نثرت بين أيديكم شظية من شظايا المجتمع ...وأثرت لديكم قضية قضت مضجع * المثليين التائبين * في زمن تغيرت فيه القيم ...
في زمن أحتكم فيه للمظهر عوض الجوهر....
يشرق عليكم هذا البحث
الذي أضناني انجازه ,نظرا لندرة المصادر..وشح
المراجع التي تطرقت لسيرة * المخنثين * -المثليين -الذين عاصروا عهدالنبوة ونزول الوحي ...
بحث منهجي , مؤصل ...و مفصل ...
باصح ما صح في عهد النبوة ....نظرة أدق..و رؤية أشمل .....
* المخنثون * أو * المثليون * بلغة العصر , في عهد النبي عليه الصلا ة والسلام
ولكم أن تتسألوا :
-هل حقا عاصر المثليون ,مرحلة نزول الوحي على الرسول عليه الصلاة والسلام .....
-كيف استطاع عهد النبوة والصحابة وأن يدمج زمرة المثليين ,في مجتمع
النقاء والصفاء ...
- هل كانت مظاهر الابعاد و الاقصاء ..و مشاعر الازدراء والاحتقار , هي
جسور التواصل التي مدها الرسول عليه الصلاة والسلام مع فئة
* المخنثين * المثليين ....
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
سيرتهم منذ العهود الغابرة ...قرانا قصصهم من خلال قران يتلى ...وأثار
تروى...بشر خلقهم الله من جنس البشر ...تركوا بصمات خالدة في عهد النبوة ....وجودهم في صدر الاسلام ,أهرق مداد الكثير من المحدثين وعلماء
الفقه والاصول ...ملأت سيرتهم متون الرواة ..ومجلدات أعلام الثقاة ..
حدثنا ابن حجر العسقلاني ,في كتابه الشهير فتح الباري في شرح صحيح البخاري ,كان في عهد النبي صلي الله عليه وسلم ,ثلاث * مخنثين * هم
* هيت , ماتع ..هرم * ..
وقال أبو عبيد البكري في كتابه * أمالي القالي * كان في المدينة ثلاثة من
المخنثين يدخلون على النساء ,فلا يحجبون ..
وقد أورد أبو الفضل الميداني في كتابه , * مجمع الأمثال * مثل عربي
سارت به الركبان وهو * أخنث من هيت * ,فقال رحمه الله ,هذا المثل من
أمثال أهل المدينة سار على عهد النبي عليه الصلاة والسلام و كان حينئذ
ثلاثة من المخنثين , * هيث , هرم , ماتع * ,فسار المثل من بينهم بهيت ,
وكان المخنثون يدخلون على النساء فلا يحجبون .....
ذكر البارودي ,في كتاب * الصحابة * ,أن عائشة رضي الله عنها قالت
لمخنث يعيش بالمدينة ,اسمه * أنة * : ألى تدلنا على امرأة نخطبها لعبد الرحمن ابن أبي بكر ,قال بلى .... الحديث.
وقد ذكر علماء السنة والحديث ,أن المخنث * هيث * كان مولى فاختة بنت
عمر خالة النبي صلى الله عليه وسلم ,يدخل على نساء النبي و وقد عاش
* هيث * الى عهد الخليفة عثمان ابن عفان ...
انطلاقا من هذه الرويات الصحيحة ,نستنتج أن * المخنثين * المثليين بلغة العصر كانوا مسلمين , خالطوا الصحابة رضوان الله عليهم , واندمجوا في المجتمع الاسلامي , حتى أنهم جالسوا زوجات النبي عليه الصلاة والسلام ,
رغم نزول أيات الحجاب , وما عرف عن النبي صلى الله عليه وسلم من شدة
غيرته على نسائه , لكن نبي الرحمة , طبيب االأمراض النفسية ودواؤها كان يعتبرهم من * أولي غير الاربة من الرجال * الذين ليست لديهم شهوة جامحة اتجاه النساء ....,
كان عليه الصلاة والسلام على علم بمثليتهم المتجدرة و بانوثتهم الغير المقصودة والمتعمدة ..لم يعتبرهم فئة من الشواذ يجب لعنهم ورجمهم...
وأقصاؤهم وتهميشهم عن المجتمع الاسلامي , بل كسر كل القيود التي من شأنها أن تجعلهم يعيشون على هامش المجتمع .....
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ولو كانو يدخلون في نطاق الذين لعنهم الله من المخنثين , ماخالطوالصحابة ولا صاحبوا النبي عليه السلام في رحلاته و غزواته...
أورد أبن حجر في كتابه * الاصابة في تمييز الصحابة * فقال :
كان للنبي عليه الصلاة والسلام حادي حسن الصوت ,يقال له أنجشة الاسود
وكان * مخنث * من مخنثي المدينة المنورة...
وقد روى الامام البخاري في صحيحه : كان أنجشة يحدو بالنساء ,فاذا
أعنقت الابل ,يقول له النبي عليه الصلاة والسلام : ياأنجشة رويدك سوقا
بالقوارير..أي لا تسرع بالابل التي يركبها نساءالنبي ..
فهذة براهين قوية ..وحجج دامغة توضح بجلاء حسن المعاملة وعظيم
أخلاق الرسول عليه الصلاة والسلام في معاملة * المثليين الملتزمين *
دون التعرض لهم ببذئ القول أو المستهجن من الحديث .....
ولو كان *التخنث * المقرون بالخلقة والمظهر ,يستوجب اللعن والطرد
لنزل الوحي بمقاطعة وهجران كل * مخنث * كما حدث في معركة *تبوك*
التي ذكرها القران عندما تخلف ثلاثة من الصحابة عن المعركة ,فنزل
الوحي على النبي عليه الصلاة والسلام بهجرهم وعدم التحدث اليهم ...
لكن
وقعت أخطاء جسيمة من بعض المخنثين- وهي حالات خاصة - استوجبت
نوعا من الغلظة والشدة من طرف النبي صلى الله عليه وسلم ,جزاءا على
محاولة بعضهم زعزعة استقرار المجتمع الاسلامي الرباني ..
أورد الامام البخاري في صحيحه قصة وقعت لبعض المخنثين , من خلال
حديث زوجة النبي أم سلمة : كان عندهن في البيت * مخنث *, فقال المخنث
لأخي أم سلمة , ان فتح الله لكم الطائف غدا , أدلك على ابنة غيلان ,
فانها تقبل بأربع وتدبر بثمان , فقال النبي : * لايدخلن هذا عليكم * .
فالنبي صلى الله عليه وسلم لم يطرده من البيت , الا عندما رأى من هذا
المخنث الوصف الدقيق لمحاسن ومفاتن النساء..فامر باخراجه لما عليه
من مفسدة في وصف النساء الائي يراهن للاجانب..
وفي سنن أبي داوود عن أبي هريرة رضي الله عنه ,أنه جيئ ب * مخنث *
قد خضب يديه ورجليه - أي صبغهما بالحناء مثل النساء * فقيل يارسول
الله هذا يتشبه بالنساء , فنفاه الى البقيع فقيل للنبي ,ألى تقتله : فقال
اني نهيت عن قتل المصلين .
وقد نفاه النبي عليه الصلاة والسلام خارج المدينة زجرا وعقابا له وعندما أعلن وجاهر في المجتمع النقي التقي عن معصيته ,لذلك كان الواجب التخلص من اذاه لأن وجوده داخل مجتمع الصحابة الاطهار الأخيار فتنة ودعوة لذلك السلوك الشاذ ..
من خلال ما سبق ,يتضح لنا وبجلاء ,أن المثليين في زمن النبوة لم يتعرضوا للاقصاء والتهميش ونظرات الاستهتار والاستهجان من طرف النبي صلى الله عليه وسلم , أو من طرف الصحابة والصحابيات رضوان الله عليهم ,...
لقد تقبلهم الصدر الاول برحابة صدر وحظوا بثقة النبي عليه الصلاة والسلام ..
جالسهم في بيته ..وصاحبهم في رحلاته وأسفاره ...
في المقابل لم يكن عليه الصلاة والسلام يتواني في زجر وعقاب كل * مثلي *سولت له نفس الخوض في أعراض المسلمات أو اشاعة كل ما هو مستهج و مستنكر بين الصحابة رضوان الله عليه ....
ففضلا عن كون * الثخنث * منافي للفطرة التي جبل عليها المسلم ,الا أن
عهد الوحي والنبيوة لم يذم المخنثين الذين يستشعرون صعوبة التغيير ,
فالنبي لم يذم * المثلية * كخلقة ومظهر , بل لعنها وشجبها كفعل , وقام بضبطها وترشيدها وأوجد لها المتنفس الصحي ...
صلى الله عليك وسلم يا نبي الله ..يا علم الهدى ..ياطبيب الأمراض ودوائها
وفي الختام أتمنى أن يكون لي قدم السبق في الحديث عن المثلية في زمن الرسول عليه الصلاة والسلام ,لاني وبكل تواضع لم أعثر في كتب الاولين
والاخرين ,عن بحث مستقل لهذه الظاهرة في عهد البعثة ..باستثناء بعض المقتطفات التي اشارت لوجود المخنثين في الشعر الاموي والعباسي...
وحسبي ان خضت في هذا الموضوع أن أنال محبة القوم بعد رضا الله ...
وأن أقربكم ولو بصورة موجزة ,كيف عاش * المثليون * في مجتمع الوحي والنبوة.....
وأخر دعونا أن الحمد لله رب العالمين.....
اخي الطائر لك كل الشكر الجميل على هدا االبحث المتميز
لاادري احب ان افصل بين المثلي والمخنث
فليس كل مثلي مخنث كما ليس كل مخنث مثلي فمثلا المخنث من الذكور يميل الى النساء على عكس المثلي لهدا لم يمنع المخنث في عهد زمن الدعوة من مخالطت النساء
ثم اخي لم تتحدث عن النفي والتهجير الدي يتعرض له المخنث في داك الزمان وانا اضع علامة استفهام على هدا الحكم الجائر واتمنى اخي ان تبين لنا لم يحكم على بعض المخنثين بالنفي والتهجير كما ان هناك اشكال يخصهم ايضا في الارث
لعل الفكر الاسلامي تطرق فقط للمخنث كما ذكرت ومن ابتلي بعشق المردان
جزاك الله خيرا اخي الفاضل الطائر المغرد على هذا الموضوع الجديد والجميل ،، وهذا المجهود الشاق الذي بذلته ،،، ولكن اريد ان أتأكد هل هناك فرق بين المثلي والمخنث ،،، فالمثلي فعلا لا يتخنث او يتمايع في حركته بحيث سمح له بمخالطة النساء ،، كما اني عند دراسة الفقه كان تعريف الخنثى والمخنث هو شخص اشتبه في أمره ولم يُدرَ أذكر هو أم أنثى، إما لأن له ذكرًا وفرجًا معًا أو لأنه ليس له شيء منهما أصلاً. او قد يقال في تعريفه هو من له آلة ذكر وآلة أنثى، أو كان لا يشه أحدهما أي لا له آلة ذكر ولا آلة أنثى، وليس فيه علامة مميزة، بحيث نأخذه ونضعه على هذا الجانب أو ذاك.وفي تعريف اخر:الخنثى هو من له ذكر الرجال وفرج النساء، وهو ليس خلقا ثالثا مختلفا عنا، فليس إلا ذكرا أو أنثى، لكن خَفِيَتْ علينا علامَتُهُ فأشكل ...
فكنت اريد ان أتأكد ان الخنثى هو الشخص صاحب الجسد الذكوري الخالص ولكن بميول انثوية ....
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الأخ صاحب الحس المرهف
والطائر الحبيب المغرد
جازاك الله كل خير على هذا الموضوع القيم
والبحث الرائع
والمجهود اللى انت بذلته
الله يجعله فى ميزان حسناتك
أخى شئ جميل أنك تعرفنا بشئ كنا جاهلينه
لكن أجمل شئ فى الموضوع اننا بنتعرف أكثر وأكثر على نبى الرحمة والخلق القويم
والحب اللى ماه حدود تجاه أمته وعطفه عليهم
صحيح ما هو الرؤف الرحيم
أخى الطائر الحبيب
أود فعلا أن أكرر سؤال الأخ العزيز الطيب medo هل المقصود بالخنثى فى موضوعك اللى لديه الأعضاء التناسلية الذكرية والأنثوية أم ماذا ؟؟؟؟؟
وعلى أية حال من الأحوال
فمش هتفرق معانا
لأن موقف الرسول الكريم الرحيم تجاه من هم ابتلاهم الله بهذه الخنوثة كان واضح ومش محتج تقويل
لكن كان رحيم بمن هم ملتزمين بدينهم
لكن من حاول العبث وإشاعة الفاحشة أو البلبة فى التفكير
الرسول اتخذ معه الإجراء التهذيبى السليم لأنه كان بيحافظ على الأمة
ومن عند هنا أحب أنى أوضح شئ مهم
اسمح لى اخى الحبيب انى اقوله من خلالك
ان فعلا الحكم الشرعى لعن الفعلة ومن يفعلها
لكن من تاب وعمل صالحا خلاص ما عليه اى شئ
لكن من يسحق اللعن والعقاب من يدعو بكل وقاحة إلى انتشار تلك الفاحشة
أما لمجرد اننا مبتلين بهذا الداء فلسنا لا ملعونين ولا مغضوب علينا ولا أى شئ من هذا القبيل
أما إذا كان هناك مشايخ وناس بتهجس فى الدين وواخدين الأمور عافية ودراع
فدول ما لناش دعوة بيهم
دول منهم لأنفسهم ومنهم لله
والله يكرمك يا أيها المغربى الفصيح jamal
أعجبتنى كلمتك حين قلت:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة jamal:
السلام
فليس كل مثلي مخنث كما ليس كل مخنث مثلي فمثلا المخنث من الذكور يميل الى النساء على عكس المثلي لهدا لم يمنع المخنث في عهد زمن الدعوة من مخالطت النساء
لعل الفكر الاسلامي تطرق فقط للمخنث كما ذكرت ومن ابتلي بعشق المردان
وإسمح لى أخى الطائر الحبيب
إنى أقول كلمة لأخى العزيز hade48
أنى فهمت قصدك وحسيت به
وان شاء الله هرد عليك فى موضوعك اللى بينقل لنا صرختك
فالله يحميك أخى ويجازيك كل خير
وهتفهمونى بعدين
لانى راجع من العمل تعباااااااااااااااااااااان وعاوز أناااااااااااام وللحديث بقية يا أجمل هدية أعطها ربى ليا
ألا وهم أنتم إخوتى الأحباء
فى حفظ الله
أخوكم اللى عاوز ينااااااااااام
dr_m367 hot
السلام عليكم ورحمة الله
حفظ الله أناملك الذهبيه أخي الطائر الجريح وأنار عقلك بنور علمه وحكمته
بحث جميل وموثق جزاك الله خير ,
ولكني أعتقد أن جميع من ذكرتهم هم مخنثون أي عندهم مشاكل عضويه بيولوجيه ظاهره عليهم حتى كانو يسمحون لهم بمخالطه النساء اعتقد الآن حتى مجتمعنا لا يكن الحقد والكراهيه لمثل هؤلاء المخنثين خلقيا ولكنهم الآن وبتطور الطب يتعالجون بسرعة ويندمجون بالمجتمع ولكن ماحال من كان مثلنا طبيعيين بيولوجيا وعضويا ومرضى نفسيا
يا هل ترى هل كان أمثالنا موجودين بزمن الحبيب المصطفى محمد عليه الصلاة والسلام أم ماذا ؟؟
لا أعلم ربما علينا البحث بكتب التاريخ ..........
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الطائر الجريح:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
[COLOR="Purple"]
* المخنثون * أو * المثليون * بلغة العصر , في عهد النبي عليه الصلا ة والسلام
فالنبي لم يذم * المثلية * كخلقة ومظهر , بل لعنها وشجبها كفعل , وقام بضبطها وترشيدها وأوجد لها المتنفس الصحي ...
مع تحيات
الطائرالجريح
أخي الطائر الجريح
أولا أشكرك على الموضوع القيم
فعلا مجهود رائع
لكن عندي ملاحظة اخي هناك فرق بين المخنثين والمثليين
المخنث من اشتبه امره هل هو ذكر ام انثى لوجود العضويين لديه الأنثوي والذكري
أما المثليين
فهم أشخاص طبيعيون لكنهم يميلون لنفس جنسهم
وليس من الضروري أن يتشبهو بالنساء أو يتمايلو تميالهن
بالنسبة للملاحظة الثانية
أنت قلت أن الرسول الكريم أوجد لها المتنفس الصحي
فهلا ذكرت لنا ماهو المتنفس الذي أوجده الرسول الكريم
أخي العزيز " الطارئر الجزيح "
جزاك الله كل خير على هذا الطرح القيم
سلمست يداك أخي الفاضل , كم سعدت حين علمت
بتصرف نبي الله محمد " صلى الله عليه وسلم "
مع المخنثين أو المثاليين , لكن بنظري هنالك فرق شاسع
بين المثالي والمخنث , ولكن ما سعدت بقرأته أنه في ذلك الزمن
لم يتم نفيهم عن المجتمع بل كانوا يعاملون أحسن معاملة
ختاما ,,,
كل الشكر والتقدير على هذا المجهود وهذا البحث
تقبل مروري وإستضافتي البسيطه
في أمان الله
مصطلح المثلي هو مصطلح عصري ,يختزل الاشخاص الذين لهم مظهر
أنثوي ..والاشخاص الذين لهم ميول شاذ دون أن ينعكس ذلك على مظهرهم وسلوكهم....بمعنى أن كل مخنثى مثلي .....
بالنسبة للهجر والنفي الذي طبقه النبي صلي الله عليه وسلم في حق المخنث هي ليست حكم جائر , بل حكم قسط وعدل ....
مسلم مخنث في عهد النبوة ,سولت له نفسه أن يعلن و يجهر عن ميوله الشاذ عبر استعماله مساحق الزينة فيخرج في احياء المدينة المطهرة
ليشيع فسادا بين الصحابة الاخيار الاطهار ..كان لابد من عقوبة زجرية
حتى ينتهي عن فعلته ويكون عبرة لغيره ....
أما مشكلة الخنثى أو المشكل في الميراث فهي اجتهادات فقهاء في الماضي
اما في الوقث الحاضر فالمسالة محسومة في ظل التقدم العلمي والطبي..
والله اعلم ................
لك الشكر والتقدير .................................
في عالمنا اليوم، يعتبر السحر والحسد والمس وسحر تحقير شأن الإنسان من المواضيع التي تثير فضول الكثيرين. ويعتبر البعض أن هذه الظواهر والامراض تحمل في طياتها آثارا سلبية تؤثر على حياة الأفراد والصحة الجسدية والنفسية. هناك العديد من الطرق والتقاليد التي تعنى بعلاج هذه الامراض، سواء كانت عبر الطب الروحاني، أو الطب البديل، أو الطب النفسي. يمكن العثور على بعض النصائح والطرق الفعالة في التخلص من تأثيرات هذه الامراض عبر زيارة مواقع إلكترونية متخصصة، مثل:
1- علاج السحر: تفصيل حول الطرق التقليدية والروحانية لعلاج تأثيرات السحر.
2- علاج الحسد: نصائح وأساليب للوقاية من الحسد وكيفية علاجه والتعامل معه.
3- علاج المس: استعراض للطرق التي يمكن أن تساعد في التخلص من تأثيرات الشياطين والمس الشيطاني.
4- علاج سحر تحقير شأن الإنسان: نصائح حول كيفية التغلب على تأثيرات وعلاج سحر التحقير الذي يستهدف شأن الإنسان.
5- أخطر أنواع السحر: استعراض لأنواع السحر الأكثر خطورة وكيفية التصدي لها.
6- سحر تعطيل الزواج: من أخطر أنواع السحر التي تُمارس بهدف منع شخص ما من تحقيق الاستقرار العاطفي وتكوين أسرة سعيدة.