بعث الرسول صلى الله عليه وسلم بشيرا و نديرا .و رحمة لكافة الناس بكل اطيافهم.و عند البعثة و جد العديد من الانحرافات و انواع الزواج التي كانت منتشرة .في العصر الجاهلي وقام بتصحيحها و تقنينها.و اعطلى ادق التفاصيل في علا قة الرجل بزوجته .وكيف تتم المعاشرة الجنسية وفق منهج اسلامي.الم يكن هناك شخص مثلي في عهد الرسول عليه السلام بالطبع نعم .الم يتوجه هدا الشخص الى الرسول ليحكي له مشكلته .لا ادري .و لكن الشيء الوحيد الدي انا متؤكد منه .ان المصطفى عليه السلام لم يكتفي بحديت اقتل الفاعل و المفعول به.لانه بعت بشيرا و رحمة .و اكيد ان الرسول اعطى المنهج و سلط الضوء على المثلية كابتلاء و كاحساس .ولكن التاريخ لا يصدق دائما .فادا كنا نحن في سنة 2008 نرفض الحديت عن الموضوع .فما بالك في عهد الصحابة و التابعين.ولكن انا على يقين ان المنهج طرح .لان الله لا يظلم عبيده
هاته مجموعة من التساؤلات التي تاتي الى دهني و انتظر تفاعل الاعضاء الكرام.
انا كمان معاك يا علاء
و فعلا اكيد المصطفى عليه افضل الصلاه والسلام اتكلم فى الحكايه دى
بس انا عمري مسمعت عن الحكايه دى بس يا ريت لو حد عنده اى معلومات اكيده يا ريــــــــــــــــــت يفيدنا بيها عشان احنا فى عرض اى حاجه
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخى الكريم علاء كريم
سؤال ووجهة نظر برضه
فعلا كلنا أعتقد سألنا نفسنا السؤال دا
لكنى توصلت لإجابة شخصية هى التى هدأت من روعى بعد أن كنت كاره نفسى بسبب ميولى المثلية
أخى الحبيب
أنا كنت ببكى بحرقة شفقة على من ينطبق عليهم الحديث النبوى الشريف
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم { من وجدتموه يعمل عمل قوم لوط فاقتلوا الفاعل والمفعول به , من أتى بهيمة فاقتلوه واقتلوها معه }
صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم
وكنت فى بادئ الأمر بحمد ربنا بأنى لم أفعل هذا الفعل فقط لمجرد انى لا يمسنى عقاب قوم لوط أو إنى أشعر أنى متهرب من ذلك العقاب
مش لقناعة منى بأنى لا يجب أنى أفعل هذه الرذيلة حفاظا على نفسى وعرضى
لكن بعد أن تعمقت أكثر بقيت أحمد ربنا على البلاء لأنه قربنى منه أكثر وعرفت أن الحد لحمايتنا مش لمنعنا من ملذات الدنيا وخلاص بل للحفاظ علينا
لما تعمقت أكثر فى الدين والبحث
عرفت أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يقصد من ذلك
من وجدتموه يفعل هذا الفعل الرذيل الدنيئ على مرأى ومسمع من البشر
أى المجاهر بالمعصية الداعى لها
أما بالنسبة من ذل في هذه الرضيلة وستره الله
فحق على ذلك المذنب ألا يكشف ستر الله عليه ويتوب والله سيغفر ويعفو عنه إن تاب لله عز وجل التوبة النصوح
ولا ينطبق الحديث عن من هم فعلوا الفاحشة فى السر
أرجوكم ما تفهموا كلامى بطريقة غير سليمة
أقصد أن كل الكبائر حدودها فاصلة
فمثلا الزنا واضح
من يعرف عنه بأنه زنا يأتى به ويستوجبوه فإن اعترف على نفسه أقاموا عليه الحد
ومع ذلك كلكم عارفين ما فعله رسول الله صلى الله عليه وسلم الرؤف الرحيم
عندما أتى ماعز إلى رسول الله فقال إني زنيت، فأعرض عنه النبي، فعاد حتى قالها أربع مرّات فأمر به أن يُرجم فلما وجد مس الحجارة هرب فلقيه ابن أنيس فنزع بوظيف بعير فرماه فقتله ثم أتى النبي فذكر له ذلك، فقال عليه الصلاة والسلام: " هلا تركتموه لعلّه يتوب، فيتوب الله عليه ". وهذا قول لنبي الرحمة في جريمة هي من أعظم الجرائم وأشدهـا خطراً على المجتمع
وارجوكم افهموا ما أقصد
الزنا ان ثبت على شخص يقام عليه الحد ولا يشترط فيه الرؤية بالعين ومع ذلك
دعانا الإسلام بستر المذنبين وعدم فضحهم طالما الله سترهم
وأيضا أجمع العلماء بأن من يفعل ذنب أو كبيرة فى السر وندم وبلده لا تقيم حدها فلا يجوز له السفر لبلد آخر يقيم الحد ويروح يعترف لهم
الستر أفضل والتوبة فى السر أشمل
والله أعلم
أما بالنسبة للواط
فالرسول صلى الله عليه وسلم إشترط فيه رؤية المذنبين
قال ثلى الله عليه وسلم : ( من وجدتموه )
فالحديث واضح
وهو تجريم هذه الفعلة حتى يكون من يباهى بها ويدعوا لها عبرة لمن لا يعتبر
وهو الأصل فى كل الحدود
أما من فعلها فى السر فعليه بالاسراع فى التوبة وبالنسبة أن بعض الشباب بيفعلوها ويندموا ويتوبوا ويقعوا تانى فى ذلها
طالما هم عارفين انها حراااااااااام وكبيرة يلعنها الله عز وجل وطالما بيجاهدوا أنفسهم ولا يدعوا لها بالعكس بيحاولوا انهم يبعدوا عنها ويتعالجوا منها ويبعدوا غيرهم عنها ولا ينشروها بل يتمنوا الموت أثناء التوبة خشية الوقوع فى فتنها مرة ثانية
فهؤلاء وبعلو صوتى لا ينطبق عليهم الحديث وإن كانوا لازالوا مذنبين لكن طالما بيتوبوا فالله غفور رحيم
ولكن الحديث ينطبق على من لا يعتبرها معصية بل يعتبرها حق من الحقوق أى من حقه أنه يمارس الرذيلة طالما خلق على تلك الصبغة الغير سليمة فهذا المجاهر المغير لشرع الله الغير مؤمن بالكبائر وحدودها هو من يجب عليه الحد
وأظن أن الفكرة وضحت
وآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآســــــــــــــــــف على الإطالة مع إن نفسى أوضح أكتر لكن متهيألى أنكم فهمتونى
وجزاك الله كل خير يا علاء
ومنتظر أى نقد فى هذا الرأى
فاحنا بنعرض الموضوع والآراء للمتاقشة والكلام يأخذ منه ويرد كما علمنى الأخ الطائر الجريح فهذه الكلمة أخذتها وتعلمتها منه
ومرة أخرى آسف على الإطالة
فى حفظ الله ى
ولا إله إلا الله
أخوكم
dr_m367 hot والله أعلم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخي علاء
نعم
التاريخ يعيد نفسه....
لقد استدار الزمان على هيأ ته ,....
يوم خلق الله السموات و الارض, أرسل
الرسل و الانبياء , بدءا بادام عليه السلام , مرروا بنبي الله لوط ,
و انتهاءا بالنبي محمد , الرحمة المهداة و النعمة المسداة ,القائل
* من وجدتموه يعمل عمل قوم لوط فا قتلوا الفاعل والمفعول به *
فالحديث واضح المعنى , صريح المغزى ....يستوجب القصاص , والضرب
بيد من حديد ,كل من سولت له نفسه الجهر بالمعصية واشاعة الفاحشة
في المجتمع الاسلامي ...
لقد كانت فاحشة اللواط عادة غريبة , دخيلة على المجتمع الاسلامي ,
حتى قال ابوبكر الصديق ,تعقيبا على قصة لوط ,* لو لم يذكر القران قصة
لوط ,ما علمنا أن ذكرا يعلو ذكرا* ....
وعندما وجد خالد ابن الوليد ,أحد الاعراب ينكح كما تنكح المراة ,أمره
علي ابن أبي طالب ,أن يحرق بالنار .
فالاسلام لم يستوجب حد القتل ,على المثلي الذي يستشعر صعوبة التغيير
فرحمة الله أوسع واكبر ,أن يحاسبنا عن خلجات انفسنا , و عن زخات
أفكارنا ,مالم يترجم هذا الاحساس الى ارضية الواقع .....
قال تعالى في سورة البقرة
* لا يكلف الله نفسا الا وسعها *
لم تترك الشريعة الاسلامية الغراء ,باب القصاص مفتوح على مصراعيه
وانما وضعت له قوانين , وحددت له حدود ,انطلاقا من القاعدة الفقهية
التي وضعها علماء الاؤصول :
* ادرؤا الحدود بالشبهات *
فحد القتل على الشاذ , لا ينفده الحاكم , الا اذا أقر المذنب بذنبه , وجهر امام المجتمع بمعصيته , ثم يستتاب , فان أبى التوبة والاقلاع عن الفاحشة ,
وجب حد القتل .
أخي الفاضل
الانسان مهما كانت عقيدته و ديانته على مر العصور والازمان , فطر على استقباح و استهجان ,ما يخالف عادته وتقاليده ...
والاسلام دين الرحمة والعطف والانسانية , لا يستوجب العقاب على المسلم
الا بعد نفاد الحلول السلمية ..
كما ان الحدود والقصاص في القران , لا تاخذ بظاهرها , وانما تدرس على
ضوء القواعد الفقهية والأوصولية التى وضعها علماء الاسلام .
لا اريد أن اطيل عليك ...
فالأخ dr_m367h قد أجاد وافاد ....
حاول أن تنظر لأحكام الاسلام الفقهية , انطلاقا من نظرة العلماء , لأنهم
ورثة الانبياء في الفهم واستنباط الاحكام .....
غمر الله قلبك بالفهم والعلم والايمان ....
و اخر دعونا ان الحمد لله رب العالمين
طب انا ممكن اخرج من الموضوع ده واتكلم في حاجة تانية يمكن تكون شبيهة بالموضوع ده ...
مرة زمان كنت انا في درس ديني وكان معظم اللي قاعدين شباب ،، فالشيخ اتكلم عن الجنة والحور العين ،،، وقعد يتكلم ويوصف وصف دقيق عن الحورية وعن مراتك في الجنة ،، وطبعا كل الشباب كانوا منبهرين وهم متخيلين المتعة اللي مستنياهم في الاخرة لو التزموا في الدنيا ،، وطبعا كنت انا مش حاسس بأي حاجة وكنت باقول في نفسي لو لقيت الحورية دي جنبي هاقولها تصبحي على خير وانام ، وطبعا قعدت افكر بقى لو في الجنة لقيت شاب بمواصفات بقى عمال عقلي يرسمها ويتفنن فيها ولقيت نفسي مبسوط وباقول يااه بقى انا فعلا لو التزمت وحافظت على نفسي ونفذت اوامر ربنا ،، ربنا ممكن يكافئني بالشاب ده ،، وحسيت فعلا ان دي مكافئة رائعة وفعلا مشتاق للمكافأة دي وتستاهل اي تعب ومجهود ابذله في الدنيا ،،، لكن طبعا لما كبرت وفهمت استغفرت ربنا وقلت لا طبعا ،، لو التزمت وربنا كتبلي الجنة يبقى هناك مافيش حاجة اسمها شذوذ وهالاقي نفسي مشتاق للحورية زي ما انا مشتاق الان للشاب ده ...
بس لقيت نفسي باقول مش في الجنة المفروض الواحد يتمتع بالحاجات اللي كانت بتعجبه في الدنيا وكان حارم نفسه منها او بيعملها بس بالطريقة الصحيحة ،،،، لان فعلا الواحد مش هيحس بالمتعة في الجنة الا اما يلاقي اجمل وامتع الحاجات اللي كانت موجودة في الدنيا وكانت نفسه فيها ومش طايلها ،، بس بارجع واقول لنفسي اكيد في الاخرة الواحد هتكون شهوته طبعا مظبوطة وهيحس بمتعة الحور العين ...
مشاركتي دي الصراحة كنت متردد في اني اقولها ،، بس انا اتكلمت بصراحة ...
الموضوعين المطروحين هنا سواء الاساسي او الي طرحه اخونا ميدو انا فكرت فيهم كتير
الاول كنت بقول لو كنا ايام الرسول صلى الله عليه وسلم او كان في متلنا ايه كان حكمهم او التصرف معاهم ........
وبالنسبة لموضوع الحور انا كتير بشوف ردة فعل اصحابي على الموضوع لمن يسمعوه وخصوصا شريط الحور العين وانشودة (فديتك روحا ) اذا كنتم سمعتوها
بتسائل هل فعلا هم متخيلين الحور انا مش قادر اتخيل وصفها ابدا وهل هم بيحسوا بشعور معين متل ما بيحسوه لمن ينحي عن مواصفات بنت امامهم
انا كنت طبعا اظهر متلهم اني منفعل وطبعا انا كنت منفعل على انه دي نعمه من ربنا وانه فعلا احنا بنحس ولو على الاقل بالعاطفة .......
وبفكر واقول الجنة كل شيء فيها طيب واكيد حنكون في الجنة طبيعين .زز
بس كتير كنت بخاف اموت وانا كده واقول مش عارف كيف حقابل ربنا
وانا على الطبع ده رغم اني ما عملتش فاحشة والحمد لله
غي البداية اشكر الاخوة على تفاعلهم مع المقال.ما اردت قصده بالضبط اني اقول دائما ان الرسول صلى الله عليه و سلم سيكون اعطى الطريق السليم للعلاج بمرجعية اسلامية. وانه لم يقتصر على مسالة القتل بالنسبة للمجاهرين او الدين تبتت عليهم الفاحشة .و بالنسبة لسؤال الاخ ميدو انه لا يمكننا ان نسقط منهج الحياة الدنيا على الاخرة فالجنة هي ما عين رات و لا ادن سمعت و لا خطر على قلب رجل.اي لا يمكنك ان تتصور طريقة الجزاء.لان الله و حده سبحانه يعلم.
اخي الطائر الجريح ،، الموضوعان منفصلان ،، ولقد انتهت الردود عن الموضوع الاول فأدرت ان اذكر خاطرة في عقلي ماتستاهلش اعملها موضوع جديد فقلت اقولها في موضوع كزيادة ،، مش اكتر من كده ...
في عالمنا اليوم، يعتبر السحر والحسد والمس وسحر تحقير شأن الإنسان من المواضيع التي تثير فضول الكثيرين. ويعتبر البعض أن هذه الظواهر والامراض تحمل في طياتها آثارا سلبية تؤثر على حياة الأفراد والصحة الجسدية والنفسية. هناك العديد من الطرق والتقاليد التي تعنى بعلاج هذه الامراض، سواء كانت عبر الطب الروحاني، أو الطب البديل، أو الطب النفسي. يمكن العثور على بعض النصائح والطرق الفعالة في التخلص من تأثيرات هذه الامراض عبر زيارة مواقع إلكترونية متخصصة، مثل:
1- علاج السحر: تفصيل حول الطرق التقليدية والروحانية لعلاج تأثيرات السحر.
2- علاج الحسد: نصائح وأساليب للوقاية من الحسد وكيفية علاجه والتعامل معه.
3- علاج المس: استعراض للطرق التي يمكن أن تساعد في التخلص من تأثيرات الشياطين والمس الشيطاني.
4- علاج سحر تحقير شأن الإنسان: نصائح حول كيفية التغلب على تأثيرات وعلاج سحر التحقير الذي يستهدف شأن الإنسان.
5- أخطر أنواع السحر: استعراض لأنواع السحر الأكثر خطورة وكيفية التصدي لها.
6- سحر تعطيل الزواج: من أخطر أنواع السحر التي تُمارس بهدف منع شخص ما من تحقيق الاستقرار العاطفي وتكوين أسرة سعيدة.