السلام عليكم اخوتي في الله
هذه الايام حالتي النفسية يرثى لها انا في قمة الياس والاحباط والحزن والاكتأب كما تعلمون بسبب مشكلة المثلية وانا اعاني واتالم وحيد وفي صمت رهيب وانا اتسائل الى متى سابقى صابرا هكذا اخاف ان لا اتمالك نفسي واصاب بانهيار عصبي او اجن او افعل مالا يحمد عقباه فكرت في ان اخبر صديقي المقرب اعرف انه ليس مؤهلا او طبيبا ليعالجني لكن فقط لافرغ ما في قلبي ويسمعني وانا متردد هل اخبره ام لا وهذا ما اردت ان استشيركم فيه اخوتي مع العلم انني لا استطيع ان اذهب لطبيب نفسي لعدة ظروف ربما عندما اخبر صديقي وافرغ مافي قلبي قد يخفف من حدة المشكلة لكنني متردد
وشكرا
قبل التفكير في القول والفضفضه الى صديقك
يجب الوضع بعين الاعتبار اولا لماذا اخترت ان تقول له من بد كل الناس هل تتوقع بانه يفيدك ويتفهم حالتك اذا تظن بانه يتقبل المبدا وبان عنده الصدر الرحب لتقبل هكذا امر وبان معرفته لمشكلتك قد يخفف من حده المعاناه فهذا امر انت تستطيع إجابته لانك تعرف صاحبك اكثر مننا..اذا اردت أخباره فيجب عليك جس النبض كما يقولون او بالأحرى فاتحه بالتلميح للمشكله وانظر مارايه في المثليه وهل يستطيع التفريق بين الميول والممارس لهذه الفعله كي تتاكد وتشعر بالامان بانه سيتفهم لان أخباره قد يفيدك وقد يضرك فتقرب له بالموضوع بالتدريج
الله يوفقك
سلامي لك أخي كريم
أولا و قبل كل شيء ، تنفس بعمق شديد ، شديد جدا ، و إن كنت متواجدا بمكان طبيعي ، أخرج و أنظر إلي علو السماء ، إلي هيبة الجبال ، إلى فساحة هذه الدنيا ، ستحس بعظمة الخالق . تقتل و تدمر نفسك بسبب شيء بسيط و هين أمام ما وهبه لك الخالق وهو هذه الدنيا و كل ما فيها من فرحة و نجاح و حتى الوصول إلى المجد.
أنا منذ أسبوع ، تلقيت خبر رسوبي هذه السنة في دراستي الجامعية، وهي المرة الثالثة على التوالي، و بالطبع السبب الرئيسي هوتشتت أفكاري و عدم تركيزي نتيجة مثليتي. صدقني قررت الإنتحار و إخترت حتى المكان و الزمان و الطريقة . لكن بعد تفكير عميق ، سألت نفسي لما أنتحر ، لست مسؤولا عن أي شيء و حتى المعاصي التي إرتكبتها لست مسؤولا عنها و لست نادما على القيام بها و ؤأكد أني لست نادما على القيام بها ، و أعلنت الحرب على نفسي ، لما أقتل نفسي و وهبني الله كل هته الدنيا و حتى مشكلتي هو المسؤول عنها .
سأسألك سؤالا يا صديقي ، لماذا سيء الذكر اللذي أجبرك على ممارسة الجنس معه ، لماذا يعيش حياة عادية ، بل مستمتع بها ، رغم إرتكابه المعصي و هو غير مبال بأي شيء ، و أنت الضحية مكتإب و حزين رغم أنك لست مسؤولا على تصرفاتك فمثليتك هي السبب.
أخي العزيز ، كلنا مثلك و معك ، صدقني وجدت في هذا المنتدى متنفسي و راحتي و مصدرا لالنصيحة و المساعدة و التشجيع و رفع المعنويات. أنا حسب رأيي ، لا تخبر صديقك فربما يصدم وبهذا تخسره ، أنصحك كما أنصح نفسي دائما ، تعرف على الإخوة هنا بالمنتدى فهم الأقرب للمساعدة و تقبل حقيقتنا و فهم مشاكلنا ، وأنا من جهتي ، على الرحب والسعة أخي اكريم.
أذكرك و أعاود تذكيرك لا تيأس ، لا تيأس ، لا تيأس ، فإن بعد العسر يسرا ، إنشاء الله. تحياتي.
كريم لا تخف فلكل شيء حل طالما ان الله القدير قادر على كل شيء اصبر و راجع طرق العلاج في المنتدى و ساكتب قريبا طريقتي التي نفعتني بالعلاج عسى الله ان يشفيك بها ان شاء
في عالمنا اليوم، يعتبر السحر والحسد والمس وسحر تحقير شأن الإنسان من المواضيع التي تثير فضول الكثيرين. ويعتبر البعض أن هذه الظواهر والامراض تحمل في طياتها آثارا سلبية تؤثر على حياة الأفراد والصحة الجسدية والنفسية. هناك العديد من الطرق والتقاليد التي تعنى بعلاج هذه الامراض، سواء كانت عبر الطب الروحاني، أو الطب البديل، أو الطب النفسي. يمكن العثور على بعض النصائح والطرق الفعالة في التخلص من تأثيرات هذه الامراض عبر زيارة مواقع إلكترونية متخصصة، مثل:
1- علاج السحر: تفصيل حول الطرق التقليدية والروحانية لعلاج تأثيرات السحر.
2- علاج الحسد: نصائح وأساليب للوقاية من الحسد وكيفية علاجه والتعامل معه.
3- علاج المس: استعراض للطرق التي يمكن أن تساعد في التخلص من تأثيرات الشياطين والمس الشيطاني.
4- علاج سحر تحقير شأن الإنسان: نصائح حول كيفية التغلب على تأثيرات وعلاج سحر التحقير الذي يستهدف شأن الإنسان.
5- أخطر أنواع السحر: استعراض لأنواع السحر الأكثر خطورة وكيفية التصدي لها.
العلاج بالقرآن الكريم والسنة
النبوية والرقية الشرعية والاعشاب الطبيعية علاج للكثير من الامراض التي يعاني منها
الانسان سواء كانت امراض روحانية او نفسية او عضوية.