السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخوانى اود اليوم ان اتحدث معكم فى موضوع الله اعلم كم انا متضايق منه
الموضوع هو ان الشيوخ ورجال الدين يقولون اننا نحن كشواذ او مثليين خلقنا الله على الفطرة وهى انجذاب الرجل للمرأة ونحن الذين انحرفنا عن هذه الفطرة واستدلوا بذلك من حديث عن الرسول عليه الصلاة والسلام [h=5](ما من مولود إلا يولد على الفطرة، فأبواه يهودانه أو ينصرانه أو يمجسانه، كما تنتج البهيمة بهيمة جمعاء، هل تحسون فيها من جدعاء، ثم يقول أبو هريرة -رضي الله عنه- فطرة الله التي فطر الناس عليها لا تبديل لخلق الله ذلك الدين القيم.)[/h]طيب انا استطيع ان اقول لهم ان الانسان لا يولد كافر وهذا شىء طبيعى وفطرة كما يقولون وان هناك عوامل خارجية ادت به الى الكفر
لكن هؤلاء الشيوخ اريد ان اسألهم هل غريبة ان الانسان يولد مريض؟ فالشذوذ مرض مثله مثل اى مرض يولد به الانسان من عند الله فهناك انسان يولد بمرض القلب عافانا الله ومنهم من يولد معوق عافانا الله فالشذوذ مرض يولد به الانسان من عند الله وليس مثله مثل الكفر فالشذوذ مرض مثل ان القلب مرض ولا دخل لكليهما بالفطرة وحسبنا الله ونعم الوكيل فى كل من يقول ان الشذوذ الجنسى الذى نعانى منه جميعا بارادتنا اذن فلماذا نعانى منه؟ ولماذا نشكو مرارا وتكرارا؟ ولماذا لا نتخلص منه ايضا بارادتنا طالما انه امككنا ذلك بسهولة؟
ارجو منكم اخوانى ان تشاركونى ارائكم هل انا على صواب او على خطأ فأنا مغتاظ كثيرا من هؤلاء الشيوخ وارجوا منكم التفاعل
كلمة فطرة ماذا تعني .؟
الجواب عن هذا السؤال توجد في تعريف كلمة الفطرة ؟
المسلم يولد في بيت مسلم
اليهودي يولد في بيت يهودي
المسيحي يولد في بيت مشسيحي
البوذي يولد في بيت بوذي
الهندوسي اكيد ان ابوايه هندوسيان
من يغير عقيدته فى الضروف العادية هم قلة ............
البيئة و التربية و التنشئة في الصغر شىء مهم كان الانسان تتم برمجته في الصغر .
هل المثلية فطرية تماما كاالون الاسود او الابيض عند البشر اي المولود الاسود و المولود الابيض و المولود المثلي ...
او مكتسبة كاكتاساب دين معين بسب البيئة المولود فيها ...
علميا ليس مؤكدا انها كاللون الاسود و الادعاء بانها في الجينات غير علمي كلام غير دقيق...
شكرا لك اخى الكريم على تفاعلك مع موضوعى
طيب طالما انها مكتسبة وليست فى الجينات لماذا انا و غيرى الكثيرين وجدنا انفسنا على ما نحن عليه
انا اتحدث عن نفسى لماذا لم اشعر ابدا الا بالشذوذ الجنسى منذ طفولتى ولم اشعر بأى احساس غيره
هل انا فى طفولتى كانت لى ارادة فى ان اصبح شاذ جنسيا اذن فلماذا لم اشعر بالشعور الطبيعى اصلا ابدا ولا مرة فى حياتى
ولماذا عندما احتلم لا احتلم مع انثى ابدا اذا كان هذا الشعور عندى وانا منعته
الامر واضح تماما انا ليس بيدى شىء وهذا هو مرض مثله مثل اى مرض يولد به الانسان
لكن كنزي اعتقد ان لديه ابحاث في ما يخص التوجهات الجنسية للانسان ... بحيث قسم الاشخاص الى ست اقسام رئيسية بدا من اصحاب الميلو المثلية فقط الى اصحاب الميلو الغيرية فقط ... ستجد في طرف احدهم يتقزز من الجنيس المثلي فى مقابل الطرف الخر الذي يتقزز من الجنس الغير ....اغلب الناس فى الوسط ميول مزدزج ... يستطيع ان يمارس الجنس مع كلا الجنسين ...
فى الادبيات العربية يتحدثون كثيرا عن الغلمان وو الامرد ووووو الخ .
الميولات الجنسية فى المراهقة لا تكون واضحة المعالم و ان كان ايام الشباب الاولى يستطيع الفرد ان يحدد اتجاه الجنسي بوضوح ....
المثلية لا احد يعلم اسبابها بالظبط ... ولكن غالبية الناس لا يرغب فيها .. بل و الكثر من المثلين يودون لو يصبحوا فجاءة غيرين .....
المشكلة الكبرى التى تواجه المثلي هي البيئة التى يعيش فيها و رفضها له ....حتى في الغرب الاكثر تحررا هنالك رفض .....
في ما يخص ما تحتلم به اقرا لفرويد ....و ستجد ان المنام هو ترجمة لما تفكر فيه في النهار ...
الاخ الكريم انا لا افهم هل انت مع ام ضد فأنت كلامك حيادى وغير واضح
اما بالنسبة للشباب كونهم يحددون اتجاههم الجنسى بوضوح فى ايام الشباب الاولى فأعتقد ان هذا غير صحيح انا شاب وليس بيدى شىء وانت تقول ان المثليين يودون ان يكونوا غيريين حتى قبل ان اصبح شاب وانا هكذا انجذب للشباب مثلى اذن فارادة الانسان لا دخل لها فى الموضوع والشذوذ ما هو الا مرض يولد به الانسان الا فى حالات قليلة والله اعلم مع العلم انه بالرغم من كونى شاذ الا انى لا اتقزز من الجنس الغيرى والعلاقة الطبيعية بين الشاب والفتاه
السلام عليكم ورحمة الله
أخي الساجد
نحن خلقنا الله سبحانه وتعالى على الفطرة السليمة الصحيحة، وكيف يحاسبنا سبحانه اذا لم يخلقنا على تلك الفطرة منذ البدء!
نحن مررنا بتنشئة اجتماعية سيئة أثرت على فطرتنا السليمة وأدت إلى انحرافها، المثليين او الشواذ لديهم شيء مشترك مهما اختلفت طبيعة شذوذهم ألا وهو تقديس الذكر (الرجل).
وليس ضرورياً ان يكون سبب شذوذ المثليين ممارسات جنسية مع ذكور في وقت سابق من حياتهم مع انه من اهم الاسباب، ولكن هناك مثليين لم يمارسوا الشذوذ قط وانما يمارسوه في خيالهم واحلامهم، فالمثلي الذي كان لديه ممارسات جنسية سابقة يعلم ان هذا سبب شذوذه وانه الان مبتلى بحب الرجال واشتهائهم وعليه الصبر ان هو اراد النجاة في الدنيا والاخرة.
بينما المثلي صاحب الخيال الشاذ، فيتساءل هل انا خلقت هكذا لماذا لست مثل فلان وفلان ويبدأ لديه شكوك في عدالة الله سبحانه وتعالى وانه يشعر بالظلم!
لو قام المثلي صاحب الخيال بتمحيص سجل حياته حتماً سيجد سبب شذوذه العاطفي ، فما حدث له هو في بداية حياته في سنوات عمره الاولى ، ومثالاً على ذلك (انا):
فإنني نشأت بعيداً عن ابي، حيث كنت امكث اغلب وقتي مع والدتي وخالاتي، استمع الى احاديثهن وهمومهن ومشاكلهن، صرت اتصف بصفاتهن من حيث حرصي على نظافتي ونظارتي وشعري واصبحت احاسيسي رقيقة حساسة، استمر الحال حتى بلغت الثامنة من عمري، فاصبح النساء يتضايقن من وجودي بينهن ، فاضطررت الى الانتقال الى عالم الرجال ، فكنت عندما ارى جرأة الشباب والفتيان وقوة اجسامهم وحدة ابصارهم وقوة شخصياتهم، اصبحت معجباً بهم واهتم بهم ، وكانت ملامح النعومة بادية علي من صفاء بشرة ونعومة في الكلام وخجل في الملامح، فاصبحوا يبادلونني الاهتمام وكانوا يسمعونني كلمات تؤثر فيني (كأنت جميل، وأنت وسيم) وكان وقع هذا الكلام علي كوقعه على البنات (عايش مع بنات😒 .
ثم تطور الامر حتى اصبح هناك ملامسة للايدي في بعض الاحيان واحتضان في احيانٍ أخرى، وعند وصولي لمرحلة البلوغ وثوران الشهوة وجدت نفسي منجذباً للرجال عاشقاً لهم متعطشاً لهم، بينما لم تكن النساء يجذبنني لمكوثي الطويل معهن، فتشبعت منهن واصبحت اريد استكشاف الجنس الاخر !
نحن خُلقنا اسوياء ولكننا نشأنا في بيئة أدت لانحرافنا ، في عدم دراية الابوين بفداحة تفريطهما.
اشكرك اخى محب للخير على التعليق
اتفهم موقفك تماما لاننى مررت بنفس ظروفك بنسبة 95% من التشابه
لكن فى حالتى انا واثق ان هذه الظروف ان لم تكن لاصبحت شاذ ايضا فأنا ذاكرتى حديدية وقبل هذه الظروف او حتى استيعابى لها او ادراكها حدث معى موقف فى بدايات بدايات الطفولة ربما فى سن 4 سنوات على ما اتذكر
كنت عند جارى وصديقى فى بيته وكان فى نفس سنى كنا نلعب بعروستين وجدته يقول لى تعالى نغتصبهم معذرة فى اللفظ لم اجد لفظ اخر فهممت بأن يكون لدى الشعور الذى حثنى عليه فأذا بى اشعر بالشعور العكسى بدون ارادة منى فلماذا لا يسمون هذا فطرة؟ اذا ما تفسير ما حدث؟
مع ان والله لو شخص ميوله طبيعية وحدثت له هذه الظروف او اكثر منها فلن تمنعه من شعوره
دعنى من قصتك وقصتى اخى الكريم ماذا عن الشخص الموجب الذى ينجذب فقط للشباب امثاله؟ هل تعرض لهذه الظروف؟ بالطبع لا فهو مازال يشعر بالميول الذكورية فقط ولكن ايضا مع الذكور فقط ارجو احد يفسر لى هذه الظاهرة اين الفطرة التى خلقها الله عليه؟
انا ارى اتجاهين فى التعامل مع هذه الحالات
نحن كمسلمين ما شاء الله الاسلام يقتل الفاعل والمفعول به فهل هذا حل؟
اما عند الغرب ما شاء الله اخترعوا زواج الشاب بالشاب والفتاه بالفتاه فهل هذا حل؟
اما هذا او ذاك وفى الاخر يقولون فطرة وحدنا عنها
فلماذا لم يعالجونا بدل ان يقتلونا لما هما واثقين انها فطرة؟ اما ان كان ليس لها حل غير القتل فعذرا لا تقنعنى انها فطرة
المثلية الجنسية مرض نفسي ومشاعر سلبية
ويجب أن يعامل الإنسان بحترام وتقدير من قبل المجتمع سواء كان مريض نفسي أو مثلي أو مريض ذهان أو معاق
بدل لا نتكلم عن هؤلاء المرضى أمامهم بكلمات قاسية الأفضل ندعوا لهم ونحبهم
الإنسان لا يريد أن يصاب بالإكتئاب لكن يصيبه إكتئاب ويصاب بالحزن والخوف والرهاب مع أنه لا يريد الحزن والخوف والرهاب
كذلك المثلية الجنسية الإنسان يريد أن يكون طبيعيا لكنه لا يستطيع أن يسيطر على مشاعره وأفكاره المثلية فتحدث المثلية
أقول لكل من عانى من هذا المرض .هونه وهي تهون.
وتعظم في عين الصغير صغارها... وتصغر في عين العظيم العظائم. أبو الطيب المتنبي
لماذا المثليه الجنسية ...مرض
هذا خطاء ... المثليه الجنسية ليست مرضا وليست شذوذا ... فالشذوذ كان يفعل الشخص فعل لا يقبله العقل ونادر الحدوث وليس له ما يبرره كان يجامع شخص ذكر او انثى حيوانا ... كان يفعل فعل غير ادمي او مرضي يجمع علي الجميع ان هذا مريضا او شاذا ... مثل اشتهاء التعذيب او قتل حيوان للتسليه
لاكن المثليه الجنسية وجدات في جميع المجتمعات والازمنه السحيقه ولها ادابيات ومدونه كما تلاحظ سلوك المثليه الجنسية في جميع الثييات من الحيوانات والانسان كذلك ... لذا ليس هناك من دليل علي ان المثليه الجنسية مرض وليس للمثليه الجنسية من اعراض مرضية .. وليس اصحابها ذات سلوك غير طبيعي فهم اشخاص طبيعيون ...
إذا اين المشكلة ... المشكلة في مجتمع رفضهم واهانهم سبب لهم شعورا بالنقص والرهبه ... فاصبحوا مذنبون وإن لم يفعلو شيء .. مهدودن في اعراضهم وشرفهم وحياتهم ولم يرتكبو اثما ولم يقتلوا ولم يسرقوا ولم يضلمو احدا ...
وحسبي الله ونعم الوكيل ...
في عالمنا اليوم، يعتبر السحر والحسد والمس وسحر تحقير شأن الإنسان من المواضيع التي تثير فضول الكثيرين. ويعتبر البعض أن هذه الظواهر والامراض تحمل في طياتها آثارا سلبية تؤثر على حياة الأفراد والصحة الجسدية والنفسية. هناك العديد من الطرق والتقاليد التي تعنى بعلاج هذه الامراض، سواء كانت عبر الطب الروحاني، أو الطب البديل، أو الطب النفسي. يمكن العثور على بعض النصائح والطرق الفعالة في التخلص من تأثيرات هذه الامراض عبر زيارة مواقع إلكترونية متخصصة، مثل:
1- علاج السحر: تفصيل حول الطرق التقليدية والروحانية لعلاج تأثيرات السحر.
2- علاج الحسد: نصائح وأساليب للوقاية من الحسد وكيفية علاجه والتعامل معه.
3- علاج المس: استعراض للطرق التي يمكن أن تساعد في التخلص من تأثيرات الشياطين والمس الشيطاني.
4- علاج سحر تحقير شأن الإنسان: نصائح حول كيفية التغلب على تأثيرات وعلاج سحر التحقير الذي يستهدف شأن الإنسان.
5- أخطر أنواع السحر: استعراض لأنواع السحر الأكثر خطورة وكيفية التصدي لها.
6- سحر تعطيل الزواج: من أخطر أنواع السحر التي تُمارس بهدف منع شخص ما من تحقيق الاستقرار العاطفي وتكوين أسرة سعيدة.