أخي العزيز
هون عليك ,,, عليك بالصبر أخي الكريم
فلا نعلم ما هي ظروف إخواننا الأعزاء
لذا لا تقلق ,,, كل منهم سوف يبدى بمشاركته
في أمان وحفظ المولى جل وعلى
الى
مَنْ تعود الألم ...ولم يفقدْ الأمل ...
الى
من إشتد بلاؤه ...و ينتظر شفاؤه...
الى
من يتعذب في صمت ...ويصرخ بدون صوت ...
الى
تجمل بحلاوة الصبر..وأستنار بمشعل الايمان ...
الى
من فوض أمره للرحيم القدير ...بعد أن استشعر صعوبة الشفاء و التغيير....
إليه أتوجه وأقول :
أملنا في الله كبير ...نعم المولى ونعم النصير ....
أخي الطيب :
أطلعتُ على أهات نفسك بإمعان الغيور و لهفة المحب ,فأقسمتُ على نفسك أنْ أحل عندك ضيفا عبر هذه الكلمات لعلي أخفف عنك ولو بنزر يسير.....
إن مجرد طرح قضيتك علينا من أجل الوصول الى الجواب الكافي و الدواء
الشافي من وباء * الشذوذ * يعد نوعا من التغيير...
إن كراهيتك لما يختزن في أعماقك من * شعور منحرف * , وأقبالك على ربك بالتوبة الصادقة و الدعاء الخالص كي يشفي كل * مبتلي * لمن الصفات الإيمانية التي يتصف بها المؤمن المتقي الورع ....
فالحمد لله الذي اصطفاك واجتباك وطهرك من رجس الملذات الشذوذ و عصمك من الولوغ في متاهات الشهوات والشرود ....
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
مايقلق بالك ..و يقض مضجعك :
كيف يمكنك أن تُوقظ مكامن الشهوة الطبعية أتجاه * الجنس الاخر * بعد أن طمس * الشذوذ *هويتها داخل وجدانك وعلاها غبار الإهمال في أعماقك
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
نجاح العلاج يتوقف على رغبتك في التغيير ,و قدرتك على بدل الجهد الصادق و المخلص لتحقيق هذا التغيير...
أن يكون لديك منْ قوي الصبر و الجلادة و شديد العزم و الإرادة ما يُعنيك على الوصول للهدف المنشود...
قبل التفكير في الظفر * بالودود الولود *و دخول * قفص الزوجية* لابد أن تمتلك من المشاعر و الأحاسيس الطبعية كي تحقق الهدف المنشود من الزواج الذى وضحه الحق جل وعلا في : المودة والسكينة و الرحمة ....
لابد أن تجتهد كي تُغير ما يختزن في قرارة نفسك من * مشاعر شاذة *
عن طريق الاسترسال في * التخيل * في مفاتن النساء و محاسنهن ,لتحفيز
العقل الباطني كي يبدا في برمجة مشاعر طبيعية جديدة , وإلغاء تلك الأحاسيس الشاذة القديمة . خصوصا عند النوم أو أثناء الإستقاظ لان الهرمونات الذكرية تكون في أوجها ....
إذا كنتَ من مدمن * العادة السرية * البغيضة , فهي أحسن وسيلة للتخيل
والإبحار في عالم * الجنس الأخر * حتى تستثير مشاعرك الدفينة ....
لن أنصحك بالتلصص على مفاتن الحريم و النساء ذهابا وإيابا ...
علاجيا له ثأثير إيجابي لتقوية الرغبة الجنسية الطبيعية ضدا على المشاعر الشاذة ...
لكنْ ,
شرعا مسالة النظر فيها نظر ...
وددتُ الإسترسال في الكتابة , لكن الوقت يزاحمني
مأنصحك به ,هو البدء ببرمجة مشاعرك الشاذة بمشاعر طبعية عن طريق
* التخيل والتفكير * في مفاتن النساء حتى تضمحل تلك المشاعر *الشاذة*
لتحل محلها تلك الأحاسيس * اللذيذة الطبعية السارة * التي ستأهلك لخوض غمار * علاقة طبعية * سواء كانت خطبة أو زواجا ....
وللحديث بقية
شفاك الله وعافاك مما ابتلاك .....
مع دوام الأتصال والأستمرار...لك مني أزكى التحية والسلام ....
اخى الحبيب دخولك هنا واستنجادك بمن تظنهم على خير وسنك الصغير يدل ان بك خير وان الله لايريد ان يفرط بك.................فان شاء الله عندك الوقت والعزيمة واياك ان تياس من روح الله..........ان يعلم الله ان بقلبك خيرا اتاك خيرااااااا............اخى الحبيب اهم حاجة انك تعرف انك بتحاول تقلع من زرع بداخلك من سنين فاصبر واستعن بالله راجيا ان يقصر عليك طريق العودة والله عند ظن عبدة بة.........فاكثر من التضرع لله وانت فى اوقات ضعفك وحافظ على فروض الله والوضوء........والجا الى الله كلما احسست بشيطانك......فوالله لن يخذلك ابدا.....................ثانيا ابعد عن اى امور مادية كمن تعرف او يعرف عنك او الدخول والتحدث على النت فان الامور المادية التى بها طرف اخر كهذة لها تاثير سىء وتردك خطوات الى الوراء........................ثم بعد ذلك حاول ان توجة خيالك ناحية الاتجاة الصحيح اذا كان ذلك باستمناء او بدون ........حتى لو استحضرت الصورة فى اخر لحظات الاستمناء وتحاول ان تكبر وقت ذلك كل مرة الى ان تبدا وتنتهى بة والرجاء عدم الافراط فى ذلك وان يكون فعلة كحماية لك من الضعف............... وفى نفس الوقت وسيلة للعلاج وتعويد النفس على الفطرة السليمة...........والرجاء مراقبة نفسك فى خيالك على اد ما تقدر وان تبعد اى خيال خاطىء يثيرك.................ترى ان ربطت اصبعك برباط قوى ولم تسمح بمرور الدم منة او الية ماذا سيحدث؟ الموضوع كلة عزيمة يا اخى الصغير وتوجة نيتك بالعزم فى ذلك لرضاء الله عز وجل. واعلم ان الله ما خلق داء الا لة دواء ولكن يعتمد شفاؤك ومدتة على صدقك وقوة عزمك...........وربنا يعلم كم احسست بصدقك وبساطتك ..........فاشدد من امرك وتوكل على الله فى الخير تجدة ان شاء..........غفر اللة لك وعفا عنك وابدلك من سيئاتك حسنات بما ستصلح وسترك فوق الارض وتحت الارض ويوم العرض بفضل منة ورحمة
كونك تملك زَخَم كبير من المشاعر اللذيذة اتجاه النساء عبر علاقات حب عابرة لم تتجاوز حدود مشاعرك المضطربة , يُوضح بجلاء أن لديك ميولا جنسيا مزدوجا , مما سيسهل عليك عملية التحول نحو الجنس الاخر من خلال برناج علاجي رباني , ويجعل تفكيرك في الخطبة والزواج أمرا سهلا وممكنا لحياة طبيعية في كنف اسرة مترابطة الاوصال , متامسكة الافراد ....
عن طريق الإسترسال في التخيل و التفكير في مفاتن النساء ,سوف يؤهلك للإنتقال من مرحلة الحب العاطفي الى مرحلة الحب الجنسي و الرغبة في
إكتشاف غمار التجربة
لا تستعجل النتيجة ...وإنْ فشلتَ , حاول من جديد....
الهرع والرعب من * ليلة الدخلة * مشاعر يقتسمها * المثليون * و الغيريون * على حد سواء....
دَعْ عنك الخوف و التوجس , ولا تُحمل الأمر ما لا يُحتَمل ...
توكلْ على الله و سر في الطريق المستقيم ..
ارحْ نفسك من هذه الوساوس و الهواجيس...
وأعلم أن الله ارعيك وحافظك ومهئ لك من امرك فرجا ومخرجا ...
قال جل في علاه :
* إن يعلم الله في قلوبكم خيرا يؤتكم خيرا *
سوف نشق طريق التحدي و الصمود معا من أجل معانقة غد افضل ...
ما هذه الا البداية , وطريق العلاج طويل وعسير .....
لكنه
يسير على من يسره الله عليه ....
مع دوام الإتصال والإستمرار...
لك مني أزكى التحية والسلام
اخي هون عليك ولا تحمل نفسك ما لاطاقة لك عليه ولا تستعجل الامور بمجرد التفكير فيها ورفق بنفسك والتمس السعادة والهناء اينما وجدت بدل اجهاد نفسك بالتفكير في امر ما زال بعيدا الست ابن 20 سنة مازال الوقت مبكرا
عليك ان تنتظر حتى اتزوج فانا الاكبر وساخبرك عن كل كل التفاصيل فيما يخص ليلة الدخلة
نصيحة من اخ محب لاتستغرق في التفكير والتدقيق لانك بدلك ستفتح عليك باب الهواجس والقلق ما زلت شابا ينبض بالحياة والامل فلا تجعل زهرة شبابك تدبل في الاوهام
وكما ذكر الاخ الغالي الطائر جميع مع قلت من مشاكل تخشاها يخشاها الاسوياء بدورهم فلا توليها اهتمام يفوق قدرها
وستكون من اول من يعلم بالامر ومادمت ستمكت بالمدينة فهيا مناسبة لكي تحضر مراسم الخطوبة والزفاف
في عالمنا اليوم، يعتبر السحر والحسد والمس وسحر تحقير شأن الإنسان من المواضيع التي تثير فضول الكثيرين. ويعتبر البعض أن هذه الظواهر والامراض تحمل في طياتها آثارا سلبية تؤثر على حياة الأفراد والصحة الجسدية والنفسية. هناك العديد من الطرق والتقاليد التي تعنى بعلاج هذه الامراض، سواء كانت عبر الطب الروحاني، أو الطب البديل، أو الطب النفسي. يمكن العثور على بعض النصائح والطرق الفعالة في التخلص من تأثيرات هذه الامراض عبر زيارة مواقع إلكترونية متخصصة، مثل:
1- علاج السحر: تفصيل حول الطرق التقليدية والروحانية لعلاج تأثيرات السحر.
2- علاج الحسد: نصائح وأساليب للوقاية من الحسد وكيفية علاجه والتعامل معه.
3- علاج المس: استعراض للطرق التي يمكن أن تساعد في التخلص من تأثيرات الشياطين والمس الشيطاني.
4- علاج سحر تحقير شأن الإنسان: نصائح حول كيفية التغلب على تأثيرات وعلاج سحر التحقير الذي يستهدف شأن الإنسان.
5- أخطر أنواع السحر: استعراض لأنواع السحر الأكثر خطورة وكيفية التصدي لها.
6- سحر تعطيل الزواج: من أخطر أنواع السحر التي تُمارس بهدف منع شخص ما من تحقيق الاستقرار العاطفي وتكوين أسرة سعيدة.