اخي سايمن , لم استطع تمالك نفسي وانا اقراء كلامك ، نزلت دموعي قصب عني، لقد ضربت الوتر الحساس وكشفت سر كبير في حياتي، نعم في المرحلة الاعدادية كنت انظر الى زملائي وانظر جمالهم ونظافت ملابسهم وكنت اهتم بالزملاء الذين يمتازون بشخصيات قوية ومرحه ( وكانت نظرت اعجاب ورقبه بالتقليد وليست نظرت جنس) ، لقد كنت خجول ولم اكن علي قدر كبير من الجمال، كنت اشعر بانهم اجمل مني وانهم يستحقون هذه الحياه بعكسي انا ، كان عدد افراد اسرتي كبير جدا كنا 16 اخ واخت وكانت الظروف الماديه ليست جيدة ، ولا اذكر ان احدا اخذني بحضنه وقال لي احبك او قال لي بعض الكلمات التي ترفع من معنوياتي ، وفعلا فقد تعرضت لبعض التعليقات عن شكلي من بعض الزملاء اللذين اكرههم الي الان.
بس ابي افهم اشلون المفتاح هو ماضي وموجود عند المراهق الذي بداخلك الصراحه ابي تفصيل في هالجانب.
اخي الايطالي ,
صح ان عمري الزمني كبير بس ترا عمري العقلي بين 20 الي 25 بس مادري ليش ، بس كلامك عن الصوره النفسيه والافكار المقلوطة كلام سليم زوجتي تحبني واولادي يحبونني واصدقائي ايحبونني , لكن للحين احس بشي ينقصني .
وترا انا من يوم كتبت الموضوع لم افكر فيه تفكير جنسي ابدا بس للحين احس اني محتاج له وابي انه ايحبني ويكون راضي علي ، وانا بصراحه خايف اني اكون زرعت فيه بذرة المثليه واشلون اعالج الموضع الحين علشان انا ما ابيه ايتعذب مثلي .
اخي واثق ,
(( تقدير الذات ))
هي والله مشكلتي الكبري ، اعتقادي بانني اقل من زملائي هو مادفعني الي التركيز عليهم وعلي ملامحهم وجمالهم ، في بدايه الامر كان اعجاب بجمال الشكل ونظافت الملابس ورائحه العطر وتطور الامر الي ماهو عليه ، كانت الظروف الماديه ضعيفة لم اكن استطيع شرا العطر او حتي بعض الالعاب ، كنت اري اصدقائي يسافرون كل سنه ويحظرون الهدايا ،
كلامك صحيح في المرحلة الاعدادية والثانويه وحتي الجامعية كنت احب البنات مثل باقي الشباب وبصراحه في الثالث الاعدادي كنت محتفض بصورة بنت كنت قد قصصتها من احد المجلات ولا زلت احفض اسمها ،
والي هذة اللحضة فانا اميل للاناث ميل طبيعي ولمننني في نفس الوقت استمر في النظر الي الاولاد،
عندما اري ولد اوشاب جميل اول مايخطر ببالي هو انني احتضنه وان يقول لي انهو يحبني ويضحك معي ويكون صديقي حتي لو لم نمارس اي علاقه. ، وبالنسبه للوازع الديني فانهو يزيد وينقص وبصراحه فانهو في نقصان منذ تعرفت على اخو زرجتي .
بالنسبه الاخصائي النفسي ، الصراحه استححي واخاف من الذهاب فانا خجول ولا اقوي على المصارحه والمواجهة كيف اتحدث مع احدهم وجها لوجه والله اني اكتب لكم وانا متوتر وانتم تلاحضون الاخطاء في طباعتي من الربكه ، هل استطيع تغير شخصيتي وسلوكي من خلال القراءات وتقليد شخصيات بعض الاشخاص ،
وبالنسبه لاخو زوجتي حاليا لا افكر فيه تفكير جنسي , ولكنني خفت من علام اخي الاليطالي فماذا لو فعلا زرعت في بذرة المثليه ، انا احبك ولا اريد ايذاء
اشكركم مره اخري علي كلامكم وفعلا لقد اكتشفت اشيا كثيرة في شخصيتي لم اكن اعرفها او افهمها ، شكرا لكم يا اخوتي علي المساندة والمساعده واتمنا التواصل معكم فقد لمست الخير الراحه النفسيه من ايول يوم كتبت فيه مشكلتي
أنت خجول .. وميولك العاطفية هي نفس مشكلتي كنت أبحث عن الأحضان من الوسماء المردان
لكن بعد أن أعترفت لنفسي وقررت إني أستشير شخص أكبر منّي وأثق فيه وفي رجاحة عقله وفكره
أخترت فرصة الإفصاح في مكان هاديء على البحر والمكان مظلم لأخبره كل شيء دون أن أحتاج النظر في عينيه .. لأني خجول ولن أستطيع النظر في عينيه وإخباره بمثلية أفكاري ومشاعري..
فعندي لك حل لما تروح لإستشاري نفسي خذ معك غطاء العين مثل المستخدم في الطائرة وقت النوم
ألبسه وإبدأ في قصتك
---------------إضافة----------------
بما إنك تخجل من الناس ما خجلت من رب الناس؟
الله يهدينا و يهديك أرجوا إن العبارة السابقة تبقى في عقلي و عقلك كل ما وجدنا أنفسنا منجذبين لشاب
إبدأ في البحث عن إستشاري نفسي لك وللشاب قبل أن يدمر أصحابه هو أيضاً وتكون أنت السبب
إبدأ في رحلة الخلاص بالتوبة الصادقة لله عز وجل
من شروط التوبة الصادقة أن يرد التائب حقوق الآخرين إن كان أخذ منهم شيء وإصلاح ما أفسد
فإصلح ما أفسدت وأعمل على إصلاح نفسك وحافظ على الصلاة فإن الصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر
ولكن نفسك لن توقفك إن لم تكن صادق مع ربك وتذرف الدموع خوفاً منه سبحانه
وتذكر قول الله تعالى: {إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم}
ولا تنسى أن أعظم ذنب هو الشرك بالله وأن الله غفور رحيم وأنه أيضاً شديد العقاب
اخي مبتسم رغم الامل ، اشكرك على المداخلة ، وكلامك عين العقل مشكله الوازع الديني عندي قليل وصلاتي خشوعها ناقص ،
انا ماكنت قبل بالهشكل بس من عرفته وانا من سيء الي اسوء، الصراحه افكر في افتعال بعض المشاكل بيني وبينه علشان يبتعد وابتعد عنه بس خايف انه محتاج مساعدة ، اشلون ابتعد عنه وفي نفس الوقت اقدم له مساعدة .
المعالج النفسي فكره ممتازه بس والله صعبه
-لا تخشى شيئا أخي الغروب و بما أنك متزوج و أب لخمسة أطفال فلا تدع هذه الميول البسيطة تكبر و تأخد حيزا كبيرا في حياتك ( ممكن تدمر مستقبلك و حتى أسرتك) لأن الشيطان وجد نقطة ضعفك فلا تدعه يستغلها و إنما واجهها لكي تختفي و ترجع حياتك طبيعية.
-لكل مشكلة حل و لا تؤمن بالمستحيل لأن عدوه هو الأمل و العزيمة للوصول للأفضل .
-و بعد
-سأشرح مشكلتك كي تفهمها و تجد حلا لها :
-في حياتنا كلها يمر الإنسان بعدة تجارب تغير نظرته للحياة و ذلك منذ نعومة أظافره، لذلك نجد كل شخص له أسلوب حياته الخاص
- يمر الإنسان بخمسة مراحل ( الطفل، المراهق ، الراشد ، الوالد ، و العجوز )
-و إذا حدث خلل قوي في أحد المراحل، يتوقف النمو النفسي للإنسان في تلك المرحلة.
-مثلا مشكلتك سنحلها حسب هذه النظرية.
-أنت لديك نمو طبيعي في جميع المراحل ما عدا مرحلة المراهقة و كأنك قفزت من الطفل نحو الراشد مباشرة دون أن تعيش مراهقتك أو تحس بها و السبب لأنك عشت فيها لحظات صعبة و إسائات( إسائات من المحيط الذي عشت فيه و أيضا نظرتك السلبية نحو نفسك ) أثرت في نفسيتك و الدليل ما يحدث لك في هذه الأيام و هو بحثك عن الجزء المفقود فيك و هو المراهق ( كنت تتمنى لو كنت جميلا و نقيا و محبوبا من الجميع و مقبولا و مرحا ووو......) هذه الصفات دفعتك لتبحث عنها الآن في أولاد في هذا السن و ليصبحوا ملكك و ليكملوا النقص الذي فيك ( بشكل غير واعي) و لما تجدهم، تحبهم و ترغب في إعطائهم كل الأشياء التي لم تحصل عليها في مراهقتك ( حب و قبول و نصيحة .....) ظنا منك أن ذلك سيشفيك ،و لما تحس أن لا شيء يحصل تلجأ للجنس أو العادة السرية الذي يشفيك شفائا مؤقتا ثم ترجع لحالتك الأولى و معاناتك .
-و هذا كله لأنك لم تحب و تقبل نفسك في مرحلة المراهقة و كنت تظن أن الناس لا يحبونك على هذه الصورة إضافتا إلى الإسائات التي تعرضت لها من طرف أصدقائك و التي زادت من قوة ذلك المعتقد و هو ( أنا لست مقبولا من الناس بسبب صورتي و حالتي) و كنت دائما تنتظر الوقت الذي ستنتهي فيه هذه المرحلة حتى مرت بصعوبة إلى أن رجعت إليك آثار تلك المرحلة في الوقت الحالي و التي لم تعشها طبيعيا فظهرت فيك تلك الميول المثلية .
-و الحل الذي سبق أن قلته لك (المفتاح هو ماضيك و موجود عند المراهق الذي هو بداخلك.)
-هذه الطريق تستعمل للرجوع للماضي و بالضبط للمرحلة التي عانيت فيها كثيرا و تأثرت فيها كثيرا ( المراهقة)
و الطريقة كالتالي و لها نتائج إيجابية فيما بعد (هي مسيرة تغيير) :
-قم باختيار فترة ( 30 دقيقة) تكون فيها مرتاح و مطمإن البال ( ممكن تستعمل موسيقى مريحة ) و أطلق العنان لخيالك و تخيل نفسك في تلك المرحلة ( لما كنت مراهق) و سوف تحس إحساسا ( ممكن تكره أن ترجع لتلك المرحلة لأنك عانيت فيها و لم تكن تحب نفسك و لم تعد تعترف بها رسميا) و هذا خطأ لأنك في تلك الحالة أنت تنكر جزئا منك، الشيء الذي يدفعك للبحث عنه في الآخرين.
-في الجلسة الأولى حاول تتذكر الإسائات التي تركت فيك أثرا كبيرا و غيرت من نظرتك لنفسك و للناس و أثبتت فيك معتقدات خاطئة ( مثال : أنا لست جميلا و لن يهتم بي أحد هكذا) و اكتبها في ورقة و اكتب بجانبها الحل (ممكن نساعدك أيضا في المنتدى) و لا تنكر أي معتقد لأننا هنا لنساعدك
مثال:
المعتقد: أنا لست جميلا و لن يهتم بي أحد هكذا------------------------الحل:الله خلقني على أجمل صورة و مثل الجميع و ليس بيننا فرق و ( سامح نفسك و اطلب من الله المغفرة)
-في الجلسة الثانية قم بنفس الشيء (في الجلسة الأولى)
-في الجلسة الثالثة ستسامح نفسك (ممكن تبكي على ما فعلت في نفسك و صورتك لأنك لم تقبلهما) و اطلب من الله أن يغفر لك لأنه خلقك كاملا و خلقنا متساوون في كل شيء.
-في الجلسة الرابعة ستقوم بإصلاح نفسك و المعتقدات الخاطئة ( نحو نفسك و نحو محيطك) و تسامح نفسك مرة أخرى و لا تكرهها أو تغضب على ما فعلت لأن الله غفور رحيم بعباده فأنت أيضا لازم تغفر و تسامح نفسك و اجتنب أن تلومها .
-ممكن تكرر كل مرحلة مرتين كل أسبوع و أنشأ مخططا يساعدك لتتبع المسيرة و ضع أهذافا لتساعدك ( النظام أساس النجاح)
-و اجتنب التفكير السلبي قبل النوم و عوضه بتخيل ماضيك و اللحظات الجميلة و تقبله ( ممكن تشارك زوجتك الحديث على ماضيك و الأحداث الجميلة و المواضيع المفيدة)
-ملاحظات هامة:
-أثناء بدايتك في مرحلة التغيير قم بالتالي:
-علاقتك بالله : تقرب من الله بالعبادة و اشتكي له و اطلب منه المغفرة لأنه هو الذي يحبك و هو من خلقك و أنت عبده مثل كل عباده.
-علاقتك بنفسك: لا تلم نفسك بل أحببها و اطلب منها المسامحة و تقبلها كما هي و لا تقارن نفسك بالآخرين بل أنظر لنفسك و غيرها للأفضل.
-علاقتك بالآخرين( مهمة جدا خصوصا مع الأولاد الذين تميل لهم): إعتبرهم مثلك و أن الله خلقكم متساوون في كل شيء إلا التفكير (فلكل تفكيره) و لا تنزل من قيمتك أمامهم ( فتلك قيمتك و لازم ترفع منها و لا تهملها) لأنه أنت من سيحب و سيحكم على نفسه أولا و ليس الناس ، و كلما انجدبت بولد مثلا، إبحث عن الشيء الذي جذبك إليه ( مثلا إذا انجذبت للجمال و ذلك الولد في سن 17 سنة إرجع للماضي و بالضبط لذلك السن و تقبل صورتك و قل: أن الله خلقني جميلا و أنني أنا من كنت أنظر لنفسي نظرة سلبية..... و سامح نفسك)
-و أنت في مسيرة التغيير إستمر في حب نفسك و تقبلها و لا تبحث عنها في الآخرين لأنك تملكها لكنك أهملتها و نسيتها بدون شعور.
-إذا قبلت ذاتك و صورتك و احببتهما فسوف تتغير نظرتك للحياة بشكل رائع.
مره اخري لم استطع تمالك نفسي واخذت بالبكاه كانني طفل صغير ، كلامك كله صحيح وانا اعترف لك بذلك
لقد تعرضت للكثير من المواقف في المرحلة الاعداديه بين 12 الي 15 سنه ، كلها شكلت لي صورة سيئة عن نفسي مما دفعني بمقارنه نفسي بالاخرين والتركيز علي ايجابياتها وترك سلبياتهم ولقد قمت بالتركيز علي سلبياتي وتركت ايجابياتي،،،،،، كم انا غبي كان من المفترض انني اتحدث عن مشكلتي مع من اثق قبل هذا الوقت بفترة طويله،
سوف اقرا كلامك مره اخري حرف حرف وسوف اقرا واتفحص الملف جيدا وسوف اركز علي كلامك طول نهايه الاسبوع وسوف احاول تنفيذ التدريب وسوف ارجع لكم انشا الله يوم الاحد ،،،
اخواني اعضاء هذا المنتدى ، اخي سيمون اخي واثق اخي مبتسم رغم الالم اخي الايطالي اخي فجر جديد وكل الاعضاء والله اني احبكم فالله وانتم خير معين لي في هذة الكربه وكم انا غبي حين ترددت كل تلك الفتره حتي اطرح مشكلتي عليكم.
لقد حدثت مجموعه من المواقف في عطله نهايه الاسبوع ، لقد حاولت الغوص في الذاكره وتذكر المواقف المختلفة في مرحلة المراهقة ، ولكن للاسف تذكرت موقف قد نسيته من تلك الفتره ، هو موقف محرج واستحيي من ذكره ولمن سوف اذكر الموقف لاني اعتقد بانه ساهم بشكل كبير في تنميه احساسي بالنقص،
عندما بدات التمرين والتخيل ومحاولت تذكر بعض المواقف القويه في حياتي كمراهق فجئة تذكرت هذا الموقف : كنت جالسا في مقعدي الدراسي وفجئة صرخ زميلي الذي بجانبي تعالو انظرو انها ( قمله ) ......
قمت الاحراج والخزي والصغار ، جاء الطلاب يهرولون الي ويضحكون ويستهزون بي واخذو يلقون علي النكت والتعليقات الجارحه ،، وكنت متسمر في مكاني غير مصدق لما يحدث لي ولم استطع التحرك من مكاني لشدة صدمتي والطلاب يضحكون بقوه ، اتذكر اسم الشخص الي صرخ بهم واذكر وجوه الطلاب الذين كانو يضحكون ...
بصراحه اصابني اكتاب بسيط بسبب تذكر ذلك الموقف مما دفعني الي اخذ سيارتي والخروج من المنزل ...
والموقف الثاني حدث يوم الجمعه حيث اكتشفت ام اخو زوجتي وجود العديد من المقاطع والصور الجنسيه لنساء في جواله ، ولقد طلبت مني ان انصحه ، في الحقيقه فرحت عندما سمعت الخبر لانني عرفت بانه يهوي النساء وتثار شهوته اليهن مما اراحني لانني كنت خائف من انه اصبح شاذ جنسي ولا يفكر في الجنس الطبيعي، كما واستغللت الموقف لصنع بعض المشاكل بيني وبينه وذلك للابتعاد عنه خصوصا في مسالت الجنس، وبعد النصائح الشديدة والتوبيخ قلت له بانني لازلت احبه ولكن احبه فالله .
وافترقنا بعد ذلك والي الان لم اكلمه او يكلمني ، مع العلم بانني لم اتحدث معه في اي موضوع يتعلق بالجنس منذ مايقارب العشرة ايام
-أهنئك أولا على رجوعك للماضي و لما عانيته في مرحلة المراهقة من إسائات و مواقف حرجة أثرت في صورتك و نظرتك للحياة و هذا دليل على عزيمتك القوية للتخلص من هذه المعاناة و الميول و إكمال حياتك بشكل طبيعي.
-و بعد
-كلنا تعرضنا لمواقف حرجة و صعبة غيرت سلوكياتنا الجميلة و حقيقتنا فأصبحنا نختبئ وراء أقنعة مزيفة ظنا منها أنها هي السلاح الوحيد للبقاء حيا :
-فبعد ما كنا نثق في أنفسنا و في الآخرين أصبحنا نشك
-فبعدما كنا نحب أنفسنا أصبحنا نلقي عليها اللوم
-فبعدما كنا شجعان أصبحنا نخاف
...............................إلخ
-لكن في الأخير نرجع لأنفسنا و حقيقتنا التي غطتها الأسلحة المزيفة التي صنعناها بسبب خبرات سيئة ، هذه الحقيقة التي تحمل معها كل ما نريد لنعيش في عالم جميل مليئ بالحب و القبول بعيد عن الإختباء و الخوف.
-و هذا القناع المزيف لكي نزيله يتوجب علينا الرجوع للماضي و مسامحة أنفسنا و من أساء إلينا ( لأننا لا يمكننا تغيير الماضي ) و بذلك يحق لنا الغضب على ما فات ثم البكاء ثم المسامحة
-أخي الغروب
-كلما بدأت بالبكاء فإن المراهق الذي بداخلك هو الذي يبكي و يحتاج لمن يعتني به و يحبه لأنه لم يجد ذلك القبول منك أنت لأنك لم تحب أو تقبل نفسك و لطالما ببحثت عنهما عند مراهقين آخرين و نسيت داخلك.
-أهنئك أولا على نتيجة البكاء لأنها هي الحل الأمثل لتعبر عن مشاعرك مباشرة كالطفل و لا تكبتها ذاخلك و ثانيا ردت فعلك التي دفعتك لقطع العلاقة مع أخ زوجتك و هذا دليل على محبتك لنفسك و خوفك من الله و بداية خطوات النجاح للخروج من المعاناة.
جزاك الله خيرا علي وقوفك انت والاخوان جميعا الي جانبي ، الحمد لله بدات اشعر بتحسن واضح وبدات في قراءة العديد من المقالات عن الرضي و تقدير الذات ، علاقتي باخ زوجتي اصبحت نوعا ما طبيعية لا انكر انني في بعض الاحيان تطرا علي بعض الوساوس الشيطانيه ولكنها ليست كما قبل فقبا ذلك كانت تستمر الي ساعات وايام طويله وفي الغالب تنتهي بعلاقه محرمه ولكن الان قد تطرا علي مره او مرتين في اليوم وتستمر اقل من دقيقه واحدة لاني لن اسمح لانفسي بان تستمر في هذا الشذوذ.
الحمد لله زاد تركيزي في صلاتي واصبحت اركز في عملي ، لم اقوم باي عمل جنسي معه منذ حوالي اربعت اشهر ولا رغبت لي به الان ، اشعر بانني احمل في طيات نفسي العديد من الخبرات الجيدة واشعر كذلك بانني اعيش حياه ممتازه ولا احتاج لمصادقت من هم اصغر مني في السن فانا رجل كبير وعندي اصدقاء كثر وزوجتي تحبني وتحترمني وكذلك اولادييحبونني و يحتاجون الي المتابعه والنصح ويحتاجون الي اب يصادقهم ويلعب معهم .
اخي سايمون لا اعرفك ولا تعرفني الا من خلال الكتابات ولكننا اصبحنا اصدقاء حقيقيين ، قد تكون مشكلتي صغيره مقارنه بمشاكل بعض الاعضاء ولكنني كنت اجهلها ولم اكن اصلا اعرف اسبابها وكنت معتقد بانني سوف اضل هكذا الي نهايت العمر ولكنك واخواني الاعضاء بعد الله تعالي قد اخذتم بيدي وبصرتموني بمشكلتي وها انا اقطف الثمار اللذيذة
سوف اعود الي زوجتي
سوف اعود الي اولادي
سوف اعود الي اصدقائي
قد اكون عشت بعض التجارب السيئه في فترت المراهقه ولكن ما المشكله في ذالك كلنا نتعرض للمشاكل ويجب نتركت تلك المشاكل تخرب حياتنا ، وحيات من نحب ، قد لااكون جميلا ولكنني لست قبيحا ايضا ولدي الكثير من المميزات اكثر بكثير مما كنت اضن ،
دخلت المنتدي وانا لدي الكثير من المشاعر والتساؤلات والاحباطات ولكنني الان اشعر براحه كبيرة واحساس جميل بالحريه واحترام الذات ، من هم هؤالا الاولاد الصغار حتي اضيع حياتي بسببهم ، سوف يكبرون ويصبحون رجالا كما كنت قبلهم ولدا صغير ولقد اصبحت رجلا.
اخي سايمن كل يوم في الصباح وقبل ان ابدى عملي ادخل الموقع واقرا الموضوع كاملا مما يعطيني احساس قوي بالراحه والرغبه في العمل والاستمرا في التغير ، انا مستمر في التخيل وسوف استمر في ذلك ، وبخصوص موضوع البكاء فانني ابكي من غير وعي واشعر بسعاده ورضي بعد ذلك ....
اخي سايمن اشكرك من كل قلبي ولا املك الا ان اقول لك جزاك الله خيرا
وسوف استمر في التمارين اثناء شهر رمضان وسوف اتواصل معكم من خلال المنتدي لابقي على تواصل معكم ولاتابع كل جديد عندكم ، اخي سايمن لا تتركني لوحدي فما زلت احتاجك واحتاج الي جميع الاعضاء بعد الله تعالي
اخوكم الغروب
في عالمنا اليوم، يعتبر السحر والحسد والمس وسحر تحقير شأن الإنسان من المواضيع التي تثير فضول الكثيرين. ويعتبر البعض أن هذه الظواهر والامراض تحمل في طياتها آثارا سلبية تؤثر على حياة الأفراد والصحة الجسدية والنفسية. هناك العديد من الطرق والتقاليد التي تعنى بعلاج هذه الامراض، سواء كانت عبر الطب الروحاني، أو الطب البديل، أو الطب النفسي. يمكن العثور على بعض النصائح والطرق الفعالة في التخلص من تأثيرات هذه الامراض عبر زيارة مواقع إلكترونية متخصصة، مثل:
1- علاج السحر: تفصيل حول الطرق التقليدية والروحانية لعلاج تأثيرات السحر.
2- علاج الحسد: نصائح وأساليب للوقاية من الحسد وكيفية علاجه والتعامل معه.
3- علاج المس: استعراض للطرق التي يمكن أن تساعد في التخلص من تأثيرات الشياطين والمس الشيطاني.
4- علاج سحر تحقير شأن الإنسان: نصائح حول كيفية التغلب على تأثيرات وعلاج سحر التحقير الذي يستهدف شأن الإنسان.
5- أخطر أنواع السحر: استعراض لأنواع السحر الأكثر خطورة وكيفية التصدي لها.
6- سحر تعطيل الزواج: من أخطر أنواع السحر التي تُمارس بهدف منع شخص ما من تحقيق الاستقرار العاطفي وتكوين أسرة سعيدة.