السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اسمح لى اخى ان اشاركك رأيى فيما كتبتة من تصورات... بداية لقد قلت ان الشذوذ الجنسى هو التعلق الرومانسى بذكر فى نظرى يا اخى ان الشذوذ الجنسى ليس فقط خاص بنا كذكور فكل ما هو يخرج عن المالوف يعد شذوذ فالشذوذ قد يكون بين امراة واخرى او رجل واخر او حتى بين انسان وحيوان او حتى فى طريقة ممارسة الجنس اعتقد اخى ان ما تقصدة هو الميل المثلى للذكور وليس الشذوذ فاحيانا اخى تجد من يميل الى الذكور ولكنة فقط يحبهم دون جنس او شئ من هذا القبيل هو فقط يحب ان يكون معهم ان يكون بجوارهم ان يحبهم او ان يشعر بالعطف عليهم او منهم هو فقط حب اما باالنسبة لما قلتة بان الحب والجنس لهم دافع واحد وهو الغريزة الجنسية لا اوافقك الراى كثيرا فى هذة النقطة فهناك الكثير ممن يمارسوا الجنس دون ادنى مشاعر فهو يقوم بذلك فقط من اجل المتعة الجنسية ليس الا وستجد ذلك فى الغيرى والمثلى وكذلك الحب فهو ليس كما قلت مشترط دائما بالجنس فمشاعر الحب قد تجدها تجاة اهلك او اصدقائك وبالطبع تكون بعيدة عن كل ما هو متعلق بالجنس ولكنى اعتقد ان الجنس هو اقصى مرحلة قد تصل اليها مع من تحبة فالجنس الذى يقوم على حب هو ذلك الاحساس بانك تريد ان تمتلك من تحبة ان تشعر بقرب انفاسة حتى يصبح نفس واحد ان يصبح جسدك بقربة حتى يصبح جسد واحد هو ان تشعر بقربة منك الى اقصى درجة انة احساس بانك تريد ان تتوحد مع حبيبك ان تكملة ويكملك انها مشاعر نقص متبادلة من الطرفين يجدها كل شخص فى حبيبة فيحاول ان يستكملها لتصبح مشاعر شخص واحد فى جسد واحد وقد تجد هذة الصورة بصورة اكبر فى العلاقة السليمة بين رجل وامراة اما اعتقد فى حالتنا فهى قد تكون مجرد سراب او شبة مستحيلة ..... بالنسبة لما قلت بشان ان من الممكن ان تظهر المشاعر الرومانسية دون الجنس بسبب العامل التشريحى فاعتقد ان اكبر دافع لعدم المشاركة الجنسية تعود الى العامل الدينى اولا وياتى بعدها العادات والتقاليد ونظرة المجتمع واخير فى الدول الغربية هو الخوف من الامراض والتى قد يكون احد اسبابها للعامل التشريحى و اخيرا بالنسبة لمسالة الموجب او السالب و انها مخففة او شديدة فاعتقد ان لكل مثلى ظروفة التى جعلتة يميل الى ما يميل لية وليس اغلبها هو ذلك النقص فى الاحساس الذكورى فقدا تجد من هو يتمتع بكل صفات الرجولة ولكنة يكون سالب المشاعر والعكس صحيح و قد تجد من هو يرغب فقط ان يكون بجوار الرجل الذى يحبة و تكون رغبتة هو فقط ان يحبة ويعشقة وان يكون بجوارة ولا يعرف ما هو شعورة الجنسى ناحيتة هل هو سالب او موجب هو فقط يتمنى ان يكون معة .....
فى النهاية اخى كلها كما قلت تصورات و فى النهاية هو ابتلاء اسال الله ان يرحمنا جميعا ويشفينا مما ابتلينا بة و الحمد لله على كل حال
كل المثليين يشتهون قضيب الذكر سواء كان صغيرا او كبيرا
ولكن بعضهم يكابر فيدعي انه موجب فقط لكنه اذا استمر في طريق المثلية فقد يجد نفسه متجها نحو السالبية
ربما يوجد مثليين صارت عندهم عقدة من النساء فاتجهوا للذكور الغلمان ، هؤلاء لا يحبون مجالسة النساء . بسبب فشلهم في الوصول الى المرأة فانهم يتجهون الى الغلمان كبديل .
بعكس المثليين الانثويين الذين يرتاحون لمجالسة النساء لانهم يشعرون انهم اقرب للاناث ، بل انهم اناث .
السلام عليكم
أفكر أخي في موضوعك منذ ليلتين وما استطعت أن أفك ألغاز الجنس والحب عموما والمثلية خصوصا ولا أظن أن أحدا فك لغز الحب.
وقد شدتني مسألة ذكرتها أنت في مقالتك فقد تأملتها أكثر من مرة وهي مسألة الإخصاء أو فقدان الهرمونات الجنسية أو زيادة أحدها أو نقصانه..
لا شك أنها مسألة في غاية الأهمية
ولا أملك جوابا عليها حتى هذه اللحظة، هل يحب المخصي هل يعشق؟!
أو تلك التي فقد مبايضها؟
والآن بحثت عن المسألة ذاتها ولم أجد إجابة شافية على غوغل!
لكن في بعض المقالات ذكر أن البروجسترون والتستسترون كليهما يساهمان في إدخال الرجل والمرأة كذلك (التستسترون له دوره في عواطف المرأة والمرأة لا تخلو منه!) في المرحلة الأولى من الحب وهي الشهوة والرغبة ومن ثم تأتي المرحلة الثاني مرحلة التعلق وللسيروتينين وهرمون آخر دور في ذلك وأخيرا مرحلة الثبات وله هرمونات أخرى أيضا..!
لكن يبقى السؤال قائما هل الهرمونات الجنسية شرط في الحب الغرامي (إن صح التعبير)؟
أعطيك مثالا بعد الممارسة الجنسية مباشرة تنطفيء الشهوة وأحيانا تنعدم لكن تبقى المشاعر ولا تموت إن كان الجنس مبنيا على الحب.
والمسألة معقدة جدا لها أبعاد نفسية وهرمونية وربما روحية أو أشياء أخرى ليست مدركة بالحواس.
أظن أن المسألة أعقد يا أخي الفاضل من "جنس" هي خليط من الأشياء لا تستطيع أن تفصلها وترجعها كلها إلى جزء واحد، ولا أستبعد ما تفضلت بطرحه فهو رأي قوي أيضا.
مجرد رأي والله أعلم.
عندما يمارس رجل الجنس مع امرأة او ذكر لا يحبه فانه في الحقيقة يشعر بحبه فقط خلال الممارسة الجنسية وبعد اطفاء الرغبة يزول الحب المشتعل مع الجنس فتعود لتظهر مشاعر الرفض الاصلية وقد لا يطيق شريكه بعد الاطفاء فيطرده
وعندما يمارس رجل الجنس مع امرأة او ذكر يحبه فان مشاعر الحب تتأجج خلال الممارسة الجنسية وبعد اطفاء الرغبة تظهر مشاعر الحب الهادئ
الحب هو نتاج الجنس
بدون جنس لا يوجد حب رومانسي
الخصي قد يحب بطريقة حب احترام او حب مصلحي لكنه لن يهيمم او يعشق
لكن لا يوجد خصي مئة بالمئة لان استئصال الخصيتين بعد النضوج لن يزيل الرغبة الجنسية تماما
الجنس هو الدافع للحب
الحب يخدم العملية الجنسية لانه يحقق نوع من الثقة والامان المتبادل وهو ضروري ليسلم كل شريك جسده للاخر ، بدون حب لن يكون هناك جنسا حقيقيا
تزداد قوة اللذة الجنسية بقدر زيادة المشاعر الحبية
الجنس وقوده الهرمونات وشرارته الفنتازيا تجاه الاخر (الفنتازيا هي ما تراه في الاخر او ما تعتقده فيه او ما تسقطه عليه من اوهام وآمال)
الفنتازيا ( الخيال) هو الذي يشعل الوقود الجنسي
اذا لم توجد هرمونات فلن توجد قوة دافعة للحب ولا للفنتازيا
واذا وجدت الهرمونات ولم توجد فنتازيا فلن يشتعل الاحساس الجنسي او الحبي
كثيرا ما تكون مشكلة الشذوذ بسبب الخلل في الفنتازيا وليس في الهرمونات
فنتازيا المثلي تتوجه نحو الذكر
فنتازيا الفيتيشية تكون في ملابس او اجزاء من الاخر
فنتازيا مشتهي الحيوانات في اسقاط خيالاته على الحيوان
فنتازيا المتلصص
فنتازيا السادية والماسوشية
التعقيد كل التعقيد في ما موجود في الدماغ من خيالات
اذا استطعنا ان نزرع فنتازيا غيرية في دماغ المثلي فقد تزيح الفنتازيا المثلية اذا وجد الشخص لذة اكبر في الغيرية
الدماغ يطلب الاسهل والاكثر لذة
اذا تعود الدماغ على طريق سهل ولذيذ للجنس فلن يطلب طريق صعب او اقل لذة
سوف تضعف الفنتازيا الاخرى
البحث واستكشاف خيالات جنسية مثيرة مع النساء والتمرن عليها يساعد في تقوية الفنتازية الغيرية ومن ثم اضعاف الفنتازيا المثلية
ممارسة الجنس مع النساء قد ينفع من حيث انه طريقة لاستكشاف مصدر لذة ، لكن المهم ان تكون هناك خيالات جنسية غيرية
اذا استطعت ان تمارس العادة السرية مع نساء وبالتكرار وبدأت تنسى فكرة العادة السرية مع الذكور فيكون قد تحقق الحل اذا استمتعت بالعادة السرية مع النساء ووبدرجة اقوى من العادة السرية مع الذكور
أقنعني كلامك أخي طالب المعرفة
وتدعمه الحقائق العلمية إن لم أكن مخطئا..
أولا: إيجاد كائن فاقد للهرمونات الجنسية صعب جدا لأن الهرمونات الجنسية تفرزها الخصيتان والمبيضان والغدتان الكظريتان عند الجنسين لذا استئصال الغدد الجنسية الرئيسية لن يقضي على الكظريتين والأمر يحتاج لدراسة وقد يكون مدروسا ومنشورا من قبل والله أعلم.
ورأيك في العلاقة بين الجنس والحب منطقية في نظري، الجنس يأتي من دون حب أو شهوة لكن الحب لا يخلو من شهوة ولذة واللذة هذه لا تأتي من دون دافع جنسي شعر به المرء أم لم يشعر به، إلا أنه مقترن بمشاعر أخرى جعلت الجنس أسمى من المادة المجردة وذا أبعاد نفسية وروحية.
وهنالك مسألة أخرى لم تذكرها بوضوح وهو الدافع الجنسي لماذا يميل الرجل للرجل أو المرأة للمرأة هل السبب هو الفنتازيا؟
في نظري لا هنالك أشياء تكمن خلف الفنتازيا وهي التركيبة النفسية أو خلل في نمو الهوية الذكورية ..
أعطيك مثالا: المواصفات الرجولية الشرقية التي أفتقد بعضها في نفسي كالجرأة والشدة والحزم ولعب دور الحامي المهيمن المعطي إذا رأيتها في رجل آخر انجذب إليه وإن كان شكله الخارجي لم يعجبني ابتداء !
أشكرك على طرحك الرائع وتجاوبك المثمر.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
عندي سؤال لك اخي طالب المعرفة قلت ان الحب الرومانسي مرتبط بالجنس هل من الممكن ان يحدث هذا الحب للطفل وهو حتى لا يدرك اي شئ عن الجنس و حتى حينما يكون خصيتية و هرموناتة في مرحلة النمو. مثلا في سن السابعةم او الثامنة من العمر
سأتطفل قليلا حتى يجيب الأخ طالب المعرفة أو يصوبني إن أخطأت..
أخي يا رب الشهادة الهرمونات الجنسية لها مرحلتان
المرحلة الأولى تبدأ حينما تنشط الغدتان الكظريتان وهي غدة تتكون من طبقات مختلفة وتفرز هرمونات مختلفة منها هرمونات جنسية ذكورية وأنثوية..
هذه تنشط في سن مبكرة بين السادسة أو السابعة أو أكثر قليلا ويينبت بنشاطها أحيانا شعر العانة وتحدث نشاطات جنسية وعاطفية خفيفة لا تصل إلى حد الاشتهاء الكامل المصحوب بالقذف والرغبة الملحة المتكررة لكنها قد تكون مصحوبة بما يسمى "القذف الجاف" أو "الذروة الجافة" إن صح التعبير وهذه ترجمة حرفية لاسمها الإنجليزي. ومحدثك شخصيا شعر بهذه الحالة في طفولته !!
وفي مرحلة البلوغ تنشط غدد أخرى في المخ تؤدي إلى تحفيز المبيضين والخصيتين وهنا يحدث البلوغ الكامل وأمره معروف.
أعتذر إليكما على التطفل.
اخى ابن الصحراء اشكرك كثيرا اخى على مجهودك هذا وعلى ردك الجميل يبدو انك حالتك مشابهة لى فقد بدا معى الموضوع مبكرا ايضا فى هذا السن الذى سالت عنة لا اعلم لما تعتذر اخى وتقول ان هذا تطفل فان اى موضوع هنا قابل للنقاش وقابل للمشاركة عسى ان ينفع اى منا االاخر بمعلومة قد تفيدة و انى اسعد كثيرا بمشاركة اى عضو معنا هنا حتى ولو بكلمة
الفنتازيا تعبير عام يتضمن التركيبة النفسية التي تشكل الفنتازيا بالطريقة التي تريحها
الجرأة والاقدام والقتال والشجاعة صفات ذكورية
انت يا ابن الصحراء تثيرك هذه الصفات لانهي تؤكد ذكورية الشريك وانت تشتهي الذكورة بكل اشكالها
الطفل يمتلك رغبة جنسية قضيبية ( ليست تناسلية ) لكنها ما زالة عارية من عنفوان المشاعر العاطفية والرومانسية
تتأجج الرغبة الجنسية ومعها المشاعر العاطفية الرومانسية في بداية المراهقة مع بداية زيادة اشتغال الخصيتين والمبيضين في افراز الهرمونات الذكرية او الانثوية
في عالمنا اليوم، يعتبر السحر والحسد والمس وسحر تحقير شأن الإنسان من المواضيع التي تثير فضول الكثيرين. ويعتبر البعض أن هذه الظواهر والامراض تحمل في طياتها آثارا سلبية تؤثر على حياة الأفراد والصحة الجسدية والنفسية. هناك العديد من الطرق والتقاليد التي تعنى بعلاج هذه الامراض، سواء كانت عبر الطب الروحاني، أو الطب البديل، أو الطب النفسي. يمكن العثور على بعض النصائح والطرق الفعالة في التخلص من تأثيرات هذه الامراض عبر زيارة مواقع إلكترونية متخصصة، مثل:
1- علاج السحر: تفصيل حول الطرق التقليدية والروحانية لعلاج تأثيرات السحر.
2- علاج الحسد: نصائح وأساليب للوقاية من الحسد وكيفية علاجه والتعامل معه.
3- علاج المس: استعراض للطرق التي يمكن أن تساعد في التخلص من تأثيرات الشياطين والمس الشيطاني.
4- علاج سحر تحقير شأن الإنسان: نصائح حول كيفية التغلب على تأثيرات وعلاج سحر التحقير الذي يستهدف شأن الإنسان.
5- أخطر أنواع السحر: استعراض لأنواع السحر الأكثر خطورة وكيفية التصدي لها.
العلاج بالقرآن الكريم والسنة
النبوية والرقية الشرعية والاعشاب الطبيعية علاج للكثير من الامراض التي يعاني منها
الانسان سواء كانت امراض روحانية او نفسية او عضوية.