مروركم شرف اعتز به ..وتعليقكم وسام أضعه على صدري...
لكن
أعتقد أن مفهوم الخثى و المخنث و علاقتهم بمصطلح * المثلي * ,أحدث
لديكم نوعا من الالتباس في المعنى ..و الغموض في المغزى....
منكم من زعم أن المخنثين الذين عاصروا النبي صلى الله عليه وسلم ,
وخالطو نسائه كانت لديهم أعضاء تناسلية ذكرية وانثوية ..
وليتكم أتيتم بدليل ناصع البيان يبرهن ما ادعيتموه..اللهم مجرد نقد وكلام ..
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
كلا أيها السادة
المخنثون الذي شهدوا عصر النبوة ,كانوا اشخاص ذوي المظهر الانثوي
على مستوى الحركات والصفات و الكلام ...وكانت لديهم ذكورة كاملة...
واليكم الدليل :
هناك بون شاسع , وفرق كبير بين * الخنثى * و * المخنث *...
* الخنثى *
يقول ابن مندور في لسان العرب :
الخنثى هو الشخص الذي له ما للرجال و للنساء من الاعضاء ..
والجمع خناث و خناثى .
اما في علم الفقه ,فيقول الطرطوشي : الخنثى من له ذكر وفرج
ونفس المعنى أشار اليه ابن قدامة في * المغني * ...
أما * المخنث *
كانت العرب في الجاهلية وفي صدر السلام ,تطلق لفظ * مخنث * على الرجل الذي يشبه النساء في تثنيه و تغنجه و حركاته ..
قال الفيروزبادي في * قاموس المحيط : تخنث الرجل أي تثنى وتكسر في كلامه .والمخنث من يشبه خلقه النساء في حركاته وكلامه ...
واذا جمع بين اعضاء الذكورة والانوثة سمي * خنثى * ولا يسمى * مخنث *
وخلاصة الامر
أن الاشخاص الذين خالطوا زوجات الرسول صلي الله عليه وسلم , هم
مخنثون ,اشتهروا بمظهرهم الانثوي,وليس هناك من يثبت أن لديهم أجهزة تناسلية مزدوجة
, ولو كان مادعيتموه صحيح , لورد ذكرهم باسم * خناثى أو خنثى *
,لأن الصحابة الذين عاشروهم ونقلوا الينا سيرتهم ذكروهم باسم * مخنثون * وليس * خناثى *............
أما مصطلح المثلية فهو يختزل في مضمونه , كل شخص لديه لديه ميول جنسي شاذ لنفس الجنس سواء كان مخنث ذو مظهر أنثوي أو ذكري المظهر...
وبما أن المخنثين وجدوا في عصر النبوة ,فلماذا سنستبعد وجود أشخاص
عاشوا في زمن الرسول عليه الصلاة والسلام ,لديهم مظهر رجولي ويحملون في أعماقهم ميول شاذ لنفس الجنس ...
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
حدثثنا كتب السيرة قي عهد خلافة أبي بكر الصديق رضي الله عنه أن خالد ابن الوليد وجد في بعض احياء العرب رجل ينكح كما تنكح المراة فاستشار ابو بكر في أمره .............
مايهمنا من الرواية أن : الرواة الذين نقلوا لنا الحديث وصفوه المفعول به
باسم * رجل * وليس * مخنث * ..
بمعنى أن مظهره رجولي ..ومع ذلك كان مفعولا به ...بلغة العصر * مثلي *
لو كان مخنث لذكروه باسم * مخنث
لو كان خنثى لذكره باسم * خنثى *
لكن مظهره رجل ولذلك ذكروه باسم *رجل *......
أرجو ان أكون قد وفقت لازالة الالتباس الذي وقعتم فيه ,عن مفهوم الخنثى
والمخنث ...
وللحديث بقية....
لو ظهر مثلي في زمان الرسول وأعني هنا رجلا كامل الذكور وإعترف للرسول صلى الله عليه وسلم بمثليته , وقال له يارسول الله لأ أجد في نفسي شهوة للنساء وإنما أنظر إلى بني جنسي , لكان سيوضح لنا أشياء كثيرة, لكنه للأسف لم يظهر لأسباب عديدة منها الستر على نفسه, والخوف من الفضيحه ولكن هل كان هناك فعلامثليون! أم أن هذا هو نتاج التقدم والحضبارة,, لقد كان هناك الخنثى والمخنثون ولم يظهر المثليون لكن لماذا?? لو ظهر أحد وإعترف للرسول كان سينير دربنا أو قد يعلمه الرسول كلمات أو دعاء تذهب عنه مايجد,,, وماينطق عن الهوى,, كان الرسول سيتعامل معه بمنتهى الحكمة ولن يزجره لمجرد أنه رجل كامل الذكوره ولكنه لايشتهي النساء ,,,ولكن سيأخذ بيديه برفق,, بمنتهى الرحمة النبوية,, وسيوضح لنا أشياء كثيره,,, ولكن هذه حكمة الله عزوجل سبحانه
أخي العزيز الطائر السعيد بارك الله فيك على الموضوع الفريد من نوعه واثابك الله على الجهد المبذول في هذا البحث المميز
هذا كلام أهل العلم في حكم النظر الى الامرد لعله يتناسب مع الموضوع وفيه قصة وقعت للرسول عليه الصلاة والسلام مع صبي أمرد
جاء في روضة المحبين ونزهة المشتاقين
لابن قيم الجوزية في الباب السادس
أحكام النظر وغائلته وما يجني على صاحبه
وفوائد غض البصر وآفات إرساله أضعاف أضعاف ما ذكرنا وإنما نبهتا
عليه تنبيها ولا سيما النظر إلى من لم يجعل الله سبيلا إلى قضاء الوطر منه
شرعا كالمردان الحسان فإن إطلاق النظر إليهم السم الناقع والداء العضال
وقد روى الحافظ محمد بن ناصر من حديث الشعبي مرسلا قال قدم وفد
عبدالقيس على النبي وفيهم غلام أمرد ظاهر الوضاءة فأجلسه النبي وراء
ظهره وقال كانت خطيئة من مضى من النظر وقال سعيد بن المسيب إذا
رأيتم الرجل يحد النظر إلى الغلام الأمرد فاتهموه وقد ذكر ابن عدي في
كامله من حديث بقية عن الوازع عن أبي سلمة عن أبي هريرة رضي الله
عنه قال نهى رسول الله أن يحد الرجل النظر إلى الغلام الأمرد وكان
إبراهيم النخعي وسفيان الثوري وغيرهما من السلف ينهون عن مجالة
المردان قال النخعي مجالستهم فتنة وإنما هم بمنزلة النساء وبالجملة فكم
من مرسل لحظاته رجع بجيش صبره مغلولا ولم يقلع حتى تشحط بينهم قتيلا
يا ناظرا ما أقلعت لحظاته % حتى تشحط بينهن قتيلا
وقال ابن تيمية رحمه الله في مجموع الفتاوى
الجزء الثاني والثلاثون
[ ص: 247 ] باب العشرة
وسئل شيخ الإسلام رحمه الله عن أقوام يعاشرون " المردان " وقد يقع
من أحدهم قبلة ومضاجعة للصبي ويدعون أنهم يصحبون لله ; ولا يعدون
ذلك ذنبا ولا عارا ; ويقولون : نحن نصحبهم بغير خنا ; ويعلم أبو الصبي
بذلك وعمه وأخوه فلا ينكرون : فما حكم الله تعالى في هؤلاء ؟ وماذا ينبغي للمرء المسلم أن يعاملهم به والحالة هذه ؟
فأجاب : الحمد لله . الصبي الأمرد المليح بمنزلة المرأة الأجنبية في كثير
من الأمور ولا يجوز تقبيله على وجه اللذة ; بل لا يقبله إلا من يؤمن
عليه : كالأب ; والإخوة . ولا يجوز النظر إليه على هذا الوجه باتفاق
الناس ; بل يحرم عند جمهورهم النظر إليه عند خوف ذلك ; وإنما ينظر إليه
لحاجة بلا ريبة مثل معاملته والشهادة عليه ; ونحو ذلك كما ينظر إلى المرأة للحاجة .
وأما " مضاجعته " : فهذا أفحش من أن يسأل عنه ; فإن النبي صلى الله
عليه وسلم قال : { مروهم بالصلاة لسبع ; واضربوهم عليها لعشر ;
وفرقوا [ ص: 248 ] بينهم في المضاجع } إذا بلغوا عشر سنين ولم
يحتلموا بعد فكيف بما هو فوق ذلك وإذا كان النبي صلى الله عليه وسلم قد
قال : { لا يخلو رجل بامرأة إلا كان ثالثهما الشيطان } وقال : { إياكم
والدخول على النساء . قالوا : يا رسول الله أفرأيت الحمو ؟ قال الحمو
الموت } فإذا كانت الخلوة محرمة لما يخاف منها فكيف بالمضاجعة وأما
قول القائل : إنه يفعل ذلك لله . فهذا أكثره كذب وقد يكون لله مع هوى
النفس كما يدعي من يدعي مثل ذلك في صحبة النساء الأجانب ; فيبقى كما
قال تعالى في الخمر { فيهما إثم كبير ومنافع للناس وإثمهما أكبر من
نفعهما }
وقد روى الشعبي عن النبي صلى الله عليه وسلم { أن وفد عبد
القيس لما قدموا على النبي صلى الله عليه وسلم وكان فيهم غلام ظاهر
الوضاءة أجلسه خلف ظهره ; وقال : إنما كانت خطيئة داود عليه السلام
النظر } .
هذا وهو رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو مزوج بتسع نسوة ; والوفد قوم صالحون ولم تكن الفاحشة معروفة في العرب وقد روي عن المشايخ من التحذير عن صحبة " الأحداث " ما يطول وصفه .
وليس لأحد من الناس أن يفعل ما يفضي إلى هذه المفاسد المحرمة وإن
ضم إلى ذلك مصلحة من تعليم أو تأديب ; فإن " المردان " يمكن تعليمهم
وتأديبهم بدون هذه المفاسد التي فيها مضرة عليهم وعلى من يصحبهم
وعلى المسلمين : بسوء الظن تارة وبالشبهة أخرى ; بل روي : أن رجلا
كان يجلس [ ص: 249 ] إليه المردان فنهى عمر رضي الله عنه عن
مجالسته . ولقي عمر بن الخطاب شابا فقطع شعره ; لميل بعض النساء
إليه ; مع ما في ذلك من إخراجه من وطنه ; والتفريق بينه وبين أهله .
ومن أقر صبيا يتولاه : مثل ابنه وأخيه أو مملوكه أو يتيم عند من يعاشره
على هذا الوجه : فهو ديوث ملعون { ولا يدخل الجنة ديوث } فإن الفاحشة
الباطنة ما يقوم عليها بينة في العادة ; وإنما تقوم على الظاهرة وهذه
العشرة القبيحة من الظاهرة وقد قال الله تعالى : { ولا تقربوا الفواحش ما ظهر منها وما بطن } وقال تعالى : { قل إنما حرم ربي الفواحش ما ظهر منها وما بطن } .
فلو ذكرنا ما حصل في مثل هذا من الضرر والمفاسد وما ذكره العلماء : لطال . سواء كان الرجل تقيا أو فاجرا ; فإن التقي يعالج مرارة في مجاهدة هواه وخلاف نفسه ; وكثيرا ما يغلبه شيطانه ونفسه ; بمنزلة من يحمل حملا لا يطيقه فيعذبه أو يقتله ; والفاجر يكمل فجوره بذلك . والله أعلم
أدليت بدلوك في الموضوع ,دون أدنى كلمة شكر أوتقدير ....وخضت في
حديث المثلية والمخنثين بكلام يفتقر للحجة والدليل ....
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
لقد ضيقت مصطلح المثلية واختزلت في وعائه كل * رجل * يمتلك مقومات
الذكورة ويفتقر للغريزة الجنسية الطبيعية ....
كما انك
نفيت قطعا أن يكون اي مثلي عاصر عهد الوحي والنبوة دون أن تأتينا بأي دليل يشفي الغليل .....وكأنك كنت شاهد عصرهم ....
ولو اطلعت بتاني وتدبر موضوع * المثيون في زمن الرسول عليه الصلاة
والسلام * لأقتنعت أشد الاقتناع أن المثليين والمخنثين عاصروا عهد النبوة
ونزول الوحي ....
ولن اخوض في الموضوع أكثر ..بامكانك قراءة المقال من جديد ,كي تكون
على بينة من الامر....
فقط أريد أن اوضح لك أمرا مهم :
تساءلت مستغربا ..مستنكرا ...
هل كان هناك فعلا مثليون ؟؟؟؟؟
ما دمت تضع حدودا وفواصل بين المخنث والمثلي ؟؟؟؟؟
سوف أجيبك : بنعم
عندما نهى الرسول صلى الله عليه وسلم عن النظر الى الغلام الأمرد ونهى عن الاختلاط به , ونهى أن ينظر الرجل الى عورة الرجل ...كما نهى أن يفضي
الرجل الى الرجل في غطاء واحد ...
لم ينهى النبي صلى الله عليه وسلم عن هذة الموثيرات للشهوة ,الا وهو على علم بوجود رجال لديهم مقومات الذكورة , ولهم ميول جنسي للاطفال
وللرجال...
وقد أشرت في تعليقي على ردود بعض الاخوان الى قصة الرجل ذو المظهر الذكوري الذي عثر عليه خالد ابن الوليد ينكح كما تنكح النساء......
ان رغبت في الفائدة ..اطلع عليها ....
لكن ما استغربت له ,أنك نفيت وجود علاج للمثلية الجنسية في الاسلام ..
لمجرد أننا لانحتكم على حديث صريح يشتمل على كلمة * المثليون و المثلية * مع العلم أن هذا المصطلح هو مصطلح عصري دخيل على اللغة
العربية..
ولو بحثنا في شريعتنا الاسلامية لوجدنا الرسول عليه الصلاة والسلام
وجه شهوة المثليين والمخنثين والرجال الطبعيين وضبطها وارشدها من
خلال مجموعة من التعاليم القرانية والسنن النبيوية التي تدعو الى العفاف والكفاف لمن لايقدر على صرف شهواته في محلها الطبيعي ...
ترشيد الغريزة الجنسية في الاسلام تم الحديث:
* عنه بعموم اللفظ وليس بخصوص السبب *
بمعني أن اي مسلم سواء كان مثلي ومخنث أوطبيعي فهو معني بالخطاب
الرباني في توجيه وترشيد غرائز الشهوة الجنسية .....
نسال الله أن يجنبنا الفتن ماظهر منها وما بطن .........
لك الشكر كل الشكر على هدا الموضوع المتميز والاضافات الرائعة
احمل معي ورقة كتبت فيها ما اقتبسته من كتاب و لولا التزامات مهنية لتعمقت في البحث عموما اليكم ما عندي
عن خالد بن الوليد رضي الله عنه انه وجد في بعض النواحي رجلا ينكح في دبره فاستشار ابو بكر الصحابة رضي الله عنهم في امره
فقال علي رضي الله عنه ؛
انا هذا دنب لم يعمله الا امة واحدة قوم لوط وقد اعلمنا الله تعالى ما صنع بهم.ارى ات يحرق بالنار فكتب ابو بكر اليه ان احرقه فاحرقه خالد رضي الله عنه.
وقال علي رضي الله عنه؛ من امكن من نفسه طائعا حتى ينكح القى الله عليه شهوة النساء وجعله شيطان رجيما في قبره الى يوم القيامة
اما مسالة المردان فقد تتطرق لها الاخ العزيز عبد الله المسلم
ومسالة الخنثى قفد وفى فيها الاخ الطائر واضيف ان الصحابي العباس استشار الرسول عليه السلام كيف يورث الخنثى المشكل في تعبيرنا العصري فاشار الرسول عليه الصلاة والسلام الى طريقة بوله بها يميز اذكر ام انثى ولا اتذكر الحديث عموما من طلبه ينظرني الى الغد
الموضوع شيق ويفتح شهية البحث اتمنى ان يتفاعل الاخوة الكرام مع الموضوع ويتحفون بابحاتهم حول المثلية الجنسية والتاريخ الاسلامي
السلام عليكم
بارك الله فيكم يا اخوه على هذا البحث الطيب
عندى بعض الستفسارات
1: ارجو من الاخوه الافاضل عند ذكر اى حديث ان يوضحوا درجة صحتة و
اظن ان ذكر هذه الاحديث فى بعض كتب العلاماء لا يعد دليل على صحتها
2:ارجو التوضيح : فهمت من بعض الاحاديث و بعض كلام الاخوة الافاضل ان يجوز للمثلى ان يدخل على النساء و يجوز عدم غض البصر عن النساء
وبالتالى هذا لا يعد ذنبيحتاج ان يتوب منه العبد
اتمنى ان اجد الحكم الشرعى فى هذا الامر
في عالمنا اليوم، يعتبر السحر والحسد والمس وسحر تحقير شأن الإنسان من المواضيع التي تثير فضول الكثيرين. ويعتبر البعض أن هذه الظواهر والامراض تحمل في طياتها آثارا سلبية تؤثر على حياة الأفراد والصحة الجسدية والنفسية. هناك العديد من الطرق والتقاليد التي تعنى بعلاج هذه الامراض، سواء كانت عبر الطب الروحاني، أو الطب البديل، أو الطب النفسي. يمكن العثور على بعض النصائح والطرق الفعالة في التخلص من تأثيرات هذه الامراض عبر زيارة مواقع إلكترونية متخصصة، مثل:
1- علاج السحر: تفصيل حول الطرق التقليدية والروحانية لعلاج تأثيرات السحر.
2- علاج الحسد: نصائح وأساليب للوقاية من الحسد وكيفية علاجه والتعامل معه.
3- علاج المس: استعراض للطرق التي يمكن أن تساعد في التخلص من تأثيرات الشياطين والمس الشيطاني.
4- علاج سحر تحقير شأن الإنسان: نصائح حول كيفية التغلب على تأثيرات وعلاج سحر التحقير الذي يستهدف شأن الإنسان.
5- أخطر أنواع السحر: استعراض لأنواع السحر الأكثر خطورة وكيفية التصدي لها.
العلاج بالقرآن الكريم والسنة
النبوية والرقية الشرعية والاعشاب الطبيعية علاج للكثير من الامراض التي يعاني منها
الانسان سواء كانت امراض روحانية او نفسية او عضوية.