التدرج و قابلية التغيير


قسم علاج الشذوذ الجنسي - التدرج و قابلية التغيير
nisr 11:32 AM 03-04-2008

بسم الله الرحمن الرحيم


أثبتت الدراسات الحديثة أن 1-2 % من إجمالي المجتمع يعتبرون أنفسهم مثليين (بانكروفت – 1989). ويؤكد بانكروفت أن أهم الأمور التي قد تحدد استمرارية الشخص في السلوك المثلى هي قدرته على تحمل وتقبل فكرة كونه "مثلى". وعندما يصعب على الشخص تقبل توجهه الجنسي المثلي يعبر عن نفسه قائلا:"إن بقاء الانجذاب المثلى هو أمر غير مطلوب، ويعتبر مصدرا للضيق" كما تتواجد في داخله رغبة في اكتساب التوجه الغيري.

منذ تقارير (كنثى 1948-1953) والتي قام فيها بسؤال الآلاف من الأمريكيين عن سلوكهم الجنسي اتضح أن:

- هناك تدرج واضح بين الانحصار فقط في الجنسية المثلية والانحصار فقط في الجنسية الغيرية وأيضا هناك تدرج واضح بين الممارسة على مستوى الخيال والممارسة على مستوى الفعل.

- توجد إمكانية للتغيير في كلا الاتجاهين أي من المثلية للغيرية والعكس أيضاً صحيح. إن الجنسية المثلية ليست أمراً ثابتاً غير قابل للتغيير.

- التغيير يتأثر بالعوامل النفسية والاجتماعية يمكن لشخص كانت لديه ممارسات مثلية واضحة لفترات طويلة أن تتغير هويته إلى الهوية الغيرية (باتيسون وباتيسون – 1980).

- التغيير المعرفي عادة ما يسبق التغيير السلوكي والتوجه والتفضيل.

وبسبب إمكانية التغيير فانه من الأنسب استخدام كلمة ( جنسي مثلى ) كصفة وليس كاسم أو هوية.
فمثلا الشخص الذي لديه سلوكيات مثلية ينبغي ألا يدعى (مثلى) ولكن عند الإشارة إليه يقال عنه أنه شخص لديه توجه مثلى.
(منقول)


nisr 11:49 AM 03-04-2008

بسم الله الرحمن الرحيم


الخروج يتضمن بذل الجهد والوقت..
من الأهمية البالغة أن يكون لدينا توقعات واقعية عن الرحلة التي يتم اجتيازها للخروج من دائرة الجنسية المثلية، إذ أحياناً يعتقد البعض أنهم إذا صلوا بالقدر الكافي أو تمنوا غاية التمني، فإن جنسيتهم المثلية ستولي بلا رجعة. بالطبع هذا ليس توقعا واقعيا، فالتغير على صعيد التوجه الجنسي يحدث نتيجة عملية عادة ما تنطوي على مجهود شخصي شاق.
تخيل مثلاً أنك تريد أن تكون لديك حديقة خضراوات. قد تدعو لسنوات أن يجعل الله الخضراوات تنمو في حديقتك، وحينما لا يحدث شيء، غير أن الحقيقة هي أنه في الوقت الذي يجعل الله الخضراوات تنمو، فإن علينا أن نمهد الأرض، ونغرس البذور، ونداوم على سقي النبات وقلع الأعشاب الضارة، بل ونعمل ما هو أكثر من ذلك. بهذا تكون لدينا أفضل فرصة للحصول على خضراوات وقت الحصاد. بالمثل فإن الأفراد الذين يريدون أن يختبروا تغييراً في ميولهم وممارساتهم الجنسية يتعين عليهم أن يبذلوا الكثير من الجهد في إطار عملية مستمرة. بالطبع مع الإستعانة بالله والدعاء لكي يتمم الله أمورا لا نستطييع عملها

يتوقف الوقت الذي تستغرقه عملية التغير من الجنسية المثلية إلى الجنسية الغيرية على عدة عوامل، منها:
1. الجذور المتعلقة بالأم
لما كانت الجذور المتصلة بانجذاب الشخص إلى آخر من نفس جنسه معقدة وصعبة، كلما قد تستغرق عملية التغيير وقتا أطول. على سبيل المثال، ربما تستغرق تلك العملية وقتا أطول بالنسبة لشخص تعرض لانتهاك جنسي شديد في الطفولة عما تستغرقه بالنسبة لشخص تعرض لانتهاك جنسي بسيط.
2. قدر الدعم المتوافر لدى الفرد
كلما استعان الشخص بوسائل مساعدة كلما كان بإمكانه توقع إحراز تقدماً أفضل. على سبيل المثال، السيدة التي تحضر مجموعة الدعم فقط من الأرجح أنها ستحرز تقدما أبطأ من أخرى تستعين إلى جانب مجموعة الدعم بمشورة فردية، ولديها صديقات وأصدقاء يمكنها أن تتشارك معهم بما يحدث في حياتها.
3. مدى قدرة واستعداد الشخص على مواجهة أمور شخصية صعبة
حيث أن عملية التغيير تنطوي على مواجهة أمور شخصية صعبة، مثل مشكلات وجذور عميقة لدى الفرد، وكذلك مواجهة الألم المتعلق بتلك الأمور، فإن قدرة الشخص ومدى استعداده على مواجهة تلك الأمور سيؤثر في معدل التقدم. جدير بالذكر أن مدى الاستعداد يتعلق بمدى صدق رغبة الشخص فعلاً في التغيير.
ليس من المستغرب أن تستغرق عملية التغيير خمس أو عشر سنوات وليس في هذا مدعاة لليأس، إذ يمكن أيضا أن تقل وطأة المشاعر المثلية بشكل كبير في وقت أقرب من ذلك كثيراً. إذا كانت عملية التغيير تقوم علي أساس الأخذ بالأسباب والأهم الإستعانة بالله فإنه سيسير إلى جانبك، ويحميك، ويرشد طريقك، ويضيء بنوره في ظلمتك. تذكر أن غاية الهدف في الحياة ليست الوصول إلى الجنسية الغيرية كنقيض للجنسية المثلية، بل اتباع الله وتسليمه الحياة بالكامل.

هل هناك ضمان للنجاح؟
مثلما هو الأمر مع أي أمور شخصية عميقة ربما يريد المرء تغييرها، فإنه ليست هناك نتائج مضمونة. ليس بإمكان أي شخص أن يعدك أنه في سنين هذه عددها ستختبر تغييراً كاملاً للتوجه الجنسي. كثيرون يختبرون فعلاً تغييراً كاملاً للتوجه الجنسي، بمعنى أنه بينما كانوا قبلا ينجذبون إلى نفس الجنس فحسب، أصبحوا الآن ينجذبون إلى الجنس المغاير فحسب. آخرون يختبرون تقدما ملحوظا نحو الهدف، فربما أصبحوا الآن ينجذبون بالكامل إلى الجنس المغاير وأصبحوا على استعداد للزواج، ولم يعد لديهم سوى أقل القليل من الانجذاب إلى الجنس المثلي. وبالنسبة لآخرين، ربما يحدث تغيير كبير في انجذابهم نحو الجنس المغاير دون أي تغير في انجذابهم نحو نفس الجنس. وآخرون ربما يصبحون قادرين على اختيار اختيارات صحية فيما يتعلق بسلوكهم وإن وجدوا أن انجذابهم ورغباتهم ظلت كما هي. حينما يتعامل شخصان مع نفس المسألة، من الطبيعي توقع نتائج مختلفة، وبالتالي فإن التغيير يحدث حقا ولكن لا يمكننا ضمان المحصلة النهائية أو الوتيرة التي يحدث بها التغيير.
(منقول)


nisr 12:13 PM 03-04-2008

بسم الله الرحمن الرحيم


في المجتمعات الحديثة قد يحدث تبادل الأدوار بين الذكورة والأنوثة ولكن في صورة من التحضر وعدم التقيد بالفروق بين الجنسين. كأن يقوم الرجل بالأعمال المنزلية أو تقوم الأنثى بالأعمال الذكورية. هذا جيد ومستحب بين الغيريين، فمن المهم أن يكتشف الذكر الجانب الأنثوي الذي فيه من حب وحنان واحتواء، وأن تكتشف الأنثى الجانب الذكوري الذي فيها من استقلال وإقدام ومبادرة. لكنه ليس مستحباً بالنسبة لمن يصارع مع المثلية.

فمن يصارع مع المثلية عليه أولاً أن يكتشف الجانب الذكري الذي فيه، والتوحد بالدور الأنثوي ربما يعطله عن ذلك.
من الأهدف العلاجية لمن يصارعون مع المثلية التوقف عن هذه السلوكيات تماما(منقول)

وأخيرا اللهم صلي علي سيدينا محمد وعلي آل سيدينا محمد كما صليت علي سيدينا إبراهيم و علي آل سيدينا إبراهيم و بارك علي سيدينا محمد وعلي آل سيدينا محمد كما باركت علي سيدينا إبراهيم و علي آل سيدينا إبراهيم في العالمين إنك حميد مجيد

nisr 12:56 PM 03-04-2008

بسم الله الرحمن الرحيم


في يوليو سنة 1993 خرجت صحيفة الوول ستريت جورنال بذلك العنوان: الأبحاث تتجه نحو اكتشاف جين الجنسية المثلية.

وفي أحد العناوين الفرعية أشار المقال إلى أن المثلية مجرد اختلاف وراثي طبيعي.

وهذا يترك عند القارئ العادي غير المتخصص انطباعاً بأن الموضوع قد حُسِم وأن الجنسية المثلية مجرد متغير وراثي طبيعي مثل لون العينين.

بالطبع لم يحسم الموضوع ولا يمكن أن يُحسَم بهذه البساطة ولكن أسلوب الصحافة هو صنع الانطباعات التي بمرور الوقت تصبح أقوى من الحقيقة نفسها.

القارئ المدقق يجد دائماً أن المكتوب هو "وجهة نظر" أو "اعتقاد" لباحث لم يتأكد بعد ويحتاج إلى عشرات الأبحاث المماثلة لكي يتحول إلى "حقيقة علمية" لكن الصحافة التي يسيطر عليها اللوبي المثلي، تتناول هذه "الاعتقادات" لتصنع منها "عقائد" يؤمن بها الرأي العام دون مناقشة.
دعونا إذاً نفحص تلك الدراسة التي احتفت بها الصحافة وحاولت اعتبارها كشفاً عن جين الجنسية المثلية. هذه الدراسة أجراها دين هامر وزملاؤه ونشرت في مجلة "العلم".

في هذه الدراسة اكتشف الباحثون أنه في عدد محدود من الأسر، ظهر التوجه الجنسي المثلي في أخوال الذكور المثليين. ولكون النساء لديهم الكروموسومان XX والرجال XY استنتج الباحثون أن هناك شيء ما على كروموسوم X الذي يأتي له من أمه (ذلك لأن الخال هو المثلي) وبعد أن وجد الباحثون عينة من تلك الأسر التي بها ذكور مثليين وأخوالهم أيضاً من المثليين، شرعوا في فحص الكروموسوم X في هؤلاء الرجال. وبالفعل تم اكتشاف متغير متكرر على هذا الكروموسوم وبالتحديد في منطقةX28 حيث وجد الباحثون أن 75% من الإخوة من الذكور المثليين يشتركون في نفس المحددات الجينية في منطقة X28 وهذا ما احتفلت به الصحافة منذ ذلك الوقت واعتبرته اكتشاف "لجين المثلية" وأغلق الملف.

لكن الحقيقة أن هذا الاكتشاف لا يرقى إلى ذلك المستوى مطلقاً بسبب صغر حجم العينة. فلكي أعتبر أن هذا هو "جين المثلية" يجب أن أثبت وجوده في كل الرجال المثليين وليس في تلك العينة الصغيرة من المثليين الذين لديهم خال مثلي. حيث أن إثبات وجود خلفية جينية لأي صفة إنسانية يحتاج لإثبات وجوده على الأقل في ثمانية آلاف شخص.

لذلك بعد مرور أربعة شهور وفي نفس المجلة "العلم" تم نشر انتقادات حادة لهذه الدراسة.
في هذه التعليقات الناقدة كتب علماء وراثة من جامعات مثل ييل، و كولومبيا ولويزيانا.

في سنة 2003 اكتمل مشروع الجينوم البشري ولم يتم العثور على أي جين المثلية.
هذا ما تعرفه جيداً حركات الترويج لأسلوب الحياة المثلي، لذلك لا يوجد على مواقع الإنترنت الخاصة بهذه الحركات أي إشارة لأبحاث علمية. كل ما يُكتب في هذه المواقع هو عبارات مثل: "لماذا تسأل عن سبب المثلية؟
"Why ask Why" بعض المواقع الأكثر موضوعية تكتب عبارات مثل:" يقترح الخبراء أن هناك عوامل بيولوجية وبيئية واجتماعية تشترك في تطور المثلية."
لكن من المنطقي أنه إذا كان هناك جيناً للمثلية، فقد كان ينبغي أن يختفي هذا الجين منذ وقت طويل فالجينات تبقى في المستودع الوراثي البشري من خلال التناسل والمعروف أن أغلب المثليين لا ينجبون. فإذا كان التوجه الجنسي المثلي مستمر طوال هذه القرون، فلابد أن هناك عوامل تساعد على نشوئه غير العامل الوراثي.

الحوار العلمي الموضوعي والأبحاث العلمية الموثقة لا يجدوا طريقهم إلى وول ستريت جورنال أو نيويورك تايمز أو غيرها من الجرائد والمجلات أو مواقع الانترنت التي تريد أن تعطي الانطباع أن المثليون يولدون هكذا وأن المثلية متغير وراثي طبيعي لا علاقة للبيئة به ولا يجب التعامل معه على أنه اضطراب من أي نوع.(منقول)

وأخيرا اللهم صلي علي سيدينا محمد وعلي آل سيدينا محمد كما صليت علي سيدينا إبراهيم و علي آل سيدينا إبراهيم و بارك علي سيدينا محمد وعلي آل سيدينا محمد كما باركت علي سيدينا إبراهيم و علي آل سيدينا إبراهيم في العالمين إنك حميد مجي


nisr 01:01 PM 03-04-2008

بسم الله الرحمن الرحيم


نرى في مجموعة المساندة للمثليين (بالذات لكونها مجانية ومفتوحة) أشخاصاً يأتون ولديهم مشاعر مزدوجة تجاه التغيير. يريدونه ولا يريدونه في نفس الوقت.

وكثير منهم يأتون لكونهم فقط يبحثون عن مجتمع يشعرون فيه بالانتماء والقبول كما هم، وفي نفس الوقت يكون أكثر أمناً وأكثر صحة من المجتمع المثلي.

بعض من هؤلاء يستمرون حتى ينمو لديهم قرار بالتعافي، والبعض الآخر مع الوقت يترك المجموعة ويعود لأسلوب الحياة المثلي.

الصعوبة في اتخاذ قرار التعافي تنبع من أنه قرار ينمو تدريجياً وعلى فترة زمنية طويلة، وهو ليس بالقرار السهل.
كثير من المثليين الذين يتخذون القرار في سن متأخرة يكونوا قد حاولوا كثيراً أن يخرجوا من أسلوب الحياة المثلي في بداية حياتهم وفشلوا، وبالتالي قرروا أن يقتنعوا بأن هذه هي هويتهم التي لا يمكن أن تتغير.
لذلك من الصعب جداً عليهم التراجع بعد ما عانوه من صراع لمحاولة أن يتغيروا أو أن ينقضوا القرار الذي اتخذوه واستثمروا فيه سنوات طويلة من عمرهم. لهذا السبب لا يتخذ هذا القرار إلا من لديهم دافع روحي وديني قوي، أو الذين عانوا من أسلوب الحياة المثلي.

يبدأالمثلي في مسيرةالتعافي الحقيقية،عندما يدرك أنها مسيرة موت وحياة
البعض لا يؤمن أن التغيير ممكن، والبعض تملكه اليأس من قدرته على التغيير، والبعض (وخاصة من اعتبر المثلية هوية أو قضية) يعتبر الإيمان بالتغيير بمثابة خيانة لهويته وقضيته التي دافع عنها طويلاً. لذلك يبدأ المثلي في السير في مسيرة التعافي الحقيقية عندما يدرك أنها مسيرة موت وحياة:
موت لأسلوب حياة وعلاقات،
وحياة لأسلوب آخر وعلاقات أخرى.
وأيضاً عندما يدرك ويعترف ويقبل أنها ليست نزهة وإنما هي مسيرة من العمل والعناء والتضحية، لكي تثمر في النهاية طبيعة جديدة وحياة جديدة.

(منقول)


وأخيرا اللهم صلي علي سيدينا محمد وعلي آل سيدينا محمد كما صليت علي سيدينا إبراهيم و علي آل سيدينا إبراهيم و بارك علي سيدينا محمد وعلي آل سيدينا محمد كما باركت علي سيدينا إبراهيم و علي آل سيدينا إبراهيم في العالمين إنك حميد مجيد


medo 03:02 PM 03-04-2008

بسم الله الرحمن الرحيم


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

جزاك الله خيرا يا اخي nisr ويجعلها في موازين حسناتك ،،، انا فعلا باشجع ان اي حد يلاقي موضوع ممكن يفيدنا ويشجعنا في اي موقع على النت انه ينقله هنا بنصه وربنا يجازيه خير ...
فعلا انا قريت ان المثلية دي وراثية بس مكنتش مصدق ،، طب ما انا ليا خال واحد ومتجوز ومخلف ،،، فعلا انا متأكد ان المثلية دي فكرة نشأت منذ الصغر وبدأت تتطور وللاسف احنا برضه ساعدنا على تطورها ...
وانا فعلا كنت متأكد وباقول ان طريقة العلاج لا تقتصر على الدعاء وقراءة القران والاعمال الصالحة ،،، انا كنت كل اما اسإل حد يجاوبني اني اعمل كده ،،، لكن حاسس ان الدعاء والصلاة لازم يكون معاها اعمال تانية وتدريب وجهد الواحد يعمله علشان يشيل الافكار الشاذة من دماغه ،،، يمكن كل الطرق الموجودة في المنتدى من انك تقرأ سور معينة او تسبح لو تستغفر عدد معين ،، الحاجات دي هتبعد عك الشيطان وهتخليك تلتزم وتغض بصرك ،،، طيب التزمنا وغضينا بصرنال وما بقيناش نعمل شذوذ مع حد ولا بنتفرج على حاجات جنسية ،، طب والشهوة اللي جوانا والافكار الشاذة دي نخلص منها ازاي ،،، الافكار دي مش الشيطان اللي حطها في دماغنا ،،، لكن الشيطان هو اللي بيخلينا نطورها ونطبقها عملي ،،، الدعاء والاستعاذة بتبعد الشيطان اللي عاوزنا نطبق الافكار عملي ،، لكن احنا عاوزين برضه نلغي الافكار دي من دماغنا ،،يبقى لازم معالاستعانة بالله ان احنا نبدأ نغير تفكيرنا ونمنع ان احنا نغوص بأفكارنا في موضوع الشذوذ وندعي ربنا انه يساعدنا ...
ياريت الاخ nisr لو لقى تكملة للموضوع ده انه يجيبهولنها هنا ،، هو اتكلم ان الانسان ممكن يغير توجهه الجنسي وان النتيجة مختلفة عند كل شخص بس الموضوع عاوز جهد وصبر ومشقة كبيرة ...
فممكن تنقلنا اه هي بقى الحاجات اللي احنا نعملها والمشقة اللي احنا نعملها علشان نتغير ....
يا جماعة عاوزين مع بعض كده نشجع بعضنا ان احنا نتغير ونتفق على حاجات نعملها كل يوم مع بعض ،، نتفق مثلا ان في يوم نقعد نفكر في موضوع معين ونثبته في دماغنا اليوم ده ونيجي بالليل ندخل على المنتدى وكل واحد يقول عمل ايه في اليوم ده ونتفق على حاجة تانة ونعملها اليوم اللي بعده ،،،،، لازم نساعد بعض علشان ملا نسيبش الشطان يدخل تاني وينيمنا عن التغير ،،،، ربنا يساعدنا ويعينا يارب


الواقعي 05:56 PM 03-04-2008

بسم الله الرحمن الرحيم


السلام عليكم و رحمة الله وبركاته
أخي nisr شكرا على مواضيعك المنقولة و التي أحسنت انتقاءها و هي والله مرجع في الواقعية و المنطق...التوكل على الله هو الأساس، لكن الميول المثلية لا ترحل إلا إكراها و عقب برامج عملية جادة و مسؤولة
و يا أخي medo "لتاني مرة هقلك إني معجب قوي بواقعيتك"، أنا أضم صوتي إلى صوتك و لا يختلف عاقلان حول أهمية تبادل التجارب و الأفكار و ضرورة التشجيع من الخارج بالنسبة للشخص المناضل ضد ميوله...لا شك أننا نختلف في تصوراتنا و أولوياتنا في الحياة و بخصوص التصدي للميول المثلية فأكيد أن منا من طالت معاناته و منا من هو في بداية الطريق و التواصل طبعا سيعطي الفئة الأولى ثقة و إحساسا بقيمة جهودهم المبذولة و ما توصلوا إليه من نتائج و يعطي للفئة الثانية بعض التوجيه نحو ما هو مفيد و بطرق أكثر اختصارا للجهد و الوقت
بالنسبة لي، أذكر أنني أعلنت ثوبتي من ممارسة الشذوذ في حدود الخامسة عشر من عمري ( طبعا تمنيت كثيرا بعدها أن أعود و لكنني لم أجرؤ و الله شاء أن يحفظني من ذلك على كل حال) و بعدها بحوالي سنتين أعلنت تمردي على شخصيتي القديمة بسلوكياتها و مشاعرها ( تخبطت كثيرا دونما خطة ألجؤ إليها و اعتمدت على التقليد كثيرا في البداية فانعدم تقديري لذاتي و كان ضعف ثقتي بنفسي سمتي الأساسية)، و الآن و أنا أوشك أن أكمل العقد الثالث من عمري أستطيع القول بكل ثقة بأنني قطعت شوطا كبيرا في التقليل من وطأة نزواتي الشاذة و تشكلت عندي قناعات معينة بفعل تكرار المحاولة و إمعان النظر فيما يدور حولي تجعلني لا أجرؤ على التفكير في ممارسة الشذوذ إلا نادرا (أقول التفكير و ليس الممارسة في حد ذاتها) وعادة عندما أكون بعيدا عن الله قليل الذكر بسبب مشاغل هذه الحياة
لدي الكثير مما أقوله حول المثلية طبعا ( و أنا أتحول إلى ثرثار جدا عندما أكتب عنها تحديدا) و أتمنى منك يا ميدو و جميع الإخوة المهتمين أن نفكر في برنامج ما يجعلنا نتبادل الخبرات و يحث بعضنا بعضا في لحظات الضعف ( لحظات مهما بدا لك بأنك ستقدر على تفاديها في أوقات معينة إلا أنك تمر بها رغما عنك)...
أظن أن هذا أحسن منتدى عربي للمثليين على النت و الله أعلم
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته.


في عالمنا اليوم، يعتبر السحر والحسد والمس وسحر تحقير شأن الإنسان من المواضيع التي تثير فضول الكثيرين. ويعتبر البعض أن هذه الظواهر والامراض تحمل في طياتها آثارا سلبية تؤثر على حياة الأفراد والصحة الجسدية والنفسية. هناك العديد من الطرق والتقاليد التي تعنى بعلاج هذه الامراض، سواء كانت عبر الطب الروحاني، أو الطب البديل، أو الطب النفسي. يمكن العثور على بعض النصائح والطرق الفعالة في التخلص من تأثيرات هذه الامراض عبر زيارة مواقع إلكترونية متخصصة، مثل:

1- علاج السحر: تفصيل حول الطرق التقليدية والروحانية لعلاج تأثيرات السحر.
2- علاج الحسد: نصائح وأساليب للوقاية من الحسد وكيفية علاجه والتعامل معه.
3- علاج المس: استعراض للطرق التي يمكن أن تساعد في التخلص من تأثيرات الشياطين والمس الشيطاني.
4- علاج سحر تحقير شأن الإنسان: نصائح حول كيفية التغلب على تأثيرات وعلاج سحر التحقير الذي يستهدف شأن الإنسان.
5- أخطر أنواع السحر: استعراض لأنواع السحر الأكثر خطورة وكيفية التصدي لها.
6- سحر تعطيل الزواج: من أخطر أنواع السحر التي تُمارس بهدف منع شخص ما من تحقيق الاستقرار العاطفي وتكوين أسرة سعيدة.



جميع الحقوق محفوظة عالم الطب البديل
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.