قرأت كثيرا فى هذا المنتدى اعضاء يكتبون عن المثلية انها مرض نفسى او يصفون المثلية بالمرض النفسى او انهم مرضى نفسيين
اذا فكرنا بالعقل لن نجد فى هذا الامر اى مرض نفسى
بل هو اما ان يكون قسوة من الوالد او تحرش جنسى فى الصغر اوبالتطفل ومعرفة وتجربة هذا الشئ المجهول الغير واضح المخبأ من اصحابه او اصدقاء جروا الشخص الى ذلك او افكار خاطئة واستمرت وتطورت الى
ولن تجد غير ذلك من اسباب تسبب المثلية
فأى مرض نفسى فى هذا
اعتقد انهم يقولون ذلك اما انهم لم يتعمقوا فى ذلك
او انها شماعة يرتاحون عليها وتخف مما يشعرون به من الم وضيق وحزن اى تخف من حملهم ولو قليلا
ولكن اعتقد ان اى شخص لو تعمق فى اسباب المثلية لن يجد فيها اى مرض نفسى
فهى ليست مرض نفسى بل هى ما ذكرت اما قسوة الوالد او تحرش او تطفل ومعرفة وتجربه او افكار خاطئة واستمرت وتطورت
ولن تجد اشخاص يولدون مثليين انهم اما يضحكون على انفسهم لانهم لم يحسنوا جهادهم مع المثلية (فهى تحناج الى جهاد بمعنى الكلمة )اوانهم استمروا فترة طويلة مع المثلية حتى اعتقدوا ذلك او انهم يحبون ذلك ويحبون الاستمرار فى ذلك
على فكرة بالتفكير العميق ستصلون الى ذلك
ولن تجد غير ذلك من اسباب تسبب المثلية
فأى مرض نفسى فى هذا
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة راجى جنته:
اعتقد انهم يقولون
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة راجى جنته:
او انها شماعة يرتاحون عليها وتخف مما يشعرون به من الم وضيق وحزن اى تخف من حملهم ولو قليلا
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة راجى جنته:
ولكن اعتقد ان اى شخص لو تعمق
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة راجى جنته:
على فكرة بالتفكير العميق ستصلون الى ذلك
صديقي العزيز "راجي جنته" اسأل الله ان يبلغ مبتغاك ورجاؤك
احببت مشاركاتك النيره في الفتره الاخيره وحرصك الشديد في النصح والارشاد بكل ماعندك من قوه حيث انك تقدم بكل مايجول به خاطرك من معلومات بحسن نيه ولكن بعفويه في بعض الاحيان!
لا اخفي عليك الحقيقه، فاني لا اتفق معك ابدا في هذا الموضوع
لا اعلم من اين استنتجت اعتقاداتك!؟ وهل استندت على اسس علميه في ذلك!؟ ذلك ما لا اعلمه..\كل ما اعلمه ان استنتاجاتك كانت بالتفكير العميق وبذلك ختمت موضوعك.
احترم وجهة نظرك ،،،،ولكن اريد ان اوضح لك بعض الامور:
1-لو قلت ان ممارسة المثليه ليست مرض نفسي (كما اوضحت لنا في موضوعك) فذلك يعني انك تتفق مع نظريات الغرب في كونهم يرون ان الامر ليس له علاقه بالمرض النفسي فتم حذف المرض من قاموس الامراض النفسيه. ونحن (كنظره اجتماعيه ودينيه) رافضين نظرياتهم في هذا الخصوص لانها تخالف مبادئ الدين.
2-الاحتمال الثاني الذي ذكرته(او انها شماعة يرتاحون عليها وتخف مما يشعرون به من الم وضيق وحزن اى تخف من حملهم ولو قليلا)....من يقول ان التشيخص للمثليه (تؤدي إلى الشعور بالراحه!!) فمثلا لو كنت مريض بمرض عضوي وشَخَّصَ لي الطبيب مرضي بالقولون مثلا....فهل يعني انني سأكون سعيداً بمرض القولون!؟ او انني سعيد بمعرفة نوع المرض؟؟ شتان بين الامرين.....فنصف العلاج،معرفة المشكله....والمثل المعروف(فهم السؤال نصف الاجابه).
3- قد يكون خوفك من استسلام بعض (مثلي السلوك) لواقعهم المرير! ولذلك قلت ماقلت.\ لتوضح لهم ان الاصل هو الفطره وان بامكان اي مثلي السلوك في الحصول على الفرصه في العلاج ثم الشفاء.....الكثير يعلم ذلك والقليل للاسف لا يعلم ذلك لعدم توفر ثقافه دينيه كافيه. ولكن ذلك لا يعني ان نقول ان المثليه ليست مرض نفسي.......كذلك مرض القولون ليس هو بمرض نفسي ولكنه عضوي (ظاهريا) فلا يعني ذلك ان اسبابه الحقيقيه نفسيه.
اعتذر على الاطاله ،ولكن احببت ان نتناقش في هذه المسأله معك ولا تزعل مني ....فانا اكرر لك انني احترم وجهة نظرك ودائما استفيد من مواضيعك الله لا يحرمنا منها.
اخى واثق
ان كثير جدا جدا من المثليين يقولون على المثلية انها مرض نفسى ويركنوا الى هذا الامر ويستمروا فى المثلية ويقولون ما ذنبنا اننا مرضى والمثلية مرض نفسى وانت تعلم ذلك
ولم اقصد اننى اوافق الغرب حينما لغوا من الطب النفسى المثلية لم اقصد ذلك
واضح من كلامى جدا اننى لم اقصد ذلك ولكن اقصد ان من يقول ذلك من المثليين لا يركنوا الى ذلك ويستمروا فى مثليتهم ومن يقول ذلك لا يجاهد بل يريح ضميرة ونفسه فقط هذا ما قصدته بالشماعة والراحة
ويقولون ليس لنا ذنب فى مثليتنا فقد سمعت كثيرا هذا الكلام وقراته كثيرا ايضا
والكل سمع وقرا وعرف ذلك
واقصد باعتقد انى اجزم واتيقن واتثبت والى اللقاء ودمت بخير
موضوع مثير لكن لا اتفق معك بتاتا
اول شي ليس كل من مارس الشذوذ هو مثلي
فهناك من اختار الشذوذ وهو سوي فيمارس الشذوذ والجنس السوي واعتد انه مثل قوم لوط تماما
وهناك المرضى النفسيين اللذين يكرهون مايحسون به ولكن تفكيرهم وعاطفتهم شاذا وانا لا اقول ان نسمح لهم بالممارسة لكن لا نلومهم على احساسهم فهم فعلا يحتاجون للعلاج والتعاطف وشكرا
المثلية بحكم معايشتي لها عبارة عن : سلوك سلبي يُكتسب
من البيئة ، والمجتمع ، والمؤثرات الداخلية ، والخارجية
يتميز بالديمومة ، ويصل إلى مرحلة الإدمان ..
فأنا كنت أنسان سوي ، وتأثرت بالمثلية بشكل كبير أثناء دراستي
الجامعية ، وتعرفت حينها على شباب مثليين كان البعض منهم يتصف
بالنعومة ، والبعض الآخر لا تبدو عليه علامات الشذوذ سواءً بالمظهر
او بالسلوك .
كانو في البداية ينظرون إلي نظرة إشتهاء وشهوة فوقعت في شراكهم
بشكل تدريجي ، واصبحت في عالمهم أُمثل الطرف الموجب ، وهم الطرف السالب
والحمد لله انه لم يقع بيننا شيئ من فاحشة الوطاء من الخلف .
أحمد الله سبحانه وتعالى على نعمة الهداية ، والعودة إلى الفطرة السليمة ...
فأنا كنت أنسان سوي ، وتأثرت بالمثلية بشكل كبير أثناء دراستي
الجامعية ، وتعرفت حينها على شباب مثليين
الانقطاع عن الجنس "الآخر" سبب كبير في "الانحراف" والمثليه
قرأت للاب الروحي "نورس الجوزاء" وآخرين ، ان الشهوه الجنسيه عباره عن: شهوه>عميااااء
اي انها لا تميز الآخر ولا تهتم ولاتفرض معايير!
هي شهوه جامحه تريد ان تخرج بطريق سليم او بآخر
هنا يأتي دور العقل الذي كرمنا الله به سبحانه وتعالى عن سائر البهائم
فاذا انحرف العقل > تنحرف معها الشهوه باتجاه العقل المنحرف
لذلك انتشر اللوطيه والسحاقيات
وانواااع اخرى غريبه عجيبه
نسأل الله العفو والعافيه من كل هذه الامراض
فهناك من يمارس مع الحيوانات
وهذا يكثر في "الريف الغربي" تجد الفتاة تمارس مع الحصان!
وآخر يلوط بآخر في السجن لعدم توفر الجنس "الآخر" بعد ان كان سويا!
لذلك نجد الكثير من المثليين في السجون ، والمعسكرات ، والجيوش والمحاربين
واي مكان فيه انغلاق عن الجنس الآخر يحصل فيه انحراف للشهوه العمياء
لذلك نجد ان امريكا وغيرها من الدول ، اصبحوا يجندون "الاناث" مع الذكور في الجيوش....ويغضون الطرف
عن التجاوزات التي تحصل بينهم....مع مايوجد من قوانين صارمه حول ذلك
كل ذلك في سبيل توجيه الشهوه الجنسيه نحو المسار الفطري
عندنا في "السعودية" نظام يطبق للمساجين ،في امكانية ممارسة "الحب والجنس" مع زوجاتهم
لعدم حرمانهم لحقوق الزوجيه بالنسبه للزوجه+وتفريغ الطاقه الجنسيه نحو الاتجاه الفطري
والنتيجه=>التقليل والحد من ممارسة اللواط داخل السجون.
صدق حبيبنا ورسولنا صلى الله عليه وسلم:
يا معشر الشباب من استطاع منكم الباءة فليتزوج ومن لم يستطع فعليه بالصوم فإنه له وجاء.
والعلم والطب يثبتان ،
ان الصوم يكسر شهوة النفس ويضيق عليها مجاري الشهوة ، فإنها تقوى بكثرة الغذاء ، وقل من أدمن الصوم إلا وماتت شهوته أو ضعفت.
اخى واثق
ان كثير جدا جدا من المثليين يقولون على المثلية انها مرض نفسى ويركنوا الى هذا الامر ويستمروا فى المثلية ويقولون ما ذنبنا اننا مرضى والمثلية مرض نفسى وانت تعلم ذلك
ولم اقصد اننى اوافق الغرب حينما لغوا من الطب النفسى المثلية لم اقصد ذلك
واضح من كلامى جدا اننى لم اقصد ذلك ولكن اقصد ان من يقول ذلك من المثليين لا يركنوا الى ذلك ويستمروا فى مثليتهم ومن يقول ذلك لا يجاهد بل يريح ضميرة ونفسه فقط هذا ما قصدته بالشماعة والراحة
ويقولون ليس لنا ذنب فى مثليتنا فقد سمعت كثيرا هذا الكلام وقراته كثيرا ايضا
والكل سمع وقرا وعرف ذلك
واقصد باعتقد انى اجزم واتيقن واتثبت والى اللقاء ودمت بخير
اخي راجي ،وضح المقصد وامسحها بويهي
ولا تحرمنا من مداخلاتك ومشاركاتك
جزاك الله خيرا
في عالمنا اليوم، يعتبر السحر والحسد والمس وسحر تحقير شأن الإنسان من المواضيع التي تثير فضول الكثيرين. ويعتبر البعض أن هذه الظواهر والامراض تحمل في طياتها آثارا سلبية تؤثر على حياة الأفراد والصحة الجسدية والنفسية. هناك العديد من الطرق والتقاليد التي تعنى بعلاج هذه الامراض، سواء كانت عبر الطب الروحاني، أو الطب البديل، أو الطب النفسي. يمكن العثور على بعض النصائح والطرق الفعالة في التخلص من تأثيرات هذه الامراض عبر زيارة مواقع إلكترونية متخصصة، مثل:
1- علاج السحر: تفصيل حول الطرق التقليدية والروحانية لعلاج تأثيرات السحر.
2- علاج الحسد: نصائح وأساليب للوقاية من الحسد وكيفية علاجه والتعامل معه.
3- علاج المس: استعراض للطرق التي يمكن أن تساعد في التخلص من تأثيرات الشياطين والمس الشيطاني.
4- علاج سحر تحقير شأن الإنسان: نصائح حول كيفية التغلب على تأثيرات وعلاج سحر التحقير الذي يستهدف شأن الإنسان.
5- أخطر أنواع السحر: استعراض لأنواع السحر الأكثر خطورة وكيفية التصدي لها.
العلاج بالقرآن الكريم والسنة
النبوية والرقية الشرعية والاعشاب الطبيعية علاج للكثير من الامراض التي يعاني منها
الانسان سواء كانت امراض روحانية او نفسية او عضوية.