السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الأخ الحبيب عذابات
الله يبارك فيك اخى ويقويك
اخى اتفق معاك فى مسألة ان الرجال والشباب حوالينا فى كل مكان فى الكلية فى العمل حتى فى المسجد
لكن ارجع واقول
ان بايدينا احنا اننا نمنع نفسنا من التفكير الشهوانى فيهم
تعرف أخى
أنا أول ما قررت اغض بصرى
كنت لما اشوف شاب فى مواصلة او فى الكلية او فى المسجد
بصراحة كنت بصرف نظرى عنه
لكن تفكيرى بيفضل معلق ومشوش بيه
لقيت نفسى بتعب اكثر
لأن غض البصر مش كونك تبعد عنيك وبس
لا تبعد الصورة من دماغك خالص
تعرف
انا كذا مرة اكون راكب اتوبيس
ويطلع شاب اول ما عينى تقع عليه اصرف نظرى للشباك اللى انا قاعد جنبه او لكتاب في ايديى
ولما الاقى فكرى مشوش بصورته والله بدون قصد بلاقى راسى بتتهز يمين وشمال وافضل اقول لنفسى: ( لأة لأة لأة لأة لأة لأة لأة لأة لأة لأة )
لدرجة ان كذا مرة اتوضعت فى موقف محرج بسبب رد الفعل دا لان اللى كان بيجلس بجوارى بيستغرب وتقريبا بيقول لنفسه: ( ايه المجنون اللى قاعد يهز راسه دا بيكلم نفسه دا وللا إيه؟؟؟؟؟)
المهم
مرة فى مرة بعد صبر طويل
بدأت اضعف من تانى
لكن رجعت لما اشوف شاب او رجل
بينى وبين نفسى اشتمه واقول دا مقرف وقذر شوف العرق ملابسه مش نظيفة صوابعه مسودة واظافره متسخة
كانت الفكرة بتنجح بس برضه ما كنتش راضى عن نفسى
فلما بقيت اشوف رجل او شاب
بدأت أقو لنفسى بمجرد عينى تقع عليه واحولها عنه
باسم الله ما شاء الله الله اكبر ربى اكرم
وادعيله بالزواج الصالح وان ربنا يعف بيه بنت من بنات المسلميين ولو كان متزوج ادعيله بان ربنا يسعده بزوجته ويخلف عليه
واذكر نفسى لو حاولت ابص عليه تانى او اتبع النظرة بالنظرة واللى اكيد بقع فيها لكنى بجاهد للآن انى امنع نفسى من الوقوع فيها اذكر نفسى
( ولمن خاف مقام ربه جنتان )
واستغفر ربنا
بجد بشعر مع تلك الكلمات براحة نفسية غريبة
لكن اقول ايه
لما كنت بشتم الشاب او الرجل بينى وبين نفسى كنت بشعر ان قلبى حقود عليه لدرجة انى كنت بستغفر خشية انى بكلامى دا احسده مثلا
اكيد لو حتى الواحد تعلق بالشكل فمستحيل انه يقع فى حبال الهوى بعد ذكر الله عز وجل ومناجاته الخفية بينك وبين نفسك
لكن بعد كدا اقتنتعت بان
طالما دخل ذكر الله فى الموضوع يبقى مستحيل اوصل لمرحلة العشق او اقع فيها أو افضل افكر فيه
بس عاوز أاكد لو حتى كان فيه عدم استقرار فبيكون عدم استقرار لحظى ينتهى بمجرد انى انصرف عن المكان اللى فيه هذا الرجل او الشاب او لكونى انشغلت بالحديث مع اى احد ولو فى التليفون المحمول مثلا
ويشهد ربنا انى بعد ما الزمت نفسى بهذا التصرف وتلك الكلمات
باسم الله ماشاء الله
والله اكبر ربى اكرم
وادعيله
واتذكر لوحاولت انظر له مرة ثانية خلسة
( ولمن خاف مقام ربه جنتان )
بقى مسألة انى اتعلق بشاب دى مستحيلة
وبقى رد فعلى لى عند كل موقف مشابه
وما بقتش اشعر بأى عذاب مثلما كنت بشعر من قبل
وبقيت اشعر بنوع من الرضا
كفى انى اذكر ربنا فى موطن ضعفى
وللا إيش قولك ؟؟؟؟؟
حاجة اخيرة
انا واحد مرة قاللى ان ربى اكرم هى الكلمة اللى قالها سيدنا يوسف لما دخلت امرأة العزيز عليه فنصحنى بانى اقولها فالله اعلم
اسعد الله ايامك اخى وبارك فيك
اخوك الرغاى الثرثار
dr_m367 hot
أسعدني والله ما جادت به أناملك الذهبية بهذه الأفكار النيرة، التي نسأل المولى جل وعلا أن ينفع بها ويكتب لك الأجر والمثوبة
أخي الكريم،،
أستوقفتني نقطة ذكرتها في مداخلتك المفيدة وهي موضوع الإثارة الجنسية، وأريد أن أقول لك بأن الرجال أصناف في هذه الزاوية:
1- صنف يثار بمجرد رؤية المرأة حتى ولو كانت محجبة بشكل كامل " مثل الحجاب السعودي الأسود"، فلو أن امرأة كانت محجبة به ورأها يثار من ذلك! وأنا لا أقصد الحجاب الذي يكون فيه كشف العينين وجعله ضيقا، أنا اتحدث عن الحجاب العادي.
2- وصنف يثار لرؤية الوجه والكفين، ولا تجده يثار قبل رؤيتهما.
3- وصنف يثار لرؤية الجسم المكشوف: أي أن وجهة المرأة لا يثيره بشكل كبير.
4- وصنف لا يثار إلا بالملامسة والعناق أي أن المناظر لا تثيره، ومحدثك من هذا الصنف.
فلا تقلق من هذه الناحية، فليس الرجال على قلب رجل واحد فهم مذاهب في ذلك، ولا تظن نفسك حين تنظر إلى النساء ولا تشعر بشيء بأنك مازلت على ميولك.
الأهم هو مصادقة الرجال كرجال ندا لند، وليس مصادقتهم لأغراض جنسية، فمتى شعرت بوجود انجذاب عاطفي تجاه صديق معين، فاعلم أنه يجب عليك تركه، ولكن أن كان انجذابك له مبنيٌ على خلقه ودينه ونجاحه فقط فأولئك هم المقصد.
وأتمنى لك حياة مفعمة بالمحبة والخير والصلاح
وشمروا عن سواعدكم في العشر الاواخر من صلاة وصدقة ثم
انا افعل ما تقول منذ ان عرفت المنتدى الحبيب وعرفتكم فيه
لكن كما قلت هناك سقطات وفترات ضعف تاتي للانسان
المشكلة تكمن في مدى قربك من من تنظر اليه بشهوة
فعندما يكون هناك اناس قريبة تراهم وتتعامل معهم كل يوم (وانا نهوت سابقا اني انظر بشهوة لاقاربي من اخوال واعمام) فهذا يعقد الامور ....
اتعرف اخي الليلة تعرضت لمثير وصرت اناجي ربي وانا في الطريق وصرت احاكي نفسي بصوت منخفض وبعدها بدقائق تعرضت لمثير اخر شديد وغمت علي نفسي كثيرا وصرت اقول لاصدقائي لا تتركوني لوحدي تعبان طبعا لا استطيع ان اخبرهم لماذا.....
احاول كثيرا ان اكثر من سيرة الزواج مع اصدقائي لكني اخشى ان يكون لذلك اثر جنسي عليهم فما يثيرهم قد لايثيرني ...واحب شيء عندما اتحدث مع اصحابي المتزوجين اشعر بالامل الكبير
احيانا احاول عندما اثار ان احول وافكر هل نفس الافكار تثيرني تجاه المراة
ولكن 90%افشل
تحتاج الى تركيز شديد ....... واصعب شيء لمن يجيني تفكير باني انا بخدع الجميع وخاصة اهلي واصدقائي لاني بمثل عليهم
والاصعب لمن يجيني عقدة الذنب في اني بنظر بشهوة لناس حواليا مفروض اعاملهم على انهم متل والدي وخصوصا لمن يكونوا من المشايخ او المتدينين
الـسـلام عليكم وحمة الله وبركاته
أخي محب الخير شكرا على الطرح الموفق، واستمتعت بتحليلك وسرد الإخوة الكرام وبالذان ثرثرة أخينا المحبوب dr_m367 hot والتي لا أمل من قراءتها. أتفق معك يا أخ ميدو
لـكـن
قد أبدو لوهلة غير قابل للنقاش والاقتناع فأنا في الواقع أعطي الأفضلية للعلاج النفساني رغم كل تلك المساوء التي ترتبط بشخص الطبيب النفسي ذاته لا غير.. وجل تجارب الإخوة: ( شوشو ) ، الطائر الجريح ، علاء كريم وتجربتك الشخصية تدل على ذلك أي الخطأ في الطبيب النفسي كمعالج لا الطب النفسي كعلاج، وكانت لديكم فكرة مسبقة عن طبيب نفسي مثل الذي يروى ونشاهده في الإعلام ولدى الغرب، لا ننكر بأن مثيله موجود لدينا نرى ذلك في موقع مجانين نماذج جيدة محافظة.. والحديث مسـتـمـر
لذا طول بالك أخي ميدو أنت والإخوة الأعزاء، سأعود للموضوع لاحقا، فقط وددت المرور لتحيتكم و التذكير مثل اخي محب الخير بأن مقبلون على
ليلة القدر والعشر الأواخر ، هذا مقطع حسن مختصر:
"ها قد بلغنا آخر المحطات، وآن أوان الجد والاجتهاد، إننا في مرحلة {وَسَارِعُواْ} [سورة آل عمران: 133] و{سَابِقُوا} [سورة الحديد: 21] فأخرج كل ما بوسعك من جهد فالغنيمة عظيمة، والثمرة تستحق بذل الغالي والنفيس للحصول عليها، الثمرة هذه المرة (ليلة القدر)
اجتهد أبو موسى الأشعري رضي الله عنه قبل موته اجتهادًا شديدًا، فقيل له: "لو أمسكت أو رفقت بنفسك بعض الرفق؟"، فقال: "إنَّ الخيل إذا أُرسلت فقاربت رأس مجراها أخرجت جميع ما عندها".
فجدَّ واجتهد، فقد كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا دخل العشر شد مئزره، وأحيا ليله، وأيقظ أهله [متفق عليه]، وكانت أمنا عائشة تقول: "كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يجتهد في العشر الأواخر مالا يجتهد في غيره" [رواه مسلم]، فإياك أن تكون من المحرومين..."
{وَذَكِّرْ فَإِنَّ الذِّكْرَى تَنفَعُ الْمُؤْمِنِينَ} [الذاريات: 55].
هذ كان مقتطف من موقع إسلام واي
أما عني فقد أفلست لآتيكم بإفادة من عندي فاعذروني حتى تشتغل قريحتي عل وعسى تفيد
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أهلا أخي العزيز " محب الخير "
موضوع رائع جدا جدا ,,, لذا شكرا جزيلا من القلب على هذا الطرح
وأحب أن أتوجه باخالص الشكر للأخ العزيز " medo "
والأخ الغالي " dr_m367 hot " على مشاركتهم الرائعة
في أمان الله
في عالمنا اليوم، يعتبر السحر والحسد والمس وسحر تحقير شأن الإنسان من المواضيع التي تثير فضول الكثيرين. ويعتبر البعض أن هذه الظواهر والامراض تحمل في طياتها آثارا سلبية تؤثر على حياة الأفراد والصحة الجسدية والنفسية. هناك العديد من الطرق والتقاليد التي تعنى بعلاج هذه الامراض، سواء كانت عبر الطب الروحاني، أو الطب البديل، أو الطب النفسي. يمكن العثور على بعض النصائح والطرق الفعالة في التخلص من تأثيرات هذه الامراض عبر زيارة مواقع إلكترونية متخصصة، مثل:
1- علاج السحر: تفصيل حول الطرق التقليدية والروحانية لعلاج تأثيرات السحر.
2- علاج الحسد: نصائح وأساليب للوقاية من الحسد وكيفية علاجه والتعامل معه.
3- علاج المس: استعراض للطرق التي يمكن أن تساعد في التخلص من تأثيرات الشياطين والمس الشيطاني.
4- علاج سحر تحقير شأن الإنسان: نصائح حول كيفية التغلب على تأثيرات وعلاج سحر التحقير الذي يستهدف شأن الإنسان.
5- أخطر أنواع السحر: استعراض لأنواع السحر الأكثر خطورة وكيفية التصدي لها.
6- سحر تعطيل الزواج: من أخطر أنواع السحر التي تُمارس بهدف منع شخص ما من تحقيق الاستقرار العاطفي وتكوين أسرة سعيدة.