تعتبر الأمراض المنسية والمنقولة توجها عالميا ولا سيما في الدول النامية عندما لاتتوافر علاجاتها مما يؤثر علي صحة وحياة الشعوب النامية في آسيا وأفريقيا و لاسيما بين الفقراء الذين لايستطيعون شراء أدويتهم أو لا تتاح لهم . فملايين البشر يموتون سنويا و لا سيما بسبب الأمراض الوقائية والتي يمكن علاجها .فالأمراض الإتصالية كالإيدز والدرن والملاريا تقتل 14 مليون شخص في كل أنحاء العالم من بينها 97% في الدول النامية بينما العلاجات موجودة والتي قد إكتشفت في الدول الصناعية الغربية ولا سيما في الولايات المتحدة الأمريكة وأوروبا .وهي أدوية مكلفة ولا تتماشي مع دخول الأفراد في هذه الدول النامية .هناك الملايين من البشر الذين يعانون من الأمراض المنسية التي يمكن الحد من إنتشارها لو وفرت حكومات الدول النامية الموبوءة بلا يين الدولارات للمقاومة والعلاج والأبحاث لتوفير الأدوية الناجعة . وهذه الأموال تعجز هذه الدول عن توفيرها لشراء الأدوية .كما أن أكبر 20 شركة دوائية عالمية لم تنتج خلال الخمس سنوات الماضية دواء جديدا لهذi الأمراض المهملة رغم خطورتها ما عدا ما تنفقه علي مرض الإيدز والسرطان والأمراض القلبية لأنها وباء يداهم الغرب أيضا ولا توجد دلائل علي تطوير أدوية لعلاج الأمراض المهملة كالسل و، tuberculosis، African trypanosomiasis، Chagas' disease، and leishmaniasis علي المدي القصير خلال السنوات القادمة. ما عدا أدوية الملاريا حيث أصبح التوجه العلاجي لها بإستعمال دواء artemisinin derivatives الذي أكتشف بالصين عام 1970. وقد أنفقت مراكز الأبحاث في أمريكا وانجلترا ما بين عامي 1988 و1999 56%من ميزانية امراض المناطق الحارة لتصنيع أدوية وطعوم لمقاومة المرض رغم التقدم في مجال الهندسة الوراثية والبيلوجيا الجزيئية والتعرف علي خريطة الطفيليات التي تسبب هذه الأمراض الإستوائية التي تسبب الملاريا وغيرها من الأمراض . لأن الصناعة الدوائية تعتبر الأبحاث وإستحداث وتطوير الأدوية من الأمور المكلفة التي تتسم بالمخاطرة الربحية . لأن الدول النامية فقيرة وليس لها قدرة علي شراء الأدوية الجديدة في علاج هذه الأمراض المنتشرة والمتوطنة في بلدانها . عكس الدول الأوربية فتعتبر أمراضها سوقا رائجة لتصريف الأدوية التي تعالج هذه الأمراض . مما يعوض الشركات الدوائية الكبري عن تكاليف أبحاثها ويحقق ربحية هائلة لها . وعلي جانب آخر نجد الدول النامية لا تنفق أموالا علي الأبحاث الصحية .بينما مراكز الأبحاث بالدول الصناعية الكبري لاتنظر إلي هذه الأمراض كتهديد مباشر لمواطنيها . لهذا لاتنفق أموالها علي إستحداث وإنتاج أدوية لاتدر عائدا طائلا بالنسبة لها .وتعتبر أمراض المناطق الحارة مثلا صارخا للأمراض المهمشة في ملف الصحة العالمية . فمن بين 1393 دواء ووفق عليها مابين عامي 1975و1999نجد من بينها 1% أدوية تخص أمراض المناطق الإستوائية الحارة.
في عالمنا اليوم، يعتبر السحر والحسد والمس وسحر تحقير شأن الإنسان من المواضيع التي تثير فضول الكثيرين. ويعتبر البعض أن هذه الظواهر والامراض تحمل في طياتها آثارا سلبية تؤثر على حياة الأفراد والصحة الجسدية والنفسية. هناك العديد من الطرق والتقاليد التي تعنى بعلاج هذه الامراض، سواء كانت عبر الطب الروحاني، أو الطب البديل، أو الطب النفسي. يمكن العثور على بعض النصائح والطرق الفعالة في التخلص من تأثيرات هذه الامراض عبر زيارة مواقع إلكترونية متخصصة، مثل:
1- علاج السحر: تفصيل حول الطرق التقليدية والروحانية لعلاج تأثيرات السحر.
2- علاج الحسد: نصائح وأساليب للوقاية من الحسد وكيفية علاجه والتعامل معه.
3- علاج المس: استعراض للطرق التي يمكن أن تساعد في التخلص من تأثيرات الشياطين والمس الشيطاني.
4- علاج سحر تحقير شأن الإنسان: نصائح حول كيفية التغلب على تأثيرات وعلاج سحر التحقير الذي يستهدف شأن الإنسان.
5- أخطر أنواع السحر: استعراض لأنواع السحر الأكثر خطورة وكيفية التصدي لها.
6- سحر تعطيل الزواج: من أخطر أنواع السحر التي تُمارس بهدف منع شخص ما من تحقيق الاستقرار العاطفي وتكوين أسرة سعيدة.