سلام لله عليكم جميعا .شكرا للقائمين على المنتدىو المشاريكين فيه .سبق ان طرحت مشكلتي في أحد المنتديات و هناك عضو جزاه لله خير أحالني على هذا المنتدى .
المرحلة الأولى
عندما بدأت أفتح عينيا على الدنيا وجدت نفسي أعيش داخل تتكون من عدد كبير من الأفراد, انا و 5 إخواتي أنا أوسطهم ثم امي أما أبيييييييييييي دائما مسافر وقد يدوم فسره شهورا أحيانا. قيل انه لايحب العيش في الباديه لدكر فأنا من المغرب .كان يعش معنا في نفس الخيمة أو البيت عمي و عصبته حيث عمي يكبر أبي بأشواط وأولاده أصغره في عمر أمي.وتعيش معنا عمتي الأرملة وأولادها وهي أكبر من أبي وعمي.المهم كانوا أبناء عمومتي يمارسون الجنس عليا وعلى ماأدكر كان عمري في حدود 5 سنوات حيت يجلسوي فوق فخودهم ويأمرونني بمسك قضيبه وأنا لا أعرف ماذا أفعل إستمر الحالة حتى عمر12سنة وترت عيهم و هددتهم بإخبار أبي .
المرحلة الثانية
عندما وصلت إلى سنة 16 حيث إشتعال الرغبة الجنسية وجد نفسي أميل إلى الرجال فوق 35سنة لكن لا أقوى على فعل شئ سوى العادة السرية.وقعتلي أحداث في هذه امرحلة لو إستغلتها لاماكان هذا حالي حيث دات مرة بعدما إشتعلت فيها الرغبة حاولت أن أفرغها في فتاة حيث مارسنا الجنس سطحي و كم أحبت ذالك ثم رجعت للعادة السرية دامت هده حثى28 سنة
المرحلةالثالثة
تعتبر هذه المرحلة أخطر المراحل حيث أصبحت ميسور الحال حيث أعيش وحدي في مدينة كبيرة حيث كل شىء مباح المهم تخبطت في الشدود من 28 إلى 32 سنة
لكن مللت وعرفت أنني ماضي في تهلك لامحال.
لأن أريد أن أعود إلى لله تعالى و أتمنى أن يغفرلي ربي
أطلب مساعدتكم بعد لله تعالى
*أنا ميسول الحال وعندي وقت فراغ مهم هل أقوم بزيارة طبيب نفسي وهل هناك من يعرف أحد الأطباء في المغرب يفد في حالي
*هل أقد م على الزواج أو أتمهل وخصوصا أن آرغب في بناء أسرة و أنجب أولاد لكني أخاف من الفشل الجنسي مع الزوجة
سامحوني على الإطالة وعلى ركاكة لغتي
أرجوا ان تجبوني و وأنا أجيب بكل صدق أنا في الخدمة لأي سؤال ممكن تطرحوه
يا مرحبا بك أخي المبارك والحمدلله الذي هداك، ولطريق الحق اجتباك، ولمنتدانا المبارك أوصلك ودلاك.
فأهلا بك ومرحبا بك أخي الكريم، أريد أن أقول لك بالمغربي:
" مرحبا بيك خويا راك انتايا بين أهلك والفاميليا ديالك، ما تخممش رانا هنا، نعاونك وتعاونا "
أولا: اخي الكريم أريد منك شيء مهم وهو أن تتوب فعليا وتقلع عن الشذوذ نهائيا.
ثانيا أتبع الخطوات التالية:
الإطار المعرفي:
وهو أن تقنع نفسك بأن هذا العمل محرم وأنه ضد الفطرة الإنسانية التي فطر الله الناس عليها، وأن هذا الفعل ليس له علاقة بالجينات كما يقول بعض المتشدقين بالعلم وذلك انطلاقا من قوله تعالى: ( وَلُوطًا إِذْ قَالَ لِقَوْمِهِ أَتَأْتُونَ الْفَاحِشَةَ مَا سَبَقَكُمْ بِهَا مِنْ أَحَدٍ مِنَ الْعَالَمِينَ )، إذن فلو كان مرضا جينيا لماذا يثرب المولى عز وجل على قوم لوط على فعلتهم طالما أن هذا الفعل مرتبط بالتكوين الجيني في الجسم الذي بطبيعة الحال الإنسان ليس له دخل فيه؟؟؟
يجب أن تثق بأن الله عزو وجل إن رأى منك صدقا في النية وصبر مع العزيمة فإنه سبحانه وتعالي سيكون في عونك، وأعلم بأن أعظمِ أنواع العبادةِ التوبةُ إلى الله، بل إنَّ التوبةَ العظمى هي أفضلُ العِبادة وأوجبُها على العبدِ، وهي التوبةُ من الكفرِ والنّفاق، قال الله تعالى عن هودٍ عليه الصلاة والسلام: (( ويا قوم استغفروا ربكم ثم توبوا إليه يرسل السماء عليكم مدرارا ويزدكم قوة إلى قوتكم ولا تتولوا مجرمين )) {هود:52}، وقال تعالى داعيًا المنافقين إلى التوبة: (( فإن يتوبوا يكن خيرا لهم وإن يتولوا يعذبهم الله عذابا أليما في الدنيا والآخرة وما لهم في الأرض من ولي ولا نصير)) {التوبة:74}.
وقال النبي صلى الله عليه وسلم في الحديث القدسي يقول الله تعالى: (( أنا عند ظن عبدي بي وأنا معه حين يذكرني، والله لله أفرح بتوبة عبده من أحدكم يجد ضالته بالفلاة ومن تقرب إلي شبرا تقربت إليه ذراعا ومن تقرب إلي ذراعا تقربت إليه باعا وإذا أقبل إلي يمشي أقبلت إليه هرولة)).
وعليك المحافظة على الصلوات الخمس جماعة في المسجد لأنها هي عونك وسندك في العلاج لقوله تعالى : (( إن الصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر )).
ففي هذا الجانب يجب أن تعلم علما جازما بأن هذا الفعل محرم وأنه ضد الفطرة السوية التي فطر الله الناس عليها.
ثانيا: الإطار السلوكي، عن طريق التعرف على عوامل الإثارة لدى المريض وحصرها ليتم التعامل معها عن طريق:
1. التفادي: من خلال تفادي الأمور التي يمكن أن تسبب لك الهيجان والنشوة الشاذة، كرؤية الصور والنظر إلى الرجال أو إلى أعضائهم التناسلية.
2. العلاج التنفيري: من المعروف أن الشهوة في الشذوذ ارتبطت بعوامل إثارة معينة وغالبا ما تكون عوامل لها قبول وأريحية لدى الشاذ، من خلال هذه الخطوة عليك أن تقوم بجعل هذه المؤثرات تقترن بأشياء مؤلمة أو مقززة حتى مع مرور الوقت يصبح هناك نوع من النفور من تلك العوامل، على سبيل المثال: عندما تشعر بأنك في قمة النشوة لرؤية صور أو أي مؤثر قم بوخز يدك بإبرة حتى يخرج الدم بحيث تكون الوخزة مؤلمة، أو قم بكيها أو عضها، ومع مرور الوقت تختمر هذه الأفعال في عقلك الباطن وتصبح ثابتة فيحصل النفور من عامل التأثير والفعل المترتب عليه. ( قمت أنا بتجربتها شخصيا وهي ناجعة أتمنى أن تجربها وتخبرني فسوف تشعر مع الألم بلذة الطاعة ).
3. العلاج التطهيري: بنفس الطريقة المستخدمة في العلاج التنفيري إلا أنها تكون مقترنة بعمل طاعة لله تعالي، فإذا راودتك فكرة شيطانية وبدأت نفسك تملي عليك شيئا فعاقبها، بالصوم أو الأنفاق بسخاء أو قم بعمل شاق حتى تتعبها وهكذا تستطيع معالجتها وتربيتها.
4. تقليل الحساسية: هناك بعض المثيرات التي لا يمكننا تفاديها ففي هذه الحالة نقوم بتقليل حساسيتها، بحيث عندما تكون في وضعية معينة فتأتيك العوامل المؤثرة عليك تغيير تلك الوضعية لأكثر من مرة وفي ظروف مختلفة ومع مرور الوقت تقل حساسية هذه العوامل ويقل ضغطها النفسي عليك وتفقد فاعليتها، ومن ثم السيطرة عليها.
5. تغيير المسار: يجب أن تعلم أخي الكريم أن هذه الميول الجنسية المنحرفة التي حدثت لك إنما كانت في فترة من الفترات العمرية ( تذكر ما حصل لك في الخيمة مع أبناء عمومتك ) وبالتالي هي ليست صفات جينية أو وراثية، وهذه الخطوة يجب أن تتفهمها جيدا حيث يجب أن تعلم بأن الغريزة الجنسية طاقة هامة في حياتك ولكن حدث وأن هذه الطاقة في ظروف تربوية معينة حفرت لها مسارا غير سويا وتدفقت من خلاله ولهذا لا تشعر بأي رغبة جنسية إلا من خلال هذا المسار الذي اعتدت عليه لسنوات طويلة، وتدعم من خلال تكرار مشاعر اللذة المرتبطة بهذا المسار ( التخيلات والممارسة ). ولكي يعتدل اتجاه الطاقة الجنسية فان ذلك يستلزم إغلاق المسار الغير سوي حتى لا تتسرب منه الطاقة الجنسية وبعد فترة من إغلاق هذا المسار تتجمع الطاقة الجنسية وتبحث لها عن منصرف، وهنا يُهيأ لها مسارا طبيعيا تخرج من خلاله، وسوف تحدث صعوبات وتعثرات في هذا الأمر ولكن الإصرار على إغلاق المسار الخاطئ وفتح المسار الجديد سوف ينتهي بتحول هذا المسار خاصة إذا وجد تعزيزا مناسبا في اتجاهه الجديد ( خطبة أو زواج ). وربما لا يجد الشخص رغبة جنسية نحو الجنس الآخر في المراحل المبكرة للعلاج لذلك يمكن أن يكتفي بالرغبة العاطفية، وهذه الرغبة العاطفية لاحظها المعالجين عند مرضى الشذوذ وربما قد جعلها الله حبل النجاة للمبتلين بهذا المرض يتعلقون به حين ينوون الخلاص، وكثير منهم أيضا تكون لديه الرغبة في العيش في جو أسرى مع زوجة وأبناء على الرغم من افتقادهم للرغبة الجنسية نحو النساء. ومن متابعة مثل هذه الحالات وجدوا أنهم حين تزوجوا كانوا ينجحون كأزواج رغم مخاوفهم الهائلة من الفشل حيث يحدث بعد الزواج إغلاق قهري للمنافذ الغير سوية للغريزة (بسبب الخوف من المجتمع أو اهتزاز الصورة أمام الزوجة ) في نفس الوقت الذي تتاح فيه فرص الإشباع الطبيعية. وفى بعض الأحوال يحدث ما يسمى بالجنسية المزدوجة، حيث تكون لدى الشخص القدرة على الإشباع الشاذ والطبيعي Bisexual.
6. السيطرة على السلوك: يجب أن تعلم أخي المبارك اننا جميعا في حياتنا لدينا رغبات لا نستطيع إشباعها بسبب معتقداتنا أو ظروفنا الاجتماعية أو الاقتصادية أو غيرها ولهذا نصبر عليها ونضبطها لحين تأتى الفرصة المناسبة لإشباعها، وقد لا تأتى فنواصل الصبر عليها أو إيجاد إشباع بديل. ويجب عليك أن تتعلم هذا الدرس وأن تتدرب على ضبط مشاعرك وممارساتك الخاطئة وأن تبحث عن الإشباع البديل ( كباقي البشر، فكلنا مبتلون بمشاعر وميول لا يمكن إشباعها ) وهذا من علامات نضج الشخصية. وفى المراحل المبكرة من العلاج ربما تحتاج إلى السيطرة الخارجية ( بواسطة المعالج أو بالتعاون مع أحد أفراد الأسرة أو أحد الأصدقاء إذا كانوا يعلمون بالمشكلة ) وذلك حتى تتكون سيطرة داخلية، والهدف من ذلك هو منع الإشباع الخاطئ حتى لا يحدث تدعيم لهذا المؤثر. وأثناء برنامج التدريب على السيطرة المتبع عند الأخصائيين في هذا المجال يُطلب من المريض أن يكتب في ورقة المواقف التي واجهته وكيف تصرف حيالها ويقوم بعد ذلك بمناقشة ذلك مع المعالج، وهذا ينمي في المريض ملكة مراقبة سلوكه ومحاولة التحكم فيه. وفى كل مرة ينجح فيها الشخص في التحكم يكافئ نفسه أو يكافئه المعالج حتى يتعزز سلوك التحكم والسيطرة الداخلية.
7. العلاج الدوائي: لا يوجد علاج دوائي خاص بهذه الحالة بعينها، ولكن استخدمت مانعات استرداد السيروتونين في بعض الحالات وأثبتت نجاحها ( وكان المبرر في استخدامها نجاحها في السيطرة على حالات إدمان الجنس حيث تقلل من الاندفاع الغريزي ) ، واستخدم معها أو بدونها عقار الكلوميبرامين ( الأنافرانيل ) على قاعدة أن السلوك الخاطئ يأخذ شكل الفعل القهري ولذلك تصلح معه الأدوية المستخدمة في علاج الوسواس القهري ( لا تستخدمه من تلقاء نفسك يجب مراجعة الطبيب للاستشارة ).
8. الدعاء: لنتذكر دائما أخي المبارك أنه كلما أعيتنا الأمور وأحسسنا بالعجز لجأنا إلى الله بالدعاء، فهو قادر على كشف البلاء. والدعاء سلاح ايمانى وروحي حيث يستمد الإنسان العون من الله الذي لا يعجزه شيء في الأرض ولا في السماء، وهو في نفس الوقت سلاح نفسي حيث تجرى عملية برمجة للجهاز النفسي طبقا لمحتوى الدعاء فيتشكل برنامج نفسي جسدي في اتجاه تحقيق محتوى الدعاء وذلك فيما يسمى بسيكولوجية ما تحت الوعي ( Subconscious Psychology ) ، إضافة إلى ما يعطيه الدعاء من أمل في الخلاص وما يعطيه من ثواب للداعي سواء أجيب دعاءه في الدنيا أم تأجل ( لحكمة يعلمها الله ) للآخرة.
أسأل الله العلي القدير الكريم المتعال أن يمن عليك بالصحة والعافية
أسأل الله العلي الكريم القوي القهار أن يقهر هذه الشهوات الشاذة عنا وعنك
أسأل الله الغفور الرحيم العفو الرحمن أن يغفر لنا ولك وأن يسعدنا وإياك في الدنيا والأخرة
اللهم آمين ،،، اللهم آمين ،،، اللهم آمين
"وفي الختام: نحبو نقولك يعطيك الصحة خويا ولا باس خطاك الشر، ونحبوك في الله بزاف بزاف "
Vous remercier mon frère, et pouvoir l'aide d'Allah nous et nous donne nous quels sont veut.et n'oublie pas cela : nous sommes le frère et devons être de s'aider.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخى الفاضل
mo3adab-fi-donya
هون على نفسك أخى
آسف إذا كانت مشاركتى معك عابرة لكن والله لضيق الوقت
بس أنا شايف أن حالتك الحمد لله أكثر استقرارا من غيرك
هتقوللى كيف هقوللك
أخى احمد ربنا ان نمت عندك شهوة تجاه النساء ولو حتى ضئيلة
غيرك بيتمنى ربع هذه الشهوة ليستغلها الإستغلال الأمثل فى مرضاة الله عز وجل
أخى الحبيب أنصحك بالإقدام على الزواج وهذا والله ليس تسرع لأنك مش هتتجوز فى يووم وليلة لا
أنت هتخطب وثم هتكتب كتابك وهطول فترة كتابك
يمكن أنا اتكلمت فى الموضوع دا كثير قبل كدا وفى الفترة الحالية
لكنى شايف والله أن مادام الواحد ربنا كرمه بشهوة ولو ضئيلة تجاه النساء لا يتردد فى أمر الزواج وربنا هيعين ويوفق ويجعل شهوتك مية مية فى الحلال طبعا
ووالله حتى الذين لا يجدون شهوة فى النساء وزاهدين فيهن
ذكرت من قبل قصة رجل لم يكن لديه أى شهوة تجاه النساء وكان للاسف فى شذوذه مفعل وليس فاعل
يعنى كان مسألة الزواج عنده مستبعدة تماما
لكنه لما قرر التخلص من شذوذه ولجأ إلى الله فى البداية ربنا كرمه بأحلى زيجة وعمره ما كان يتمنى زيها
سبحان الله أتت له الفرصة من عند ربنا وبدون أنه يكون مرتب
كان بيزور واحد قريب له فشاف بنته وسبحان الله ربنا قذف فى قلبه أنه يطلب إيد بنت قريبه وهو فى نفس الجلسة
وبالفعل تمت الخطبة ولم يطل فيها وعجل بكتب الكتاب وأطااااااال من فترة كتب الكتاب
إستغلها فى الحلال وبدون أنه يتعدى حتى حقوق العرف
والحمد لله لما شعر انه قادر على البناء بها
بنى بها وربنا كرمه بذرية ربنا يجعل له فيها الصلاح يااااااااارب
وعايش أسعد مما كان عايش أيام شذوذه
والله يا أخى هذه قصة حقيقية عرضت من قبله شخصيا على موقع مجانين دوت كوم وعرضت ايضا من قبله على المندى هنا لكن من فتره وقمت بنشرها أول ما اشتركت على المنتدى لأنى أرى فيها صدق الله لعبده إذغ صدقه عبده
فيا أخى اقول لنفسى أولا ثم لك ثم لجميع الإخوة إصدقوا الله يصدقكم ويثبت أقادمكم
وأروا الله من أنفسكم خيرا تجدوه
فالله نعم المولى ونعم النصير فى حفظ الله أخى mo3adab-fi-donya
وسلامى المعطر للأخ الخير محب الخير
فى حفظ الله أخوكم
dr_m367 hot
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة
ريد أن أقول لك بالمغربي[U:
" مرحبا بيك خويا راك انتايا بين أهلك والفاميليا ديالك، ما تخممش رانا هنا، نعاونك وتعاونا "[/U]
[COLOR [/SIZE][/COLOR][/CENTER]
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته مرحبا بك اخي mo3adab-fi-donya
ضيف عزيزا كريما بين اخوانك واشكر الاخ محب الخير وفيت اخي جزاك الله خيرا ...ووفق الله الاخ dr_m367 hotولا حرمنا الله من مشاركاته الطيبة........
أيوه كدا ......نريد كل الاخوة أعضاء المنتدى يكونوا فاعلين ونشطين في المشاركات ....
و يبدو أننا كسبنا عضو فذ ونشط ...حفظ الله الجميع ....
و التحية للاخ المغربي ...احييك فقد وصلت و أثني علي كلام الاخ الكريم dr_m بأن تسارع بالزواج .... وستنتصر ....
بالمناسبة أنا أمي من أصل مغربي ...و بالتحديد من مدينة فاس لذلك أكن ود خاص لاخوالنا المغاربة .....
kemo
شكرا لكم على الرد و تجاوب ووفقنا لله وإياكم إنه مجيب الدعوات
في عالمنا اليوم، يعتبر السحر والحسد والمس وسحر تحقير شأن الإنسان من المواضيع التي تثير فضول الكثيرين. ويعتبر البعض أن هذه الظواهر والامراض تحمل في طياتها آثارا سلبية تؤثر على حياة الأفراد والصحة الجسدية والنفسية. هناك العديد من الطرق والتقاليد التي تعنى بعلاج هذه الامراض، سواء كانت عبر الطب الروحاني، أو الطب البديل، أو الطب النفسي. يمكن العثور على بعض النصائح والطرق الفعالة في التخلص من تأثيرات هذه الامراض عبر زيارة مواقع إلكترونية متخصصة، مثل:
1- علاج السحر: تفصيل حول الطرق التقليدية والروحانية لعلاج تأثيرات السحر.
2- علاج الحسد: نصائح وأساليب للوقاية من الحسد وكيفية علاجه والتعامل معه.
3- علاج المس: استعراض للطرق التي يمكن أن تساعد في التخلص من تأثيرات الشياطين والمس الشيطاني.
4- علاج سحر تحقير شأن الإنسان: نصائح حول كيفية التغلب على تأثيرات وعلاج سحر التحقير الذي يستهدف شأن الإنسان.
5- أخطر أنواع السحر: استعراض لأنواع السحر الأكثر خطورة وكيفية التصدي لها.
6- سحر تعطيل الزواج: من أخطر أنواع السحر التي تُمارس بهدف منع شخص ما من تحقيق الاستقرار العاطفي وتكوين أسرة سعيدة.