ان حالتك اخي الكريم تشبه حالتي بحيث اننا نحتاج الي حنان الرجال الكبار ونشتاق الي الكلام معهم و رؤيتهم لكن دون جنس عند لقائهم ولكن قد نتذكرهم في حاله ما ان فكرنا نحن بالجنس ونود لو انهم يمدوا لنا ايدهم وياخذونا الي احضانهم لكي يملؤنا بالحنان الذي قد افتقدناه من ابائنا في صغرنا
وللاسف قد لا يهتم الوالد بأبنة في سن من ( سنة ونصف الي ثلاثة عشرة سنة) مما يفقد الابن الحنان طوال عمرة
واحب اخبرك اني لا يوجد رجل قد اقترب مني بالتحرش او ما الي ذلك ولكن صرت الي ما انا فيه الان _ والله المستعان
الان نحن عندانا ما يؤهلنا الي ان نعطي الحنان الي ابنائنا للاننا صرنا نملك هذا الحنان بداخلنا حتي لو ما اكتسبناه من ابائنا
فستعين بالله ونقترب من النساء ونلتمس الحنان المفقود في صغرنا فيهم لعل الله يصلح بالنا ويقيم طريقنا الي الرشاد
متفائل جدا
اعرف ما هو احساسك ولكن هل تعتقد ان هناك من يمكنه ان يعوض حنان الاب ؟ ارجو الاجابة عن هذا لاني اتمني ان اعرف وهل ان وجد سنتمكن من ان نحجم احاسيسنا اتجاهه علي مشاعر الابن لابيه فقط ام سنتجاوزها الي مشاعر اخري .
عني اعتقد ان بحثي في هذا الامر سيأخز مني اكثر مما سيضيف لي واعتقد انني لو تمكنت من ايجاد الحنان الذي افتقده بالنساء سيضيف الكثير لمجريات حياتي .
فانا اتفق مع الاخ ابو البراء في اني املك الكثير من الحنان الذي يمكن ان امنحهة لابنائي اذا شاء الله ان ينعم علي بهم وكذلك احس بان الانثي الحنون يمكن ان تعوضني عن الكثير مما افتقده
للاسف الشديد اخي .اعتقد ان هدا هو من اهم اسباب المثلية الجنسية .هو فقدان حنان الاب.و حالتك تشبه حالتي.و فعلا نظل نبحت عن حنان الاب في الدكور.و ما يحصل اخي الكريم .اننا ادا كونا علاقة مع شخص احسسنا معه بنوع من الارتياح و الانجداب.نستمر معه في العلاقة بوعي او دون و عي اعتقادا منا انه سيعوضنا الحنان المفقود.و يمكن للعلاقة ان تتطور الى علاقة جنسية بعد ان تقطع اشواط كتيرة.و حينها يدرك المرء انه يجري و راء السراب.انا عن نفسي اخدت عهدا على نفسي ان لا اقيم اية نوع من هاته العلاقات .لانها فعلا مدمرة .و من تم استعين بالله عز وجل ان يقدف في قلبي مشاعر تجاه الجنس الاخر.و انا اكيد اننا ادا رزقنا الله بابناء سنغمرهم بالحنان و العطف اكتر من الغيريين .و بالتالي سيكون ابناؤنا ان شاء الله.اصدقاؤنا و اباؤنا .و سنسقط عليهم اسمى المشاعر و ارق العواطف النبيلة.
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
وبعد ,,,
أخي العزيز " متفائل "
حالتك متشابه مع حالتي كثيرا ,,, والسبب هو فقدان حنان الأب
لا حول ولا قوة إلا بالله تعالى
بالنسبة لسؤالك ,,, أخي العزيز
حالتك تعد نوع من أنواع المثالية الجنسية والسبب " حنان الأب المفقود "
لكن ,,, بما أنك لم تمارس المثالية بالفعل
نسبة شفائك عالية جدا جدا بإذن المولى جل وعلى " لا تيأسل إطلاقا "
وبالنسبة لسؤال الأخ " the nile "
أجيب أنا بنفسي ,,, سبب مشكلتي فقدان حنان الأب
لكن من المستحيل أن أأخذ الحنان من أي شخص آخر مهما كان
أخي العزيز متفائل ,,, حاول ان لا تخوض علاقات مع أشخاص
بدافع الحصول على الحنان ,,, حذاري حذاري
لأن هذا مدخل قوي للشيطان ,,, وأفكاره الخبيثة
شفاك الله وعافاك من كل شيء
في امان وحفظ المولى جل وعلى
أخوك في الله
اخي الكريم / يائس جدا
تحياتي لك ولجميع الاخوة الذين ادلوا برايهم خلال هذا الموضوع
احب اذكر بعض الكلمات التي سمعتها من الدكتور/ اوسم وصفي عن الفترة التي يحتاج فيها الابن للاب وكذلك الابنة لامها
يقول:"ان الطفل (الذكر)يحتاج من سن سنة ونصف الي الثالثة عشر الي حنان ابيه وان يأخذ من الذكورة بكل المفاهيم مثل الاقدام والشجاعه والخوض مع الكبار في حديثهم والمشاركة في الاعمال الشاقة والمتعبة وتعلم كيف يتحمل المسؤلية ويحمل اعباء تصرفاتة وجميع اخطائة ....الخ _وكذلك البنت تحتاج الي امها لتاخذ منها الحنان الانثوي وتعلم تصرفات النساء وتعلم المشاعر الرقيقة الصوت الحاني الرقيق وتعلم المشية والخجل و......الخ وايضا الطفل بعد البلوغ اي من سن الثالثة عشر يحتاج الشاب الي الجانب الرقيق والشفيق به اي الي جانب انثوي فيكون الحاجة ماسة الي امه وكذلك البنت بعد البلوغ تحتاج الي رجل في حياتها ويكون قبل الزوج الا وهو ابيها تجد فية ما يعوض حاجتها من الحنان الرجولي"....بتصرف مني.
اذن من الكلام السابق نستنج ان فقدان الاب في الفترة قبل البلوغ في حياة الشاب سبب رئيسي للابتلاء بهذا المرض
احب ان اقول الي جميع الاخوة ان ينتبهوا الي هذة الملحوظة الهامة في تربية الابناء النفسية والحساسة جدا
هههههههههههههههههههههههههههه
اخي الغالي لا تتعجل وتحلي بالصبر
نفتقد الكثير من الاخوة هذه الايام وانشاله سيعودون
في عالمنا اليوم، يعتبر السحر والحسد والمس وسحر تحقير شأن الإنسان من المواضيع التي تثير فضول الكثيرين. ويعتبر البعض أن هذه الظواهر والامراض تحمل في طياتها آثارا سلبية تؤثر على حياة الأفراد والصحة الجسدية والنفسية. هناك العديد من الطرق والتقاليد التي تعنى بعلاج هذه الامراض، سواء كانت عبر الطب الروحاني، أو الطب البديل، أو الطب النفسي. يمكن العثور على بعض النصائح والطرق الفعالة في التخلص من تأثيرات هذه الامراض عبر زيارة مواقع إلكترونية متخصصة، مثل:
1- علاج السحر: تفصيل حول الطرق التقليدية والروحانية لعلاج تأثيرات السحر.
2- علاج الحسد: نصائح وأساليب للوقاية من الحسد وكيفية علاجه والتعامل معه.
3- علاج المس: استعراض للطرق التي يمكن أن تساعد في التخلص من تأثيرات الشياطين والمس الشيطاني.
4- علاج سحر تحقير شأن الإنسان: نصائح حول كيفية التغلب على تأثيرات وعلاج سحر التحقير الذي يستهدف شأن الإنسان.
5- أخطر أنواع السحر: استعراض لأنواع السحر الأكثر خطورة وكيفية التصدي لها.
6- سحر تعطيل الزواج: من أخطر أنواع السحر التي تُمارس بهدف منع شخص ما من تحقيق الاستقرار العاطفي وتكوين أسرة سعيدة.