ايوة انا فهمتك انك بتحرم التفكير في النساء ،، صححلي فكرتي لو انت ما كنتش تقصد كده ،، كما ان هروبك من التوضيح اكد لي كده ،، لاني لما كنت باتكلم عن الموضوع ده ما كنتش رافض اسلوب العبادة ولا التقرب الى الله علشان تقول ان اهواءنا انصرفت عن العلاج الغير ديني ،،، معنى ذلك انك لا تربط بين العلاج الديني والاخذ بالاسباب ،،، واي طريق للاخذ بالاسباب هي من وجهة نظرك انصراف عن العلاج الديني .
انت وعدتنا باعادة صياغة الموضوع بعد اكتشافك ان احنا فهمنا كلامك غلط ،،، واجب عليك ان تفي بوعدك لانه طااااااااااال صبرنا ..
وقبل ردك اكرر باقتناعنا جميعا بأهمية الواجب الديني والتقرب الى الله والدعاء له حتى تستطيع ان توجز في ردك في حالة انشغال وقتك .
وانا عارف يا اخ شوشو انك هتقرا الكلام ده ومش هترد عليا برضه لاني ياما قلت الموضوع ده وانت ياما سكت ولم ترد ،، بس ابقى انا عملت اللي عليا والله شهيد ،،، والاعضاء شايفين ..
اخي الكريم "الواقعي" اني اعتذر لكم على كل ما بدر مني من سوء قول ليس لي نية فيه بسوء ، فسامحني ..
ويعلم الله نيتي الطاهرة لكل عضو في هذا المنتدى فاني ادعو الله بكلمة "يا رب اخوتي" اقصدكم طبعا في الدعاء، واعوذ بالله من التباهي بالدين ، وفعلا يا اخي قد اكون اسأت التعبير او اللفظ ، فارجو منكم الصفح ..
واعلم يا اخي الفاضل ان كتاباتي في هذا المنتدى كلها كانت في سبيل الله تعالى ، اسارع في تعريف الخلق بربهم وساعيا لتواصل العباد مع سيدهم ، وقد كنت حريصا على ان آتي من جميع جوانب الدين عسى الله يهدينا جميعا اليه ، فهو أحق من يجب ان نرضيه ، ألا يكفي انه خالقنا ورازقنا ومن يميتنا ثم يحيينا ؟
ولهذا كله اردت من الجميع ان تقوى صلتهم بربهم فان الله يتقرب الينا اكثر مما نتقرب اليه ، الا تر في الحديث القدسي "من تقرب الي شبرا تقربت اليه ذراعا ومن تقرب الي ذراعا تقربت اليه باعا" ، ومن كان الله يتقرب اليه فما بالك كيف سيعطيه من فضله ، فكانت نيتي ان نتقرب الى الله جدا حتى إن لم تُجْدِ معنا كل السبل للعلاج من الشذوذ فها هو باب الله امامك وانت منه قريب وانه لن يخيب املك ما دمت معه وفي معيته ..
هذا ما كان قصدي ، وكنت قدر الامكان احاول التنفير من المعاصي التي يظن البعض انها سبب للشفاء كالعادة السرية ومصاحبة الفتيات وما الى ذلك ، فان رسول الله صلى الله عليه وسلم قال "ما جعل الله شفاء امتي بمحرّم" ، واني لاعلم علم اليقين ان المعاصي لن تفيد بل تهدم ، فكنت حريصا على توضيح ذلك ، فارجو منك يا اخي الكريم "الواقعي" ان تقرأ كلامي وبقلب سمْح ، فنحن اجتمعنا على خير ونرجو ان نستمر على الخير ، وفيكم الخير والبركة ان شاء الله ..
واما بخصوص الاخ الكريم "medo" ، ففعلا يا اخي لن اخفيك سرا ، فقد رايت فيك صفات كثيرة لا يمتلكها الا القليل ، فأنت قوي الفكر وجميل الكتابة وباحث عن كل الامور بجوانبها ، ولا انسى ابدا سعيك الجاد للعلاج ..
اخي الفاضل ، انت قلت في كلامك انه بجانب الجانب الديني يوجد النفسي ، حسنا سنبدا بهذه الجملة ، وسأكلمك الان عن حالتي ولا اعمم بل عن حالتي فقط ، فانا عندما اذكر الله واصلي على رسول الله واعبد ربي بسائر العبادات ، نفسي تتغير وحالي يملؤه النور والصدق والمحبة ، وكذلك الخشوع والهيبة للرب جل جلاله ، ويتلاشى الشذوذ عندها ، فبالله عليك يا اخي "medo" بعد هذا كله ، الا استطيع من وجهة نظري انا فقط (وليس غيري) ان اعتبر ان الجانب الديني هو نفسه علاج للجانب النفسي ؟؟ اعتقد ان من حقي ذلك خصوصا انني بمعية الله امراضي تضمحل وتذوب وتختفي ، وبالعكس تماما كلما ابتعدت عن الله ترى الشهوة تلاحقني والمعاصي تهاجمني والظلمات تحيط بي ، فارجو الان ان تكون قد فهمت علي اكثر ..
واما قضية تحريم التفكيرفي النساء ، فاني قد كتبت بما معناه انه لا يجوز ممارسة العادة السرية مع التفكير بالنساء ، وليس قصدي ان التفكير بالنساء حرام ، بل قصدي حرمة العادة السرية ، وجملة "التفكير في النساء" أتت عَرَضية وذلك بعد ان ذكر احد الاخوة انه يفعل ذلك طلبا للعلاج ، ارجو ان اكون قد اجبتك ..
بل اني انصحك ان تفكر بالنساء بانهن خلقن للرجال وتتفكر في تكوينهم الجسمي وكيفية التقائه مع الرجل ، بعكس الرجل مع الرجل ، بحيث تزداد يقينا بقرف الشذوذ واستحباب النكاح ، وجميل جدا ان تتفكر في قول الله تعالى { فَانكِحُواْ مَا طَابَ لَكُم مِّنَ النِّسَاء } ..
واعلم يا اخي "medo" اني لم اهرب ، ولماذا اهرب ؟؟
القضية وما فيها انشغالي فقط ، فارجو منكم السماح ..
واما قضية اعادة صياغة موضوع " رد على اخر المواضيع المطروحة في المنتدى المتعلقة بعلاج الشذوذ الجنسي " ، وباختصار شديد اعيد صياغته ، اقصد ان شيء نعمله (الاسباب العملية) في سبيل التخلص من الشذوذ الافضل تحويله الى جانب ديني (من حيث النية فقط وليس العمل)
كيف ؟
عن طريق تحويل العادات الى عبادات ، لان النية تغير العادات الى عبادات
مثال :
عندما اوقف التفكير بالشهوة تجاه الرجال ، أنْوِ بذلك مجاهدة النفس ، فتصبح العادة عبادة بنيتك تلك
ولكن لماذا افعل ذلك مع ان الفعل هو واحد من حيث العمل ، وعلى اي نية كانت ؟
لانك اذا عملت الفعل كعبادة يورث الله الانسان عطاءا من عنده على تلك العبادة ، فقد ترى من اثر العبادة صفاءً وقد ترى سكينة وقد يكون ايمانا وقد يكون قُرْباً او رحمة او نورا او شفاء او كرامة او وهبا او اجابة دعاء او او او .. الخ ، فعتد ذلك قد تصيبك من تلك العطاءات ما يساعدك على الشفاء من الشذوذ او على الاقل العون على ذلك ، ولذلك كله ركزت على جانب تحويل حركة الحياة الخاصة بعلاج الشذوذ الى عبادة ..
ارجو ان اكون قد وضحت ذلك تماما ..
واما قضية الشيطان ، فان الشيطان يستغل مرض النفس ليُعْظم المرض ، فالشيطان يعلم تماما كيف يتعامل مع بني ادم ، فهو ان اتاك من جانب ووجد فيه انك قوي فورا يبحث عن نقطة اخرى حتى يجد نقطة من نقاط ضعفك ، عندها يبدا بعمله ، فموضوع المس ليس عند الكل ، ولا اقول ان الكل مصابين به من اهل الشذوذ ، ولكن اقول ان الشيطان يستغل نقطة ضعف الشواذ فيزيد تزيين الشذوذ في اعينهم وفروجهم وياتيهم بوساوس تزيدهم حبا للشذوذ واسبابه ويكرّه صورة النساء لهم حتى لا يحاولوا الرجوع للفطرة وما الى ذلك من الغواية ، يكفي ان تعرف ان ابليس هو من علم قوم لوط كيف يمارسون اللواط ، فقد تمثل لهم برجل وطلب منهم ان يفعلوا به كذا وكذا ..
على كل حال ربما لم أجب على كل النقاط التي طرحتموها يا اخوتي الكرام "الواقعي" و "medo" فارجو ان تقبلوا تلك المشاركة بصدر رحب ، ويسعدني تعليقكم الكريم ولو كان نقدا ، فان النقاش يوضح الامور اكثر فاكثر ..
فأرجو منكم يا اخوتي ان تعاهدوني على المحبة كما احبكم ، او على الاقل ان لا يكون بيننا اي شحناء ، فنحن اجتمعنا لنكون يدا واحدة في سبيل الخير ..
كم انا سعيد برد الاخ شوشو ...((( أخيرا يا راجل ))) ....
تعليقي على ردك ::-
اولا بالنسبة للعلاج النفسي عن طريق الدين ،،، أنا مقتنع به ولكني كنت اقصد العلاج السلوكي ،،،،، انا اعلم وجربت ان الانسان وهو شديد الصلة بالله واثناء العبادة القوية تزول صورة الشذوذ من عقولنا ،،، ولكن يا اخي شوشو لسنا كذلك في كل الاوقات ،،، الواحد يكون في عمله مخالط للناس ومشغول بكتابة اشياء وبتحضير اشياء ومنشغل تمام الانشغال ( وهذا الانشغال يكون متعلق بالعمل الذ أؤديه باتقان فانشغالي كذلك ليس لي ذنب فيه )) في هذه الاوقات اتعامل مع اناس كتار ،، ومنهم رجال وشباب ،، ساعتها تأتيني الشهوة في عز انشغالي ،،،، شهوتك هتجيلك هتجيلك ،،، مش هتقدر تتخلص منها طول الاوقات ،،،، المغزى من ذلك كله هو ان العبادة والتعلق بالله الشديد سيزيل الشهوة من قبلك وستكره الشذوذ كرها شديدا وستستطيع ازالته عن تفكيرك ،،،، ولكن يا اخي شوشو هل ستتحول الى شهوة للبنات ...
كن واقعيا .... من الامكان قتل الشهوة الشاذة عن الطريق العبادة والتقرب الشديد ،،، وان كانت الشهوة ستختبئ فقط ولكن لن تزول لانها هتظهر تاني في وقت من الاوقات ....
المغزى ايضا من ذلك ان الواحد بتقربه الى الله وعبادته القوية سيصبح قلبه ملئ بالنور لا أثر لشهوة بداخلها .....لن يؤثر فيه رؤية رجل عاري لأن قلبه ملئ بالايمان ...... ولكن هل ستؤثر فيه رؤية فتاة عارية ولو حتى زوجته ،،، كن واقعيا في الرد .... من أين ستأتيه هذه الشهوة ..
الواحد لو كانت مشكلته انه عاوز يلغي الشذوذ من قلبه فقط ،، تبقى المشكلة خفيفة والواحد بعبادته وايمانه يعصم نفسه من الشذوذ ويعيش نقيا طول حياته ،،، ولكن المشكلة يا اخي شوشو ان الواحد مطالب منه ازالة شذوذه وتحولها الى شهوة الفتيات لانه عليه ان يتزوج ....
والله الواحد كان دايما بيفكر ان الحياة تبقى حلوة من غير جواز ،، او بجواز بس من غير جنس ،،، ياه ساعتها الحياة هتكون جميلة قوي ..
وده اللي خلا ناس كتير مثليين ومنهم صاحبي اللي اتعرفت عليه من بره المنتدى يقرر انه يعيش حياته من غير شذوذ ومش هيفكر يمارس مع الرجال ولا هيدخل مواقع ولا هيعمل علاقات ،،، بس في نفس الوقت هيعيش حياته بدون زواج ،،، وقرر ووضع مخططا لحياته بهذا الشكل انه هيتخرج وهيشتغل وهيترقي في المناصب وتكثر معه الاموال ويهتم بانجازاته في العمل ولن يفكر في شهوة مطلقا ولن يفكر في الجواز ...
فالعبادة الدينية القوية هتساعد جدا جدا في كره الشذوذ وفي اجتناب هذه الكبيرة وفي عدم تعلق القلب بها ولكن لكي تتحول الى شهوة للبنات ورغبة في الجواز (( علشان نختلف عن الناس دول )) كان لابد مع العلاج الديني والعلاج النفسي بالدين علاج نفسي اخر ،، علاج سلوكي ....
هذه وجهة نظري ،، أرجو أن تكون فهمتها كويس ....
ان كانت تعلقك وعبادتك وصلتك القوية بالله يا اخي شوشو قد أنستك شهوة الشذوذ وعزفت وزهدت عنها ،، فإني أشك في أنك أصبحت تشتهي النساء شهوة قوية تساعدك على الزواج والاستمرار فيه . أنت قد تكون كاره وعازف عن مجرد التفكير بالشهوة الشاذة وقلبك ملئ بالاعمال الصالحة والافكار الطيبة ،،، ولكن وسامحني في هذا السؤال : ما أخبار شهوتك للنساء ..
معنى كلامي هذا ليس ان العلاج السلوكي يبعدنا عن الله ولكن لابد من الاستعانة بالله والدعاء له بالتوفيق في طريقتنا ونسأله ان يعيننا ويساعدنا .
(((((بل اني انصحك ان تفكر بالنساء بانهن خلقن للرجال وتتفكر في تكوينهم الجسمي وكيفية التقائه مع الرجل ، بعكس الرجل مع الرجل ، بحيث تزداد يقينا بقرف الشذوذ واستحباب النكاح ، وجميل جدا ان تتفكر في قول الله تعالى { فَانكِحُواْ مَا طَابَ لَكُم مِّنَ النِّسَاء } ..))))))))
يكفيني هذا الكلام ،، أوجزت وأصبت .
وأنا اعاهدك على المحبة وأن لا يكون بيننا شحناء ..
وأطلب منك ان تتفرغ قليلا وتكمل كلامك وردك .
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حياك الله اخي الفاضل "medo" ويسعدني التحدث معك دائما ، واعذرني على التاخير ، واسال الله العفو والعافية للجميع ..
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة :
ولكن لكي تتحول الى شهوة للبنات ورغبة في الجواز (( علشان نختلف عن الناس دول )) كان لابد مع العلاج الديني والعلاج النفسي بالدين علاج نفسي اخر ،، علاج سلوكي ....
نعم اخي medo قد وضحت فكرتك تماما ، ولكن قبل الغوص في الامر اريد ان استفسر منك شيئا ،
ما هو العلاج السلوكي ، لا اقصد تعريفه بل كيف ستنفذه كنقاط ؟؟
وبعد ان تجيب على ذلك ، اريد من فضلك ان تكتب لي كيف استطعت استنتاج العلاج السلوكي ومن اين حصلت على المعلومات الخاصة به ،
وحبذا لو تكتب لي هل بدأت بالعلاج السلوكي ، وما هي النتائج الفعلية والتي حصلت لك
جزاك الله خيرا اخي الكريم شوشو ،،،
اهم شئ ان نتفق على اهمية العلاج السلوكي مع العلاج الديني ، يكفي ان نتفق على ان العلاج الديني سيكبح جماح شهوتنا الشاذة وستبعدنا عن التفكير في الشذوذ او اللواط او اي اثارة بين رجل ورجل ،،، ولكن في نفس الوقت لن يكفي وحده لتحويل الشهوة ..
اتفاقنا على هذا المبدأ انجاز عظيم ...
اما بالنسبة لكيفية تنفيذ العلاج السلوكي ،،، فمش هاخبي عليك ان انا لسه ماعرفش بالظبط ازاي الخطوات دي تتعمل ،، اكيد الدكاترة النفسيين هم اللي هيعرفوا يعملوا خطوات سلوكية لن اقول لاعادة الشهوة الى طبيعتها لانها لم تكن طبيعية في يوم من الايام ولكن اقول خطوات سلوكية لتحويل الشهوة تدريجيا ،،، وهذه الخطوات تحتاج وقت طويل ،،، ولكن لصعوبة (( لشدة صعوبة )) الالتزام مع دكتور نفسي بسبب حساسية الموضوع وطول الفترة والاحراج الشديد والتكلفة المادية ،،، أردت ان نتناقش سويا كيف تكون هذه الخطوات ،،، أكرر كنت أطلب المشاركة والمناقشة ،،
ولن اكذب اذا قلت ان فكرة التفكير في النساء دي مش جايبها من دماغي ،، ولكن تأكدت منها من أكثر من طبيب وطبيبة نفسية سواء على النت او تجربة شخصية لصديق او دكتور نفسي امامي مباشرة ،، كان معظم كلامهم بجانب العلاج الديني انه لابد من البحث عن المرأة داخل الرجل ،،، المرأة ذلك الكائن الذي لم نكن نعيره اي اهتمام ،، المرأة التي ولسبب ما لم تتولد داخلنا غريزة شهوانية لها مثل اي رجل خلقه الله على هذه الارض ...
تجربتي الشخصية كانت مع دكتور نفسي ملتحي من جامعة الازهر الشريف عندما تجرأت وشرحت له احساسي ،،، قاللي ايه اللي عاجبك في الرجالة ،، جسمهم زي جسمك بالظبط ،، بقى سايب البنات وجاي تحبلي الرجالة ،، وجلس يحكيلي على ان البنت خلقها الله لكي تكون سكن للرجل ،، وان التفكير الجنسي لابد ان يكون للمرأة ..
من هنا نستطيع ان نقول ان العلاج السلوكي يبدأ بالتفكير في المرأة والنجذاب لها سواء في المعاملة او في التفكير الجنسي وعدم قطع اي طريق يؤدي الى اكتشاف المرأة والتعامل معها واعادة تكوين صورتها داخلنا ومحاولة الانجذاب اليها ....
كل ذلك بالطبع لا يؤدي الى الاختلاط المحرم ولا يفتح ابواب الزنا ،، لانك تعلم جيد ان من المستحيلات هو وقوع احدنا في جريمة الزنا ... وهيبقى صعب جدا على الشيطان ان يوقع حد في الجريمة دي ... فأنا لا ادعو الى الاختلاء بامرأة او النظر الى جسدها او مشاهدة عورات النساء ،، ولكني ادعو الى محاولة التعامل مع المرأة والتحدث اليها وكسر الحاجز الفولاذي الموضوع بيننا وبينها ،، لاني اعلم اخوة طوال حياتهم لم يتعاملوا مع المرأة وكل علاقتهم بها هو السلام وصباح الخير ومساء النور ،، عالم المرأة عالم مجهول لدينا لانه لم يستحوذ يوما من الايام على تفكيرنا فلماذا لا نجعله يستحوذ على تفكيرنا لكي نستقبل واقع وجود المرأة في حياتنا بحيث تكون هي شريكة الحياة طول العمر بعد ذلك .
يا اخي شوشو انا لم اقل ان لدي علاج سلوكي ومخططات وجداول لذلك ولكني عند يقيني بأهميته مهما كان اسلوبه ،، بدأت في مناقشته وقلت ان علينا التفكر في المرأة وانها السبيل الوحيد للمارسة الجنس وللوصول لذلك كان لابد من اشتهائها وللوصول الى ذلك كان لابد من تخيل جسمها الذي لن يحرك ساكن فينا ولكن بالمحاولة والضغط نستطيع جذب ذلك الجسد في تفكرينا اثناء الشهوة ،، فتظل جسد المرأة عالق في اذهاننا نبدأ نشعر بميل اليه ،، نتصور اجسامنا متلاحمة مع اجسامها ،،، بحيث عندما يفكر احدنا في الجنس يأتي في ذاكرته جسد ناعم بثدي وفرج بدلا من جسد خشن بعضلات وشعر وقضيب ،،
عندما بدأت في التحدث في هذا الاسلوب قامت الدنيا عليا ،،، منهم من تأسف على وصولي لذه الدرجة من التفكير وبعدي عن الله والبحث عن الحرام ،، اليس في جسد المرأة حلال لي عندما اتزوجها وتصبح زوجتي ،، وهل انا اتخيل المرأة حتى تساعدني على الزنا والانحراف والعياذ بالله ،، وما هو الانحراف بعد الشذوذ واللواط ،،،،
ومنهم من قال لي اللي شاف مش زي اللي حلم ،،، ولكني اقول لازم نحلم علشان نشوف ،،، الواحد عشان ينجح لازم يكون النجاح ده حلمه في بادئ الامر ،، يحلم دائما بالنجاح والنصر ،، عندها سيأتي النجاح ،،،
الشجرة تبدأ ببذرة والمشروع العظيم يبدأ بفكرة وبحلم .
اليس الشاب الطبيعي السوي الذي تربى على الاسلام والتدين وغض البصر ،،ماذا يحدث عند بلوغه ،، عند اول احتلام له ،، من اين أتي بهذا المنظر المثير الذي انصب قضيبه وقذف منيه وهو طوال صباه ملتزم ويغض بصره ،، انها فطرة فطر الله الانسان عليها حيث بدأت بلوغه وشهوته بحلم ،،،
ظل يحتلم بالجنس السوي حتى تزوج وطبق بعد ما حلم .. فهو قد بلغ على السوية من صغره ،، أما نحن بلغنا على الشذوذ وهذا قدر الله وقضاءه ونحن راضيين بذلك ولكن الم يهبنا الله العقل والتفكير لحل مشاكلنا ...
فليبدأ علاجنا بحلم حتى يكون حقيقة ....
وكتجربة شخصية عندما بدأت في التفكير في النساء فترة من الزمن ،، حلمت مرة واحدة بممارسة مع فتاة ،،، وعندما توقفت بعد الاعتراض والهجوم عليا ،، بدأت افكاري الشاذة في الرجوع وبدأت احتلم بالشذوذ ..
واعيد ايضا باهمية العلاج الديني واهمية الالتزام والدعاء ،،، لكن ان يكون علاجنا كله قراءة ايات معينة في اوقات معينة وبطريقة معينة ومخطط وجدول كله قائم على العبادة فهي عبداة جميلة وطاعة مقبلة باذن الله وثواب كبيير في الاخرة وقرب للجنة وبعد عن النار ،،، واستحضار للتقوى في القلوب والخشية من الله والبعد عن الكبائر والحرام ولكن ليس تحويل للشهوة الى اشتهاء الفتيات ،،، وأنا سعيد باقتناعك بهذا المبدأ ...
ومنتظر ردك ومشاركتك ،،، وأدعو جميع اعضاء المنتدى بقراءة هذا الموضوع والرد عليه بالرأي لان هذا الموضوع هام وخطير وقد يكون خطوة هامة في العلاج ،،
منتظر رد الاخ شوشو والاخ dr-m367 hot والاخ يويو والاخ نصر والاخ الواقعي والاخ كيمو والاخ shamy ,والاخ dlshams وجميع الاعضاء الافاضل الاخرون .....
الموضوع هام ويحتاج المشاركة ...
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أما بعد صلو على النبي يا جماعة
ماأجمل النقاش والتفاعل وتبادل الافكار ولكن ما اتمناه أن يكون بناء وفعال ومفيد ليس فقط الوقوف عند بعد جمل أحدنا ومواجهة بعضنا بقول أنت قلت كذا وكذا وأن قلت كذا وكذا
وهكذا .....
الموضوع تكلمنا به واتفقنا على وجوب وجود العلاج الديني والسلوكي النفسي جنبا إلى جنب:
والسلوك النفسي يختلف من حاله لأخرى
وذلك حسب مسبب الميول من أساسه
كما قال د.أوسم وصفي :
(( الجنسية المثلية اضطراب تطوري. بمعنى أنه توقف في التطور الجنسي النفسي لدى الإنسان عند مرحلة الطفولة من خلال الفشل في تكوين الهوية الجنسية وهي في واقع الأمر فشل في التوحد بالوالد من نفس الجنس (الأب في حالة الولد والأم في حالة البنت) الذي من خلاله تتشكل الهوية الجنسية الذكرية للولد والأنثوية للبنت هذا يجعل الولد منفصلاً عن الذكور، وبالتالي عن ذكورته، وعن جسده الذكوري في ذلك الوقت يتوحد الطفل أكثر بأمه وأخواته البنات، والصديقات من البنات عندما يأتي سن البلوغ ويقظة المشاعر الجنسية، يشعر الطفل أنه لا ينجذب للبنات، لأنه توحد بهن ولا يشعر أنه مختلف عنهن، بل ينجذب للذكور الذين لم يتوحد بهم، وما زال يشعر أنه مختلف عنهم. فالإنسان ينجذب جنسيا للمختلف عنه.
• هل علاج هذه المشكلة يستغرق وقتا طويلا؟
- بالطبع يستغرق وقتا طويلا لأنه علاج تطوري. بمعنى أنه يهدف إلى مواصلة مشوار التطور النفسي - الجنسي الذي قد توقف يضاف إلى ذلك التوقف عند السلوكيات الجنسية القهرية فهو علاج إدمان يضاف إليه علاج نفسي في الوقت نفسه، حيث إن الكثير من المثليين مصابون أيضاً بإدمان الجنس والسبب في ذلك هو أن الجنس المثلي هو في واقع الأمر محاولة فاشلة للتوحد بالذكورة من ناحية، أي أن المثلي يفكر بطريقة سحرية غير واعية، أن اتحاده الجنسي بالذكور سوف يحقق له ذكورته المفقودة (أكرر هذه فكرة لا واعية لا يفطن إليها أغلب المثليين)، لكن في الحوار مع بعض المثليين يمكن للطبيب النفسي استشفافها حيث قال لي أحدهم مثلاً واصفاً حالته أثناء اللقاء الجنسي مع أحد الذكور الذي يتمتع بذكورة عالية (باحس إني باتفرج على حاجة ناقصاني»! ولأن هذه المحاولات تبوء بالفشل، فلا يمكن التوحد بالذكورة من خلال الجنس، فإنها تتكرر كثيراً، وقد أشارت أحد الأبحاث إلى أن متوسط عدد الشركاء الجنسيين للمثلي طوال حياته يصل إلى 50 شريكا، بينما العدد بالنسبة للغير (الأسوياء) هو 4 فقط! هذه الممارسات الجنسية الكثيرة ومع شركاء متعددين تسبب الوقوع في إدمان الجنس.
• وهل ثمة بحث هنا عن الحنان الأسري المفقود مثلا خاصة إذا كان الجو الأسري مضطربا؟
- هناك عوامل أخرى لهذا بالطبع ومن بينها الحصول على الحنان المفقود من نفس الجنس وبالتحديد حنان الأب، أحد المثليين قال لأبيه (لو كنت لقيت منك حناناً، ما كنتش قعدت أدور عليك في أحضان الرجال الآخرين)، أحدهم أيضاً قال لي ( أشعر أنني طفل صغير وأحتاج لحضن أب)، بالطبع لأنه ليس طفلاً صغيراً، فإن هذا الحضن غالباً ما يتحول إلى مشاعر جنسية بسبب إثارة الأعضاء الجنسية، وبالطبع يساهم في ذلك حدوث ممارسات جنسية في الطفولة، لكون هذا يربط بين الحنان والجنس المثلي.
• ولكن ماذا يؤثر في المدة المطلوبة للعلاج والأكيد أنها تتغير من حالة لأخرى؟
- هناك عوامل تحدد المدة اللازمة للعلاج، منها وجود إدمان جنسي من عدمه، فبعضهم لديه مستوى منخفض جدا من الذكورة بالنسبة للرجال أو من الأنوثة بالنسبة للإناث يصل بالبعض إلى ما يمكن أن نسميه اضطراب الهوية الجنسية الكامل الذي يجعل الرجل يود أن يصبح امرأة والعكس وهؤلاء يسمون (Transsexuals) كل هذا يؤثر في مآل العلاج هناك أيضاً مستوى الدافعية والمساندة الأسرية والمجتمعية لعملية العلاج يحدد مدة ومدى نجاح العلاج.))
إذا هناك عوامل ومسببات ولابد بالأخذ بها ومعالجة كل أمر على حده
-أما وجهة نظرك أخي Medo أن أستحضر بمخيلتي جسد المرأة ووو
بدلا من الرجل فأنا أحترمها جدا ولكن ألا ترى ياصديقي أن هكذا علاج بمثابه قفظ فوق عدة مراحل علاجية للوصول لهذه المرحلة أي لابد من مقدمات علاجيه تعالج خطوة بخطوة من ثم اشتهاء المرأة يأتي لوحدة عندما تشعر ان جميع العقد حلت ونويت الخطبة والارتباط مع الدعاء والالتجاء لرب العالمين وقوة الإرادة والعزيمة
فهذا الوباء مثل الجرح العميق اينفع ان تمضده من غير تعقيم وإزاله الجراثيم والاوساخ يلي عليه وأخذ الادويه ومن ثم تخيطه مع الدعاء لله أن يلئمه ولكن ان تخيطه فورا دون تعقيم وتنظيف فهو سيخاط ولعله يلتئم ولكن الالتهابات والتعفن سيصيبه مما عقد المشكلة وادخلنا بمتاهات
واسمح لي بمثل أخرتخيل نفسك نباتي مثلا أي انك لا تاكل اللحم وذلك دون سبب عضوي أومانع طبي فقط لان نفسك لا تتقبل اللحم فكيف سيقنعونك الناس باللحم؟؟؟
سيقولون لك ان اللحم شهي وانظر ما أروعه وشم رائحته الشيهة وماإلى ذلك ولكن مهما فعلو فلن يتحرك بك ساكن ولن تغير رأيك لا بل ربما ستكرهه أكثر طيب مالحل؟؟
الحل برأيي هو الذهاب إلى سبب امتناعك عن اللحم فربما يعود كرهك للحم الدجاج لكرهك للطيور والدجاج مثلا
وهكذا يبدأ الموضوع بالتحليل النفسي ومعالجة المسببات وأكتشافها التي يجب الاستعتانة بالاخصائيين النفسيين لاكتشافها ثم وضع الاسلوب السلوكي المناسب للعلاج الذي ربما يكون طويل الامد ولكن مابعد الصبر إلا الفرج.
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شوشو:
عندما اذكر الله واصلي على رسول الله واعبد ربي بسائر العبادات ، نفسي تتغير وحالي يملؤه النور والصدق والمحبة ، وكذلك الخشوع والهيبة للرب جل جلاله ، ويتلاشى الشذوذ عندها ، فبالله عليك يا اخي "medo" بعد هذا كله ، الا استطيع من وجهة نظري انا فقط (وليس غيري) ان اعتبر ان الجانب الديني هو نفسه علاج للجانب النفسي ؟؟ اعتقد ان من حقي ذلك خصوصا انني بمعية الله امراضي تضمحل وتذوب وتختفي ، وبالعكس تماما كلما ابتعدت عن الله ترى الشهوة تلاحقني والمعاصي تهاجمني والظلمات تحيط بي ، فارجو الان ان تكون قد فهمت علي اكثر ..
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
فقط أريد لفت الإنتباه الي هذا الحديث
عن حنظلة الأسيدي قال قلت: يا رسول الله! نكون عندك. تذكرنا بالنار والجنة. حتى كأنا رأى عين. فإذا خرجنا من عندك، عافسنا الأزواج والأولاد والضيعات. نسينا كثيرا. فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم "والذي نفسي بيده! إن لو تدومون على ما تكونون عندي، وفي الذكر، لصافحتكم الملائكة على فرشكم وفي طرقكم. ولكن، يا حنظلة! ساعة وساعة"
1- أنا اعتبر ان مشاركاتنا في هذا المنتدي جذء الا يتجذأ من العالاج السلوكي, فبمشاركاتنا هذه والنقاش الي بعضنا البعض تجعلنا نكتشف نقاط الضعف فينا ونتناقشها سويا لكي نتغلب عليها فتنعكس هذه في سلوكياتنا وتغير نمط حياتنا الي الافضل إن شاء الله.
2- من المعروف بأن هذا الداء لم يكن معهودا في اسلافنا السابقين قبل قوم لوط وهذا بدليل القرآن (ولوطا إذ قال لقومه أتأتون الفاحشة ما سبقكم بها من أحد من العالمين) تذكر ان قبل قوم لوط عليه السلام عاشت اجيالا اكثر من الاجيال التي بعدها يعني ذلك ملاييييييين لا بل بلايييييين الناس ولم يعهد عنهم هذا الداء. ألا يوجد هنا شئ محير يستحق التفكير فيه؟؟؟
مالذي جري في الأجيال المتأخره. يولد لدينا ولديهم أُناس لهم مشاكل خُلقيه, ولكن لا يولد لديهم ويولد لدينا أُناس لهم إطرابات جنسيه مع إنه إبليس الذي كان يحل بينهم هو يحل بيننا, فهذا يدل ان الشذوذ لا يسببه المس الشيطاني وإلا لسببه للأجيال المتأخره. إن الشيطان يحُثنا علي المنكر وينهانا عن المعروف, فإذا وجد إنساناً شاذا ضعيف النفس لا يذكر الله إلا قليل فهو سيكون صاحبه والعياذ بالله. إذاً فهذا أظنه بلاء من رب العالمين إبتلاه الله بنا ليمتحننا وإن شاء الله سوف ننجح في هذا الإمتحان يارب
كل ما علينا أن نتقي الله ما إستطعنا وعندها انا متأكد سوف تأتي لحظه هكذا من غير ان نشعر ونحسب لها حساب إننا قد تزوجنا وصار عندنا اولادا ورزقا ونشتهي الجماع مع زوجاتنا (قد نشتهي الجنسين معاً ولكن علي الأقل هذا تحسن إن شاء الله) والدليل علي ذلك (ومن يتق الله يجعل له مخرجا ويرزقه من حيث لا يحتسب)
3- أخي الكريم عندما يكون المسلم (أي مسلم سواء شاذ او غير شاذ) حاله وقلبه مع الله عز وجل, فإنه يعيش في تلك اللحظات أجمل لحظات حياته
فإذا عرضت عليه في تلك اللحظه زوجته الجميله التي لم يجامعها من قبل وعرض عليه ما لذ وطاب من الطعم (شهوت البطن والفرج) فإن الإنسان لا يشتهي في هذه الحظات غير الإنس والتحدث مع الله عز وجل. وعندما يغفل الإنسان عن ذكر الله لفتره من الزمن ومرت به فتنه صغيره في الشارع قد يقع فيها. ولذلك إتق الله ما إستطعت فلا أحد فينا يستطيع ان يعيش كل عمره قلبه مقطوع لله فقط وإلا لصافحتنا الملائكه حتي تظلنا بأجنحتها (ولو انكم في بيوتكم ولو لم تذنبوا لجاء الله بقوم يذنبون كي يغفر لهم).
جزاكم الله خيرا أخي شوشو وميدو والواقعي وشامي وdr_m والبقيه علي مشاركاتكم الرائعه وأسأل الله ان يجعلها في ميزان حسناتنا ونكون سندا وعونا لبعضنا للتخلص من هذا البلاء العظيم, وأرجو التعقيب علي كلامي إن كان فيه خطأ فصدري رحب للنصح والإرشادا
والله أعلم
وللحوار بقيه إن شاء الله ,,,,,,,,,,,
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته يا بختكم أنتم بتشاركوا وأنا مش لاقى وقت أقرا حتى اللى انتم كاتبينه
دعواااااااااااااتكم
في عالمنا اليوم، يعتبر السحر والحسد والمس وسحر تحقير شأن الإنسان من المواضيع التي تثير فضول الكثيرين. ويعتبر البعض أن هذه الظواهر والامراض تحمل في طياتها آثارا سلبية تؤثر على حياة الأفراد والصحة الجسدية والنفسية. هناك العديد من الطرق والتقاليد التي تعنى بعلاج هذه الامراض، سواء كانت عبر الطب الروحاني، أو الطب البديل، أو الطب النفسي. يمكن العثور على بعض النصائح والطرق الفعالة في التخلص من تأثيرات هذه الامراض عبر زيارة مواقع إلكترونية متخصصة، مثل:
1- علاج السحر: تفصيل حول الطرق التقليدية والروحانية لعلاج تأثيرات السحر.
2- علاج الحسد: نصائح وأساليب للوقاية من الحسد وكيفية علاجه والتعامل معه.
3- علاج المس: استعراض للطرق التي يمكن أن تساعد في التخلص من تأثيرات الشياطين والمس الشيطاني.
4- علاج سحر تحقير شأن الإنسان: نصائح حول كيفية التغلب على تأثيرات وعلاج سحر التحقير الذي يستهدف شأن الإنسان.
5- أخطر أنواع السحر: استعراض لأنواع السحر الأكثر خطورة وكيفية التصدي لها.
6- سحر تعطيل الزواج: من أخطر أنواع السحر التي تُمارس بهدف منع شخص ما من تحقيق الاستقرار العاطفي وتكوين أسرة سعيدة.