وجد الباحثون أن الحصول على فيتامين د، من خلال تعرض المرضى المصابون بمرض السل لأشعة الشمس، كان له تأثير إيجابي على جهاز المناعة، وساهم في تخفيف الأعراض وتسريع العلاج.
يتسبب نقص فيتامين ج كذلك في مضاعفات مرضية لكبار السن وزيادة تأثيرات بعض الأمراض النفسية والعقلية كالزهايمر.
فقدان التوازن الطبيعي من معدل الحصة اللازمة للجسم منه يوميا يؤدي إلى تساقط الشعر خاصة مع ضعف البصيلات والعوارض الأخرى.
أمراض الأسنان لا تكاد تخلو من ذكر نقص فيتامين د بأنواعها،.
خاصة في الحمل بشهوره المختلفة، فيعتبر فيتامين د مهم لتكوين جنين لا يعاني مشكلات طرفية ولا يزيد احتمالات إصابته بعدوى القعود المرضي المعروفة باسم شلل الأطفال
وهناك مقولات عن تأثير نقص فيتامين د على الخصوبة وفرص الحمل ومراحل التبويض، خاصة اللاتي تكررت معهن حالات الإجهاض باستمرارية.