلمات بسيطة علها تفيق اخواني المترددين في الخلاص من هذا المرض المهلك
كتبت قبل ايام اول مشاركة لي،وقلت انني ساكتب مواضيع قد نستفيد منها جمعيا...ولا اريد ان اكون بخيلا فيما يجول بخاطري....خاصة وانا اقرأ المواضيع القديمة ووصلت الآن إلى نصف الارشيف....وكل يوم استفيد من مشاركة جميع المساهمين..فالقسم قائم على مبدأ الاستفادة بين الاعضاء
فأحببت ان اقول نصيحه للاخوه (القراء خاصة) وللاعضاء بشكل عام
بادر بالتسجيل...وإذا واجهت مشكله في تفعيل الاشتراك فاتصل بالرقم الدولي للادارة إذا كنت خارج الاردن..وهو الرقم الموجود في هذه الصفحه وفي كل الصفحات..واطلب منهم الاسراع في تفعيل الاشتراك...وهذا ما حدث معي
وايضا من المهم ان لا تكتفي بقراءة المواضيع الجديدة...بل اقرأ كل ما هو مهم في الارشيف القديم
لانني وجدت الكثير من الاعضاء لا يبذلون الجهد الكافي في البحث بهذا القسم...مع العلم ان القسم يضم مواضيع لاعضاء بمستوى علماء ودكاتره نفسانين وتجارب قيمه...الاسامي كثيره وهم يعلمون انفسهم فجزاهم الله خيرا
كما وجدت بعض الاحباط واليأس هنا وهناك...وهذا شيء طبيعي في بداية الامر...ولكن الغير طبيعي هو الاستمرار في التخبط والضياع واليأس...وقد تكون احد اسبابه عدم الاصرار والعزيمه وعدم توفر الهمه العاليه في التخلص من المرض...ولو تريد ان تقيس مدى صدق اصرارك فأنظر نفسك كم كنت تقضي ساعات وساعات على الافلام والمواقع الاباحيه والدردشات وغيرها على مدى ايام وشهور وعند آخرين سنواات وقارن ذلك بمدى بمدة رغبتك الحقيقيه في البحث عن العلاج
آسف على الاطاله ولكن احببت هذه المداخله البسيطه قبل ان اخرج من المنتدى ( وسوف اعود إليه مجدداً في الغد ان شاء الله)
قبل ان اختم...تمعن في الحديث الشريف...ولو يؤمن الغرب بالحديث ، لأستنبطو منه العجائب وكتبوا فيه المجلدات
ألا ترى ان السلوك (مكتسب!!) اطمئن لذلك...فكما انه مكتسب فاعلم انك
قادراً انك ستكتسب ما فقدته..وتفقد ما اكتسبته
فلا تيأس وتفاءل ولا تقنط من رحمة الله
صدق رسولنا الكريم،،وما ينطق عن الهوى ان هو وحي يوحى
اعانني الله في رحلة العلاج واياكم
كلمة اخيرة:
لن اقول(ياليتني وجدت هذا المنتدى منذ زمن بعيد....ولكن سأقول الحمد لله انني ساكمل حياتي مع هذا المنتدى ،قدر الله وما شاء فعل والحمد لله على كل حال ...وما كان بالماضي فهو بالماضي ...وماهو بالمستقبل فهو تحت تصرفي ومشيئتي ان شاء الله)
كل مولود يولد على الفطرة فأبواه يهودانه أو ينصرانه أو يمجسانه
فى وقت ما جمع راسى (الغبى و المغيب الذى كان جل تفكيره هو الحصول على المتعة ) عدة افكار سلبية...
كثيرا ماسمعتها من الاخرين منها :
-الطبع يغلب التطبع
-من شبى على شيىء شاب عليه
-ومن سقطت فيه لا يصبح ابدا رجل
.........................................الخ
حفرت فى راسي وكنت اثبتها فى راسى. بالمشى فى طريق الاعوج و لسان حالى يقول نعم هم محقون .....لا والف لا ..التغير ممكن ..
ولكن حديث مثل حديث سيد الخلق ...يجعل كل تلك الافكار السوداء تذهب الى واد سحيق.....نعم تطرد من الراس. و هل جاء الانبياء الى لكى نصحح الطريق و ما المثلية الا طريق خصها الله بنبى و ذكرها فى القران .
وبين لنا الطريق الصحيح بان قال لهم ....( هؤلاء بناتي هن أطهر لكم )........
نعم اخى يوجد من الايات والاحاديث لو تمعنى فيها و حشرنها فى رؤسنا نرتاح كثيرا مع نفوسنا ....
و نعجل و نسرع الخطى فى ركوب قطار الحق و العودة الى الفطرة التى خلقنا عليها كل حسب موقعه . ...لانها جاءت من عند من لاينطق عن الهوى .
ننتظر دررك من اسلوبك الشيق بارك الله فيك.
في عالمنا اليوم، يعتبر السحر والحسد والمس وسحر تحقير شأن الإنسان من المواضيع التي تثير فضول الكثيرين. ويعتبر البعض أن هذه الظواهر والامراض تحمل في طياتها آثارا سلبية تؤثر على حياة الأفراد والصحة الجسدية والنفسية. هناك العديد من الطرق والتقاليد التي تعنى بعلاج هذه الامراض، سواء كانت عبر الطب الروحاني، أو الطب البديل، أو الطب النفسي. يمكن العثور على بعض النصائح والطرق الفعالة في التخلص من تأثيرات هذه الامراض عبر زيارة مواقع إلكترونية متخصصة، مثل:
1- علاج السحر: تفصيل حول الطرق التقليدية والروحانية لعلاج تأثيرات السحر.
2- علاج الحسد: نصائح وأساليب للوقاية من الحسد وكيفية علاجه والتعامل معه.
3- علاج المس: استعراض للطرق التي يمكن أن تساعد في التخلص من تأثيرات الشياطين والمس الشيطاني.
4- علاج سحر تحقير شأن الإنسان: نصائح حول كيفية التغلب على تأثيرات وعلاج سحر التحقير الذي يستهدف شأن الإنسان.
5- أخطر أنواع السحر: استعراض لأنواع السحر الأكثر خطورة وكيفية التصدي لها.
6- سحر تعطيل الزواج: من أخطر أنواع السحر التي تُمارس بهدف منع شخص ما من تحقيق الاستقرار العاطفي وتكوين أسرة سعيدة.