-لقد اشتقت إليك جدا يا أخي واثق و اعلم أن أسئلتك في المستوى لأنه إذا رفضت الإجابة على سؤال أعرف جوابه فلن تتمكن من معرفت جذور مثليتي.
-وبعد
-السؤال رقم 1
-اعلم يا واثق أني متعلق بأمي مثل جميع الشباب أيْ عندما تسافر للخارج مدة شهر فإني لا أحس بنقص أو إلى شخص أتخذ معه القرارات فأساعد نفسي بنفسي ولست متعلقا بها جدا أو بطريقة غير طبيعية ، فلا يزعجني ابتعادي عنها و لا يزعِجُها هي ذلك أيضا اضافتا إلى أنها لا تملي علي ما يجب عليَّ فعله و هي تعرف ذلك لأنني كبرت و لم أعد صغيرا.أي أن علاقتي مع أمي لديها حدود من جهة المواضيع.
-لم يأثر زواج إخوتي في شيئ لأن أمي لطالما تلتقي بهم كل أسبوع و علاقتي بأمي طبيعية (أنا ليس ذلك الولد الذي يقال له إبن ماما ههههههه فأنا مستقل عن نفسي و دائما ما أعوِّل على نفسي و على الله في مشاكلي )
-السؤال رقم 2
-منذ طفولتي وأنا أنام مع أخي في غرفة النوم حتى الآن (لكل واحد سريره بعيد عن الآخر)
-السؤال رقم3
-أرى المرآة قبل الخروج من المنزل فقط وعندها أقوم ب(تسريح حواجبي، تسريح شعري بطريقة جميلة،و وضع العطر، و الوقوف أمامها لا يدوم 10 دقائق إضافتا إلى أنني لم أستعمل قط الماكياج في حياتي و لن أستعمله مهما كان ، وهدفي أمام المرآة هو الظهور بمظهر رجولي) و لا أكلم نفسي بتاتا أي أن وقوفي طبيعي و ممكن يقوم به معظم الشباب الغيريين للظهور بصورة جميلة.
-السؤال رقم 4
-الحمد لله لا أعاني من أي مشكل سبق ذكره أي أنه عندي ثقة عالية بالنفس ، اعتمد على نفسي و على الآخرين بالتساوي، لست أنانيا ،لا أخاف من شيئ لا يتطلب الخوف ،لست عنيفا،متقبل لدى الآخرين......و درجتي هي و بصراحة
8/10
-السؤال رقم 5
-هو مجرد اسم اخترته للمنتدى و حسب ليست له أهمية.
-السؤال رقم 6
-لا لم يسبق أن حدث لي شيئ من هذا القبيل.
-السؤال رقم 7
-(
لا أتسرع في طرح الآراء): أي أن رأيي، أكون متأكدا منه و متيقنا منه و يأخذ وقتا و تفكيرا قبل طرحه أمام الأصدقاء، و أنا من النوع الذي لا يتكلم كثيرا عند المجامعة مع الأصدقاء و أظل أسمع و عندما أتكلم، أقول رأيي الذي يتقبلونه و نشاركه في الحديث.
-
يتبع :أي إذا كان رأيي ذو نتائج إيجابية فإنني ألزم على أصدقائي أن يتبعوه لأن نتائجه إيجابية، و أنا من النوع الذي لا يستسلم لرأي الآخر بسهولة و لا أخجل أو أخاف من المشاذاة في الكلام.
-(
أنا لست من النوع الذي يتلاعب بالكلام في حواري مع الأصدقاء ): أي أنني لا أغير الموضوع بموضوع آخر خوفا من الهزيمة في النقاش لأنني أتقبل الهزيمة بكل روح رياضية كما أتقبل رأي الآخر و بعدها يمكن تغيير الموضوع إذا أراد الطرف الآخر.
-السؤال رقم 8
-لا لم يسبق أن تعرضت لحالة خاصة من العنف المعنوي أو الإيجابي.مجرد ضرب طبيعي من الوالدين يتعرض له معظم الأولاد أو استهزاآت نتعرض لها جميعا في الصغر.
-السؤال رقم 9
-نعم، أُفَضِّلُ فيديوهات المصارعة بين الأولاد تحت سن 25 سنة (لا يكون فيها جنس و دوري دائما المغلوب )و هي التي أستمني عليها معظم الأوقات و خصوصا بين الأطفال فوق السن 12 سنة و الذي ييثيرني هو تلك الحركات التي أتخيلها ضدي و تثير شهوتي و لدي موقع خاص بهذه المصارعة و لا أعلم هل يحِقُّ لي أن أثبته هنا أو لا و ذلك كي تعرف النوع الذي أشتهيه.
-بالنسبة للعادة السرية أمارسها طبيعيا مثل جميع الناس باليد الواحدة فقط، لكن بعض المرات أتخيل نفسي مكان المغلوب في الفيديو أو الصور إضافتا إلى أن طريقة العادة السرية تبقى طبيعية.
-السؤال رقم 10
-ألعب في الألعاب الإلكترونية (خصوصا WWE) و ليس مستبعدا و فيها أختار اللاعب الذي أرغب في مصارعته، بعدما أخسر معه , أقذف!!!! (قطعت الألعاب الإلكترونية حوالي 7 أشهر ليس بسبب الشفاء و إنما الفيديوهات و الصور حقيقية أحسن) و لكن أغلب الممارسات تكون على فيديوهات و صور حقيقية كما ذكرت سابقا.
-السؤل رقم 11
-آه ،اخترت هذا الإسم لأني أعتبر نفسي قويا أمام المثلية و لا يمكنها أن تدمر مستقبلي و لن تجعلني أعاني حياتي كاملة
لأنني لا أطيق ممارسة ما سبق ذكره أو اللواط لأن الله جعلها من الكبائر و أنا أخاف الله و مستحيل و مستحيل و مستحيل أن أُزعزع و أحرك عرش الله سبحانه و تعالى لأنه لا يريدني و لن يريدني أن أكون على ما كنت عليه(أعتبر ما أعانيه مجرد ذكريات من الماضي)
-السؤال رقم 12
-هذه النقطة مهمة و سأشرحها جيدا:
-أنا بدأت العلاج في بداية مارس 2011 حيث انقطعت عن كل ما يغدي شهوتي(كان ذلك صعبا في البداية لكن عند دخولي في نصف الشهر بدأت أتأقلم مع الوضع،و الآن بخير) و بذلك قررت أن أستمني على البنات فقط، لا غير مهما كان و وعدت الله بذلك لأني أخافه ، فبدأت أجوع شهوتي و أخرجها في المسار الطبيعي و ذلك عن طريق صنع فيلم في خيالي مع البنت التي أريدها (أنا خيالي واسع و لا أجد صعوبة في صنع الأفلام ههههههه
)
و فِيهْ مرات أقوم فيها بالبحث على صور فتاة رائعة
تتعرى فأستمني على جسمها الساخن (أجد صعوبة في الإنتصاب لكنه ينتصب بعدما أبدأ في لمسه و أشتهاء بعض مناطق الفتاة داخل الفيلم كلمسها و تقبيلها و لمس فخضها) و قد قررت أن جميع استمنائاتي في بداية العلاج ستكون على الفتياة حتى أدخل المرحلة التي سيبدأ فيها عضوي بالإنتصاب مباشرة إن شاء الله.
-هل تعلم يا واثق أنني عندما كنت أكتب هذه الفقرة أحسست برغبة في الإستمناء على فتاة لكني رفضت لأنه يجب علي البقاء طاهرا للصلاة و أيضا ليس لدي وقت للاستحمام .
-أما إستمنائي فدائما طبيعي.
-بالنسبة للذكور في الشرائط فهم لا يشكلون مشكلة لي مهما كانت تصرفاتهم ، ففي شهر ماي سأبدأ الإستمناء على مثل هذه الشرائط و سألعب دور الذكر.
-السؤال رقم 13
-بالنسبة لوالدي خارج المنزل كل أصدقائه يحترمونه و يحبونه و شخصيته طبيعية معهم و سامحني على عدم التعمق لأنه لا أظن أن أبي له سببا فيما أعانيه .
-السؤال رقم 14
-أعاني من مشكلة في الآونة الآخيرة ليس لها علاقة بالجنس أو الإنتصاب بتاتا بصفة عامة.و أرجو أن تساعدني فيها
-أنا مهووس بالجمال (فقط الأولاد تحت
سن 14) أحب أن أرى الأولاد الوسيمين من حيث الشعر و الأعين (أريد التخلص من هذه امشكلة) هل هو إعجاب أو بسبب مثليتي (لأن نظرتي لهم
ليس لها علاقة بالجنس).
-المشكلة أنه بدأت العمل في شركة (مجرد تمرين لشهر أبريل و بعدها أرجع للدراسة) و أنا أتكلف بالزبائن، وهم متنوعين (يأتي الكبار و الصغار و الشباب و النساء.....) و فيه مرات يأتي ولد عمره 13 وسيم جدا و شعره طويل و بني يميل للصفرة فأعجبت بجماله، فقط الجمال لكن مشكلتي أنه دائما في تفكيري عندما أعود للبيت (لكن عند العمل لا أنتظر مجيئه،لكن عندما يأتي أحس بالرعشة ) و هذا هو المشكل.
-الآن يا أخي واثق ها هو كل شيئ بين يديك.
-و إن كان هناك أي شيئ غير واضح أو أي سؤال نسيت ذِكْره فأنا بانتظارك.
-أخوك سايمون.
-معلومة مهمة: لم أعد أهتم بالشباب الجذابين جنسيا(بدأت أراهم نظرة طبيعية) و مع أنه ظهرت استثارات عند الكتابة فقد كانت ضعيفة و سهل التغلب عليها.