الشاذ يشعر بالنقص
يعي جيدا أنه لم يستطع أن يكون مثلهم.
أراد أن يكون مثلهم حينما كان طفلا .. لم يستطع،
حاول أن يجاريهم قبيل البلوغ وعنده .. فشل.
حسدهم وما زال يحسدهم حتى انجذب إليهم ليحصل على ما يريده واهما أن شبيهه سيملأ ذلك الفراغ الخانق،
سيملؤه السراب..
لن يكون كاملا ما دام حيا
كلما ظن أنه امتلأ انشكف له فراغ صغير يذكره بأنه هنا باق لن يمتلىء..
اصبر وصابر ورابط حتى يأتيك اليقين..
الحسد فعلا يعتبر من اهم احدى صفات المثليين فنحن معظمنا لم ينجح فى حياته فى اثبات نفسه وذاته فى عالم الذكور وكنا ننظر الى الشخصيات الناجحة ذكوريا من نافذتنا الخاصة نراقبهم من بعيد ننظر الى هذا الشخص ونقول ياله من شخص ناجحا ومحبوب من كل اقرانه ياله من وسيم وجميل ياله من جذاب لكل الفتيات ونظل نتأمل اجمل صفاته من بعيد حتى نقع فى غرامه بدون ان ندرى او نشعر ونجد انفسنا نتمنى التقرب منه والتعرف عليه واثبات انفسنا امامه بأى شكل كان رأيه يهمنا فى كل شئ عندما يمدحنا او يغازلنا يكون من اسعد الايام وعندما يذمنا حتى بالممزاح يكون قد جرحنا جرحاعميقا هكذا هو الشخص المثلى
كل ماذكرته كأننى اتحدث عن نفسى كأننى اتحدث عن ذكريات يالها من عار يالكى من عار يا نفسى فكيف كنتى تفكرين فماذا كنتى تريدين فى هذه الاونة على ماذا ستحصلين ماذا ستجدين مع رجل مثلك غير الحسرة والوقوع فى شذوذ النفس والهوى لا اعلم ماذا اقول يااخوانى فانا لا اعلم كيف كنت احب رجالا مثلى كيف كنت اطلب الحنان من رجالا لا يختلفوا عنى شئ سوى ثقتهم بانفسهم
لكننى وبحمد الله يااخوانى بحمد الله وبفضله قد شفيت تماما من حبى للرجال كعاطفة فانا لازلت اتمناهم جنسيا لكننى خلال تلك السنتين لم احب اى رجل اطلاقا وعندما كنت اشعر او اتوهم اننى قد اميل الى احد ابعد عنه على الفور والحمد لله يا اخوانى امتلكت صفة قد يعتبرها المجتمع من اسوا الصفات لكن فى حالتنا تعتبر من احسن الصفات وتلك الصفة هى الأنانية فانا اصبحت احب نفسى جدا ولا يهمنى احد واصبحت لا اكترث بكلام احد ومهما رايت من شباب متكاملين وناجحين فى حياتهم لم اعد انظر اليهم بعاطفة وبلهفة ولا احب التقرب منهم انظر اليهم باحتقار وكراهية واقول فى نفسى على ايه شايفين نفسهم واثبت لنفسى انى احسن منهم وانهم ولا شئ بالرغم انهم من الممكن فعلا يكونوا افضل منى وربما اكون قد اشتهيهم لكن عاطفيا لا والف لافهم ولا شئ فى نظرى
نعم يااخوانى تلك صفتى الجديدة التى لا اعلم هل هى جيدة ام لا لكننى ارى ان الانانية واحتقار الذكور افضل مائة مرة من الوقوع فى غرامهم الشاذ فانا لما اعد احب ان اقترب من اى احد
اللى عاوزنى يجيلى انا مبروحش لحد
وشكرا أخى العزيز ابن الصحراء وهذا الكلام لا ينطبق اطلاقا على اقرانى المثليين التائبين فى المنتدى فانا اكره الذكور المنطلقين لانهم خلقوا لكى يستمتعوا بكل لحظة فى حياتهم على حساب الضعفاء اما انتم فانكم فوق راسى واحبائى واخوانى والله وحده اعلم بهذا الشئ وشكرا اخى الغالى
تحياتى لك أخى وحبيبى فى الله ابن الصحراء ...ربما سوف تجد فى هذا المقال الكثير مما يتعلق بهذة الحسد وهذا النقص فى الاحساس بالذكورة الذى قد يكون مصدرا للحسد الذى يتبعة هذا النجذاب المثلى هذا هو الموقع المنشور بة المقال أتمنى أن تجد فية ما يفيدك أو يفيد أخوانى هنا https://almitliya.blogspot.com/2011/0...post_01.html?|
اسمحلى أخى (معايا يا رب) أن أعلق على مشاركتك وخاصة هذا الجزء
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة معايا يارب:
لكننى وبحمد الله يااخوانى بحمد الله وبفضله قد شفيت تماما من حبى للرجال كعاطفة فانا لازلت اتمناهم جنسيا لكننى خلال تلك السنتين لم احب اى رجل اطلاقا وعندما كنت اشعر او اتوهم اننى قد اميل الى احد ابعد عنه على الفور والحمد لله يا اخوانى امتلكت صفة قد يعتبرها المجتمع من اسوا الصفات لكن فى حالتنا تعتبر من احسن الصفات وتلك الصفة هى الأنانية فانا اصبحت احب نفسى جدا ولا يهمنى احد واصبحت لا اكترث بكلام احد ومهما رايت من شباب متكاملين وناجحين فى حياتهم لم اعد انظر اليهم بعاطفة وبلهفة ولا احب التقرب منهم انظر اليهم باحتقار وكراهية واقول فى نفسى على ايه شايفين نفسهم واثبت لنفسى انى احسن منهم وانهم ولا شئ بالرغم انهم من الممكن فعلا يكونوا افضل منى وربما اكون قد اشتهيهم لكن عاطفيا لا والف لافهم ولا شئ فى نظرى
نعم يااخوانى تلك صفتى الجديدة التى لا اعلم هل هى جيدة ام لا لكننى ارى ان الانانية واحتقار الذكور افضل مائة مرة من الوقوع فى غرامهم الشاذ فانا لما اعد احب ان اقترب من اى احد
اللى عاوزنى يجيلى انا مبروحش لحد
أولا أهنئك على ما وصلت ألية با قلت أنك شفيت تماما من حبك للرجال كعاطفة ربما يكون هذا أصعب جزء فى محاولة التخلص من المثلية ولو أنك وصلت لهذا فهنيئا لك أما بالنسبة للتمنى الجنسى فبأذن الله يكون الامر أيسر بكثير أما بالنسبة لهذة الصفة التى وصفت نفسك بها وهى الانانينة ربما أخالفك الرأى فى أختيارك لهذة الكلمة فانت لست بأنانى نهائيا بما ذكرتة و أود أن أهنئك أيضا على هذة الروح التى استحوذت عليك فمن الجميل أن تحب نفسك ومن الجميل أيضا أن تشعر بهذة الثقة بالنفس التى تجعلك لست أقل من غيرك حتى ولو كان كذلك فعلا من وجهة نظرك أو من وجهة نظر أى شخص فمن الخطأ ان تحكم على الشخص من مظهرة وكذلك فقد تكون عند الله خير بكثير ممن تنظر الية وهذا أغنى من كل شئ ... أود أن احييك أخى على هذة الروح و أسأل الله يتم شفاءة عليك وأيضا أحييك على صبرك وجلدك فى تركك مواقع البلاء أستمر يا أخى فأنى متفائل بك خيربأذن الله
السلام عليكما ورحمة الله وبركاته
شكرا لكما على اهتمامكما أخي طالب معية الله وأخي طالب الشهادة
أخي العزيز طالب الشهادة أشكرك من صميم قلبي على الرابط
ما كتبه أخونا صحيح 100٪ ما كنت أعلم أن أحدا من المثليين يشاركني هذا الرأي
قبل مدة (7 أشهر تقريبا) قررت أن أعتد بنفسي، أن أعتمد عليها وأمنحها بعض الثقة وهذاأثر كثيرا في تركيبتي النفسية لكن حينما أمر بموقف معاكس يعكس كل تلك المشاعر والممارسات الجديدة أضعف ويشتد انجذابي للرجال !! أعيش صراعا جديدا لكنه ناضج ومفهوم بينما صراعي القديم فوضوي ومجهول الأسباب ويدور بين المثلية والدين والمجتمع أما الآن فهو بين المثلية والحالة الطبيعية وهذا تطور مذهل يشقيني بلا شك ويسعدني أيضا وأحيانا أظل سويا لأيام وأسابيع لكن قد تثار الرغبات المثلية في أي وقت وهي رغبات جنسية خالية من العواطف وهذا تطور إيجابي أيضا أحمد الله عليه.
أخي معايا يا رب
ما تفعله جيد ومجرب مفيد لكنه غير ناضج
وناتج عن غضب وقهر
أنا كنت أفعل هذا لكن طورت هذه الحوارات النفسية
الآن أحاول أن أقلد الرجال في سلوكهم أقصد هواياتهم وبعض ممارساتهم الذكورية المباحة الحسنة
وأؤكد لنفسي أيضا أني رجل مثلهم تماما وما عندهم عندي لا ينقصني شيئ لا من النواحي الجسدية ولا المعنوية والذي ينقصني هو أن أشعر بذاتي أن أستحضرها، مشكلة المثلي أنه أحيانا لا يرى صورته لا يستحضر رجولته هو يرى نفسه في عيون ذلك الطفل العاجز المستضعف الذي لم يستطع أن يكون مثل الأطفال الآخرين!
وتستمر الحياة...
كيف الحال أخي عبد الله الغائب هل ما زلت بيننا؟
تذكرتك وتذكرت مقولتك التي أعشقها:
وتستمر الحياة
إخواني ..هناك كثير من الصفات التي أتمناها أجدها في أناس كثير ، لكن لم تصبني نحوهم ميول مثلية أبدا ... أنا لم أشعر بشعور مثلي عاطفي أو جنسي نحو رجل ألبتة ،، أيضا لم أشعر بشئ من الحسد نحوهم .. قد أتمنى الصفة ، لكن الشخص نفسه لا يبهرني ولا يشغلني إلا بالقدر المنطقي.
من جهة أخرى ... أولئك الصغار الذين يجذبوني ليس لديهم ما أحسدهم عليه أو أشعر بنقص فيه ،،،، بل إن الأمر أعقد من ذلك ، فإن الصفات التي تجذبني بهم لا أتمناها في نفسي .. أحب بهم الضعف والبراءة والسذاجة والملامح الأنثوية ، وأنا أكره كل ذلك لنفسي ، بالفعل كنت أتمناه في الصغر أما الآن فلا ... نعم قد وجدت في نفسي طفل قابع نبهني إليه أخي فجر ، لكني أيضا اكتشفت أنه ليس مصدر سعادة بل مصدر عناء ... إنني أشعر بخوف من أشياء كثيرة لا يخاف منها إلا الصغار .. هناء أشياء يستطيع المرء أن يفعلها بكل حرية وطمأنينة ،وأنا لا أفعلها إلا وأنا أخشى أن يحاسبني أحدهم عليها ويقول لم فعلت كذا .. نعم لا يظهر علي أفعالي ذلك إطلاقا لأني عنيد ، لكن الإحساس موجود ، وقاتل ............ فهل يمكن أن يكون هناك نوع من الحسد في حالتي هذه أم أنني دائما مختلف؟
إخواني ..هناك كثير من الصفات التي أتمناها أجدها في أناس كثير ، لكن لم تصبني نحوهم ميول مثلية أبدا ... أنا لم أشعر بشعور مثلي عاطفي أو جنسي نحو رجل ألبتة ،، أيضا لم أشعر بشئ من الحسد نحوهم .. قد أتمنى الصفة ، لكن الشخص نفسه لا يبهرني ولا يشغلني إلا بالقدر المنطقي.
من جهة أخرى ... أولئك الصغار الذين يجذبوني ليس لديهم ما أحسدهم عليه أو أشعر بنقص فيه ،،،، بل إن الأمر أعقد من ذلك ، فإن الصفات التي تجذبني بهم لا أتمناها في نفسي .. أحب بهم الضعف والبراءة والسذاجة والملامح الأنثوية ، وأنا أكره كل ذلك لنفسي ، بالفعل كنت أتمناه في الصغر أما الآن فلا ... نعم قد وجدت في نفسي طفل قابع نبهني إليه أخي فجر ، لكني أيضا اكتشفت أنه ليس مصدر سعادة بل مصدر عناء ... إنني أشعر بخوف من أشياء كثيرة لا يخاف منها إلا الصغار .. هناء أشياء يستطيع المرء أن يفعلها بكل حرية وطمأنينة ،وأنا لا أفعلها إلا وأنا أخشى أن يحاسبني أحدهم عليها ويقول لم فعلت كذا .. نعم لا يظهر علي أفعالي ذلك إطلاقا لأني عنيد ، لكن الإحساس موجود ، وقاتل ............ فهل يمكن أن يكون هناك نوع من الحسد في حالتي هذه أم أنني دائما مختلف؟
أخى الحبيب (بكاء)أنت بالطبع مختلف فبهذة الشخصية الجميلة الفريدة من نوعها بالطبع تكون مختلف .. اشاركك فى هذة النقطة فانى لا أجد هذا الحسد نهائيا لمن أنجذب لة ولا أجد هذا الشعور بالحسد تجاة أى شخص نهائيا ربما قد تكون وجدت الصفة التى تجذبك فى هؤلاء الذين تنجذب لهم وحتى أن كانت ليست مصدرا للحسد ولكنى الى الان لم أدرك ما سبب أنجذابى هذا وما الصفات التى تجعلنى أنجذب لهم ولا حتى الشكل والصورة الخارجية
أخي طالب الشهادة .... شعرت بمرارة وأنت تقول أنك لا تعلم الأشياء التي تجذبك نحوهم ،، يصعب علي تخيل ذلك ... لابد أن تدقق جيدا وتتبع الإحساس حتى تصل إلى شيئ .. أعتقد أن ذلك سيكون مفيدا .
أنا قد أعلم بنسبة كبيرة الأشياء التي تجذبني نحو الصغار ، سواء الشعور العاطفي أو الشعور الجنسي ... لكن لم أصل إلى كل الأمر ،،،، ومن جهة أخرى لم أصل إلى معرفة الهدف المنشود ، أو قل ... رأس قمة الهدف المنشود.
في عالمنا اليوم، يعتبر السحر والحسد والمس وسحر تحقير شأن الإنسان من المواضيع التي تثير فضول الكثيرين. ويعتبر البعض أن هذه الظواهر والامراض تحمل في طياتها آثارا سلبية تؤثر على حياة الأفراد والصحة الجسدية والنفسية. هناك العديد من الطرق والتقاليد التي تعنى بعلاج هذه الامراض، سواء كانت عبر الطب الروحاني، أو الطب البديل، أو الطب النفسي. يمكن العثور على بعض النصائح والطرق الفعالة في التخلص من تأثيرات هذه الامراض عبر زيارة مواقع إلكترونية متخصصة، مثل:
1- علاج السحر: تفصيل حول الطرق التقليدية والروحانية لعلاج تأثيرات السحر.
2- علاج الحسد: نصائح وأساليب للوقاية من الحسد وكيفية علاجه والتعامل معه.
3- علاج المس: استعراض للطرق التي يمكن أن تساعد في التخلص من تأثيرات الشياطين والمس الشيطاني.
4- علاج سحر تحقير شأن الإنسان: نصائح حول كيفية التغلب على تأثيرات وعلاج سحر التحقير الذي يستهدف شأن الإنسان.
5- أخطر أنواع السحر: استعراض لأنواع السحر الأكثر خطورة وكيفية التصدي لها.