بدأت أقتنع أن السبب الرئيسى لمثليتى هو الوراثة لا أعلم هل فعلا هذا صحيح أم لا وهل من الممكن ان يرث الطفل المثلية من أبية أم ماذا ولكن بدأت هذة الشكوك تزداد وخاصة فى ظل شعورى ان أخى أيضا يعانى من المثلية بل أصبحت شبة متأكد من ذلك ولكن هناك شئ مختلف فأخى مثليتة متعلقة بالشباب الصغير فى السن وأنا متعلق بالرجال الكبار بالسن فهل يكون العامل الوراثى واحد ولكن تختلف الميول مع ذلك
نعم هناك احدى النظريات تقول ان محيط رحم المرأة بالطفل اثناء الحمل قد يكون له أثر في نفسية الطفل كما يدعون ذلك على سماع الموسيقى اثناء الحمل ..... الخ !!
ولكن كما رد أخي ابن الصحراء هذا من أحد الأسباب والأسباب الأساسية هي اضطرابات علاقة نفسوجنسية مع الأب والشخصية الذكورية بشكل عام !
المثلية ليست وراثية ابداً هي عدة عوامل مجتمعة معاً ينبغي تفكيكها واحداً تلو الآخر ...
أخي الحبيب jamal أوفي بوعدي وأعود إليك كي أشاركك الرأي في تلك القضية
إن البحث في أسباب المثلية تأتي نتائجه دائما وفي الغالب كما هو واضح أنها في العوامل التي يتعرض لها الطفل في الصغر من اعتداء أو فقد الأب أو حنانه أو كونه قاصيا أو النشوء في مجتمع انثوي أو فقد الثقة والمهارات الذكورية في الصغر ..... وربما أشياء أخرى في نفس المعنى
أما عن الأسباب الأخرى التي ذكرتها وبعض الأخوة الخاصة بالوراثة أو مراحل تكوين الجنين أو تأثر الجنين بالأم أو برغبتها في الأنثى أو سماع الموسيقى ، والتي ملخصها أن الشخص يولد بميوله المثلية .... فأنا شخصيا أميل ميلا شديدا إلى أن الذكر يولد على الفترة بدون تلك الميول ،، ولكن ......... إذا اعتبرنا أن المولود أعمى أو أطرش أو أخرس أو أبله أو مشلول أو مريض بالقلب أو الكلى .... أو كل ما نعلم أنه يحدث بالفعل ،، إذا اعتبرنا أن هذا المولود ولد بابتلاء رباني مباشر على غير المنتظر ، وعليه أن يصبر عليه باقي عمره ، فحين إذن نستطيع أن نتخيل أن يولد المولود بميول مثلية بحيث يكون هذا هو ابتلائه الذي أراده الله له وعليه أن يتحمله باقي عمره كالأعمى والأطرش وخلافه ، وأنا في الحقيقة ليس لدي حكم شرعي ثابت في هذه المسألة ( مسألة ولادة الإنسان باختلال في الفطرة الجنسية )
هنا أخي الكريم أستطيع أن أتكلم عما بعد ذلك ،،، وهو أنه ما الفائدة من أن تكتشف أن الميول المثلية مولودة مع الإنسان ،، هل هو مجرد طرح لبعض الرؤى الخاصة بالمسألة وتبادل الحوار حولها كما ذكرت ؟؟؟ إذا كان الأمر كذلك بالنسبة لك فأعتقد أنه سيختلف مع غيرك.
دعني أقول لك ولباقي إخواني ... إن أسباب الميول المثلية أيا كانت ، لا ينبغي أني تكون معرفتها إلا من أجل البحث عن معالجة تلك الأسباب للتخلص من تلك الميول ،، وإن فكرة أن هذه الميول مولودة مع الإنسان لأي سبب ، وأن الله قدر عليه ذلك ستسوقه إلى طريقين .. الأول يستسلم تماما لقدر الله وابتلاءه ويرضى به ويصبر ويحتسب ويلجأ إلى الله بطلب الشفاء ويجاهد من أجل تغيير نفسه ومعالجتها .. وقليل ماهم .. والثاني أن يستسلم تماما أيضا لكن لهواه ، و يفعل كل ما بدا له بحجة أن لاذنب له طالما أن الخالق عز وجل خلقه كذلك فهو لن يحاسبه على شيء خلقه عليه، وقد يقول ( لا يكلف الله نفسا إلا وسعها )
وفي الحالتين سيكون مستبعدا للشفاء.
أخي الحبيب المبتلى ... إذا تخيلت أنك مولود مثلي فلا تقل لم جعلني الله أشتهي الرجال وحرم علي اللواط وتبحث عن تفسيرات متخلفة وساقطة لإنكار هذا الحكم ،، وتذكر أن الله خلق الغيري يشتهي النساء وحرم عليه الزنا وسيعاقبه إن وقع فيه ، بل أنه أهان الفاعل لذلك وعاقبه بالضرب المهين والفضيحة وسط الناس والتغريب من بلده وإن كان متزوجا يرجم فيموت أبشع موتة وأحقرها .... رغم أن الله هو الذي خلق به شهوته .
نعم نعم ... قد يقول قائل فإن الغيري لديه قناة شرعية للوصول إلى مبتغاه أما المثلي فلا أمل له فهو معذور ،،، لكن انظر إلى تلك الفتاة التي تجاوزت سن الزواج وعلمت أنها ستموت كذلك هل يجوز لها الزنى .. ماذا سيفعل الله بها إن زنت ؟ .. انظر أيضا إلى ذلك الشاب المصاب بالضعف الجنسي الذي يستحيل معه الجماع ، هو أيضا له شهوة ، لا يحصل عليها ولا يستطيع أن يكون أسرة أو ينجب أبناء .. هل له أن يقول لم خلق الله لي الشهوة ولم يمكنني منها ؟ ... هناك أشياء أخرى تمنع كلا الطرفين من الزواج وعليهما الصبر ، ولم يرخص لهما في الزنى ، ولا مقدماته ، ولا حتى إطلاق البصر ،،، بل إن الغيري في هذه الحالة قد يرى وله الحق أنه أسوأ حالا من المثلي لأنه ممنوع من قضاء شهوة فطرية طبيعية .. أما المثلي فشهوته شاذة مخالفة للطبيعة وهو نفسه غير راض عنها ، وعليه أن يقاومها ويصبر ... هكذا قد يقول.
رأيي إذن في سبب المثلية هو أنها ابتلاء في المقام الأول ، ثم ابحث بعد ذلك على ما شئت من الأسباب التي تعينك على حل المشكلة بدراستها.
رأيي في أن المولود يولد بميوله المثلية أن ذلك بعيد ولا يوجد عليه دليل شرعي أو علمي فلا يمكن اكتشاف ميول مثلية لدى مولود أو رضيع وبعد هذا السن قد تنسب أي ميول للبيئة المحيطة ، وأنه لا يأتي من إثبات ذلك إلا اليأس من الشفاء والرضى بالحال والتكيف مع المثلية أكثر.
سرني جدا تفاعلك وتواصلك مع ما طرحت واسعدني تحليلك المنطقي للموضوع لكنه تحليل يشبه كل التحليلات التي يتداولها الاعضاء والتي تتكرر في كل موضوع
حتى ذوي الكعب العالي في تمحيص اسباب ومسببات المثلية يتداولون مثل هدا التحليل
اخي الكريم
حالات المثلية كثيرة ومتنوعة منها ماهو معلوم كالتي ذكرتها ومنها ما هو مجهول حتى الان وذكرتُ لك احدها
وعدم اطلاعك بمثل هده الحالات لا يعني انها غير موجودة ولا يعنينا قول الشرع في هده الحال لان اصحاب الشريعة يستنبطون احكامهم من مراجع الفها الاقدمون وهده ابحاث علمية حديثة
ثم هل تنتظر من عالم رباني احكامه جاهزة مند قرون ان يتفهم فكرة المثلية الجنسية بتحليلها العلمي الحالي اخر القول لديه ؛ قضي الامر الذي فيه تستفتيان *
ثم ان تبث ان الشرع اجاز نقل الاعضاء كما هو الحال في بعض الفتواى ما قولهم حين يزرع لرجل قلب فتاة فتتغير ميولاته الجنسية كما وقع في بعض البلادن ؟؟؟
اخي الكريم
حكم الشرع معروف لدى العامة والخاصة
قضية انه ابتلاء وومن احبه الله ابتلاه وهو مأجور والصبر على الابتلاء وان الله هو الحكم العدل فما حرمه من شيئ الا لعلمه انه خير له ومجاهدة النفس وتزكيتها كل هده التفسيرات معلومة لدينا
والتحليل العلمي ان الطفل ان لم يستطيع الانفصال عن والدته والاتصال بوالده في سن معينة لاسباب ما قد يؤدي الى تنمية ميولته الجنسية حتى هده التفسيرات لسنا نجهلها
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة jamal:
سبب اخر للمثلية
شخص زُرع له قلب فتاة فانتقلت اليه صفات انثوية وبداء يشعر بميول جنسية مثلية
أخى (jamal) دعنى أتناقش معك عن ما ذكرتة بخصوص ( القلب ) وكذلك فى حديثك مع أخى الكبير (نورس ) أن القلب لة دور أيضا فى التعلق وليس العقل الباطنى لا أكذب عليك كنت أعتقد فى الماضى أن القلب هو مصدر العواطف والاحاسيس وربما كانت الافلام والمسلسلات وكل ما نشاهدة حتى فى الكتب والمجلات يقول لنا أن القلب هو مصدر هذة الاحاسيس وأن العاطفة تكون بداخل هذة المضغة الصغيرة المسماة بالقلب وكذلك أرتبط عندنا أشارات الحب بهذا الرمز الذى يشبة المثلث بالأسفل ويحفة دائرتين غير مكتملتين من أعلى حتى أنى أعتقدت أن هذا الرمزهو الشكل الحقيقى للقلب وبعد ذلك أكتشفت أنة لا يمت بصلة بهذا الرمز وكذلك تفاجئت أيضا من تشريح هذا القلب وعلمت أنة ليس ألا عضلة مهمتها نقل الدم وضخة لسائر أجزاء الجسم وهنا دعنى أتناقش معك لو أن هذا القلب فعلا هو ليس الا عضلة أذن فما مصدر هذة الاحاسيس والعواطف بالطبع لم يبقى أمامنا الا العقل وهنا يأتى سؤال أخر كيف تنشأ هذة العواطف والاحاسيس هل هى تكون موجود بطبيعة الحال فى المخ فى جزء معين أم تكون مرتبطة بالذكريات من رأى المتواضع أعتقد أن كل ما نمر بة من عواطف ومشاعر و أحاسيس يكون مرتبط بالذكريات وربما أستنتاجى هذا عائد على هذا المرض المسمى بفقدان الذاكرة لم أتطلع جيدا على هذا المرض ولكن كل ما أعرفة عنة هو مجرد ما شاهدتة ربما بالافلام وقليلا من الكتب ولكن دعنا نتعرف ونتخيل معا على ما يحدث حين يصاب المرء بفقدان الذاكرة هل تظل هذة المشاعر بداخلة المتعلقة بمن أحبة أو شئ كهذا لو أن أم أصيبت فى حادثة وحصل لها فقدان ذاكرة كامل وأعتقد أن عاطفة الامومة أشد مايكون وقام أبنائها بزيارتها ما هو موقفهم أتجاههم هل سوف تشعر بهذة العاطفة الشديدة التى تكون مع الام أم أنها لن تشعر بهم وكذلك هو حالنا مع من نشعر بالحب تجاههم هل يتوقف الامر على صلة قرابة حتى نشعر بهذا الحب أم يتوقف على ذكرياتنا معهم او حتى هذة الصورة التى تاخذ مجراها فى المخ والتى من الممكن أن نسميها الحب من أول نظرة ولو طبقت هذا التفكير على مثال بسيط لو أنى لى أخ لم أكن أعرفة من أبى مثلا ولم يبلغنى بذلك وكبرت وعرفت بعد عدة سنين من أبى أن لى أخ هل بمجرد سماعى لذلك هل أجد نفسى أحبة أم أن هناك أرتباطات اخرى للحب متعلقة برؤيتة على أقل تقدير ...
أعود ثانية لطرحك بأن يزرع فى قلب الرجل قلب فتاة فتنتقل لة صفات أنثوية لما لا يكون هذا الشخص قد علم بأن ما بداخلة قلب فتاة فيكون هذا سبب ما حدث لة بأن أعطى لنفسة هذا الايحاء بأنة يملك قلب فتاة وكذلك فأنة متأثر بهذا القلب الجديد الذى علية أن يتمتع بالرقة وبعض الصفات الانثوية أعتقد أن الموضوع بحاجة أكثر للتفكير وكذلك مسألة المشاعر والاحاسيس وأرتباطها و أسباب تكونها لدى الشخص سأحاول أن أبحث و أفكر أكثر فى هذة الاشياء
افلم يسيروا في الارض فتكون لهم قلوب يعقلون بها او اذان يسمعون بها فانها لا تعمى الابصار ولكن تعمى القلوب التي في الصدور ....الحج 46
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخي الحبيب *يارب الشهادة*
شكرا على طيب المرور وجميل الخضور وعلى وحوارك الماتع
القلب هوالعقل الثاني
اخي الحبيب ابدء بما انتهيت به ان الشخص علم ان ما بداخله قلب فتاة
ما اعلمه وسمعته في بعض البرامج التي تتناول هدا الموضوع ان قوانين نقل الاعضاء وخصوصا نقل القلب لا تسمح بمعرفة هوية المتبرع وهدا الشخص لم يعلم بهويتها الا من خلال منامات ظلت تروده
وما ذكرته عن ان الذكريات مخزنة في العقل ادعوك الى مشاهدة فلم وثائقي بعنوان* القلب مستودع الذكريات* على اليوتوب
وهناك ايضا خطبة لاحد المفكرين قد اختلف معه في عقيدته لكن له خطبة رائعة قرابة الساعة عن القلب عنوانها* القلب د-عدنان ابرهيم* حينها ستدرك اخي الحبيب لماذا الله جل في علاه يخاطب القلوب قبل العقول
وايضا الحديث المشهور الا ان في الجسم مضغة اذا صلحت صلح الجسد كله
اخي الحبيب الاشخاص الذين زرعت لهم قلوب اخرين انما يعيشون تتمة حياة من تبرعو لهم بهده المضغة
ليس فقط الميولات العاطفية كل شيئ بما فيها المنامات
هدا الكلام الكثير عن القلب ليس لمجرد مشاهدة فلم او خطبة وقصص على المنتديات لك اخي الحبيب ان تتطلع على ما هو اكثر من ذالك ابحاث علمية تؤيدها الشريعة قران وسنة
أمّا فيما يرتبط بالهرمونات, فإنه من المعروف أن نمو دماغ الجنين في الشهور الأول من الحمل يتأثر بنوعية البيئة المحيطة به و بالتالي في اكتسابه خصائص دماغ مذكّرة أم مؤنثة. هرمون التستوستيرون الذي يفرزه الجنين الذكر يؤثر على تشكّل الدماغ بشكل مغاير عمّا لو كان الجنين أنثى و كانت هرمونات الذكورة غائبة. تفترض إحدى النظريات تكوّن أجسام مضادة في جسد الأم و التي تؤثر على تشكل الأجزاء المذكرة في دماغ الجنين الذكر؛ كَردّ فعل مناعي على هذه البروتينات الغريبة على جسد الأم –كأنثى-. تمت ملاحظة هذا الأثر لازدياد نسبة المثلية عند الرجال بازدياد عدد إخوانهم الذكور الأكبر سنّا – حيث أن الولادات المتكررة للذكور سترفع من نسب الأجسام المضادة-.
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة hazem47:
أمّا فيما يرتبط بالهرمونات, فإنه من المعروف أن نمو دماغ الجنين في الشهور الأول من الحمل يتأثر بنوعية البيئة المحيطة به و بالتالي في اكتسابه خصائص دماغ مذكّرة أم مؤنثة. هرمون التستوستيرون الذي يفرزه الجنين الذكر يؤثر على تشكّل الدماغ بشكل مغاير عمّا لو كان الجنين أنثى و كانت هرمونات الذكورة غائبة. تفترض إحدى النظريات تكوّن أجسام مضادة في جسد الأم و التي تؤثر على تشكل الأجزاء المذكرة في دماغ الجنين الذكر؛ كَردّ فعل مناعي على هذه البروتينات الغريبة على جسد الأم –كأنثى-. تمت ملاحظة هذا الأثر لازدياد نسبة المثلية عند الرجال بازدياد عدد إخوانهم الذكور الأكبر سنّا – حيث أن الولادات المتكررة للذكور سترفع من نسب الأجسام المضادة-.
تحياتى لمرورك أخى (حازم) أعتقد أن ما طرحتة قد يعود أكثر على هؤلاء المصابين بالتخنث أو قد يحدث عندهم أضطراب بالهوية الجنسية وهو الذى يشعر فية الشخص أنة أنثى فى جسم ذكر والعكس
افلم يسيروا في الارض فتكون لهم قلوب يعقلون بها او اذان يسمعون بها فانها لا تعمى الابصار ولكن تعمى القلوب التي في الصدور ....الحج 46
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخي الحبيب *يارب الشهادة*
شكرا على طيب المرور وجميل الخضور وعلى وحوارك الماتع
القلب هوالعقل الثاني
اخي الحبيب ابدء بما انتهيت به ان الشخص علم ان ما بداخله قلب فتاة
ما اعلمه وسمعته في بعض البرامج التي تتناول هدا الموضوع ان قوانين نقل الاعضاء وخصوصا نقل القلب لا تسمح بمعرفة هوية المتبرع وهدا الشخص لم يعلم بهويتها الا من خلال منامات ظلت تروده
وما ذكرته عن ان الذكريات مخزنة في العقل ادعوك الى مشاهدة فلم وثائقي بعنوان* القلب مستودع الذكريات* على اليوتوب
وهناك ايضا خطبة لاحد المفكرين قد اختلف معه في عقيدته لكن له خطبة رائعة قرابة الساعة عن القلب عنوانها* القلب د-عدنان ابرهيم* حينها ستدرك اخي الحبيب لماذا الله جل في علاه يخاطب القلوب قبل العقول
وايضا الحديث المشهور الا ان في الجسم مضغة اذا صلحت صلح الجسد كله
اخي الحبيب الاشخاص الذين زرعت لهم قلوب اخرين انما يعيشون تتمة حياة من تبرعو لهم بهده المضغة
ليس فقط الميولات العاطفية كل شيئ بما فيها المنامات
هدا الكلام الكثير عن القلب ليس لمجرد مشاهدة فلم او خطبة وقصص على المنتديات لك اخي الحبيب ان تتطلع على ما هو اكثر من ذالك ابحاث علمية تؤيدها الشريعة قران وسنة
للحديث تتمة.... ليلة سعيدة
أخى العزيز (jamal) ها قد عدت لأستكمل معك هذا النقاش الممتع الذى لربما أن يطول أكثر وأكثر قرات مشاركتك وحقيقة توقفت كثيرا أمام هذة الاية التى جعلتنى مشتت الذهن كثيرا وكنت بحاجة قوية لتفسير لها ها هو موقع بة تفسير لهذة الاية الكريمة قام بتفسيرها الشيخ الجليل (محمد متولى الشعراوى)https://quran-and-tafsir.blogspot.com...post_12.html?| ربما ما زلت مشتت بعض الشئ وكذلك التفسير بالنسبة لى بعض الشئ يحتاج تفسيرا أنصحك بمشاهدة الفيديو ومحاولة فهمة جيدا
قبل محاولة فهمى للاية قمت يمشاهدة هذا الفيديو الذى رشحتة لى وكذلك قبلة قمت بمشاهدة هذا الفيديو الذى بة شرح لتعليقى الاول https://www.youtube.com/watch?v=RzHV20un6vs?| قمت بعد ذلك بمشاهدة الفيلم الوثائقى الذى رشحتة لى فى هذا الفيديو ربما ستجد رأى الدكتور مجدى يعقوب كما هو رأيى لك بالبداية أنة ربما يعود الى تغيرات نفسية تطرأ على المستقبل لوجود هذا القلب الجديد بداخلة بالنسبة كذلك لفكرة الذكريات وأنها مخزنة بالقلب لم يتم الاشارة فى هذا الفيديو الى وجود ذكريات من صاحب القلب القديم لمن تم لة النقل فأنة حتى لو كان المر كذلك وكانت الذكريات مخزنة بالقلب لاستطاع معرفة أشياء عن صاحب القلب القديم وكذلك لم يحدث ان من نقل لة هذا القلب أن فقد ذاكرتة أو حتى فقد جزء منها وكذلك ربما ستجد مشاعرهم كما هى لم تتغير كثيرا ربما هذا التغيير الذى حدث لهم حدث فى سلوكيات ولم يحدث كثيرا فى المشاعر وهذا من رأى المتواضع أنة يعود لان القلب الجديد الذى نقل لهم ربما قد أعتاد على ضخ الدم لاماكن معينة من الجسم الذى بطبيعة الحال قد يؤثر بطبيعة سلوك الشخص الجديد كأن يجعلة رياضيا أوذواقا أو أو وكذلك من الممكن أيضا أن يكون القلب يحتوى على ذاكرة مؤقتة وهى التى تنشر الاشارة من المخ لتضخ الدم لباقى أعضاء الجسم
لم ينتهى حديثى بعد وكذلك بالنسبة لتفسير الكثير من الايات القرانية التى ربطت العقل بالقلب ربما سوف يكون لها مجال اوسع من البحث بالنسبة لى لإانى أحتاج لكثير من التفسير لهذة الايات
تحياتى لك أخى العزيز جمال ولى عودة معك بأذن الله
قوانين نقل الاعضاء تمنع معرفة هوية المتبرع مثل منتدانا الحبيب يمنع معرفة هوية الاعضاء
في عالمنا اليوم، يعتبر السحر والحسد والمس وسحر تحقير شأن الإنسان من المواضيع التي تثير فضول الكثيرين. ويعتبر البعض أن هذه الظواهر والامراض تحمل في طياتها آثارا سلبية تؤثر على حياة الأفراد والصحة الجسدية والنفسية. هناك العديد من الطرق والتقاليد التي تعنى بعلاج هذه الامراض، سواء كانت عبر الطب الروحاني، أو الطب البديل، أو الطب النفسي. يمكن العثور على بعض النصائح والطرق الفعالة في التخلص من تأثيرات هذه الامراض عبر زيارة مواقع إلكترونية متخصصة، مثل:
1- علاج السحر: تفصيل حول الطرق التقليدية والروحانية لعلاج تأثيرات السحر.
2- علاج الحسد: نصائح وأساليب للوقاية من الحسد وكيفية علاجه والتعامل معه.
3- علاج المس: استعراض للطرق التي يمكن أن تساعد في التخلص من تأثيرات الشياطين والمس الشيطاني.
4- علاج سحر تحقير شأن الإنسان: نصائح حول كيفية التغلب على تأثيرات وعلاج سحر التحقير الذي يستهدف شأن الإنسان.
5- أخطر أنواع السحر: استعراض لأنواع السحر الأكثر خطورة وكيفية التصدي لها.
6- سحر تعطيل الزواج: من أخطر أنواع السحر التي تُمارس بهدف منع شخص ما من تحقيق الاستقرار العاطفي وتكوين أسرة سعيدة.