زيت الزيتون والزعتر
يدخل زيت الزيتون في عدة مجالاتٍ مختلفةٍ ومن أهمها التغذية وهو من الأطعمة الصحية التي يتم تناولها بطرقٍ متعددةٍ كتناوله مع الزعتر الجاف والمطحون والذي يعتبر وجبة فطورٍ رئيسيةٍ وشعبيةٍ في منطقة الشرق الأوسط. وللزعتر وزيت الزيتون الكثير من الفوائد العلاجية بفضل خصائصهما الطبيعية الفعالة فهما يحتويان على مجموعةٍ متنوعةٍ من الفيتامينات ومضادات الأكسدة والبرويتنات التي تعزز صحة الجسم وتحميه من الأمراض المختلفة وعلاوة على ذلك فطريقة تحضير الزعتر تتطلب إضافة بعض المواد والأعشاب الطبيعية الأخرى التي تزيد فوائده كالسماق والسمسم وبعض أنواع التوابل. وفيما يلي سنذكر فوائد تناول زيت الزيتون والزعتر.
فوائد زيت الزيتون والزعتر
حماية الجلد من الالتهابات المختلفة لاحتوائهما على مضادات الأكسدة.
تخفيض معدلات الكولسترول الضار في الدم لاحتوائهما على الكالسيوم والنحاس.
تقوية جهاز المناعة في الجسم.
علاج اضطرابات المعدة وتشنجات القولون وتليين الأمعاء وعلاج الإمساك وطرد الديدان المعوية ومنع تخمر الطعام في المعدة من خلال منع زيادة العصارة الهضمية.
القضاء على الفيروسات والفطريات الضارة لاحتواء الزيت على مادة الفينول المطهرة.
ترطيب البشرة والتخلص من حب الشباب والقضاء على البقع الداكنة لاحتوائهما على مواد مضادة للبكتيريا الضارة.
علاج مشاكل الجهاز التنفسي والتقليل من التهاب الشعب الهوائية والسعال الحاد والتخلص من البلغم لاحتوائهما على مادة الكارفكرول.
تعزيز الطاقة الايجابية في الجسم وتحسين الحالة المزاجية السيئة لاحتوائهما على السيروتونين والدوبامين.
القضاء على التوتر والخمول والتعب.
تعزيز صحة القلب والتقليل من فرصة الإصابة بالسكتات القلبية من خلال قدرته الفعالة في تخفيض مستويات الكولسترول الضار في الدم ورفع مستويات الكولسترول النافع كما يعتبر زيت الزيتون من الدهون غير المشبعة.
تحسين الذاكرة والقدرة على التركيز والحفظ واسترجاع المعلومات المخزنة لذا ينصح بتناوله على وجبة الفطور بشكلٍ يومي قبل الذهاب إلى المدرسة.
علاج بعض أمراض الكلى كالمغص الكلوي.
فتح الشهية خاصة للأطفال لاحتوائهما على مادة الثيمول التي تقضي على الميكروبات وتطرد الطفيليات المعوية.
تعزيز امتصاص العناصر والمواد الغذائية من الطعام.
التخفيف من حدة التهاب المفاصل والروماتيزوم.
علاج التهاب اللثة وألم الأسنان فالزعتر يدخل في صناعة معجون الأسنان.
منع تساقط الشعر وتقوية بصيلاته وزيادة طوله وكثافته.
تنشيط الدورة الدموية في الجسم.
تخليص الجسم من السموم الضارة من خلال تعزيز عملية التعرق.
تنظيم معدلات السكر في الدم.
تخفيض معدلات ضغط الدم المرتفع.
الوقاية من السرطانات المختلفة وخاصة القولون والمعدة من خلال قدرتهما على منع انتشار الخلايا السرطانية والجذور الحرة.
———————
منقول