علاج مشاكل البشرة وتصفيتها ونتعيمها فقد استخدمها الرومان منذ قديم الزمان، فالمليسة تحتوي على مواد مضادة للأكسدة ومواد مضادة للبكتيريا مما يعقّم البشرة ويساعد في تجددها ومنع ظهور التجاعيد فيها وتبقيها نظرة شابة.
علاج الصداع وخاصّةً الصداع النصفي، والتخفيف من الألم الناتج عنه من خلال فرك أوراق عشبة المليسة الجافة، ومن ثم تدليك منطقة الصدغ بها. صناعة مواد التجميل والعطور وكريمات البشرة.
علاج مشاكل الجهاز الهضمي مثل اضطرابات المعدة والإمساك وعسر الهضم. علاج الأرق والتوتر والعصبية؛ حيث تحتوي عشبة المليسة على مواد مهدئة، وتساعد على استرخاء الجهاز العصبي، كما أنها تزيد من قدرة العقل على التركيز والعمل بكفاءة.
علاج آلام الطمث عند النساء عند شرب منقوع عشبة المليسة. منكّهة للطعام؛ فمحسوق عشبة المليسة من التوابل اللذيذة التي تعطي مذاقاً خاصاً للطعام.
علاج فقدان الشهية، وتساعد في زيادة رغبة الجسم في تناول الطعام. إدرار الحليب بعد الولادة؛ فعند الاستمرار بشرب منقوع المليسة تزيد نسبة إدرار الغدد الموجودة في الثدي مما يعوّض عن الأدوية.
تخفيف الوزن والتخلص من الوزن الزائد. تخفيف آلام القولون العصبي والأعراض المرافقة له.
علاج الأمراض الجلديّة مثل الصدفية، كما تدخل في علاج مرض الهربس البسيط، وعلاج الجروح البسيطة، والقروح الباردة التي تصيب الجلد.
علاج مرض الزهايمر والخرف بسبب محتواها من المواد المضادة للأكسدة التي تساعد على المحافظة على الخلايا ووقايتها من الأضرار.
علاج مشكلة الغازات، وتخفيف حدة التشنجات في عضلات الجسم مثل المثانة والمعدة والرحم؛ بل تعمل على استرخائها وعملها بكلّ راحة.
علاج آلام الأسنان الناتجة عن التسوس والتهاب اللثة. علاج التهاب الشعب الهوائية والتهابات الجهاز التنفسي ومرض الإنفلونزا.
علاج مشكلة ارتفاع ضغط الدم؛ حيث تعمل على توسيع الأوعية الدموية ممّا يُخفّض الضغط.