كلمات


1  2  3  4  5  6  7  8  9  10  11  12  13  14  15  16  17  18  19  20  21  22  23  24  25  26  27  28 29  30  31  32  33  34  35  36  37  38  39  40  41  42  43  44  45  46  47  48  49  50  51  52  53 
واحة المواضيع العامة - كلمات
ففروا الى الله 04:38 PM 07-02-2009

بسم الله الرحمن الرحيم


اخى الحبيب علاء شعور جميل ما انت بة وقد احسست بة من قبل وعندما تركتة قاصدا وقلت فى نفسى سأعود وقت ما اريد لم اجد طريقى للعودة حتى الآن

فأستمسك بجنب الله وأمنة

وتمتع بجمال التوكل علية

ولكن لابد ان تفكر وتتحرك بالسعى لما يرضى الله مستغلا حالة القرب هذة

والله انا لو منك وحاسس بدعم الله ليا كدة لأقول له سبحانة اللهم انا فى جوارك فأمضى عليا سنة عبادك وأصلح لى نفسى وأرزقنى ببيت وزوجة وولد

ثم تتحرك لتخطب وتسعى

والله لن يخزيك الله

أخى الحبيب اعتمد على الله عز وجل فمن توكل على الله فهو حسبة..............

أرجو أن تسعى بأخلاص ولوجة الكريم وأن تأتى لنا لتبشرنا بخبر هو والله من احب الأخبار الى نفسى

دمت بخير


ففروا الى الله 04:41 PM 07-02-2009

بسم الله الرحمن الرحيم


سعدت بحوارك مع علاء

وجهز نفسك بقى عشان هتتجوز هتتجوز وقد أعذر من أنذر!!

تقبل منى أجمل ما عندى من شعور طيب تجاهك

جزاك الله كل خير


kemo 04:42 PM 07-02-2009

بسم الله الرحمن الرحيم


أخي علاء كريم ...السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ....


أتمني أن لا تكون ناسيني .....أتمني .....

ففروا الى الله 05:19 PM 07-02-2009

بسم الله الرحمن الرحيم





الحمد لله رب العالمين، وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه والتابعين. أما بعد:

فإن للتوكل على الله تعالى منزلة عظيمة في الإسلام، يلحظها من تأمل النصوص الواردة فيه، وكل عبد مضطرٌ إليه، لا يستغني عنه طرفة عين، كما أنه من أعظم العبادات من جهة توثق صلته بتوحيد الرب سبحانه، يقول تعالى: وَتَوَكَّلْ عَلَى الْحَيِّ الَّذِي لَا يَمُوتُ [الفرقان:58]. في هذه الآية أمر من الله تعالى لنبيه أن يتوكل عليه سبحانه وتعالى، وألا يركن إلا إليه؛ لأنه الحي الذي لا يموت، وهو القوي القادر سبحانه وتعالى، ومن يتوكل عليه جل وعلا فهو حسبُه، أي كافيه ومؤيدُه وناصرُه، ومن توكل على غير الله، فإنما يتوكل على من يموت ويفنى، والضعف والعجز يعتوِرُه من كل جهة، ولأجل ذلك فالمتوكِّل عليه يضيع ويزيغ، وكل من اعتمد على غير الله فقد ضل سعيه.

فدلّ ذلك على فضل التوكل على الله جل وعلا وتعليق القلب به سبحانه.

والتوكل معناه: صدق اعتماد القلب على الله عزوجل في استجلاب المصالح ودفع المضار، من أمور الدنيا والآخرة كلها، وأن يَكِلَ العبد أموره كلها إلى الله جل وعلا، وأن يحقق إيمانَه بأنه لا يعطي ولا يمنع، ولا يضر ولا ينفع: سواه جل وعلا.

وقد حَضَّ الله عباده المؤمنين على التوكل في مواضع عديدة من الكتاب العزيز، وبيَّن سبحانه ثمراته وفضائله:

ومن ذلك قوله سبحانه: وَعَلَى اللّهِ فَتَوَكَّلُواْ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ [المائدة:23]، وقوله عزوجل: وَعَلَى اللّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ [التوبة:51]، وقوله تعالى: وَمَن يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ [الطلاق:3]، وقوله جل وعلا: فَإِذَا عَزَمْتَ فَتَوَكَّلْ عَلَى اللّهِ إِنَّ اللّهَ يُحِبُّ الْمُتَوَكِّلِينَ [آل عمران:159]، وقال سبحانه واصفاً عباده المؤمنين في معرض الثناء والمدح: إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ إِذَا ذُكِرَ اللّهُ وَجِلَتْ قُلُوبُهُمْ وَإِذَا تُلِيَتْ عَلَيْهِمْ آيَاتُهُ زَادَتْهُمْ إِيمَاناً وَعَلَى رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ [الأنفال:2].

وفي السنة المطهرة تكاثرت النصوص الموضِّحة لأهمية التوكل والحضِ عليه، ومن ذلك ما رواه الإمام أحمد والترمذي والنسائي وابن ماجة عن عمر بن الخطاب رضي اللّه عنه قال: قال رسول اللّه : { لو أنكم توكَّلون على اللّه حق توكله، لَرزقكم كما يرزق الطير، تغدو خِماصاً، وتعود بِطاناً }.

قال الحافظ ابن رجب رحمه اللّه: ( هذا الحديث أصلٌ في التوكل، وأنه من أعظم الأسباب التي يُستجلب بها الرزق )، قال اللّه عزوجل: وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مَخْرَجاً (2) وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ وَمَن يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ [الطلاق:3،2].

ودلَّ حديث عمر المذكور على أن الناس إنما يُؤتَون من قلة تحقيق التوكل، ووقوفهم مع الأسباب الظاهرة بقلوبهم، ومساكنتِهم لها، فلذلك يُتْعِبُون أنفسهم في الأسباب، ويجتهدون فيها غاية الاجتهاد، ولا يأتيهم إلا ما قُدِّرَ لهم، فلو حققوا التوكل على اللّه بقلوبهم لساق اللّه إليهم أرزاقهم مع أدنى سبب، كما يسوق إلى الطير أرزاقها بمجرد الغُدوِّ والرّواح، وهو نوع من الطلب والسعي، لكنه سعي يسير. وهذا ما يشير إليه قوله صلى اللّه عليه وسلم: { لرزقكم كما يرزق الطير... }، ومعناه أنها تذهب أول النهار خماصاً، أي ضامرة البطون من الجوع، وتتجه إلى غير وجهة محددة، تطير وتبحث وتسعى، ثم ترجع آخر النهار بطاناً، أي ممتلئة البطون.

وصح عن النبي صلى اللّه عليه وسلم فيما رواه عنه جابر بن عبد اللّه رضي اللّه عنه أنه قال: { إن نفساً لن تموت حتى تستكمل رزقها، فاتقوا اللّه وأَجْملوا في الطلب، خذوا ما حلَّ ودَعُوا ما حَرُم } [رواه ابن ماجة والحاكم وابن حبان].

وقال عمر رضي اللّه عنه: ( بين العبد وبين رزقه حجاب، فإن قَنَعَ ورضيت نفسه أتاه رزقُه، وإن اقتحم وهتك الحجاب لم يُزَدْ فوق رزقه ).

وقال بعض السلف: ( توكَّلْ تُسَقْ إليك الأرزاق بلا تعبٍ ولا تكلف ).

وها هنا تنبيه إلى أن التوكل الصحيح يستلزم من صاحبه أن يُعْمِلَ الأسباب كما قال تعالى: وَاتَّقُواْ اللّهَ وَعَلَى اللّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ [المائدة:11]. فجعل التوكل مع التقوى، وهي هنا شاملة للقيام بالأسباب المأمور بها، فالتوكل بدون القيام بالأسباب المأمور بها عجزٌ محض، وإن كان مشوباً بنوع من التوكل، فلا ينبغي للعبد أن يجعل توكله عجزاً ولا عجزه توكلاً، بل يجعل توكله من جملة الأسباب التي لا يتم المقصود إلا بها.

وهذا المعنى يدل عليه أيضاً ما رواه الترمذي وغيره عن أنس رضي اللّه عنه قال: قال رجل: يا رسول اللّه ! أَعْقِلُها وأتوكل، أو أُطْلِقُهَا وأتوكل؟ قال: { اعقلها وتوكل }.

وقد أخطأ في هذا الباب أقوام، فعوَّلوا عجزهم على التوكل، وتذرَّعوا به، فضيَّعوا من الحقوق والواجبات لأنفسهم ولعيالهم، وقد قال النبي صلى اللّه عليه وسلم: { كفى بالمرء إثماً أن يضيع من يَقُوت} [رواه أبو داود].

ولمثل أولئك قال عليه الصلاة والسلام: { المؤمن القوي خيرٌ وأحب إلى اللّه من المؤمن الضعيف، وفي كلٍ خير، احرص على ما ينفعك، واستعن باللّه ولا تعجز، فإن أصابك شيءٌ فلا تقولن: لو أني فعلت كان كذا وكذا، ولكن قل: قدر اللّه وما شاء فعل، فإن لو تفتح عمل الشيطان }.

ومما ينبَّهُ إليه هنا أن ضعف التوكل لدى الإنسان إنما ينتج عن ضعف الإيمان بالقضاء والقدر، وذلك لأن من وكَلَ أموره إلى اللّه ورضي بما يقضيه له ويختاره، فقد حقق التوكل عليه، وأما من وكل أموره لغير اللّه، وتعلق قلبه به، فهو مخذول غافل عن ربه جل وعلا.

روى ابن مسعود رضي اللّه عنه عن رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم أنه قال: { من أصابته فاقةٌ فأنزلها بالناس لم تُسَدَّ فاقته، ومن أنزلها باللّه أوشك اللّه له بالغنى... } الحديث [رواه أبو داود وغيره].

قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه اللّه: ( وما رجا أحدٌ مخلوقاً ولا توكل عليه إلا خاب ظنه فيه، فإنه مشرك، قال تعالى: وَمَن يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَكَأَنَّمَا خَرَّ مِنَ السَّمَاء فَتَخْطَفُهُ الطَّيْرُ أَوْ تَهْوِي بِهِ الرِّيحُ فِي مَكَانٍ سَحِيقٍ [الحج:31] ).


اللهم أجعلنا من ألآخذين بالأسباب المتوكلين على الحى الذى لايموت


أهداء الى الأخ علاء

علاء كريم 01:24 AM 08-02-2009

بسم الله الرحمن الرحيم


اخي الحبيب ففروا الى الله .بجد و بدون مجاملة اصبحت استفيد جدا بكتاباتك القيمة .و فعلا فكرة الزواج اصبحت اهم اهدافي .لكن هناك بعض الاكراهات المادية التي يطول شرحها . و بعض الحسابات الاسرية .جزاك الله خيرا .و اقول لاخي الغالي كيمو و الله انا دائما لا انساك و لا انسى اي عضو في المنتدى .لدرجة اني مند مدة طويلة لا يمكن ان يمر علي يوم دون ان ادخل الى المنتدى و اقرا كلماتكم الطيبة المباركة .هل تصدقوني ادا قلت لكم اني مند فترة طويلة لا ادخل الا الى منتدى الشيخ زياد عزام فقط .و اقفل الانترنيت بعدها .دمتم لي اخوانا و خلانا .و يارب لا يحرمني منكم .

dr_m367 hot 03:46 AM 08-02-2009

بسم الله الرحمن الرحيم


المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ففروا الى الله:
وجهز نفسك بقى عشان هتتجوز هتتجوز وقد أعذر من أنذر!!

تقبل منى أجمل ما عندى من شعور طيب تجاهك

جزاك الله كل خير

الله يبارك فيك يارب
دعواتك وان شاء الله ربنا يستجيب
والله يخليك كله الا التهديد انا مش قدك دا انا كتكوووووووووت
ربنا ما يحرمنا من مشاعرك الطيبة أبدا ما حيينا
فى حفظ الله أخى الغالى ودعواتك





ففروا الى الله 08:52 PM 08-02-2009

بسم الله الرحمن الرحيم



كلام من القلب


ليس الموت فقط أن تكون جثة هامدة قد فارقتها الحياة أو أن يتوقف قلبك عن
النبض
وإنما هناك عدة معاني لهذه الكلمة




ليس بالضرورة
أن تلفظ أنفاسك
وتغمض عينيك
ويتوقف قلبك عن النبض
ويتوقف جسدك عن الحركة
كي يقال عنك : أنك فارقت الحياة



فبيننا الكثير من الموتى
يتحركون
يتحدثون
يأكلون
يشربون يضحكون
لكنهم موتى ... يمارسون الحياة بلا حياة






فمفاهيم الموت لدى الناس تختلف ......
فهناك من يشعر بالموت حين يفقد إنساناً عزيزاً
ويخيل إليه .. أن الحياة .. قد انتهت
وأن ذلك العزيز حين رحل ..
أغلق أبواب الحياة خلفه
وأن دوره في الحياة بعده ... انتهى





وهناك من يشعر بالموت ...
حين يحاصره الفشل من كل الجهات
ويكبله إحساسه بالإحباط عن التقدم
فيخيل إليه .. أن صلاحيته في الحياة قد انتهت
وأنه لم يعد فوق الأرض ما يستحق البقاء من أجله



والبعض ...
تتوقف الحياة في عينيه في لحظات الحزن ...
ويظن أن لا نهاية لهذا الحزن
وأنه ليس فوق الأرض من هو أتعس منه
فيقسو على نفسه حين يحكم عليها بالموت
وينفذ بها حكم الموت .......
بلا تردد


وينزع الحياة من قلبه
ويعيش بين الآخرين كالميت تماماً





فلم يعد المعنى الوحيد للموت هو
الرحيل عن هذه الحياة
ف هناك من يمارس الموت بطرق مختلفة
ويعيش كل تفاصيل وتضاريس الموت
وهو ما زال على قيد الحياة




فالكثير منا ...
يتمنى الموت في لحظات الانكسار
ظناً منه أن الموت هو الحل الوحيد
والنهاية السعيدة لسلسلة العذاب


لكن ... !!


هل أحدنا سأل نفسه يوماً ..
ترى .. ماذا بعد الموت ... ؟؟





نعم
ماذا بعد الموت ... ؟؟؟





فهم .. كانوا هنا ... ثم رحلوا
غابوا ولهم أسبابهم في الغياب
لكن الحياة خلفهم ما زالت


مستمرة ...


فالشمس ما زالت تشرق
والأيام .... ما زالت تتوالى
والزمن .... لم يتوقف بعد





ونحن ... ما زلنا هنا


ما زال في الجسد دم
وفي القلب نبض
وفي العمر بقية .....


فلماذا نعيش بلا حياة .... ؟؟؟؟
ونموت بلا موت .... ؟؟؟؟


إذا توقفت الحياة في أعيننا ,,,
فيجب ألا تتوقف في قلوبنا
فالموت الحقيقي هو ....


موت القلوب
تخيل أن لديك كاس شاي مر وأضفت إليه سكرا ولكن لا تحرك السكر فهل ستجد طعم
حلاوة السكر بالتأكيد لا


أمعن النظر في الكأس لمده دقيقه وتذوق الشاي
هل تغير شي؟ هل تذوقت الحلاوة؟ اعتقد لا
ألا تلاحظ أن الشاي بدأ يبرد ويبرد وأنت لم تذق حلاوته بعد؟
إذن محاولة أخيرة ضع يديك على راسك ودر حول كاس الشاي ,وتمنى أن يصبح
الشاي حلوا
إذن كل ذلك من الجنون وقد يكون سخفا
فلن يصبح الشاي حلوا بل سيكون قد برد ولن تشربه ابد


وكذلك هي الحياة كوب شاي مر والقدرات التي وهبك الله إياها والخير الكامن
داخل نفسك هو السكر الذي إن لم تحركه بنفسك فلن تتذوق طعم حلاوته وان دعوت
الله مكتوف الأيدي أن يجعل حياتك أفضل فلن تكن أفضل إلا إن عملت جاهدا
بنفسك وحركت إبداعاتك بنفسك


لذلك اعمل لتصل لتنجح لتصبح حياتك أفضل
وتتذوق حلاوة إنتاجك وعملك وإبداعك
فتصبح حياتك أفضل شاي يعدل المزاج
واما الان فيوجد سؤال مهم جدا


لماذا يصعب علينا قول الحقيقة


بينما لا يوجد أسهل
من قول الباطل ؟؟؟
لماذا نشعر بالنعاس ونحن نصلي


****
ولكننا نستيقظ فجأة ونشعر بالنشاط فور انتهائنا من الصلاة ؟؟؟


لماذا يصعب علينا الكلام عن الله تعالى
وأمور الدين ... ويسهل علينا الكلام عن
باقي الأشياء ؟؟؟


لماذا نحس بالملل عند قراءة مقال ديني


****


ونشعر بالفضول عند قراءة مقال عن
أي شيء آخر ؟؟؟


لماذا نمسح الرسائل الإلكترونية


( الايميلات )


التي تتحدث عن الأمور الدينية


****


ونقوم بإعادة إرسال الرسائل العادية ؟؟؟


لماذا نشعر أن المساجد أصبحت مهجورة


وأن
المراقص والملاهي أصبحت عامرة ؟؟؟


هل تستسلم


؟؟؟


فكر ....
فكر بالأمر.....


ففروا الى الله 10:53 AM 09-02-2009

بسم الله الرحمن الرحيم


مغرس الكلام القلب و مستودعه الفكر و مقويه العقل و مبديه اللسان و جسمه الحروف و روحه المعنى و حليته الإعراب و نظامه الصواب

قلب الأحمق في فيه و لسان العاقل في قلبه

كلام العاقل قوت و جواب الجاهل سكوت

الكلام كالدواء قليله ينفع و كثيره قاتل

إذا تم العقل نقص الكلام

إذا أراد الله سبحانه صلاح عبد ألهمه قلة الكلام و قلة الطعام و قلة المنام

يستدل على نبل الرجل بقلة مقاله و على تفضله بكثرة احتماله

كسب الحكمة إجمال النطق و استعمال الرفق

من أمسك عن فضول المقال شهدت بعقله الرجال

الإكثار يزل الحكيم و يمل الحليم فلا تكثر فتضجر ولا تفرط فتهن

إياك و فضول الكلام فإنه يظهر من عيوبك ما بطن و يحرك عليك من أعدائك ما سكن

الكلام في وثاقك ما لم تتكلم به فإذا تكلمت به صرت في وثاقه

شر القول ما نقض بعضه بعضا

من عقل الرجل أن لا يتكلم بكل ما أحاط به علمه

لا تقولن ما يسوءك جوابه

لا تحدث بما تخاف تكذيبه

لا تصدق من يقابل صدقك بتكذيبه



ففروا الى الله 08:32 PM 10-02-2009

بسم الله الرحمن الرحيم



لا يستطيع أحدٌ ركوب ظهرك .. إلا إذا كنت منحنياً.


لا تطعن في ذوق زوجتك .. فقد اختارتك أولاً


لا تجادل الأحمق .. فقد يخطئ الناس في التفريق بينكما .


من جار على صباه .. جارَتْ عليه شيخوخته.


المال خادمٌ جيد .. لكنه سيدٌ فاسد .


تاج القيصر لا يمكن أن يحميه من الصداع


أن تكون فردًا في جماعة الأسود .. خير لك من أن تكون قائدًا للنعاج .


لو أنك لا تصادق إلا إنسانًا لا عيب فيه .. لما صادَقْتَ نفسك أبدًا .


اللسان الطويــــل .. دلالة على اليد القصيرة .


ليس شجاعًا ذلك الكلب الذي ينبح على جثة الأسد .


عظَمة عقلك تخلق لك الحساد .. وعظَمة قلبك تخلق لك الأصدقاء .


لا تنظر إلى صغر الخطيئة .. ولكن انظر إلى عظم من عصيت


ثلاثة أصناف من البشر لا يستطيعون فهم المرأة : الأطفال , والشبان ,
والشيوخ !


يقول الرجل في المرأة ما يريد .. لكن المرأة تفعل في الرجل ما تريد !


إذا قدرتَ على عدوك .. فاجعل العفو عنه شكرًا للقدرة عليه


يوم العدل على الظالم .. أشد من يوم الجور على المظلوم


من دعا لظالمٍ بالبقاء.. فقد أحب أن يُعصى الله .


دقيقة الألم ساعة.. وساعة اللذة دقيقة


pink rose 02:03 PM 12-02-2009

بسم الله الرحمن الرحيم


ومن لا يحب صعود الجبال

يعيش ابد الدهر بين الحفر


\\



في عالمنا اليوم، يعتبر السحر والحسد والمس وسحر تحقير شأن الإنسان من المواضيع التي تثير فضول الكثيرين. ويعتبر البعض أن هذه الظواهر والامراض تحمل في طياتها آثارا سلبية تؤثر على حياة الأفراد والصحة الجسدية والنفسية. هناك العديد من الطرق والتقاليد التي تعنى بعلاج هذه الامراض، سواء كانت عبر الطب الروحاني، أو الطب البديل، أو الطب النفسي. يمكن العثور على بعض النصائح والطرق الفعالة في التخلص من تأثيرات هذه الامراض عبر زيارة مواقع إلكترونية متخصصة، مثل:

1- علاج السحر: تفصيل حول الطرق التقليدية والروحانية لعلاج تأثيرات السحر.
2- علاج الحسد: نصائح وأساليب للوقاية من الحسد وكيفية علاجه والتعامل معه.
3- علاج المس: استعراض للطرق التي يمكن أن تساعد في التخلص من تأثيرات الشياطين والمس الشيطاني.
4- علاج سحر تحقير شأن الإنسان: نصائح حول كيفية التغلب على تأثيرات وعلاج سحر التحقير الذي يستهدف شأن الإنسان.
5- أخطر أنواع السحر: استعراض لأنواع السحر الأكثر خطورة وكيفية التصدي لها.
6- سحر تعطيل الزواج: من أخطر أنواع السحر التي تُمارس بهدف منع شخص ما من تحقيق الاستقرار العاطفي وتكوين أسرة سعيدة.



1  2  3  4  5  6  7  8  9  10  11  12  13  14  15  16  17  18  19  20  21  22  23  24  25  26  27  28 29  30  31  32  33  34  35  36  37  38  39  40  41  42  43  44  45  46  47  48  49  50  51  52  53 
جميع الحقوق محفوظة عالم الطب البديل
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.