خاص وحصري للمنتدى-
------------------------
------------------------
ترجمة ملخص
دراسة جديدة
تشير الى امكانية التغلب على مشكلة المثلية
نشرت المنظمة الوطنية الاميركية للبحوث والعلاجThe National Association for Research and Therapy of Homosexuality واختصارها : (NARTH) دراسة علمية جديدة تم اعتمادها اكاديميا ووضعت تفاصيلها على الموقع الالكتروني للمنظمة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ وفي آخر تحديث للموقع وهو بتاريخ الثالث من ايلول/سبتمبر 2008م..
وفي جهد متواضع، قمت بترجمة ملخص لهذه الدراسة، واهديه الى منتدى الشيخ زياد عزام، وكل اعضائه،وكل من يرغب بتغيير ميوله المثلية الى مغايرة..عسى ان تنفع الجميع...ومن الله التوفيق.
دراسة جديدة
تشير الى امكانية التغلب على مشكلة المثلية
* تشير نتائج الدراسة الى ان الذين يرومون تغيير ميولهم الجنسية يستطيعون النجاح في ذلك...
* قبل حوالي 25 عاما ازالت نقابة الاطباء النفسيين الاميركية موضوع المثلية من قاموس الامراض النفسية ،جاعلة اياه طريقة او وسيلة عيش فقط..
وقد اثبتت منظمة الاطباء النفسيين وعلماء النفس في كاليفورنيا ان بامكان ذوي الميول المثلية ان يغيروا من ميولهم من خلال علاج مركز يصاحبه رغبة قوية للتغيير.
وقد فدمت المنظمة الوطنية الاميركية للبحوث والعلاج narth نتائجها بعد مرور سنين كاملتين على بحث ادارته بهذا الصدد...ولازمته لقاءات واجتماعات وندوات بين علماء النفس واطباء نفسيين...مع مجموعة من مختصي علوم المجتمع والحرفيين بهذا المجال والاسر والافراد.
الدراسة شملت 860 شخصا..كانوا يرغبون بتغيير ميولهم المثلية.مع الفريق المعالج المؤلف من اكثر من مئتي شخص.
وقد نشرت الدراسة ونتائجها بواسطة المنظمة المذكورة، وتم اعتمادها علميا من قبل جامعة بريغام يانغ.
* وقد قال احد العلماء المشاركين بالبحث:
-"يجب علينا توجيه جميع ذوي الميول المثلية ان ما يشاع في الولايات المتحدة تحديدا بين مجتمع المثليين من هالة اعلامية كبيرة عن ميولهم يجب ان يتوقف..وعلينا ان نخبرهم انهم اذا ارادوا تغيير ميولهم ، فانهم قادرون على ذلك..وعلينا ايضا ان نؤكد لهم ان ميولهم تلك ليست ملتصقة بهم بشكل كبير ان ارادوا تغييرها.
* وبينت تلك الدراسات العلمية ما يلي:
-قبل العلاج كان هنالك 68% يعتبرون انفسهم شاذين جنسيا بصورة تامة او اقرب الى التامة..فيما 22% قالوا ان ميولهم المثلية هي الغالبة بصورة كبيرة على ميول مغايرة.
-بعد العلاج فقط 13% اعتبروا انفسهم شاذين جنسيا بصورة تامة او اقرب الى التامة.بينما اعتبر 33% انفسهم مغايرين بصورة تامة او اقرب الى التامة.
-على الرغم من ان 83% من مستجيبي العلاج قالوا ان سبب مجيئهم هو شذوذهم، فان 99% من هؤلاء افادوا باعتقادهم امكانية التغيير.
-اعتبرت الدراسة ان مجموعة المتقدمين قد تحسنت بصورة عامة حالتهم النفسية بعد العلاج.
-من بين الاشخاص المعالجين النفسيين في هذه الدراسة ، هنالك 95% قالوا انهم يعتقدون وبشدة بان العلاج قد يستطيع ان يساعد في تغيير الميول المثلية الى ميول مغايرة.
جزاك الله خيرا علي هذة الترجمة الرائعة _ وربنا يبارك فيك .......امين امين امين
و ارجو من الاخوة الكرام بالمنتدي الكريم ان يلاحظوا ماذا فعل علماء الغرب في الوصول الي حل جذري (بأذن الله ) لهذا المرض وبيننا نحن لو فلانا من الناس او علماء الدين علم بحالنا ماذا كان يفعل ؟ انت تعلمون الاجابة ( ولا حول ولا قوة الا بالله)
وايضا نلاحظ ان هناك من الاشخاص من لديهم القدرة علي التغيير
لك مني كل الود والمحبة
حقيقة موضوع رائع لما يحمل في طياته من الامل بغد سعيد خالي من الشذوذ
فاذا كان النجاح حليف الغربيين فنحن اقرب اليه منهم لما نتمتع به من رغبة اكيدة تنشد التغيير وطاعة الخالق جل في علاه وتقدست اسمائه
شكرا اخي لمجهودك الذي ادعو الله ان يجزيك به خيرا ويزيد لك في العطاء من نعمه
حقيقة اعجتني كلماتك خاص وحصري وقد قام بالتعليق عليها اخي جمال من قبل
دمت لنا اخ وصديق وحبيب في الله
اشكرك اخي مشتاق البغدادي على موضوعك.و اود ان اقول لك اني كنت في السابق دخلت الى هدا الموقع و لكني لا اتقن جيدا اللغة الانجليزية.هلا تفضلت و شرحت لنا الطرق و الوسائل التي اتبعوها .
اشكر جميع من قرأ الترجمة ،وأخص بالذكر كل من قام باضافة تعليق على الموضوع...وصدقوني انني تفاجأت بهذه الدراسة،لما فيها من افق رحب واسع يحمل على جوانبه املا متجددا ..
وبالنسبة للوسائل التي اتبعت في البحث فهي طرق التوعية الاجتماعية والعلاج النفسي القوي مدعوما بفريق عمل متعدد التوجهات والاختصاصات، ولمدة بين سنة واكثر من سنة..
والدراسة جديدة، فقد نشرت على موقع المنظمة بتاريخ 3/11 عام 2008
اتمنى من الجميع ان يكون قد استفاد من هذه الدراسة..
والله ولي التوفيق..
الأمل موجود دائما .. ومثل هذه البحوث من أسباب ازدياد الأمل ..
وإن شاء الله نشوف تفاصيل عن مثل هذه المواضيع والبحوث ..
في عالمنا اليوم، يعتبر السحر والحسد والمس وسحر تحقير شأن الإنسان من المواضيع التي تثير فضول الكثيرين. ويعتبر البعض أن هذه الظواهر والامراض تحمل في طياتها آثارا سلبية تؤثر على حياة الأفراد والصحة الجسدية والنفسية. هناك العديد من الطرق والتقاليد التي تعنى بعلاج هذه الامراض، سواء كانت عبر الطب الروحاني، أو الطب البديل، أو الطب النفسي. يمكن العثور على بعض النصائح والطرق الفعالة في التخلص من تأثيرات هذه الامراض عبر زيارة مواقع إلكترونية متخصصة، مثل:
1- علاج السحر: تفصيل حول الطرق التقليدية والروحانية لعلاج تأثيرات السحر.
2- علاج الحسد: نصائح وأساليب للوقاية من الحسد وكيفية علاجه والتعامل معه.
3- علاج المس: استعراض للطرق التي يمكن أن تساعد في التخلص من تأثيرات الشياطين والمس الشيطاني.
4- علاج سحر تحقير شأن الإنسان: نصائح حول كيفية التغلب على تأثيرات وعلاج سحر التحقير الذي يستهدف شأن الإنسان.
5- أخطر أنواع السحر: استعراض لأنواع السحر الأكثر خطورة وكيفية التصدي لها.
6- سحر تعطيل الزواج: من أخطر أنواع السحر التي تُمارس بهدف منع شخص ما من تحقيق الاستقرار العاطفي وتكوين أسرة سعيدة.