المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نورس الجوزاء:
[اخي العزيز جمال ...اسف لتأخري
بالرد ...ولكن الان لفت نظري مقالتك الموجهه لي ولم ادري بها سابقا ...
يبدو لي ان ما ذكرت من اوصاف المثلي السالب تنطبق تماما على مفهوم الموجب والعكس صحيح ...!!!!!!!
فهل يعقل اننا نختلف بتعريف الموجب عن السالب ؟؟؟!!!لقطع الشك باليقين . الموجب هو : الفاعل, والمبادر بالاداء,و له القوامه بالعمل الجنسي ( السيد),ويرغب ان يفرغ جل شهوته داخل الشريك .
السالب هو : المفعول به , والمبادر له ,المتلقي بالعمل الجنسي(العبد),ويرغب ان يستقبل ويحتضن شهوه الشريك بداخله .
من كلا التعريفين, ايهما يظهر بوضوح المعيار الانثوي ؟؟؟
بلا ادنى شك في : السالب .
اذا كيف نحكم على السالب بانه الاكثر تحكما والاقرب الى الزواج من الموجب الذي هو اكثر سيطره وتحكما لما يتمتع بصفات ذكوريته ؟؟!!
هناك تقسيم اخر من تقسيمات النت اللعينه والتي فرضتها الشبكه العنكبوتيه
وصدقها الكثير ..وهي الثنائي..او both
وهل يكون الموجب الشاذ الا ثنائي المشاعر ؟...والا لما كان شاذا !
وهل يكون السالب الشاذ ثنائي المشاعر ؟...والا لما كان شاذا ايضا !!
اذا كلاهما يعانون من ثنائيه المشاعر ...ولكن الموجب حافظ على بعض الصفات الذكوريه المتبقيه عنده ..!! لاسباب تحفظيه .
السالب احل كل صفات الانوثه محل صفات الذكوره وانعكس على بعضهم بظهور ذلك على هويته الخارجيه ...فاصبح اكثر مياعه من النساء,ومنهم من يحول نفسه بالمكياج ولبس الالبسه النسائيه .
مختصر القول : ان الهويه (الانا الجنسيه ) هي من اعمق المستويات الذهنيه السداسيه في تركيب الانسان وتصنف بالمستوى الخامس.
والتصنيف كالاتي وهو مفتاح العلاج لمن اراد ان يعلم ويتعلم :
البيئه
السلوك
العادات والقيم
الاعتقادات
الهويه
والروحانيه(الله)
ووفق هذا التسلسل الهرمي يكمن مفتاح العلاج , بمعنى : السر في عمل تغير قوي ومؤثر باي من المستويات تلك يكون من التغير من الاسفل الى اعلى ..
اي اذا اردت تغير في اعتقاداتك فعليك التغير في هويتك , او اذا اردت التغير في سلوكك فعليك عمل تغير في قيمك وعاداتك ...( لا بأس ان يكون التغير في السلوك اولا لعمل تغير في العادات والقيم ..ولكنه يكون بشكل بطئ وليس مؤثر )
وصدقت الايه الكريمه : ( ان الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم ...)
لان تغير السلوك اولا هو اللذي سيغير البيئه الاجتماعيه المحيطه .
وصدق من قال : راقب سلوكك لانه يصبح عاده
وراقب عاداتك لانها تصبح طبعا
وراقب طبعك لانه يصبح اعتقادا
واعتقاداتك هي مرااتك انت
*فنحن كلنا طبيعين خلقنا على الفطره لنا مشاعر عذريه صافيه بها الانوثه وبها الذكوره ولكن سمحنا لانفسنا عن قصد (التخيل) او غير قصد (الظروف) ان نمرر افرازات سلوكيه سامه تسربت الى اعماقنا من خلال تقبل الاداء اولا ...ثم ..عاده استحكمتنا...ثم قيم قبلناها ...ثم اعتقادات راسخه ...ثم استقرت في هويتنا (عند البعض اجارنا الله )
وطالما انك انت ترفض هويتك الثنائيه التصرف تلك وتعاني منها فانت في مأمن ونظيف بأذن لله ...ومن استقرت في هويته..!! فلم يعد ينشد اي تفسير او اي كلام .....
(ولا تيأسوا من رحمه الله ....ولا ييأس من رحمه الله الا القوم الظالمون)
فالذي ظلم نفسه هو الذي يأس من روح الله معه وشك بقليل ان الله لن يغيره ابتداء بتدخل الرحمه الالهيه في هويته صعودا في اعتقاداته ..صعودا في قيمه وعاداته ...صعودا في سلوكياته كلها ...ونمط حياته ..اخيرا في بيئته يصبح نبراسا يهتدى به ويحتذى حذوه ... وكلها في صعود حتى يلامس السماء ...
وليس ذاك على الله بعزيز ..لكن ابدأ انت بالسبب الاول من المسببات ولامس بيدك الحائره المستوى السادس ( روح الللللللله).
وهل كانت الصحابه قبل مجيئ سيد المرسلين الا نموذجا لافراغ الشهوات الجنسيه الغزيره..ومعاقره الخمر حتى الثماله..ووؤد البنات ...وقطع الطريق.. و..و..و..و كل ما لذ لهم وطاب من شهوات الانفس الغائره ؟!! الى ان اتت رحمه الله ممثله بنبيه وابتدأت الفطره تستيقظ من جديد لذلك اول ما دعى اليه هو معرفه الله الواحد ( التوحيد )كي يفتح قنوات اتصال مع روح الله وهي يد التغير في كل جلل...
(لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين) كررها .
عافانا والله واياكم واتم علينا نعماؤه وبارك الله لي ولكم وادام علينا صحبه الخير والصلاح ....
نحن الذكور خلقنا للاناث
نحن الذكور خلقنا للاناث
نحن الذكور خلقنا للاناث
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحمد لله وكفى وصلى الله على نبيه المصطفى
اخي العزيز *نورس الجوزاء*
احباب واصحابي اعضاء المنتدى
اتقدم اليك بهد الطرح للحوار
وليس مقصده البحث عن العلاج او المراد منه تيسر سبل الشفاء
بقدر ما رغبتُ من خلاله اظهار الفرق الشاسع* حسب قناعاتي * بين السالب من الشواذ والموجب
وقد راى بعض الاخوة وارائهم تحترم ان الموضوع لا يستحق المناقشة والمحاورة
فالسالب والموجب وجهين لعملة واحدة ولا يعنينا الفصل بينهما مادم مستنقع الشذوذ قد تكلف بالوصل بينهما
لكن هي تساؤلات واستفسارات ترودني حين اختلي بنفسي واركن الى بنات افكاري
فاحببت ان استفتي فيها اخواني وخلاني ومن لهم الكعب العالي في شرح اسباب ومسببات *المثلية الجنسية*
وانا اعلم ما للموضوع من حساسية وخصوصية ولا الزم الاعضاء بفرز ميولاتهم ولا بكشف اهوائهم
انا رايى ان الله خلق الجميع على الفطرة وان التغير دة سببة البغى والملابسات الخارجية
وارى ان الشخص السلبى يبدا بكونة ضحية لرجل من الاسوياء لا يعلم اين يذهب بشهوتة فتكون النتيجة انة خلق جرثمومة تفتك بالاخضر واليابس
فمن ناحية يعتاد هذا الشخص السوى على تحصيل الجنس بهذة الطريقة ويزرع الكثير من الجراثيم فى المجتمع خصوصا مع قلة العزيمة للمفعول بة والفاعل والجهل بمردود فعلهم
وتتحول الجرثومة وهو المفعول بة الى وباء يريد ان يجعل كل من حولة شواز وندخل فى دائرة لا تنغلق
المهم ان من يعتاد ان يفعل بة هو اصعب بكثير فى علاجة نفسيا واعادتة الى الفطرة
اما الفاعل فيكون غالبا bisexualوتكون الظروف والاستفادة المادية من شهوة وخلافة هى الدافع على اكمال طريق الشذوذ عندة متعللا بظروف وخلافة مع قدرتة على العودة الى الفطرة بطريقة اسهل وايسر
ولله اني لاستمتع بكل كلمه تضعها في موضعها اخي ففروا الى الله ...وانك في علم التصوير والمجاز راقي ورفيع ....
اعجبني مفهوم الجرثومه التي يضعها الغيري او الموجب المثلي في من هو ادنى منه وابعد ضلاله ... جعل منه جرثومه الجراثيم تفتك بمن حولها وتمرضه ولا تجتمع باحد الا وقد نال منها داء عفن واعتراه كل نتن واصبح يعدي كل مهزوم ضعيف .
ايضا اشبه الامر في ايامنا الحاليه : باللعب والعبث بالبرمجه الداخليه ...
فنحن نحتوي دواخلنا على غريزه مبرمجه على الفطره اي لا يشوبها شائب ولا يخالطها اي غبار ..صافيه نقيه من كل عبث ...
ولكن شاء القدر ان يعتريها عبث العابثين وشهوه الضالين ....فتصبح بحاجه ماسه الى اعاده برمجه وتصحيح مسار ....ولا يتأتى ذلك الا بوجود مبرمج متخصص للعقل الباطن يستطيع ان يضع الادوات اللازمه للبرمجه ...ولا اشجع هنا زيارات الاطباء النفسين ...لانهم لايفقهون شيئا في معالجه الشذوذ الجنسي ( الا ما ندر )....بل اشجع ان يقوم المبتلى المصاب بدراسه اساليب البرمجه التي تعقد دوراتها هنا وهناك في تطوير الاداء البشري وتحسين مستقبله ....وهو اولى الناس واعلم الناس واقدر الناس على فهم حالته ....
ولله ثم ولله ثم ولله راعني ما قرأت اليوم من مقالات قديمه سنه 2007, 2008 من الارشيف في هذا المنتدى (قبل ان اكون عضوا ) ان لو جمعنا خبرات وتجارب ونصائح الاعضاء الصادقين لخرجنا بمكتبه سيكولوجيه للشذوذ تعجز عنها مكاتب العالم بزخم نصائحها وجل تجاربها ومصداقيه اساليب العلاج بها .
فهل من مجيب في جمع هذه الدرر من التجارب والعلاجات وتلخيصها ؟
اخي ففروا الى الله , لم تعجبني كلمتك بصعوبه معالجه السالب اكثر من الموجب ...فلا نستطيع ان نتكهن بمستوى الشفاء التام وايهما ايسر او اصعب ...وان كنت اؤيدك بدرجه التعقيد تللك ووصفتها ( بالابعد ضلاله)
لكن لا تراهن على اراده الله في تصحيح المسار وبث الهدى بقلب المعاني المتألم ....فالامر ليس بالسهوله او الصعوبه ..انما الامر متعلق بدرجه تعطش ذالك المتألم للاستقامه وبعده عن كل الم الغي والهوى.
اما من استقر الهوى بقلبه واصبح من عاداته وشيمه , ثم استقر في معتقداته ..وتسرب الى هويته ثم يقول اريد ان اصبح سويا فعالجوني !!!!
انما هو يتحدى علم العلاج لكن لا يريده ...كي يعطي نتيجه حتميه في النهايه انني جربت مرارا وفشلت .
الاخ نورس الجزاء جزاك الله خيرا على كلماتك الجميلة
ولكنى اعتقد ان ان المبتلى السلبى هو نفسيا ابعد من الايجابى فى الاقدام على العلاج والاستجابة لة
وهذا يتوقف ايضا على درجة الانزلاق فى مستنقع الشذوذ وعلى عزيمة وشخصية ومجتمع المبتلى
وهذا لسبين لتضاد الدور كلية عند السلبى عكس الايجابى
ولقوة التاثير التحطيمى نفسيا للسلبى عن الايجابى
وايضا لوجود نسبة كبيرة جدا من الايجابيين bisexualويتقبلوا نفس الدور مع المراة
كأنك تاخذ بيد شخص تعثر فوق الارض
او تنتزعة من تحت الارض.............والله اعلم
وفى الاخير اطرح سؤال هل حساب السلبى والايجابى واحد عند المولى عز وجل؟ام ايهم أشد حسابا؟
لسلام عليكم و رحمة اله تعالى و بركاته.
في االبداية ارحب بالاخ ففروا الى الله .واخيرا عدت الينا يا بو دم خفيف .فعلا اشتقنا اليك و لكلامك الموزون و لمشاكساتك .و ارجوك ان لا تغيب عنا ثانية .لاننا بالفعل نفتقدك .و اشكر الاخ جمال على طرحه هدا الموضوع .
في رايي ان الموجب يكون اكثر تقبل لفكرة الزواج و لعيش حياة طبيعية .لان الموجب تكون تصرفاته عادية و دكورية و بالتالي يكون اكتر اندماجا في مجتمعه من السالب .كدلك في العلاقة يكون هو الفاعل و المبادر و المعاكس اي انه يطبق نفس نمط الغيري مع الفتاة .و الموجب يحب الميوعة و الجمال و النعومة و هده الصفات هي الموجودة في الانثى .
لكن تيقى الارادة و العزيمة وو التوكل على الله هي السبيل للعلاج سواء كان موجب او سالب .و دون هاته الاشياء فالبقاء في مستنقع الشدود هو مصير الموجب او السالب .اما بالنسبة لسؤالك ايهما اكتر عدابا اعتقد ان كلاهما لهما نفس العداب .لان اللعنة شملت كل من يقوم بالواط و في حديت الرسول صلى اله عليه و سلم امر بقتل الفاعل و المفعول به .و الله اعلم0
أخى الجميل العمدة جمال اعطاك الله من كل خير ورزقك من حيث لم تحتسب وطهرك واثابك الجنة
اخى جمال رايى فيما كتبت مؤخرا عكس ما كتبت وهو امر بديهى ولكن يحتاج منك ان تنظر نظرة مخالفة فقط لحالك انت ولا تنظر الى مصابك او اعتيادك على ما انت بة من مصاب
فدور الموجب فى الحاليتين ان كان حيث امر الله او من حيث ما امرة الشيطان واحد
ولا يمكن مقارنة حجم التاثير النفسى للشذوذ بين السالب والموجب لان حجم التحطيم النفسى لمن يقبل بدور المراة ونظرة المجتمع لة بها فرق شاسع
فنظرة المجتمع للشاذ الايجابى ممكن ان تذهب فى اتجاة انة مخطىء ولكن لايجد الظروف لتصريف شهوتة بحلال وهذا مقامها عند العوام
ولكن هل تشرح لى كيف تكون نظرة العوام للشاذ السلبى؟
كى تحكم يجب بعد ان ترى نفسك ان تضع نفسك فى الجهة المقابلة حتى ترى الامور اكثر وضوحا
كل بلاء ومصاب ولكن كل شىء جبل على درجات
والله المستعان على مصابنا
احتمال ولية العهد تسلم على الاخ الجميل عمو جمال عن قريب ان شاء الله
ونبعت سلام جماعة من ولى وولية العهد اللى اتمنى انة يكون عهد خير بعون الله
وانت اللى مش راضى تدى الولاد ولا ابوهم دروس
ولا تقول الحصة بكام؟\ وكم حصة فى الشهر
ولا بتقول هتدرس اية؟
عربى ؟
ولا فرنساوى ؟
ولا تاريخ؟
طب فى ضرب؟ ولالا؟ جامد ولا براحة
اتمنى ان تكون بخير وافضل حال اخى الحبيب
في عالمنا اليوم، يعتبر السحر والحسد والمس وسحر تحقير شأن الإنسان من المواضيع التي تثير فضول الكثيرين. ويعتبر البعض أن هذه الظواهر والامراض تحمل في طياتها آثارا سلبية تؤثر على حياة الأفراد والصحة الجسدية والنفسية. هناك العديد من الطرق والتقاليد التي تعنى بعلاج هذه الامراض، سواء كانت عبر الطب الروحاني، أو الطب البديل، أو الطب النفسي. يمكن العثور على بعض النصائح والطرق الفعالة في التخلص من تأثيرات هذه الامراض عبر زيارة مواقع إلكترونية متخصصة، مثل:
1- علاج السحر: تفصيل حول الطرق التقليدية والروحانية لعلاج تأثيرات السحر.
2- علاج الحسد: نصائح وأساليب للوقاية من الحسد وكيفية علاجه والتعامل معه.
3- علاج المس: استعراض للطرق التي يمكن أن تساعد في التخلص من تأثيرات الشياطين والمس الشيطاني.
4- علاج سحر تحقير شأن الإنسان: نصائح حول كيفية التغلب على تأثيرات وعلاج سحر التحقير الذي يستهدف شأن الإنسان.
5- أخطر أنواع السحر: استعراض لأنواع السحر الأكثر خطورة وكيفية التصدي لها.
العلاج بالقرآن الكريم والسنة
النبوية والرقية الشرعية والاعشاب الطبيعية علاج للكثير من الامراض التي يعاني منها
الانسان سواء كانت امراض روحانية او نفسية او عضوية.