جميل جداً اخي "ابن الصحراء" (ولاأعلم مدلول اسمك الرمزي)
ماتسطره أناملك تواصل قوي جداً بين مشاعر تحتاج لكتب وبلاغة تصويرية وكتابية راائعة ...
رغم اني اختلف معك قليلاً بسردها قسماً قسماً وليس بشكل مكثف أكثر (ربما تريد ان نحس بالشوق للمتابعة ) مستمرين و نتابع ماتجود به صديقي ولم أشأ ان اقاطع سرد حكايتك .... !!
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابن الصحراء:
“
"أتفهم حالتك، وما كنت أتوقعها ، لم أر منك شيئا يشير إليها.." استأنف الزمن وقد بدا على وجهه ذهولا شاحبا،،
"على كل لست مذنبا، وسأظل صديقك لكن.. هل تميل إلي؟!!! " بنبرة خائفة حائرة،،
"لا لا لست النوع الذي يثيرني اطمئن"
"الحمد لله، لن يؤثر في صداقتنا إذا" قالها فعمت السكينة المكان،،
خرج السر من في وخرجت معه كل المشاعر المثلية وما زلنا أخوين، وحدها الأخوة تربطنا لا شيء سواها.
ومنذ تلك الليلة ما فتئت يده تشد على يدي وتسحبني إلى عالم الأنثى..يتبع
أبكاني رد صديقك ووعيه العاااالي (اتفهم ، ثم هل تميل لي ، حسناً أنا معك) .... بارك الله فيك وفيه ..
أولى خطوات الارتياح وبدأ التعافي بقوة (الافراج عن السر العظيم لشخص عظيم) ....
ان تلقي حملك وتبوح بما يثقل كاهلك لشخص غيري واقول غيري بالخط العريض ... فهو شيء يندى له الجبين ويتصبب عرقا ... ولكن ان تبوح بمكنونات نفسك وارهاصاتها بكل خفقات القلب لشخص غيري هو موضع الاغراء لك فهذا هو الدمار بعينه وهذا هو العذاب المقيت ...!!!
ذكرني موقفك حينما بحت له بكل خلجات نفسي وخفقات قلبي ...كان عاقلا رزينا وحكيما ... ولكن لصغر سنه احب ان يساعدني فانصاع لطلبي جسده ...اعتقاد منه برد الجميل العظيم الذي اسديته له ..و لعل في عونه لي ما يخفف الامي!! ...ولم ندر كلانا اننا اخترنا اشر الشرين ...!
اسف للمداخله .. تابع اريد ان ارىواسمع كيف انتهى الامر عندك .
اعلمُ ان الافصاح عن مكنون الصدور يزيح ويريح القلب لكن ان تخاطر بكشف سيئة سترها الله عليك فعل لم تنظر في مأله
انا ايضا مثلك في هدا الملتقى افصح عن اسراري واميط النقاب عن سلوكي المنحرف باسم مستعار مرادي ومبتغاي مثلك االبوح بما يختلج في اعماقي رفقة اخوة يتشاركون معي نفس المشاعر المثلية
لكن في الحياة المعيشية ادرك ان لستر فضائل جمة احداها ما ورد في الحديث الشريف *كُلُّ أُمَّتِي مُعَافًى إِلَّا الْمُجَاهِرِينَ *
حتى ان المجتمع العربي يقبل بالمثليين مادام الستر قائما فما انتشر واشتهر هدا الداء الا بكشف حجاب الستر و جرأة بعض المثليين في الشرق والغرب بالمطالبة بحقوق بعيدة عن الشرع والعقل
ولربما مر بك حديث ابن عمر رضي الله عنهما حين قال: سمعت رسول اللّه صلى الله عليه وسلم يقول: "إن اللّه يُدني المؤمن فيضع عليه كنفه ويستره فيقول: أتعرف ذنب كذا أتعرف ذنب كذا؟ فيقول نعم أي رب حتى إذا قرره بذنوبه، ورأى في نفسه أنه هلك قال : سترتها عليك في الدنيا، وأنا أغفرها لك اليوم....
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخي جمال حياك الله وبياك،،
أوافقك الستر أفضل وله فوائد جمة وهنا أتذكر أبيات الإمام الشافعي:
إذا المـرء أفشـى سـره بلسانـه
ولام عليـه غيـره فهـو أحمـق
إذا ضاق صدر المرء عن سر نفسـه
فصدر الذي يستودع السر أضيـق
واسمح لي أن أختلف معك في وصفك له بالإثم دون تفصيل، المشاعر المثلية ليست إثما أصلا إلا إذا ترجمت إلى أفعال، والمجتمع له قوانينه الخاصة به التي تخالف الشريعة والعقل في بعض المواطن،فلو وضع رجل مثلي ميوله سالبة في كفة وآخر ذو ميول "موجبة" في كفة لرجحة كفة الثاني وإنْ كان الأول عفيفا والثاني فاسقا! وعند الله الأول خير من الثاني.
أشكرك أخي على مرورك الطيب، وفق الله الجميع لمرضاته.
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الطير الأسير:
جميل جداً اخي "ابن الصحراء" (ولاأعلم مدلول اسمك الرمزي)
ماتسطره أناملك تواصل قوي جداً بين مشاعر تحتاج لكتب وبلاغة تصويرية وكتابية راائعة ...
رغم اني اختلف معك قليلاً بسردها قسماً قسماً وليس بشكل مكثف أكثر (ربما تريد ان نحس بالشوق للمتابعة ) مستمرين و نتابع ماتجود به صديقي ولم أشأ ان اقاطع سرد حكايتك .... !!
أبكاني رد صديقك ووعيه العاااالي (اتفهم ، ثم هل تميل لي ، حسناً أنا معك) .... بارك الله فيك وفيه ..
أولى خطوات الارتياح وبدأ التعافي بقوة (الافراج عن السر العظيم لشخص عظيم) ....
السلام عليكم
مرحبا أخي الطير الأسير
الصحراء، التيه والقسوة والضياع والأمل فيها سراب، لكن الواحات منتشرة أيضا
بصراحة أدخل المنتدى في أوقات الفراغ، أسترجع الذكريات وأستحضر مشاعري المرتبطة بها ومن ثم أرتجل الكتابة هنا وقريحتي شحيحة ونفسي قصير،،
في داخلي كم هائل من الآلام لم يبرد بعد والكتابة تبردها.
أتفق معك الاسترسال خير من التجزئة في بعض المواضع.
وفيك بارك الله، نعم لم أتوقعها منه، فاجأني برده جزاه الله عني كل خير.
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نورس الجوزاء:
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
تحيه طيبه وبعد
ان تلقي حملك وتبوح بما يثقل كاهلك لشخص غيري واقول غيري بالخط العريض ... فهو شيء يندى له الجبين ويتصبب عرقا ... ولكن ان تبوح بمكنونات نفسك وارهاصاتها بكل خفقات القلب لشخص غيري هو موضع الاغراء لك فهذا هو الدمار بعينه وهذا هو العذاب المقيت ...!!!
ذكرني موقفك حينما بحت له بكل خلجات نفسي وخفقات قلبي ...كان عاقلا رزينا وحكيما ... ولكن لصغر سنه احب ان يساعدني فانصاع لطلبي جسده ...اعتقاد منه برد الجميل العظيم الذي اسديته له ..و لعل في عونه لي ما يخفف الامي!! ...ولم ندر كلانا اننا اخترنا اشر الشرين ...!
اسف للمداخله .. تابع اريد ان ارىواسمع كيف انتهى الامر عندك .
صحيح، كان مؤلما جدا، لكنه أراحني ونزع تلك المشاعر من نفسي، ربما لأني اقتنعت بأنه غيري 100% ولا معنى لمشاعري هذه ولعله أحد صراعاتي النفسية التي انتهت بانتصار العقل على العاطفة.
مواقفنا متشابهة إلا أن موقفك أشد إيلاما، الحمد لله أنا هنا نبوح بالماضي الأليم وحاضرنا خير منه.
ثبتنا الله على الحق.
في الذاكرة أدراج مغلقة، نتفادى مفاتيحها حتى لا تُنكأ الجراح، ويستيقظ الندم،،
لكن لا بد أن أكسر القفل هنا وأخرج الحقيقة وألفظها بمرارتها مهما كانت مرة،،
لا أخفيكم أني كنت متناقضا ومتخبطا جدا في غمرة تلك الأحداث، لا أعرف ماذا أريد وكيف أبدأ أو أنتهي، أرغمت نفسي على مواجهة كل شيء إلا هي، تركتها تغرق في أوحال شذوذها معللا ذلك بأنه قدري الذي لا مفر منه ولا ملجأ ولا منجى لي منه، حتى استسلمت له وارتميت في أحضان خيالاته،،
بنيت فيها عالما من الآثام، أصمم صوره وأحداثه، أبثها في مخيلتي ثم أجمعها وأديرها مرات عدة لا تتوقف إلا إذا اعترضها عارض أو هدهدها وسن عنيد،،
أطارح خيالاتي ضروب العشق وهيئات الهوى، أدمنتها كأنها خمري و "أنايه" هي النديم،،
بين الفينة والأخرى ينطفيء الخيال ويستحيل رمادا، وتكر الهموم على مهجتي بعد هدنة سكرى قضيتها في عوالم أماراتي بالسوء،،
كم عشقت تلك الخيالات، تسقي طفولتي العطشى، وتهب ذكورتي ما تفتقده،،
لكن الصحو مر، حين أصحو أبكي وأناجي نفسي:
"غدا يعشق فلان ويتزوج، ويصبح أبا فلان، وتبقى وحيدا في عالم الخيال، مآلك الضجر والندم، خزي في الدنيا وفي الآخرة عذاب شديد"
آه وزفرة وشهيق..
"ماذا لو سئلت عن حبك؟ لو قيل لك يا بني نريد أن نرى أبناءك؟ متى نفرح بك؟....!"
لا جواب والحقيقة واحدة، لا أشتهي النساء، أحب نقيضهن بكل تفاصيله، كل شيء فيه يثيرني..
حينما أعود إلى جحري، أقف أمام المرآة وأخاطب فيها صورتي " أما تبصر ؟ كل تفاصيل الفحولة فيك من رأسك إلى أخمص قدميك، فكيف تطلب شيئا أنت تملكه؟ هل يطلب المرء ما يملك؟ متى ترعوي وتتصل بحقيقتك؟"
وتعود فكرة الزواج وتلح علي إلحاحا شديدا، كيف سأتزوج؟ لو كشف أمري من الليلة الأولى سأصبح أثرا بعد عين، يا الله الرحمة، لم ينتصب قط عند امرأة، كيف أفر من الزواج؟ إنه حقيقة لا يهزها الشك في مجتمعنا ،،
فكرت وتأملت، أي طريق أسلك وأي باب أطرق؟
ومض في ذهني أمل قديم: حبي الأول!
لا لن أتزوجها هي فقد ذهبت وانطوت صفحتها إلى الأبد،،
إنه الحب إنه الباب الذي سيدخلني إلى عالم الأنثى،،
إذا أمسكت بخيوطه وأسلمت لها قلبي سأنجو، فالحب يجلب الرغبة الجنسية، رغبة لطيفة تخلقها العواطف وتذكيها العشرة، بدايتها شعور غامر بالحب وليست نظرة شهوانية، كاشتهاء الزهر في أغصانه، يبدأ بارتشاف العين للجمال، يتبع بلمسة حانية وينتهي بالقطاف،،
لم أفكر في الخلاص، لأني مقتنع بأن مثليتي لن تتغير فهي طبيعتي وقدري !
وما أشبه الحادثة هذه بتلك، أبحث عن مخرج في المثلية يقودني إلى الأنثى وليس خارجها !
واحترق من عمري ما احترق حتى تحرك فؤادي لأنثى تحركا طفيفا ينبض بالأمل،، يتبع
تابع ... فانت رائع في السرد ...
احب في سردك نقل المشاعر والاحاسييس ببلاغه متناهيه ... وما اجمل اللغه العربيه في توصيل تلك المشاعر الحقيقيه بتفاصيلها وجزيئياتها والتي مررنا بها كلنا واحسّسها الجميع ...
وكم راودني الخوف حينما اقنعت نفسي ان الحل لا يكون الا في الانتقال الى المغامرات الانثويه (كباقي الشباب الغيريين ) ...عندها شعرت انني انتقل من جمر المثليين الى رماد مشتعل في عالم الزناه ...! فنقلت نفسي من فتنه الى فتنه اخرى ... وكنت في تفكيري هذا معتقدا انني اختار اهون الشرين...!! وعلمت وقتها ان الشيطان وراء اقناعي بتلك الفكره الاثمه ...! ولكن ما الحل ؟؟ !
فعلا عشت معها بعض اشهر اثمه ولكن لم اكن زان ( فان مزدوج الجنس) ... بل كنت احوّر المشاعر المثليه الى مشاعر طبيعيه اكثر قوه وتأثير معها ... الى ان انتهت علاقتنا بكل فتور وملل !!
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نورس الجوزاء:
تابع ... فانت رائع في السرد ...
احب في سردك نقل المشاعر والاحاسييس ببلاغه متناهيه ... وما اجمل اللغه العربيه في توصيل تلك المشاعر الحقيقيه بتفاصيلها وجزيئياتها والتي مررنا بها كلنا واحسّسها الجميع ...
وكم راودني الخوف حينما اقنعت نفسي ان الحل لا يكون الا في الانتقال الى المغامرات الانثويه (كباقي الشباب الغيريين ) ...عندها شعرت انني انتقل من جمر المثليين الى رماد مشتعل في عالم الزناه ...! فنقلت نفسي من فتنه الى فتنه اخرى ... وكنت في تفكيري هذا معتقدا انني اختار اهون الشرين...!! وعلمت وقتها ان الشيطان وراء اقناعي بتلك الفكره الاثمه ...! ولكن ما الحل ؟؟ !
فعلا عشت معها بعض اشهر اثمه ولكن لم اكن زان ( فان مزدوج الجنس) ... بل كنت احوّر المشاعر المثليه الى مشاعر طبيعيه اكثر قوه وتأثير معها ... الى ان انتهت علاقتنا بكل فتور وملل !!
أشكرك على تشجعيك لي أخي نورس الجوزاء
لم أفكر بممارسة الجنس مع النساء، بنيت حولي سورا حديديا من الوهم والشك منعني من إتيانه، ولاقتناعي بأن الحب والعشرة هما المنفذ الوحيد إليه.
في الجامعة التقت أعيننا برهةً على غير ميعاد، سلب الحياء لحاظها مني فأزهرت وجنتاها كأنها الجلَّنار،،
نديةٌ، رقيقةٌ، حضورها كنسمةٍ ليليةٍ باردة،،
شدني حياؤها وعطف قلبي ضعفها، ضعف حواء الذي يثير في الرجل الرغبة في ضمها تحت جناحيه،،
فرحت بما غمرني من حضورها، ذكرني برجولتي الموءودة، فقد مرت علي سنوات طوال ثقال كنت فيها رجل لكن مع وقف التنفيذ،،
يا الله الرحمة كم كانت قاسية تلك الليالي، سلبت مني بعض روحي وتركت جراحا لا تندمل، آآآه.. الحمد لله على كل حال،،
هذه المرة سأغتنم الفرصة، لن أدعها تفلت مني، علها زهرتي ولعل القطاف يسير قريب،،
لكن كيف؟؟! والخجل يشل لساني ويسدل أجفاني؟
عدت إليه صديقي وأخي:
"جئتك طالبا العون والمشورة، رأيت فتاة لان لها قلبي، أوصافها كذا وكذا، ايتني بأخبارها لعلها تنتشلني مما أنا فيه"
كان خبيرا بالعالم الآخر، يعرف بعضهن ولذا طلبت منه أن يجمعني بها، جمعا طيبا محترما.
لم يتوان في إحضار ما تيسر من أخبارها، فقد كان على اتصال بإحدى صديقاتها، وجاءني منه ما سرني وأثلج صدري، الفتاة معجبة بي!
كانت ترصد أخباري وتختلس النظر إلي من حين لآخر وأنا في غمرتي ساهٍ،
وأنها طيبة رزينة، حميدة الخصال،،
غمرني شعور بالرضا مشوب بالشك والقلق، أقدم أم أحجم؟ لم أزل مثليا معلقا في عالم البؤس، ماذا لو توقفت مشاعري عند هذا الحد؟
أواه، سأظلمها، ستكون كبش فداء، سأهدم أحلامها آمالها في ليلة عمرها وسينتهي كل شيء بتبلد وارتخاء!،،
عزمت أمري وتوكلت على الله سأرسل لها رسالة عذبة رقيقة مثلها تحاكي أنوثتها، ولا تخلو من تعقل ورصانة، رُوحها الصدق و رَوْحها الحب،،
طلبت منها أن أحدثها وأتعرف عليها، فقد ارتأيت أن أذكي رغبتي بالعشرة ولو من وراء حجاب علها تلملم فطرتي وتعيدني إلى سيرتي الأولى،،
بعثتها مشوشا قلقا، ولسان حالي يقول هل تعي ما تفعل؟ إنها روح لطيفة قد تبددها رعونتك في ليلة ليلاء، إنها قصة محكية منذ زمن طارت بها فراشة بهية، لونتها في كراسة صغيرة، رنمتها أغنية،،
وفي القلب أنين ولوعة واحتراق،
مضت الليلة وتمطى النهار،،
آه، قلبي هواء ينتظر الجواب وملؤه الشك والحيرة،،
أفتح البريد ثم أغلقه فأفتحه ... حتى لمع اسمها على شاشتي
تلقيتها رصينة نفيسة، ردت السلام ورحبت دون إفراط، وأعلمتني بنبل وحزم أنها لا تستطيع أن تلبي طلبي، "اطرق بابي إذا أردت أن تدنو مني"،،
وعلمت من صاحبي أنها مصرة على رفضها ولا رجعة فيه،،
وعزمت أمري وتوكلت على الله للمرة ثانية بعد مشورة جاد بها صديقي،،
وغلب شكي القدر وقضى الله أمرا كان مفعولا،،،يتبع
أخي الكريم..
حكايتك جعلتني أدرك الكثير.. الكثير.. الكثير!
ليتني كنت مطلعة على عالمكم سابقا ً!
رباه.. طمئن نفوسهم..
.
.
في انتظار التتمـة..
شفاكم الله جميعا ً و قواكم على التزام الطريق القويم..
في عالمنا اليوم، يعتبر السحر والحسد والمس وسحر تحقير شأن الإنسان من المواضيع التي تثير فضول الكثيرين. ويعتبر البعض أن هذه الظواهر والامراض تحمل في طياتها آثارا سلبية تؤثر على حياة الأفراد والصحة الجسدية والنفسية. هناك العديد من الطرق والتقاليد التي تعنى بعلاج هذه الامراض، سواء كانت عبر الطب الروحاني، أو الطب البديل، أو الطب النفسي. يمكن العثور على بعض النصائح والطرق الفعالة في التخلص من تأثيرات هذه الامراض عبر زيارة مواقع إلكترونية متخصصة، مثل:
1- علاج السحر: تفصيل حول الطرق التقليدية والروحانية لعلاج تأثيرات السحر.
2- علاج الحسد: نصائح وأساليب للوقاية من الحسد وكيفية علاجه والتعامل معه.
3- علاج المس: استعراض للطرق التي يمكن أن تساعد في التخلص من تأثيرات الشياطين والمس الشيطاني.
4- علاج سحر تحقير شأن الإنسان: نصائح حول كيفية التغلب على تأثيرات وعلاج سحر التحقير الذي يستهدف شأن الإنسان.
5- أخطر أنواع السحر: استعراض لأنواع السحر الأكثر خطورة وكيفية التصدي لها.
6- سحر تعطيل الزواج: من أخطر أنواع السحر التي تُمارس بهدف منع شخص ما من تحقيق الاستقرار العاطفي وتكوين أسرة سعيدة.