بسم الله الرحمن الرحيم
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم و رحمة الله أنا يا أخوتي فالله أعاني الويلات مما يسمى بالمثلية تعبت وتعب مني التعب
بإيجاز اسرد لكم معاناتي و أتمنى من الله ثم منكم العون والمساعدة وأنا والله نويت التغيير وتبت من الذنب
فأعينوني ولول بكلمة أتصبر بها لعل الله يجعل فيها الشفاء و الراحة :
(رجاء أخير إذا لم تستطع مواصلة القراءة أذهب ولكن عد لتواصل في اقرب وقت ممكن أنا والله محتاج لك)
أولا : التجارب التي مررت بها :
كنت في سن السادسة العب مع بنات أقاربي ولد وبنت ونلعب وأعضاءنا وكنت أميل للعب معهن كأي طفل ذكر عادي .
بعد ذلك بدأت قصتي مع احد أقاربي كان يكبرني ب 6 أعوام كان في سن أل 13 عام كان يأمرني أن اللعب بعضوه الذكري لا أتذكر انه كان بالغا آنذاك وكان يقول لي أنها لعبه معروفه ولك هي سر بيننا . أتذكر إنني كنت اطلب منه أن نلعب مع البنات أو أن ندخل بنت لهذه اللعبة وكان يرفض هو و استمرت لمده وأنا لا أتذكر متي وكيف انتهت العلاقة .
بعدها أتذكر انه كان عمري 13 عام حين بدأت أنا العب مع احد أقاربي نفس اللعبة كان يصغرني بعام وتطورت اللعبة بدخولي سن المراهقة وكان عمري حينها 15 عام و في تلك المرحلة أتذكر إنني كنت اصل بالعلاقة عه المنتهي أي ( الإيلاج ) حتى عرفت حرمة هذا الفعل وتركته في سن أل 16 عام وتدينت كثيرا .
بعدها تعرفت على صديق في المدرسة الثانوية في سني تطورت الصداقة و بدأت بالقبل و انتهت بالممارسة الجنس في غضون عام لكن (دون إيلاج ) كان يرفض ذلك وكنت لا أحبه بقدر حبي لممارسه الجنس معه لكنه كان يحبني كثيرا .
بعد ذلك أتت علي فترة تقربت فيها إلي الله فانا لا أقوى على البعد عن الله مدى حياتي وتركت صديقي ولكن بعد سنه من التدين رجعت إليه ورجعت للعنة فبالرغم من تديني إلا إنني لم استطع أن أقف أمام شهوتي الحرام . ولكن عدت وتركته مجددا وان لا أستطيع ألان العودة إليه لا ادري خجلا منه ام خجلا من الله .
هذه تجربتي .
ما أعانيه ألان أو وصفي لحالتي في ألان الأتي :
1 - اميل جنسيا و احيانا عاطفيا للشباب
2- لا اميل جنسيا للنساء إلا في بعض الحالات كالنظر للمفاتن في الافلام الإباحية .
3- اشاهد الالفلام الإباحية الخاصة بالشواذ باستمرار ولممارسه العادة السرية
4-لا استطيع ان اثبت على الطاعة فانا أتوب كثيرا ولكن سرعان ما أعود
5- احساس بالخيبة نتيجة الشهوة وعدم الثبات
6- اندمج في علاقاتي مع الجنس الاخر فمعظم صداقاتي من الإناث ولكني ليس لدي مشكلة في بناء علاقات ناجحه مع الشباب .
7- كنت في صغري و حتى الان اميل لألعاب البنات اكثر من غيرها .
8- لا ادري و لكن لم احتلم بفتاة في نومي دائما مع شاب .
9- اني موهوب في الرسم واميل و بشكل ملحوظ لرسم صور البنات اكثر من غيرها .
المحاسن او ما يميزني عن غيري من الشواذ :
1- لا اميل جنسيا لمعظم من حولي او اميل لشكل معين من الشباب عفوا علا الصراحة لكن اميل للمؤخرة فقط .
2- لا استطيع الاستمرار في علاقة شاذة مع شاب دائما انهيها سريعا وا عود الي الله .
3- ميولي هي ان اكون انا افاعل وليس المفعول به ولا ارضى بغير هذا ابدا
4- اميل عاطفيا للجنس الاخر وقد احببت فتاة في الثانويه وحت الان ارى انني يمكن ان احب فتاه .
5- ان و الحمد لله ملتزم و اجب الله ورسوله واعمل في احد المنظمات الطوعية و لدي مكانه مرموقة
6- استطع ان اقلع عن هذه العادات لمده شهرين كان في رمضان ولقد اعتكفت و كان ينام بجانبي صديق هو في الاصل يستثيرني ولم احس تجاهه او تجاه غيره باي شهوة
7- شكلي و انفعالتي لا تميل للشذوذ فانا رجل و احب ان اكون رجل تام الرجولة .
( اهم شي انني بدات فعلا العلاج السلوكي الذي قدمه اخي شوشو اكرمه الله منذ يومين ومنذ يومين انا استطيع السيطرة علي شهوتي بشكل كبير )
اتمنى مد يد العون انا والله محتاااااااااااااااجكم كثيرا .
اسف اذا اطلت و لكن احببت ان لا انقص معلومه تؤثر في فهم حالتي .
في عالمنا اليوم، يعتبر السحر والحسد والمس وسحر تحقير شأن الإنسان من المواضيع التي تثير فضول الكثيرين. ويعتبر البعض أن هذه الظواهر والامراض تحمل في طياتها آثارا سلبية تؤثر على حياة الأفراد والصحة الجسدية والنفسية. هناك العديد من الطرق والتقاليد التي تعنى بعلاج هذه الامراض، سواء كانت عبر الطب الروحاني، أو الطب البديل، أو الطب النفسي. يمكن العثور على بعض النصائح والطرق الفعالة في التخلص من تأثيرات هذه الامراض عبر زيارة مواقع إلكترونية متخصصة، مثل:
1- علاج السحر: تفصيل حول الطرق التقليدية والروحانية لعلاج تأثيرات السحر.
2- علاج الحسد: نصائح وأساليب للوقاية من الحسد وكيفية علاجه والتعامل معه.
3- علاج المس: استعراض للطرق التي يمكن أن تساعد في التخلص من تأثيرات الشياطين والمس الشيطاني.
4- علاج سحر تحقير شأن الإنسان: نصائح حول كيفية التغلب على تأثيرات وعلاج سحر التحقير الذي يستهدف شأن الإنسان.
5- أخطر أنواع السحر: استعراض لأنواع السحر الأكثر خطورة وكيفية التصدي لها.