بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أشكر القائمين على المنتدى الرائع
حقيقة منذ فترة وأنا أتابع المنتدى الذي يخفف من ألمي ويزيد من تفائلي فقررت الإنضمام للمنتدى وأول مشاركة أبدأ بها هي محاولات التي فشلت ومازلت أجاهد للتعافي من الشذوذ الجنسي
أكبر مصيبة أنني أميل إلا الرجال ولا أميل للنساء وهذه المصيبة لا فكاك منها فهي ترافقني أينما ذهبت بل وتكبر معي وذلك كان بسبب ابن جارنا الذي استغل صغر سني وجهلي عندما كنت بعمر 9 سنوات ففعل مافعل وهو بعمر 20 عاما لم أكن أعلم معنى فعله (( كان يأخذني في حضنه بدون إزالة الملابس )) ..أعتذر عن الجرأه.. كانت هي البداية ولكن بحمدالله انتقلنا الى مدينة أخرى بعد سنتين ومن بعدها لم ولن أمارس مع أحد والحمدلله
لم أكن أعرف حجم المصيبة وضررها إلا عندما بلغت 14 عاما أميل للرجال ولا أميل للنساء كنت أعلم بأنه خطأ ولكن لا أعرف كيف أتخلص من هذا الشعور
عند دخولي المرحلة الثانوية قررت أن أحاول التغيير كانت كالتالي :
1-المحافظة على جميع الصلوات في المسجد
2- ترك العادة السرية
ولكن لم يمر إلا شهر بعدها توصلت إلى نتيجة >> مالفائدة في فعلي مادام الشعور بالميل للرجال لم يذهب ؟؟
فأعلنت فشلي واستمريت على سابق عهدي بمارسة العادة السرية بالتوجه الشاذ حتى وصلت للمرحلة الجامعية حينها سألت نفسي عدة أسئلة
عمري 19 عاما وأنا لم أتغير فما هو الحل ؟
لو أنتهيت من الجامعة وأقترح الأهل علي الزواج ماذا سيكون ردي ؟
هل أستطيع أن أعيش مثل بقية الرجال وأتزوج ويكون لدي أبناء ؟
طبعا الاجابة كلها لا أستطيع
فمتى سأكون رجلا
أعدت المحاولة السابقة مع القيام بالعادة السرية عند الضرورة ولكن لتكن بتخيل النساء حتى أني جمعت الكثير من الصور لأنظر إليها عند القيام بالعادة السرية ولكن فشلت المحاولة مثل سابقتها ومن بعدها لم أستطيع الحضور للجامعة وأعتزلت الناس ودعوت كثيرا على السبب في معاناتي فعليه من الله مايستحق
كان والدي دائما يهزئني ويشتمني وبعد علمه بنيتي ترك الجامعة زاد شتمه لي أكثر مما أعتدت عليه ومرة يقول مريض ومرة يقول صايع رغم عدم خروجي من المنزل .....آه ياليته يعرف سبب معاناتي
قررت الإعتذار عن المستوى الأول ذهبت للجامعة وقدمت الإعتذار وعند خروجي رأيت إعلان بوقت تغيير التخصص فكرت في وعدت بعد أسبوع لتغيير تخصصي إلى الشريعة الإسلامية أستغرب الجميع من فعلي وعارضوا قراري بحجة عدم الحصول على العمل بهذا التخصص بعد التخرج ولكنهم لم يكونوا يعلموا لما أخترت هذا التخصص
1- كنت أريد أن أكون أكثر قربا لله
2_ نويت التغيير وإعادة المحاولة
كانت بدايتي في التخصص مليئة بالتفاؤل والأمل تركت العادة السرية وضغطت على نفسي كثيرا لمخالطة الناس أكثر وأن لا أبقى وحدي ولكن قلت عزيمتي بسبب الأحلام التي أراها في منامي فأرى بأني أمارس مع الرجال علاقة كاملة فقررت العودة للعادة السرية بتخيل النساء لأجل
1-ذهاب الأحلام التي أراها فهي أشد سوءا من العادة السرية
2-خوفا من الكلام وأنا نائم فينكشف أمري خصوصا أن أخي يشاركني الغرفة
ولكن لم يبدأ المستوى الثاني من التخصص حتى استسلمت تعبت لأني لم أرى فائدة في الأمر وعدت لسابق عهدي ولكن دون تأثير على دراستي عند اليأس والإحباط أعتزلت الناس لا أخرج إلا نادرا جدا دائما أرى نفسي ناقص لا يستحق العيش بل تحت التراب أولى من هذه الحالة التي أنا بها
والأن عمري 25 متخرج وحالي لم يتغير
كتبت قصتي باختصار مع ذكر محاولاتي الفاشلة في التغيير
أريد أن أشارككم همي تعبت من حالتي المستعصية
كل ماكتبته لا يعلمه غلا الله ثم انتم
لقد قرأت قصتك جيدا و ما اعجبني في شخصيتك هو انك غير مستسلم لمثليتك و انك دائما تبحث عن حلول و هذا جيد جدا
سنك 25 سنة و لم تمارس الجنس و هذا ما اراه انجازا كبيرا لكن لدي بعض الملاحظات التي يجب تركز عليها :
اولا ارى ان محاولاتك للتغيير جد قصيرة كما قلت انت لا تزيد على الشهر بينما المنطق يقول ان " سلوك 16 سنة (من سن 9 الى 25) لن يتغير في شهر " اكيد انك توافقني اخي
ثانيا ارى من خلال قصتك انك تركز دائما على مشكلتين( العادة السرية و القرب من الله ) ولكن نسيت الاهم و هو السلوك المثلي الذي يثمثل في ميولاتك لنفس جنسك و هذا ايضا عليك التغلب عليه.
الصلاة و توقيف العادة السرية ليس حلين لمثليتك لانهما مجرد مرحلة من مراحل التغيير.
ثالثا انت تقول " العادة السرية بتخيل النساء " انا شخصيا لا اتوافق معك في هذه النقطة لانك و بكل بساطة تعالج خطأك بخطأ آخر, ربما لم يعجبك كلامي لكن هذه هي الحقيقة
رابعا اياك و الانعزال اخي ...اياك و الانعزال....لا تفعل هذا ارجوك و الله هذا اكبر خطأ قد تقع فيه لانك و بمجرد انعزالك عن المجتمع ستصبح اسيرا لمثليتك و ستفعل اشياء لم تقم بها من قبل و حالتك ستتدهور اكثر فلا تفعل هذا من فضلك
الان سأقدم لك بعض النقاط التي يمكن ان تفيدك :
- ضع في رأسك ان رحلة التغيير لن تكون في شهر او بين ليلة و ضحاها فلا تيأس لانك مازلت في اول شبابك و لديك فرص كثيرة للشفاء
- ركز على "التقرب من الله" ليس بالصلاة فقط و لكن بالتوبة النصوح و باستشعارك لخشية الله و رحمته عليك و بكثرة الدعاء و تقوية الايمان و قراءة القرآن .....و تذكر دائما ان الله يمتحنك بهذا البلاء.
- اقطع صلتك بكل ما هو اباحي من صور و افلام جنسية (سواءا لرجال او نساء) لانها ستزيد من تفاقم حالتك.
- كن طموحا و عش حياتك و اشتغل و خطط لمستقبلك و سافر و ضع حلما امامك و جاهد بكل كيانك للوصول اليه و تحقيقه
- ابتعد عن المكوث كثيرا في البيت و حاول ان تتعرف على اصحاب جدد
- مارس الرياضة باستمرار فهي تعزز من رجولتك و تفيدك صحيا و نفسيا
- اشغل نفسك بكل ما هو مفيد كتعلم لغات او مساعدة الاخرين....
- حاول تنمية رغبتك في المرأة ليس بالعادة السرية بل بالتخيل فعدما تود الخلود للنوم استرخي جيدا و حاول التخيل انك تجامع زوجتك المستقبلية و انها ستنجب لك اطفالا و ستكونون اسرة سعيدة, في البداية سيكون الامر صعبا و لكن بالتكرار اليومي ستبدأ تحس بانك اكتسبت ميلا اتجاه النساء.(هذا يحتاج للوقت و التخيل اليومي قبل النوم)
- ابتعد بالكامل عن أي شيء يثيرك ولو بالشارع حيث لا تنظر إلى أي جزء من أجسام الرجال التي تثيرك و حاول ان تتشبه بما يجدبك فيهم و حاول ان تتعامل معهم بدون اي رغبة جنسية
..........................هذه بعض النصائح حاول التقيد بها و يمكنك ايضا الاستفادة من مواضيعي الموجودة في التوقيع الخاص بي
أود التعليق على الملاحظة الثانية
كان سبب عدم استمراري أن المشكلة ليست توقف عن العادة السرية فحسب بل المشكلة اتجاه هذه الرغبة الخاطئ الذي مهما ابتعدت عن العادة السرية فلم يتغير
منذ أسابيع عند التفكير بالعادة السرية أستعمل جهاز السير وبسرعة عالية حتى أتعب ولا أستطيع المواصلة عندها يذهب التفكير وأنام وأنا مرتاح
أشكرك أخي العائد إلى الله على هذه الملاحظات التى كنت أجهل كثيرا منها سأبدأ إن شاء الله بالتركيز على ماذكرت
أرحّب بك أخ علي و أسأل الله لك النفع في هذا المنتدى الطيب .
ذكّرتني أخي يوم كنت في المرحلة الإعدادية و قررت أن أدرس في المدرسة الثانوية الشرعية بدلاً عن الثانوية العامة ، ظنناً مني أني سأتعلم الكثير عن أحكام الطهارة و الغسل و قوم لوط و الحدّ الذي أقامه الله عليهم ، و كيف يحاسب اللوطيّ و ما هي عقوبته في الدنيا و الآخرة ، و كنت حينها لا أدري هل أنا من قوم لوط بفعلي و صفتي _ و لم أكن أمارس الجنس حينها _ و كنت أعتبر نفسي أنني الوحيد في هذا العالم الذي يشعر بانجذاب إلى أمثال جنسه ، بالطبع والدي رفض المدرسة الشرعية .
و أما بالنسبة للعادة السرية : فهي سرّ عذابي و ألمي و شقائي و معاناتي ، فكثيرا ما تفسد عليّ دوامي في المسجد لأداء الصلاة و تبعدني عن العبادات و تضعف جسمي و تذهب شيئاً من ذاكرتي و إدراكي ، فأنصحك ألا تكون مثل حالتي .
أما المنامات و الأحلام و تخيل معاشرة الرجال فلي عندها وقفة :
بالنسبة لي نادراً جداً ما أحلم بالرجال و بأجسامهم ، لكن وضعي غريب ، فكلما تبت إلى ربي من العادة السرية و اقلعت عنها ، تأتيني المنامات و الأحلام التي تسعدني و أستمتع بها حيث أرى رجالا في المنام أتمناهم وقت اليقظة .
فعجباً لحالي حينما أتوب تأتيني الأحلام رغم اني أدعو دعاء النوم و الأذكار قبل النوم و يتمثل لي الرجال في المنامات .
و بالنسبة للشاب الذي اعتدى عليك في التاسعة فأنت لست الوحيد فمعظم المثليين تعرضوا لهذه الحال ، إلا أني أرى أنه ليس السبب الرئيس في مشكلة المثلية الجنسية ، فأنا مثلي جنسياً و لم يعتدى علي في الصغر إلا مرة عندما اقترب أحدهم مني في مبنى و نزع ملابسه فصرخت بصوتي ففرّ هارباً .
فيك أخي علي من الحماس ما يعينك على بدء العلاج بإذن الله
رعاك الله و حفظك و حماك من شياطين الإنس و الجن و من وساوس نفسك
دمتَ بألف خير
وائل
أتفق معك بالنسبة للتخصصات الشرعية جربت التخصص وكنت أعتقد بمجرد معرفتي في الجوانب الدينية والتعمق فيها سوف أتعافى مما أنا فيه ولكن اتضح غير ذلك ..صحيح أن الالتزام الديني أساس في مثل حالتي لكن لا يعتمد عليه وحده
.................................................. ..................................................
أما العادة السرية كنت اضطر لفعلها أكثر أيام الدراسة لأنني لو لم أفعلها لذهب الليل بدون نوم من شدة التفكير ولو نمت فأكيد سأحلم وبالتالي يترتب عليها الإغتسال قبل الذهاب للجامعة وهذا متعب خصوصا أيام الشتاء أما بعد تخرجي وانتظاري في الحصول على وظيفة فقلت ممارسة العادة السرية والسبب أني لا أذهب للنوم إلا عند الشعور بالنوم فعلا لكن الأحلام مازالت موجودة ولكنها قلت ولله الحمد حتى أن أخر حلم رأيته الأربعاء قبل الماضي ولكن ألاحظ عند تعرضي لمشكلة خصوصا مع والدي فإني أكون حزينا حتى أفعل العادة السرية فقمت بتجنب أي أحد أتوقع بأن يسبب لي مشكلة فأضعف فأمارس
.................................................. .................................................. ..
أول ماأكتشف العلاقة بين ترك العادة السرية والأحلام التي أراها ظننت أن بي مس شيطاني ذهبت أتابع قناة الحقيقة للدكتور محمد الهاشمي لأرقي نفسي ولكن أخي الصغير كشف أمري وأنا أقلد الدكتور حرفا حرفا كلمة كلمة فقام وأخبر الجميع
الموضوع تم تدواله فترة في المنزل لأنه أخذ من باب الضحك وعند سؤالهم لماذا فعلت ذلك أجبتهم بأنه خوفا من العين << الحمدلله أن هذا الاعتقاد ذهب وإلا كانت مشكلة أكبر (( لكن مافعلته كان اجتهاد شخصي يضحكني عند تذكره ))
أعتقد لو أعترف الغرب بأن المثلية مرض يجب الشفاء منه لتغيرت أمور كثيرة
.................................................. .................................................. ..
أطلت في ردي وأنا أريد الإختصار
أخيرا
أسأل الله أن يشفي الجميع من هذا المرض
أدعو الله أن أرى لك موضوعا يوما ما تخبرنا به بشفاؤك فأكيد سوف أكون سعيد بذلك
سلام اخي اعتقد انك من بلدي .لكن لا يهم المهم اننا جميعا في الهم اخوة .
يا ليتني مثلك انت تملك نقطة قوة كبيرة هي انك لم تمارس وهي النقطة التي يفتقر اليها الاغلبية هنا .اتدري ان ضميري لازال يطحنني لاني مارست رغم ان ممارساتي كانت سطحية ومرت عليها سنوات طويلة .
بالنسبة للنساء انا في البداية كنت مثلك لا اشتهي النساء اطلاقا لكن ومع تخيلي لهن يوميا والنظر اليهن وتخيلهن اثناء ممارسة العادة السرية اصبحت اشتهيهن نسبيا ثم تطور الامر الىربط علاقات معهن وعندها تاكدت اني قادر على الزواج وفعلا انا على مشارفه ورغبتي ملتهبة اتجاه النساء لكن لا انكر بقاء الرغبة اتجاه الرجال .وانت اعتقد انك في وضع احسن من وضعي بالاف المرات فانت لم تمارس لم تشاهد افلام اباحية شاذة يعني ان ما يحدث معك يمكن شفاؤه بسرعة .
لا اشتهي النساء ماهو الا وهم في راسك عليك نزعه فعلى الاقل ستمارس مع النساء بطريقة ميكانيكية يعني يكفي ان يحدث لك انتصاب لترضى زوجتك بذلك وتستمتع معك.
يا اخي انا احسدك كثيرا على وضعك لو كنت مكانك لاعلنت شفائي فس 3 اشهر.
عندما تمارس العادة السرية تخيل النساء تخيل كل شيء ترغب فيه ولا داعي لجلد نفسك بعد الفراغ منها فهي امر عادي بالنسبة لشاب لا يستطيع الزواج خاصة ان كانت مرة في الاسبوع .لان شعورك بتانيب الضمير نابع من ثقافتك الدينية والاجتماعية .تخلص من تانيبه وتخيل النساء وستنجح وبعدها اختر فتاة للزواج وستشفى لانك لم ولن تمارس مع الذكور.
بالتوفيق يا رجل.
الحمدلله بأنك توصلت للهدف المهم جدا من وجهة نظري وهو اشتهاء النساء أتمنى أن أصل ولو لطرف خيط هذا الشعور لعل وعسى أن يتطور يوما بعد يوم
أما بخصوص الزواج فألف مبروك وعقبالنا يارب
ولكن أستغرب بعد هذه النتائج التي توصلت لها مازلت تفكر في الماضي ... أتمنى أن تنسى الماضي وتبدأ صفحة جديدة وين كنت ووين صرت هذا هو الفرق لا تفكر إلا في المستقبل
يا اخي انا احسدك كثيرا على وضعك لو كنت مكانك لاعلنت شفائي فس 3 اشهر.
في 3 أشهر ..اتمنى ذلك من كل قلبي
عندما تمارس العادة السرية تخيل النساء تخيل كل شيء ترغب فيه ولا داعي لجلد نفسك بعد الفراغ منها فهي امر عادي بالنسبة لشاب لا يستطيع الزواج خاصة ان كانت مرة في الاسبوع .لان شعورك بتانيب الضمير نابع من ثقافتك الدينية والاجتماعية .تخلص من تانيبه وتخيل النساء وستنجح وبعدها اختر فتاة للزواج وستشفى لانك لم ولن تمارس مع الذكور.
بالتوفيق يا رجل.
هذه النقطة أفكر فيها فيما بعد لأني حاليا أحاول أن أبتعد عن العادة السرية أكبر فترة ممكنه لأني لست متعجلا للوصول للنتائج لأني حاولت من قبل وفشلت والسبب استعجالي للنتائج
أنا حاليا أمر بمحاولة للتغيير متبعا المراحل التي يقدمها الأخ العائد إلى الله جعلها الله في موازين حسناته لذلك لابد من الصبر والتفاؤل
أكثر مايخيفني أن أفشل وأعود للحزن والتشاؤم من كل شيء
وحينها الله يستر
أخيرا أشكرك أخي النورس الحائرعلى ردك وتقديمك للحلول
الحمدلله الذي شفاك مما كنت فيه
أسأل الله لك الثبات
أهلاً بك علي بين إخوتك هنا ..
إعلم أخي أن كلما ضاقت بعينك الدنيا ، وأصبح صدركَ ضيقاً كخرم إبره أننا هُنا
نربت على كتفك .. نسمعك .. حتى وإن لم نساعدك .. ففي البوح راحه ومُتسع .. وبأذن الله ستجد الفائده !
أنت تشبهني .. المثليون يشبهون بعضهم إلى حدٍ كبير ،
لا اُريد أن أزيد على تلك الردود الطيبه ، فلا شيء لدّي لأقوله أصلاً ،
أحببت فقط أن أوضح أمراً .. بأن الإلتزام يا أخي لا يحل مشكلة المثليه !
أعنّي .. أن هُناك مُلتزمين هم يعانوني من المثليه أيضاً ، كنت أحدهم في يومٍ ما..
يسعدني أن تقرأ قصتي في أول موضوع كتبته هنا ،
تكلمت عن الإلتزام والذي أثر عكسياً على حياتي المثليه !
القرب من الله فيه راحه ، والبعد عن العاده السريه قد يكفيك الكثير من التعاسه التي تلحق بك !
حافظ على صلاتك .. ف نحنُ خلقنا لذلك أصلاً ، لا تصلي من أجل الشفاء ، بل من أجل الجنة ..!
أهلا بك أخي مبعثر أتمنى أن تكون بأفضل حال
- بالفعل هذا المنتدى خفف من حالتي جزى الله القائمين على المنتدى بما فيهم الأعضاء خير الجزاء .
- بالفعل يتشابه المثليون في النتيجة ولكن قد تختلف أسباب المشكلة .
- بالفعل الإلتزام الديني ليس حلا وقد توصلت لذلك .
- الحمدلله الصلوات جميعها في المسجد والعادة السرية مبتعد عنها .
- سوف أقرأ قصتك باذن الله .
- لولا الصبر والأمل فماذا يبقى ...
تقبل تحيتي
في عالمنا اليوم، يعتبر السحر والحسد والمس وسحر تحقير شأن الإنسان من المواضيع التي تثير فضول الكثيرين. ويعتبر البعض أن هذه الظواهر والامراض تحمل في طياتها آثارا سلبية تؤثر على حياة الأفراد والصحة الجسدية والنفسية. هناك العديد من الطرق والتقاليد التي تعنى بعلاج هذه الامراض، سواء كانت عبر الطب الروحاني، أو الطب البديل، أو الطب النفسي. يمكن العثور على بعض النصائح والطرق الفعالة في التخلص من تأثيرات هذه الامراض عبر زيارة مواقع إلكترونية متخصصة، مثل:
1- علاج السحر: تفصيل حول الطرق التقليدية والروحانية لعلاج تأثيرات السحر.
2- علاج الحسد: نصائح وأساليب للوقاية من الحسد وكيفية علاجه والتعامل معه.
3- علاج المس: استعراض للطرق التي يمكن أن تساعد في التخلص من تأثيرات الشياطين والمس الشيطاني.
4- علاج سحر تحقير شأن الإنسان: نصائح حول كيفية التغلب على تأثيرات وعلاج سحر التحقير الذي يستهدف شأن الإنسان.
5- أخطر أنواع السحر: استعراض لأنواع السحر الأكثر خطورة وكيفية التصدي لها.
العلاج بالقرآن الكريم والسنة
النبوية والرقية الشرعية والاعشاب الطبيعية علاج للكثير من الامراض التي يعاني منها
الانسان سواء كانت امراض روحانية او نفسية او عضوية.